بسم الله أولاً
ولأنه أول موضوع لي بهذا المنتدى فحببت أن يكون عن شيخنا الفاضل والذي أثير الكثير حوله ولا أبالغ حينما أتوقع أن يكون شخصية هذا العام في بلدنا
إنه شيخنا الفاضل أبا عبدالله ولعل حلقة إضاءات لهذا اليوم هي التي فتحت لي هذا الباب معكم ومع شيخنا
لقد ظهر في هذا اليوم أقوى وأهدى من ذي قبل، ولقد ظهر وهي يعي مايقول، رغم كثرة حك أصابعه طوال الحلقة
ربما يكون من الآن وصاعداً فطناً أكثر، يحسب لكل أمر، ويبعد نفسه عن كل من يريد التربص به وبتياره
لعل من يعرف هذا الشيخ أو يرى وجهه عن قرب أو يسمع صوته ولو عبر الهاتف يدرك طيبة قلب هذا الرجل وأن مايثار حوله سببه هذا القلب الكبير واللسان الفكاهي
لن أتطرق لأي مما يثار من علامات الاستفهام من بعض أقواله أو أفعاله أو كتاباته فقد أشبعت حديثا ولكني يعلم الله أدركت في حلقت اليوم أنه أطيب من المسك ولن يأتيك من العطر الفواح إلا خيرا بإذن الله
اعلم أنه طرق كل المجالات ( داعيةً وخطيباً وكاتباً و شاعراً ومحللاً رياضياً لمرة واحده فقط وربما أضاف اليوم أنه سيكون روائياً ) فلله دره . .
ولكنه لن يجيدها جميعاً، والمهم أنه لدى الناس ستختلط الأوراق والمجالات فيؤخذ عليه بعلمه ودينه وليس بأدبه وشعره
شكراً أبا عبدالله، وياليت لدينا من أمثالك آخرون، حتى وإن كثرت حولك الأقاويل
ولأنه أول موضوع لي بهذا المنتدى فحببت أن يكون عن شيخنا الفاضل والذي أثير الكثير حوله ولا أبالغ حينما أتوقع أن يكون شخصية هذا العام في بلدنا
إنه شيخنا الفاضل أبا عبدالله ولعل حلقة إضاءات لهذا اليوم هي التي فتحت لي هذا الباب معكم ومع شيخنا
لقد ظهر في هذا اليوم أقوى وأهدى من ذي قبل، ولقد ظهر وهي يعي مايقول، رغم كثرة حك أصابعه طوال الحلقة
ربما يكون من الآن وصاعداً فطناً أكثر، يحسب لكل أمر، ويبعد نفسه عن كل من يريد التربص به وبتياره
لعل من يعرف هذا الشيخ أو يرى وجهه عن قرب أو يسمع صوته ولو عبر الهاتف يدرك طيبة قلب هذا الرجل وأن مايثار حوله سببه هذا القلب الكبير واللسان الفكاهي
لن أتطرق لأي مما يثار من علامات الاستفهام من بعض أقواله أو أفعاله أو كتاباته فقد أشبعت حديثا ولكني يعلم الله أدركت في حلقت اليوم أنه أطيب من المسك ولن يأتيك من العطر الفواح إلا خيرا بإذن الله
اعلم أنه طرق كل المجالات ( داعيةً وخطيباً وكاتباً و شاعراً ومحللاً رياضياً لمرة واحده فقط وربما أضاف اليوم أنه سيكون روائياً ) فلله دره . .
ولكنه لن يجيدها جميعاً، والمهم أنه لدى الناس ستختلط الأوراق والمجالات فيؤخذ عليه بعلمه ودينه وليس بأدبه وشعره
شكراً أبا عبدالله، وياليت لدينا من أمثالك آخرون، حتى وإن كثرت حولك الأقاويل
تعليق