في كل يوم من أيام الشهر الفضيل تتلقى المجتمعات العربية بل والحكومات كذلك صفعات أحمد الشقيري التي يقارن فيها بين الواقع في اليابان والواقع في بلادنا العربية. وشتان مابين الواقعين. فإلى المزيد من الصفعات أيها المبدع .. لعلنا نفيق من جديد.
أما ما قرأتمونه من خطأ باسمه فهو من باب النكته سمعته من أحد أقاربي ، وضحكت من خطأه .
الكلمة لكم
تعليق