• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

زوااااااج خلف القضبان قصه حقيقيه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زوااااااج خلف القضبان قصه حقيقيه

    كنت طفلة بريئه كغيري من الاطفال لااعلم عن المجهول ولا افقه في الحياة إلايومي الذي أعيشه,,,مرت الأيام وكبرت شيئا فشيئا,,,,, الى أن وصلت نهايه مرحلتي المتوسطه,,,,,,,,فقد كان أبي يخرج مع زملائه كثيرا وكان يتكلم عن فلان وفلان كنت استمع واعلق ولاشيء,,,,و إلى أن بدأ يتحدث عن إبن لأحد زملائه,,, بأنه حسن الخلق عاقل ومحترم ليس كغيره من المراهقين,,, من يراه يعجب بعقله وثقافته,,, ودون أن أشعر بدأت أحس بشيء في داخلي,, حينما يتكلم عنه أبي ولكنني كنت أكذب نفسي وأبعد هذه الأفكار عني ولكن ,,,لا مفر فهو إحساس بالحب العذري ,,,كتمت ما أشعر به وكنت أرتقب كلام أبي عنه في كل شيء,,,, وحينما يتكلم أبي بغيره لا يهمني أبدا,,,,, أشد أعصابي ولا أرتاح إلا إذاتكلم به,,,,, بدأ الحب ينمو بداخلي وكنت أكتم ذلك كثيرا ولاأفكر أبدا بأن افشي مكنون قلبي,,,,,
    وفي أحد الأيام كالعاده كنت عند دروسي أذاكر وأحل واجباتي دخل علي أبي وأخذ بالحديث معي إلى أن قال أن زميلي فلان يطلب يدك لإبنه فلان,,,,,,,,و توقف قلبي ولم أعد أصدق مايقوله أبي ولكني ابتسمت ثم نظرت قليلا إلى الأرض ورفعت عيناي البريئتان وقلت له أنا صغيره ياأبي,,, قال طبعا بعد أن تنتهي من إكمال دراستك الثانويه,, فما رأيك,,؟؟ قلت لأبي حسنا كما ترى,,, خرج أبي والقرار أننا موافقين,, سارت الأشهر تلو الأشهر والسنوات تلو السنوات,,,,,,
    دخلت المرحله الثانويه وفي الصف الثالث ثانوي بدأت أجد وأجتهد ففي عطلة هذه السنه زواجي,,, وفي الفصل الدراسي الأول كانت نسبتي5’99% فقد كنت مثاليه ومتفوقه سررت بنسبتي,,, وأخذت أحدد مستقبلي فكرت وقررت,,,,,,, ولكن الأقدار لم تمضي لي على ما أريد,,,,, فقد كتب الله لي أن اتذوق صدمة لم أفق منها إلى الآن,,, الحمد لله على كل حال,,,,,
    في بداية الفصل الثاني في الصف الثالث ثانوي ذهب فلان كالعاده إلى الدعوه فقد كان حافظا لكتاب الله شغوفا بطلب العلم ولحبه لغيره اراد أن ينشر العلم,,, إشترك في مكتب الدعوه وبدأ يسافر خارج البلاد وفي تلك السنة كان قراره السفر إلى أفغانستان سافر إلى هناك وكعادته نشيطا مجدا محبا لنشر الخير,,,,,,,وهوهناك حدثت 11 سبتمبر ,, ولكنه عاد مباشره للوطن وبعد شهر من عودته,,,,,,,,,!!!
