تويت
خــــــوارج العصـــــر؟
[align=center]
لابد من إعادة النظر في معامله هؤلاء الخوارج الخونة بعيدا عن الطيبة التي استغلوها في جمع الأموال عبر التبرعات و ترويج أفكارهم المسمومة عبر المنتديات والملتقيات الدينية والتعليمية وكذلك استغلال تسامح المجتمع و ولاة الأمر معهم حتى استطاع مثل هذا الإرهابي الارعن الباغي أن يدخل للبلد ويمر عبر الكثير من المنافذ والأجهزة الأمنية ويصل لبيت الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية ويستقبل بكل حفاوة وتقدير من سموه بعد أن أعطاه الأمان ومنع حراسه ومرافقيه من اعتراضه ليجلسه أمامه وهو لا يعلم أن هذا الخبيث الخائن قد عزم على تفجير نفسه فما أحاط مكره السيئ إلا بنفسه وانفجرت معه أحقاد هذا الفكر الحانق وانكشف للجميع خبثه وفلسه من كل قيم إنسانيه وأخلاق عربيه أصيله أتمها الدين الحنيف الذي يدعي مثل هذا الفكره الضال انه حامل لوائه وناصر حياضه ولكن قد هوى قرنه أمام جلمود صخر لا تحركه الرياح وهو صامد بكل شجاعة ومصر على الإطباق على أنفاس هذا الفكر الضال وسحقه مهما كلفه الأمر ولسان الحال يقول .
كناطح صخرة يوما ليوهنها - فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
كذالك زيادة وحدات حرس الحدود خصوصا مع دوله اليمن وتأمينها بجميع السبل والتقنيات الحديثة لمراقبتها وحمايتها من المتسللين والمهربين الذي عظم خطرهم بعد أن أصبح منفذ لمروجي السموم والمخدرات للبلاد وملاذ امن لمهربي المتسولين والمخالفين والمطلوبين امنيا وكذلك تمرير الأسلحة والمتفجرات لتنفيذ أعمال تخريبية في داخل البلاد خصوصا وان محافظه صعده اليمنيه على مقربه من الحدود السعودية اليمنية وتشهد تمرد من قبل الحوثيين أتباع الأمامية المدعومة من شيعه الصفويه
وضرورة توحيد الصفوف العربية لمواجهة هذه التحزبات المسلحة ذات الأجندة المذهبية الناشزه والمتمسحة براية الدين والمدعومة فكريا وعسكريا وسياسيا وإعلاميا من قبل تلك الدول الحانقة على امتنا العربية ودينها الحق
كذلك ضرورة تكثيف الجهود التعليمية والإعلامية لفضح الوجه الحقيقي لهؤلاء المجرمون وضرورة اتخاذ موقف حازم ولازم من جميع أطياف المجتمع من العلماء و المعلمين والتربويين والكتاب وبيان أن الدين بري من هذا الفكر الإرهابي الذي يتبنوه بالأعمال الغادرة والحيل الخبيثة التي لم تكن يوما وسيله نشر لدين الحنيف كما يزعمون ويتهمنا به أعدائنا من شيعه بني المجوس الصفويه باعتباره نتاج مخرجاتنا الفقهية والتعليمية في سعي ماكر منهم وتخطيط خبيث لعكس الصورة البشعة التي يقوم بها هؤلاء الخوارج ضد وطنهم وأبناء دينهم وأهليهم وولاة أمرهم بعد أن مسخت عقولهم وسلخت أخلاقهم من كل ما يسمو إلى الإنسانية والعروبة من صفه حسنه وشيم نبيلة وحرمه لشهر الفضيل زرعها الفكر الذي لا اشك بأي حال أن الصفويه تمتلك سر خلطته لتعليبها في ادمغه هؤلاء السذج بعد أن نزعت عقلياتهم المراهقة وحطت بأيدي تبرمجها وتديرها لتحقيق مصالح سياسيه هدفها الإضرار بلامه الإسلامية والعربية التي يكنون لها الأحقاد من بعد ما هزمهم العرب في معركه (ذي قار) قبل الإسلام .
