أن التي زعمت فوادك ملها ........ خلقلت هواك كما خلقت هوى لها
فإذا وجدت لها وساوس سلوة ...... شفع الضمير إلى الفؤاد فسلها
بيضاء باكرها النعيم فصاغها ........... بلباقة فأدقها وأجلها
إني لأكتم في الحشا من حبها ............ وجدا لو اصبح فوقها لأضلها
ويبيت تحت جوانحي حب لها ........... لو كان تحت فراشها لأقلها
ضنت بنائلها فقلت لصاحبي ............. ما كان أكثرها لنا وأقلها
فإذا وجدت لها وساوس سلوة ...... شفع الضمير إلى الفؤاد فسلها
بيضاء باكرها النعيم فصاغها ........... بلباقة فأدقها وأجلها
إني لأكتم في الحشا من حبها ............ وجدا لو اصبح فوقها لأضلها
ويبيت تحت جوانحي حب لها ........... لو كان تحت فراشها لأقلها
ضنت بنائلها فقلت لصاحبي ............. ما كان أكثرها لنا وأقلها
تعليق