    في أحد الأيام دخل أبي إلى البيت ووجهه على غير العاده مهموما محزونا,, لاأدري لم,,,,؟؟ وتبعته أمي,,, ولا أعرف السبب,,؟؟ أخذت أسأل أمي,, فتجاهلتني وقالت لاشيء بنا,, بعد ذلك جلس أبي وأمي معي وأخذو يتكلمون عن المصائب وعن الصبر فشعرت أن هناك شيء ماينتظرني,,, إذا بأبي يقول فلان قبض عليه ولا يضيق صدرك فليس له علاقه بأي شيء فهو قد سافر بهدف الدعوه وهذه هي عادته فتره بسيطه تحقيق ويخرج بإذن الله,,,,,,,
    أبي يتكلم وأنا ذهلت وصعقت من هول الصدمه ولكني لا أستطيع فعل أي شيء فالأمر ليس بيدي تدهورت حياتي وأصبحت ضائعه وانحدر مستواي الدراسي ,,,,,,,,فقد تخرجت من الثانويه العامه بنسبه 7’96% وفي تلك العطله تحطم أكبر حلم بداخلي,,, كنا قد قررنا الزواج ولكن إرادة الله أن يكون خلف القضبان,,,,,, أصبحت أحمل هم بداخلي لا يشعر به إلا من اكتوى بناره,,,, لم أعد أفكر بإكمال دراستي,,,, ولكن إلحاح أبي أجبرني أن أدخل الجامعه ودخلت الجامعه وفي كل يوم وأنا ألبس استعداد للجامعه أقول في نفسي لعلي أعود آخر الدوام وأبي يحمل البشرى لي ولكن هيهات هيهات فالخطب أشد وأعظم,,,,,,,,,
    وفي تلك المرحله تقدم لي الكثير والكثير لخطبتي وأبي يحتار ويسألني وأقول لم ولن افكر بغيره مهما طالت بنا الأيام فأصبح أبي يرد على من يخطبني أني لا افكر بالزواج إلى أن انتهي من الجامعه,,,, وبعضهم يقول ننتظرها ولكن أبي يرفض ويتعلل بأعذار ارغبها,,,,,,
    أنهيت مرحلتي الجامعيه اربع سنوات وأنا أدخل الجامعه جسدا بلا قلب قلبي خلف القضبان وجسدي يدخل الجامعه ويخرج,,,,,,,,,,,, وقد تخلل هذه المرحله بعض الذكريات الجميله والاحداث الرائعه معه,,
    بعد تخرجي لم أقدم على وظيفه إنما أردت التفرغ لحل مشكلتي فكرت كثيرا كثيرا,, وانتظرت وطال الانتظار,,,,,, وقد كان أبي وأبيه يتناقشون كثيرا في حل المشكله فتوصلوا أخيرا بدل الانتظار الذي دام خمس سنوات أن يتم الزواج خلف القضبان قبلت ذلك بلا تردد,,,,,, فهو الحل الوحيد الذي أمامي وفضلته على جمره الانتظار,,,,,,,,, زميل أبي كان يزور ابنه كثيرا وتناقشا مع بعضهما فقد كان الحل من ابنه (الزواج داخل السجن) ولكن أبيه لم يشجعه باعتبار أن ذلك من سابع المستحيلات أن توافق البنت وهي على قدر من الجمال والأخلاق وفتاه من عائله محترمه ولكنه أصر على أبيه وبدوره أخبر أبي الذي أخبرني استخرت ووافقت بلا تتردد,,,,,,,
    أبي اخبر ابيه بموافقتي وهو أخبر ابنه الذي يقول ما إن سمعت خبر موافقتك سجدت شكرا لله وبكيت بكاء لم أبكيه طوال حياتي,,,,,,,,
    بعد ذلك طلب الاتصال بي قبل عقد القرأن ليخبرني بوضع السجن وكيفيه الاتصال والزياره لاني كنت أجهلها,,,,,,,