وبعد ان شحذوا خنجر الفتن والغدر ليقتلوا الفاروق به غيلة ويحدثو في الإسلام تفريقا يحيل ألامه إلى فرق وطوائف تتصارع في ما بينها فلا ينبغي أن نغفل عم يدار في أفغانستان وباكستان والعراق ولبنان وسوريا والأردن واليمن والسودان والمغرب وموريتانيا والكثير من بلاد العرب اليوم ولا يتغافل احد عم يحاك ضدنا من خيانات وخطط تدار بين الصفويه المجوسية والصهيونية والصليبين جعلت من تنظيم القاعدة حجه لتوجيه الاتهامات ضد علمائنا وقادتنا وسبيل لتدخل السافر في شئوننا الدنية والتعليمية والسياسية وترويج الدعاوي والأخبار الأفكه ضد حكوماتنا العربية عبر برامج تبرمج ويستغل فيها بعض الخونة والسذج من ابناء جلدتنا لتعدي على حكومتهم وسب شعبهم واتهام علمائهم.
ولست ادري ما يرتجيه مثل هؤلاء الخوارج من الإرهابيين والمعارضين المنافقين من تأيد شيعه صفويه شأنها نعل رموز الدين من الصحب وأمهات المؤمنين وصرف الخلق إلى التبرك بالقبور والمزارات التي ابتدعوها وأضلوا بها بعض خلق الله وماذا يرتجي من يقيم بين ظهران الغرب ويدعي الإصلاح والعدل من المنافقين واللبراليين والعلمانيين متخذين من سياسات تلك الدول اليهودية و الصرانية التي تنصبت لحرب الدين وحرب رسوله ومنع شعائر عده مثل الحجاب و الاستهزاء بالرسول والدين فما موقفهم من هؤلاء القوم وأين عقولهم التي أغراها حب الشهرة والسعي إلى مطامع الدنيا وملذاتها حتى استعانوا بهؤلاء الأعداء وأصبحوا أداه تطعن ظهر أمتهم الإسلامية والعربية.
والحمد لله على سلامة اميرنا الحر الأبي...
وصدق الله القائل : وَلاَ يَحِيقُ ٱلْمَكْرُ ٱلسَّيّىء إِلاَّ بِأَهْلِهِ [فاطر: 43]
[/align]
لابد من إعادة النظر في معامله هؤلاء الخوارج الخونة بعيدا عن الطيبة التي استغلوها في جمع الأموال عبر التبرعات و ترويج أفكارهم المسمومة عبر المنتديات والملتقيات الدينية والتعليمية وكذلك استغلال تسامح المجتمع و ولاة الأمر معهم حتى استطاع مثل هذا الإرهابي الارعن الباغي أن يدخل للبلد ويمر عبر الكثير من المنافذ والأجهزة الأمنية ويصل لبيت الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية ويستقبل بكل حفاوة وتقدير من سموه بعد أن أعطاه الأمان ومنع حراسه ومرافقيه من اعتراضه ليجلسه أمامه وهو لا يعلم أن هذا الخبيث الخائن قد عزم على تفجير نفسه فما أحاط مكره السيئ إلا بنفسه وانفجرت معه أحقاد هذا الفكر الحانق وانكشف للجميع خبثه وفلسه من كل قيم إنسانيه وأخلاق عربيه أصيله أتمها الدين الحنيف الذي يدعي مثل هذا الفكره الضال انه حامل لوائه وناصر حياضه ولكن قد هوى قرنه أمام جلمود صخر لا تحركه الرياح وهو صامد بكل شجاعة ومصر على الإطباق على أنفاس هذا الفكر الضال وسحقه مهما كلفه الأمر ولسان الحال يقول .
