[align=center]يا قينان ألا تذكر " سروال جدي "[/align]
[align=right]من صلب غامد خرج .. و على نهج أوراق الوطن درج .. سكت صمت نمت أفكاره و جرج ... ثم أما بعد مع قينان أتانا الفرج .[/align]
[align=right]
طلب العلم وناله قبة مناله من الطائف وبالتحديد من قسم اللغة العربية بكلية المعلمين و قرت به سفينته المقلة في ميناء التعليم ليبدأ مسيرة التلقين و التعليم ومكث في ذاك الصرخ مدة كفيلة لتنكره عقول الصحويين و تنكر عليه مادته الفكرية السامّة فنتج عن ذلك انتقاله من ميدان التعليم إلى ميدان الإعلام و ماج بين الصحافة وتحريرها و لكن سقط في الإعلام المرئي وكادت أن تفصل لسانه عن جسده في دبي مقر بث قناة العربية وعاد من هناك خائبًا مبررًا ذلك بعد تأقلم سيادته مع المجتمع الإماراتي .
ومن نبذة من مستنقعه إلى بركة أخرى لا تقل سوءًا عن سابقتها ففي إحدى كتاباته المكوكية كتب مفصحًا عن أن دولة المملكة العربية السعودية دولة مدنية و ليست دولة إسلامية منتهجًا نهج تياره الليبرالي دون النظر في واقع الدولة وفي واقع سيرة كيانها الإسلامي ولكن ردود الفعل أوقفت قلمه المعطوب وقتًا لم يكن كافيًا لتصحيح فكره و لكن كان كافيًا لردعه وردع تياره الدخيل .
لربما تأخذني عواطفي إلى النكال من هذا الشخص ليس لسبب شخصي بحت ولكن لتوجهاته البائسات و لدعواته العقيمات ومما يزيده رداءة و سوءًا تعاليه الشخصي و تنكره لمجتمعه المحافظ و ووصمه بأنه مجتمع رجعي يحط سيرة الشرق الأوسط متنكرًا المصطلحات المحوّرة و تعليقها برقاب الصحويين المناضل قلمه لكيانهم الشامخ .
مطلب الفقير الغنى و مطلب العليل الصحة ومطلب الدارس النجاح و مطلب قينان بلد ليبرالي لا هيئة فيه تقر المعروف وتنهى عن المنكر و لكن لن يطول – بإذن الله – من مناله سوء دعوة مسلم صادق يدعو الله الخلاص منه ومن أمثاله .
" سروال جدي " رواية عربية قديمة انتقصت من شأن الجهلة و الفقراء و سعرت مصيرهم لهبًا و نار و ما أن تبعثرت أوراقها على سطح مكتب قينان حتى نالت إعجابه و لم ينقد ولم ينتقد بل أثنى و شكر على روعة الأسلوب و حلاوة المكتوب ولكن الغريب العجيب أن قينان و تياره ينظرون إلى روعة الأسلوب دون النظر في المكتوب إن كان الأمر ليس له شق لحية أو ملتزم .
عنون إحدى كتاباته الهابطة " وطن من كراتين " و أكتب اليوم له " قينان من كراتين "
إن شكرت فئته لا غرابة فسترونه من الشاكرين
و إن نفت شليلته سيرتكز أول المعارضين
يرى الملتزم بيده فأس ليهدم كيان المدنيين
ويرى المنحل كهو من أصحاب اليمين
بائعة الفصفص أجلّها دحضًا للصالحين
و امتثل الخلق ليري شخصه الآخرين
ومع ذلك سيبقى قينان من " كراتين " [/align]
[align=right]من صلب غامد خرج .. و على نهج أوراق الوطن درج .. سكت صمت نمت أفكاره و جرج ... ثم أما بعد مع قينان أتانا الفرج .[/align]
[align=right]
طلب العلم وناله قبة مناله من الطائف وبالتحديد من قسم اللغة العربية بكلية المعلمين و قرت به سفينته المقلة في ميناء التعليم ليبدأ مسيرة التلقين و التعليم ومكث في ذاك الصرخ مدة كفيلة لتنكره عقول الصحويين و تنكر عليه مادته الفكرية السامّة فنتج عن ذلك انتقاله من ميدان التعليم إلى ميدان الإعلام و ماج بين الصحافة وتحريرها و لكن سقط في الإعلام المرئي وكادت أن تفصل لسانه عن جسده في دبي مقر بث قناة العربية وعاد من هناك خائبًا مبررًا ذلك بعد تأقلم سيادته مع المجتمع الإماراتي .
ومن نبذة من مستنقعه إلى بركة أخرى لا تقل سوءًا عن سابقتها ففي إحدى كتاباته المكوكية كتب مفصحًا عن أن دولة المملكة العربية السعودية دولة مدنية و ليست دولة إسلامية منتهجًا نهج تياره الليبرالي دون النظر في واقع الدولة وفي واقع سيرة كيانها الإسلامي ولكن ردود الفعل أوقفت قلمه المعطوب وقتًا لم يكن كافيًا لتصحيح فكره و لكن كان كافيًا لردعه وردع تياره الدخيل .
لربما تأخذني عواطفي إلى النكال من هذا الشخص ليس لسبب شخصي بحت ولكن لتوجهاته البائسات و لدعواته العقيمات ومما يزيده رداءة و سوءًا تعاليه الشخصي و تنكره لمجتمعه المحافظ و ووصمه بأنه مجتمع رجعي يحط سيرة الشرق الأوسط متنكرًا المصطلحات المحوّرة و تعليقها برقاب الصحويين المناضل قلمه لكيانهم الشامخ .
مطلب الفقير الغنى و مطلب العليل الصحة ومطلب الدارس النجاح و مطلب قينان بلد ليبرالي لا هيئة فيه تقر المعروف وتنهى عن المنكر و لكن لن يطول – بإذن الله – من مناله سوء دعوة مسلم صادق يدعو الله الخلاص منه ومن أمثاله .
" سروال جدي " رواية عربية قديمة انتقصت من شأن الجهلة و الفقراء و سعرت مصيرهم لهبًا و نار و ما أن تبعثرت أوراقها على سطح مكتب قينان حتى نالت إعجابه و لم ينقد ولم ينتقد بل أثنى و شكر على روعة الأسلوب و حلاوة المكتوب ولكن الغريب العجيب أن قينان و تياره ينظرون إلى روعة الأسلوب دون النظر في المكتوب إن كان الأمر ليس له شق لحية أو ملتزم .
عنون إحدى كتاباته الهابطة " وطن من كراتين " و أكتب اليوم له " قينان من كراتين "
إن شكرت فئته لا غرابة فسترونه من الشاكرين
و إن نفت شليلته سيرتكز أول المعارضين
يرى الملتزم بيده فأس ليهدم كيان المدنيين
ويرى المنحل كهو من أصحاب اليمين
بائعة الفصفص أجلّها دحضًا للصالحين
و امتثل الخلق ليري شخصه الآخرين
ومع ذلك سيبقى قينان من " كراتين " [/align]
تعليق