    كنت انتظر اتصاله بكل خوف وقلق فهذه اول مره اسمع صوته يحادثني عبر الهاتف,,,,رن جوالي رددت فإذا بصوت رجولي يسلم ويسأل عن الاخبار وقال أريد أن أحادثك عن موضوعنا,,,تناقشنا وقال أنا لا أجبرك أن أردتي أن تعيشي مع غيري فأنتي وماتشائين لان ظروفي صعبه فأنا سجين,,,, وشرح لي ظروفه ووضعه,,,,,, ومع ذلك بقيت مصره وعازمه,,,,,, وكنت أقول له لن يخذلني ربي فأنا لم أخذلك وأنت مظلوما,,,,,,,
    عقدنا القران ودارت بيننا اتصالات ورسائل وهدايا,,,,,,,
    وبعد شهرين من عقد القران قرب موعد الزفاف ولكم أن تتخيلوا الموقف,,,,,,؟؟؟
    في يوم الزفاف كنت كغيري استعد لزوجي ,,,,الذي دام انتظاره خمس سنوات,,,,,,
    لبست وتزينت بأبهى هيئه كأفضل عروس,,,جلست على الكوشه التي أعددتها في صاله منزلنا ,,أخذت أقرأ وردي اليومي,,وأنا انتظر عوده الغائب,,,
    وفجأه إذا برجل طويل يرتدي البشت الأسود يقول,, السلام عليكم,,,,, دخل وصافحني ثم صلى ركعتين,,,,, وجلس بجانبي على الكوشه أخذ يتحدث ويحاول أن أشاركه بعض الأحاديث وقد كان على الطاوله مالذ وطاب من الأكل,,,,,,وقال لي مازحا لن نخرج إلا أذا أكلنا كل ماعلى الطاوله ,,,جلس عندي حوالي ساعه ثم قال لي هيا نمشي,,,,,,,,
    لبست عباءتي,,ومسك بيدي وخرجت من المنزل وإذا بالحشد الهائل من الحراسات المشدده من سيارات وجند وعسكر,,,,ركبت معه في السياره,,,, ثم توجه بنا الموكب إلى السجن وماأدراك مالسجن,,,,,,؟؟
    وقد كان في السجن قسم مكون من غرفتين وصاله ودوره مياه فارغ,,,,, طلب ابو زوجي من مدير السجن أن يجهزه لنا على حسابه,,,, لأني سأبقى عند زوجي اسبوعين,,وافق المدير وجهز ابو زوجي المكان ووضع فيه كل مانحتاجه خلال الأسبوعين,,,,
    دخلنا السجن,,,,,,, وفي ذلك القسم,,,, وبعد دخولنا توجه زوجي الى دوره المياه وتوضأ وصلى صلاه الليل لانه لم يتركها أبدا ولن يتركها في ليله أنعم الله عليه بالزواج بمن يحب,,,,
    بقيت عند زوجي خلف القضبان اسبوعين,,,,,, كانت أسعد أيام حياتي عشناها بكل روعه وفرحه وسرور,,,,وبعد تمام الأسبوعين طرق باب القسم وذهب زوجي ليفتح الباب فإذا به مدير السجن يقول اليوم موعد رجوعك لقسمك وخروج زوجتك لأهلها,,وبعد المغرب أتى والدي ليستلمني ,,وقد خرجت بجسدي وبقي قلبي مع زوجي,,,,,بعد ذلك أصبح يتصل بي عشر دقائق كل أسبوعين وأزوره من ساعتين إلى ثلاث ساعات شهريا,,,,وخلال زياراتي حملت بطفلي وقد عشت معه أيام جميله يفرح بي كل زياره وأفرح به ,,يشكو لي همومه وأحزانه,,وأنا أثبته واصبره,,بعد تمام السنه من زواجي انجبت طفلي وانقطع زوجي عن الاتصال والزياره ,,وبعد شهر سأتم سنه منقطع عن الزياره ولم يرى طفله خلال السنه هذه الا عشر دقائق


