:013:
نشرت صحيفة لوس انجلوس تايمز الامريكيه بتاريخ 12/8/2009م قبل خمسة ايام
تقرير مرفق معه تقرير سابق لقناة العربيه عن استياء المجتمع القطري من إقتحام المراءه السعوديه لمهنة خادمه في قطر.
التقرير يقول:أثار القطريون قضيه في الاعلام حول عمل 30 إمراءه سعوديه خادمات يعملن في ضروف سيئه ومهينه ولايقبل بها الا العماله الاجنبيه المهاجره.
ا لنساء السعوديات تتراوح أعمارهن مابين عمر 20سنه الى 45 سنه وقد وصلوا لقطر للأنظمام للأسر كخادمات, ويحصلون على أجر يصل 400دولار يزيد قيلاً عن ماتحصل عليه الخادمه الاسيويه والأفريقيه وفقاً لما اعلنته الشبكه الماليه لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.
ذكر احد مكاتب الاستقدام ان الطلب على السعوديات بداْ في الارتفاع بسبب الخوف من السحر لدى العاملات الأجنبيات.
الخادمات السعوديات يتقدمن بطلب العمل في قطر بشكل مستمر.
يتم الحديث عن صوره من الرخاء الا ان مشاكل الفقر والبطاله والأميه مازالت قائمه واعتمد على التقرير المصور لقناة العربيه الذي يعطي صوه مغايره لما يزعم من رخاء.
تحدث التقرير أن عمل السعوديه خادمه بقطر المجاوره يعد وتراً حساساً, لحيث ظلت المراءه تستظل تحت اجنحة اقاربها الذكور يحمونهن ويرفهونهن شعوراً بحساسية الشرف.
ادلت للصحيفه موزه المالكي متخصصه علم نفس وابدت خيبة املها ان تعمل المراءه السعوديه خادمه في وقت يعم فيه الرخاء الاقتصادي دول الخليج الغنيه بالنفط , وخصوصاً السعوديه التي فيها اكبر مخزون احتياطي للنفط .
ثم اضافت موزه المالكي بقولها ان قلبها تفطر لمجازفة المراءه السعوديه في العمل بهذه المهنه مؤكدتاً انها ستتعرض لاصناف الهوان.
اختتم التقرير بقوله عانت الخادمات بالسنوات الماضيه بقطر من الاسيويات والافريقيات من ضروف مهينه خلافاً لبقية دول الخليج وتتعرض قطر لانتقادات دوليه من منظمة حقوق الانسان ووسائل إعلام دوليه وخصوصاً خدم المنازل , والذين غالباً مايعاملون كعبيد من قبل أصحاب العمل كأخذ الجواز ومنع الأجر والإجازه.
هذا محتوى التقرير بعد إن إفراغه من صحيفة لوس انجلوس تايمز الامريكيه.
حاولت التعليق فلم اجد ما أعلق به خذوا المصدر ومرفق فيه تقرير سابق للعربيه:[/center]
تعليق