* * * * *
[align=center]نااااااادر أنت يامحتار ..
أتدري لماذا اخترتك من بين الجميع ؟؟ و إن كانوا كذلك أخيار..
لأنك اخترت لنفسك ما تعذر على الكثيرين اختياره .. اخترت لنفسك طريق البساطة و الفكاهة .. و أسلوب الأدب و الرقي .. فأوصلك إلى القلوب قبل العيون ..
أجزم أنك تحمل روحا تنافس الجمال , و تعانق الجبال ..
ولك عينا أنارت لها تلك الروح فجعلتك ترى كل شيء جميل .. فأصبح مايرى منك أيضا جميل .. فأحبك الذي لم يرك .. و سعد بك من يعرفك و بالخير ذكرك ..
لا أنكر أني أعرفك .. وربما دفعني هذا لتوجيه كلماتي إليك , ولكن هذا ليس على لون المجاملة , فلا شيء يلزمني بقول مالم ينطقه فؤادي قبل اللسان .. ولكنها لغيرك في الوقت ذاته.. ولي أنا أيضا ..
أعرفك و تعرفني ولكنك لا تدري حتى الآن من أنا .. فلا يهم هذا مادام الحرف ينظم عقدا يتلألأ على صفحات منتدا له منا الوعد الصادق بالسعي به قدما .. لأننا به نسمو و منه نأمل و نرجو ..
أعود إليك محتارا أيها المحتار .. كيف أوصل الكلمة التي تعيشني و أعيشها ..
أعود إليك متخيلا لو أن عددا ولو كان يسيرا من أعضاء منتدانا .. يسطر لنا مثيلا لكلماتك البسيطة الممتلئة .. التي نقرأها فنرى من ورائها رجلا حمل الإحترام على رجلين .. و مثل المحبة في مشهدين , الأول محبته لنا و الآخر محبتنا له ..
تكتب أنامله مقدرة الكبير , و معبرة الصغير , و مجاملة الحقير , و معترفة بالجدير ,
تنطق شفاته بما يثلج الصدر .. و بما يرفع القدر ..
ترى في بسمته الحياء .. و في همسته الوفاء ..
تجد في صمته الإحترام .. و في حديثه الإلمام ..
تتناغم مع مشاركاته في هذا الملتقى الأدبي القبلي كل معاني الأخوة ممزوجة بالصراحة ..
فأقول عندما أتخيل تواجد نماذج مثلك .. كيف سيرسم منتدانا للجميع بسمه .. و كيف ستتسابق الأقلام لعناق بعضها في حين انشغل آخرون في ظلمات السخرية و الإنتقاد ..
وحتى لا أسترسل , ولأن مثلك لا يبحث عن ثناء , و لكنه يستحق كلمة وفاء , فإنني أختم بالإكبار و التقدير لكل من يحمل جزءا من رقي ( محتار آل محتار ) , حالما أن أرى في نفسي بعضا منه , و في كثير من مرتادي هذه الصفحات السامية .[/align]
[align=center]&&&&&&&&&
&&&&&&&&
&&&&&&
&&&&
&&[/align]
[align=center]نااااااادر أنت يامحتار ..
أتدري لماذا اخترتك من بين الجميع ؟؟ و إن كانوا كذلك أخيار..
لأنك اخترت لنفسك ما تعذر على الكثيرين اختياره .. اخترت لنفسك طريق البساطة و الفكاهة .. و أسلوب الأدب و الرقي .. فأوصلك إلى القلوب قبل العيون ..
أجزم أنك تحمل روحا تنافس الجمال , و تعانق الجبال ..
ولك عينا أنارت لها تلك الروح فجعلتك ترى كل شيء جميل .. فأصبح مايرى منك أيضا جميل .. فأحبك الذي لم يرك .. و سعد بك من يعرفك و بالخير ذكرك ..
لا أنكر أني أعرفك .. وربما دفعني هذا لتوجيه كلماتي إليك , ولكن هذا ليس على لون المجاملة , فلا شيء يلزمني بقول مالم ينطقه فؤادي قبل اللسان .. ولكنها لغيرك في الوقت ذاته.. ولي أنا أيضا ..
أعرفك و تعرفني ولكنك لا تدري حتى الآن من أنا .. فلا يهم هذا مادام الحرف ينظم عقدا يتلألأ على صفحات منتدا له منا الوعد الصادق بالسعي به قدما .. لأننا به نسمو و منه نأمل و نرجو ..
أعود إليك محتارا أيها المحتار .. كيف أوصل الكلمة التي تعيشني و أعيشها ..
أعود إليك متخيلا لو أن عددا ولو كان يسيرا من أعضاء منتدانا .. يسطر لنا مثيلا لكلماتك البسيطة الممتلئة .. التي نقرأها فنرى من ورائها رجلا حمل الإحترام على رجلين .. و مثل المحبة في مشهدين , الأول محبته لنا و الآخر محبتنا له ..
تكتب أنامله مقدرة الكبير , و معبرة الصغير , و مجاملة الحقير , و معترفة بالجدير ,
تنطق شفاته بما يثلج الصدر .. و بما يرفع القدر ..
ترى في بسمته الحياء .. و في همسته الوفاء ..
تجد في صمته الإحترام .. و في حديثه الإلمام ..
تتناغم مع مشاركاته في هذا الملتقى الأدبي القبلي كل معاني الأخوة ممزوجة بالصراحة ..
فأقول عندما أتخيل تواجد نماذج مثلك .. كيف سيرسم منتدانا للجميع بسمه .. و كيف ستتسابق الأقلام لعناق بعضها في حين انشغل آخرون في ظلمات السخرية و الإنتقاد ..
وحتى لا أسترسل , ولأن مثلك لا يبحث عن ثناء , و لكنه يستحق كلمة وفاء , فإنني أختم بالإكبار و التقدير لكل من يحمل جزءا من رقي ( محتار آل محتار ) , حالما أن أرى في نفسي بعضا منه , و في كثير من مرتادي هذه الصفحات السامية .[/align]
[align=center]&&&&&&&&&
&&&&&&&&
&&&&&&
&&&&
&&[/align]
تعليق