    تاااااااااااااااابع

  • #2
    طبعا ياحبايب مرت ثمان شهور وأنا مادري عن زوجي لااتصال ولازياره..لما صار الأسبوع الماضي سافرت للرياض لابحث عن زوجي _ لاأدري أهو حي ام ميت _
    اتجهت لوزاره الداخليه ومعي ابني فوصلتها الساعه الثامنه صباحا وجلست احاول بالمسؤولين وأنا ابكي واشكي لهم الحال وماوصلت إليه من عذاب نفسي..ولكن بدون جدوى.. بقيت على هذه الحال إلى ان انتهى الدوام وخرج جميع الموظفين..وأنا ابكي بكاء الضعيف المسكين..الذي ليس بيده لاحول ولاقوه..خرجت أنا وابني في الحديقه التي بداخل الوزاره وصليت العصر ثم دعوت الله بإلحاح..بعد مده يسيره وأنا انتظر السائق لأعود إلى الشقه..فإذا برجل يقترب مني سألني هل لك من حاجه؟
    قلت من أنت؟ وماشأنك؟ وهل أنت موظف في الوزاره؟
    قال أنا فلان وكنت اسمع عنه أنه مسؤول كبير فشهقت وبكيت بقوه فلم استطع الكلام معه فقلت له أسالك بالله أن تساعدني وترحم ضعفي فوالله مااوجدني هنا إلا الحاجه الماسَه لمساعدتكم قال لي هاتي ماعندك وسأساعدك فقصصت عليه القصه وأنا اكتم الشهقات التي تخرج من أعماق قلبي والدموع التي تتساقط تترى على خدي...سمع ماعندي فقال حسنا سأساعدك واطلب لك زياره بشرط الأ تزيد عن عشر دقائق قلت له على مضض نعم ارضى بذلك..
    فابتعد عني قليلا واخرج جواله وبدأ يتصل لمده ربع ساعه تقريبا...ثم جاء إلي وقال لي توكلي على بركه الله واذهبي الآن إلى السجن..سررت كثيرا وسجدت لله شكرا...ثم ركبت السياره واتجهت إلى السجن..ولكم أن تتخيلونني وأنا في الطريق علما بأن الوزاره في شمال الرياض والسجن في الجنوب...


    ### وإليكم فلم اللقاء مع زوجي ##

    بعد شهور مضت وكأنها سنين..أقر الله عيني برؤيه زوجي...فهي نعمه من رب العزه والجلال..
    وصلت إلى السجن ومعي ابني..جلست في صاله الإنتظار..وأنا على أحر من الجمر..ودموعي تتساقط بكل ألم...
    آآآآآه ماأصعب لحظات الإنتظار..بدأت اشعر بقشعريره تسري في أوصالي...
    لاأدري كيف أقابل زوجي وماذا أقول له في هذه العشر الدقائق...توكلت على الله ودعوت الله أن يبارك فيها..وبعد وقت من الإنتظار..تم ندائي عائله(.......)تتوجه إلى غرفه الزياره.. توقفت أنفاسي..ثم حملت ابني وذهبت اسير وأنا اشعر بأن قدماي ثقيله لعظم الموقف..
    خطوت...وخطوت...ثم وصلت الغرفه...
    آآآآآآآه...ماأصعبها من لحظات..طرقت الباب طرقا يسيرا ثم فتحته..فوجدته جالس على الكرسي..حينما رآني قام إلي مسرعا واحتضنني بقوه ثم أخذ ابني مني...
    آآآآآآه ماأصعبه من شعور..؟؟..تخيلوا الموقف..أب..محروم من زوجته.. ومحروم من رؤيه ابنه ذو الثمانيه اشهر وهو أول مولود له..........اترك لكم أن تصفوا الشعور..
    المهم أخذ ابنه ثم احتضنه وبدأ جسمه بالإرتعاش....ثم.............تس اقطعت دمعات حاره على خده ولحيته..لحظات صمت....فقط..!!.. بكاء مرير وصوت نحيب يقطع القلب.....
    بعد ذلك رفع إلي عيناه وهما مليئتان بالدموع..ثم قال(ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء)..وقال أقسم بالله أنتي وابني نعمه عظيمه أسأل الله أن يجمع شملنا على طاعته..
    مسك بيدي وجلسنا وبدأنا نعبر عن مشاعرنا وأشواقنا بعد فراق طويل..ثم شكى علي حاله ويقول والله إن الليل يمر وأنا لم أنم ساعه واحده فلقد ذبحني الأرق فألتجأ إلى ربي بالصلاه والدعاء..وأنا وحيدا في الزنزانه لاأنيس ولاجليس سوى رب السماء..فلقد ذبحني التفكير بك وبابني فإلى الله المشتكى...
    ربتُ بيدي على كتفه وأنا ابكي لما سمعت من حاله فقلت له..
    صبرا يازوجي ...صبرا...صبرا...
    إن مع اليسر يسرا..والفرج قريب بإذن الله....جلست أواسيه واذكره بابتلاءات الرسول صلى الله عليه وسلم..ثم طرق أحد المسؤولين الباب وقال انتهت الزياره..
    احتضنني زوجي بيد ويده الأخرى احتضن ابني فبكى وقال أرجوكم لاأريدهم أن يخرجوا وأنا لي ثمانيه أشهر لم أرى زوجتي وابني أول مره ارآه..وبكى وبكى ..ولكن دون جدوى..وكرر المسؤول انتهت الزياره ..قام زوجي وبيده ابني واتجه إلى زاويه الغرفه وهو يبكي ويقول سوف أأخذ ابني معي إلى الزنازين..توجهت إليه وصبرته ثم ودعته وودعني وودع ابنه ثم خرجنا...
    نعم خرجت بجسدي ولكن عقلي وقلبي معه..فعقلي أصبح أسيرا لحاله وقلبي أسيرا لهواه..
    ركبت السياره وعدنا إلى منطقتنا علما بأنها تبعد عن الرياض ثلاث ساعات..وطول الطريق ابكي بكاء لم ابكيه طول حياتي..
    آآآه..صدقوني ..اقسم لكم بالله اكتب ودموعي تنهال على خدي..واشعر بألم شديد في صدري..في الحقيقه موقف لاأستطيع وصفه ولاالتعبير عنه..
    أخواتي الغاليات..أسألكم بالله لاتحرموني من دعواتكم الصادقه..فوالله اشعر بعض الأحيان بأني سأفقد عقلي..وقد حصل ذلك ..ففي أحد الأيام كنت مهمومه فصليت عكس اتجاه القبله..
    واعلم ياأخوات أن ذلك ابتلاء وامتحان ولكن يعلم الله أنه في بعض الأحيان ينفد صبري وافقد عقلي...فأكرر وأسألكم بالله الدعاء لي....