كناطح صخرة يوما ليوهنها - فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
كذالك زيادة وحدات حرس الحدود خصوصا مع دوله اليمن وتأمينها بجميع السبل والتقنيات الحديثة لمراقبتها وحمايتها من المتسللين والمهربين الذي عظم خطرهم بعد أن أصبح منفذ لمروجي السموم والمخدرات للبلاد وملاذ امن لمهربي المتسولين والمخالفين والمطلوبين امنيا وكذلك تمرير الأسلحة والمتفجرات لتنفيذ أعمال تخريبية في داخل البلاد خصوصا وان محافظه صعده اليمنيه على مقربه من الحدود السعودية اليمنية وتشهد تمرد من قبل الحوثيين أتباع الأمامية المدعومة من شيعه الصفويه
وضرورة توحيد الصفوف العربية لمواجهة هذه التحزبات المسلحة ذات الأجندة المذهبية الناشزه والمتمسحة براية الدين والمدعومة فكريا وعسكريا وسياسيا وإعلاميا من قبل تلك الدول الحانقة على امتنا العربية ودينها الحق
كذلك ضرورة تكثيف الجهود التعليمية والإعلامية لفضح الوجه الحقيقي لهؤلاء المجرمون وضرورة اتخاذ موقف حازم ولازم من جميع أطياف المجتمع من العلماء و المعلمين والتربويين والكتاب وبيان أن الدين بري من هذا الفكر الإرهابي الذي يتبنوه بالأعمال الغادرة والحيل الخبيثة التي لم تكن يوما وسيله نشر لدين الحنيف كما يزعمون ويتهمنا به أعدائنا من شيعه بني المجوس الصفويه باعتباره نتاج مخرجاتنا الفقهية والتعليمية في سعي ماكر منهم وتخطيط خبيث لعكس الصورة البشعة التي يقوم بها هؤلاء الخوارج ضد وطنهم وأبناء دينهم وأهليهم وولاة أمرهم بعد أن مسخت عقولهم وسلخت أخلاقهم من كل ما يسمو إلى الإنسانية والعروبة من صفه حسنه وشيم نبيلة وحرمه لشهر الفضيل زرعها الفكر الذي لا اشك بأي حال أن الصفويه تمتلك سر خلطته لتعليبها في ادمغه هؤلاء السذج بعد أن نزعت عقلياتهم المراهقة وحطت بأيدي تبرمجها وتديرها لتحقيق مصالح سياسيه هدفها الإضرار بلامه الإسلامية والعربية التي يكنون لها الأحقاد من بعد ما هزمهم العرب في معركه (ذي قار) قبل الإسلام .
وبعد ان شحذوا خنجر الفتن والغدر ليقتلوا الفاروق به غيلة ويحدثو في الإسلام تفريقا يحيل ألامه إلى فرق وطوائف تتصارع في ما بينها فلا ينبغي أن نغفل عم يدار في أفغانستان وباكستان والعراق ولبنان وسوريا والأردن واليمن والسودان والمغرب وموريتانيا والكثير من بلاد العرب اليوم ولا يتغافل احد عم يحاك ضدنا من خيانات وخطط تدار بين الصفويه المجوسية والصهيونية والصليبين جعلت من تنظيم القاعدة حجه لتوجيه الاتهامات ضد علمائنا وقادتنا وسبيل لتدخل السافر في شئوننا الدنية والتعليمية والسياسية وترويج الدعاوي والأخبار الأفكه ضد حكوماتنا العربية عبر برامج تبرمج ويستغل فيها بعض الخونة والسذج من ابناء جلدتنا لتعدي على حكومتهم وسب شعبهم واتهام علمائهم.
ولست ادري ما يرتجيه مثل هؤلاء الخوارج من الإرهابيين والمعارضين المنافقين من تأيد شيعه صفويه شأنها نعل رموز الدين من الصحب وأمهات المؤمنين وصرف الخلق إلى التبرك بالقبور والمزارات التي ابتدعوها وأضلوا بها بعض خلق الله وماذا يرتجي من يقيم بين ظهران الغرب ويدعي الإصلاح والعدل من المنافقين واللبراليين والعلمانيين متخذين من سياسات تلك الدول اليهودية و الصرانية التي تنصبت لحرب الدين وحرب رسوله ومنع شعائر عده مثل الحجاب و الاستهزاء بالرسول والدين فما موقفهم من هؤلاء القوم وأين عقولهم التي أغراها حب الشهرة والسعي إلى مطامع الدنيا وملذاتها حتى استعانوا بهؤلاء الأعداء وأصبحوا أداه تطعن ظهر أمتهم الإسلامية والعربية.
والحمد لله على سلامة اميرنا الحر الأبي...
وصدق الله القائل : وَلاَ يَحِيقُ ٱلْمَكْرُ ٱلسَّيّىء إِلاَّ بِأَهْلِهِ [فاطر: 43]
[/align]
تعليق