في خطوه ملموسة تقوم بها وزاره الكهرباء والمياه من اجل إعلان حاله تقشف غير مباشره فيما يبدو بسبب المساهم في التخفيف من حرارة الاحتباس الحراري لهذا العام والذي قد يتسبب فيه احد المواطنين عند تركيبه للمبة أضاءه بالاعمده الخشبية بدون تصريح ...هذا ما فهمته (بالفطنة) من شروع شركه الكهرباء بالمحافظة خلال الأيام المنصرمة...
وفي خبر ورد اليوم في صحيفة عكاظ أكد أن على أهالي قرية الشروم في الحريضة دفع مبلغ 177 ألف ريال مقابل تمديدات إيصال التيار للقرية التي تقع على بعد (160 كلم) غرب عسير و تصل حرارتها صيفا إلى 50 درجة . وهذا ما ألزمت به وزاره الكهرباء والمياه بعد رفع الأهالي تذمرهم الملتهب غضباً للوزارة رغم أن المواطن هو من سيدفع فواتير تكلفة ما يستهلكه من كهرباء ورغم انقطاعها المتكرر في فصل الصيف وما يحدثه من أضرار ماديه لممتلكاته .
ولست هنا بصدد الاستغراب إذا قارنا بين الكلمتين المكونة لهذه الوزارة (الكهرباء+ المياه) فكلهم ستؤدي إلى الانقطاع المعهود عنها خصوصا في مواسم الصيف مع ارتفاع طردي للأسعار
ولكن ما يثير استغرابي هو المبالغة في تركيز الإضاءة داخل مساحه مكتفيه بهذه الإضاءة وإظاءه مناطق تعتبر نائية غير مهوله بكائنات ادميه غير صنف من القرده وبعض الخفافيش والكلاب السائبة في تلك الشعاب والوديان من اجل الاستثمار السياحي الذي لا يعكر جوه ألا غلا الإيجارات السكنية وارتفاع الأسعار في استغلال مسعور من بعض الجشعون,
وفي حين تجاهل لأناره الكثير من الطرق التي تشهد سوء أحول جوية خصوصا في فصل الشتاء الذي يغلبه عليه الضباب الكثيف والذي يتسبب في حوادث مرورية مروعه على امتداد الطريق السياحي المطل على الاشفاء ابتداء من البشائر ومرور بباشوت والشعف وال سليمان حتى مركز ال سلمه غرب المحافضه.
وكذلك المبالغة في استخدام المصابيح واللمبات في لوحات الدعاية التجارية والزينة حتى ظننت قبل أيام أن المحا فضه تنشئي ناديين أو إستادين رياضيين احدهم يتوسط دوار مثلث البظاظه والأخر يتوسط دوار مثلث الحيفه؟
وكذلك اسراف بعض قصور الافراح واصحاب المسكان في الستخدام الكشفات والعقود والمصابيح التي يجب ان يكون لشركه الكهرباء دوريات ليليه وفرض قسائم جزائيه على مثل هذه الظاهره
التي تتسبب في تعطيل القسامات والمولدات الكهربائيه عن الاحياء والقرى؟
إضاءه قرأنيه*
قال تعالى(( وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا)) "27" (سورة الإسراء)
وفي خبر ورد اليوم في صحيفة عكاظ أكد أن على أهالي قرية الشروم في الحريضة دفع مبلغ 177 ألف ريال مقابل تمديدات إيصال التيار للقرية التي تقع على بعد (160 كلم) غرب عسير و تصل حرارتها صيفا إلى 50 درجة . وهذا ما ألزمت به وزاره الكهرباء والمياه بعد رفع الأهالي تذمرهم الملتهب غضباً للوزارة رغم أن المواطن هو من سيدفع فواتير تكلفة ما يستهلكه من كهرباء ورغم انقطاعها المتكرر في فصل الصيف وما يحدثه من أضرار ماديه لممتلكاته .
ولست هنا بصدد الاستغراب إذا قارنا بين الكلمتين المكونة لهذه الوزارة (الكهرباء+ المياه) فكلهم ستؤدي إلى الانقطاع المعهود عنها خصوصا في مواسم الصيف مع ارتفاع طردي للأسعار
ولكن ما يثير استغرابي هو المبالغة في تركيز الإضاءة داخل مساحه مكتفيه بهذه الإضاءة وإظاءه مناطق تعتبر نائية غير مهوله بكائنات ادميه غير صنف من القرده وبعض الخفافيش والكلاب السائبة في تلك الشعاب والوديان من اجل الاستثمار السياحي الذي لا يعكر جوه ألا غلا الإيجارات السكنية وارتفاع الأسعار في استغلال مسعور من بعض الجشعون,
وفي حين تجاهل لأناره الكثير من الطرق التي تشهد سوء أحول جوية خصوصا في فصل الشتاء الذي يغلبه عليه الضباب الكثيف والذي يتسبب في حوادث مرورية مروعه على امتداد الطريق السياحي المطل على الاشفاء ابتداء من البشائر ومرور بباشوت والشعف وال سليمان حتى مركز ال سلمه غرب المحافضه.
وكذلك المبالغة في استخدام المصابيح واللمبات في لوحات الدعاية التجارية والزينة حتى ظننت قبل أيام أن المحا فضه تنشئي ناديين أو إستادين رياضيين احدهم يتوسط دوار مثلث البظاظه والأخر يتوسط دوار مثلث الحيفه؟
وكذلك اسراف بعض قصور الافراح واصحاب المسكان في الستخدام الكشفات والعقود والمصابيح التي يجب ان يكون لشركه الكهرباء دوريات ليليه وفرض قسائم جزائيه على مثل هذه الظاهره
التي تتسبب في تعطيل القسامات والمولدات الكهربائيه عن الاحياء والقرى؟
إضاءه قرأنيه*
قال تعالى(( وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا)) "27" (سورة الإسراء)
تعليق