    منقووول
    آآآآآآآآآآآآآآآآآه ه كم بكيت من هذه القصه المحزنه !!!

    الرجاء الدعاء لصاحبتها 00000
    أسأل الله الذي اخرج يونس من بطن الحوت,,,أن يخرج زوجها من ظلمات السجن,,
    وأسأل الذي رد يوسف ليعقوب أن يرد لها زوجها سالما غانما,,,,,,,
    لاتنسونها من صالح دعائكم,,,,,,,
    التعديل الأخير تم بواسطة غصن الرند; الساعة Jul-01-2009, 08:37 AM.

    تعليق


    • #3
      يعطيك العافــــــــــــــــــــــيه

      قصة راآآآآآآآآئعه جدا

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة مرهفة الأحساس مشاهدة المشاركة
        يعطيك العافــــــــــــــــــــــيه

        قصة راآآآآآآآآئعه جدا
        مشكورهـــ يالغلا سعدتـــــ بتواجدكــــ مرهفة الاحساس

        تعليق


        • #5
          قصه جداً رآآئعه ومؤثرهـ
          مشكوورهـ على جهودك
          يعطيكِ ربي العافييه

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ذيب بلقرن مشاهدة المشاركة
            قصه جداً رآآئعه ومؤثرهـ
            مشكوورهـ على جهودك
            يعطيكِ ربي العافييه
            جزاكــــ الله خير على مروركـــــ وتعليقكـــــــــ

            تعليق


            • #7
              يعطيكي العافيه ابدع نقلك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة قرنيه بس رمنسيه مشاهدة المشاركة
                يعطيكي العافيه ابدع نقلك

                الله يجزاك الف خير اختي الغاليه

                تعليق

                يعمل...
                X