تبغى اكتب لك نبط ؟ وانثر حروفي زهور .. في بلاطك ترتمي .. ولاجلها عيونك فقط !
تبغى تسمعلي قصيد .. لو انقص به وازيد .. مابيوصف لمحة البرق في عيونك .. او جمال(ن) بك مريد !
اسمع الي لا حكى ماعرف حكيه غلط .. حتى لو حكيه عبط !
ياسيدة كل الورود الذابلة في يدينك .. وش عذرها غير الذبول .. وهي تتجرا وتطول ؟؟ يكفيها ملمسك الحريري والحنان الي تشابه بالهطول في صحاري تنتظر منك المطر ..
ياحبيبي خذ من عيوني العهد .. انك الغالي في قلبي والوحيد
وانك ِ الفرحة في عيني والسعد .. وانتي لي نبض المشاعر في الوريد
يامساء الورد الي ماخذ من خدودك شي كثير .. يامسا الرقة وعطر ماعرف الا المثير ..
أم تراني بالفصيح ؟ مثلما قيس لليلى مثلما غنى نزار ؟
مثلما غنى واشدى العندليب .. مثلما غنى وأشجى قلبي العاشق وثار !
وبحسنك اتغنى .. بك ياطير الجنة .. بك يا ضي الدنيا .. بك يانوراً سنّى
يا ويح قلبي من صبابة عشقه .. كاد الفؤاد بأن يقول خذوني !
من بعد ما ابصرت حسناً ظاهراً .. كنت الغريق في عشقك المجنوني
او تبي اكتبها لك مثل الخواطر .. والي يكتبها ترا صدق المشاعر
ها أنا أتيت لك حاملا قلبي في يدي وقطرات عشقه ترسم وتلوّن وتسقي الأرض حباً خالدا لم تعرف مثله للنساء ولم تره في رجلٍ قط. وفي يدي الأخرى تلك اليد التي تتقاطر دماً من شوك جائر في سبيل قطف وردة لها من خدك النصيب ومن شذاك العبير .. أتيت إليك مستسلما راضيا بما تحكمين .. إن ارتأيتي حبي فهو حظي السعيد بك ومنك ولأجلك .. و إن كان غير ذاك فسأترك ماتحمله يدي في ظلالك وسأمضي فلا أريد قلبي بعد اليوم ولن ترضى الوردة سوى المكوث بين يديك..
حبيبتي والحروف لديك تتساقط عبثا وحبا وشوقا ..
أحبك ..
منقوووول
تبغى تسمعلي قصيد .. لو انقص به وازيد .. مابيوصف لمحة البرق في عيونك .. او جمال(ن) بك مريد !
اسمع الي لا حكى ماعرف حكيه غلط .. حتى لو حكيه عبط !
ياسيدة كل الورود الذابلة في يدينك .. وش عذرها غير الذبول .. وهي تتجرا وتطول ؟؟ يكفيها ملمسك الحريري والحنان الي تشابه بالهطول في صحاري تنتظر منك المطر ..
ياحبيبي خذ من عيوني العهد .. انك الغالي في قلبي والوحيد
وانك ِ الفرحة في عيني والسعد .. وانتي لي نبض المشاعر في الوريد
يامساء الورد الي ماخذ من خدودك شي كثير .. يامسا الرقة وعطر ماعرف الا المثير ..
أم تراني بالفصيح ؟ مثلما قيس لليلى مثلما غنى نزار ؟
مثلما غنى واشدى العندليب .. مثلما غنى وأشجى قلبي العاشق وثار !
وبحسنك اتغنى .. بك ياطير الجنة .. بك يا ضي الدنيا .. بك يانوراً سنّى
يا ويح قلبي من صبابة عشقه .. كاد الفؤاد بأن يقول خذوني !
من بعد ما ابصرت حسناً ظاهراً .. كنت الغريق في عشقك المجنوني
او تبي اكتبها لك مثل الخواطر .. والي يكتبها ترا صدق المشاعر
ها أنا أتيت لك حاملا قلبي في يدي وقطرات عشقه ترسم وتلوّن وتسقي الأرض حباً خالدا لم تعرف مثله للنساء ولم تره في رجلٍ قط. وفي يدي الأخرى تلك اليد التي تتقاطر دماً من شوك جائر في سبيل قطف وردة لها من خدك النصيب ومن شذاك العبير .. أتيت إليك مستسلما راضيا بما تحكمين .. إن ارتأيتي حبي فهو حظي السعيد بك ومنك ولأجلك .. و إن كان غير ذاك فسأترك ماتحمله يدي في ظلالك وسأمضي فلا أريد قلبي بعد اليوم ولن ترضى الوردة سوى المكوث بين يديك..
حبيبتي والحروف لديك تتساقط عبثا وحبا وشوقا ..
أحبك ..
منقوووول
تعليق