[align=center]
الأختلاط بين الذكور والإناث طبيعة بشرية وضرورية بل هو أمرا" محبب في ديننا الأسلامي فلماذا الأنكار والأحتجاج ياأهل القرى أم غلبت عليكم الأفكار العقيمة والسقيمة ..!!
من منكم يذكر أمهاتنا وعماتنا وخالاتنا ونسوة جيراننا ومن حولنا فهن كانوا ولا زالوا يختلطون بالرجال في كل مكان فكانوا يذهبون للأسواق بكل حشمة وأدب ويبعيون ماتجود به أغنامهم من ( سمن ولبن ولتيحه ) لغرض العيش ومتطلبات الظروف الصعبه ولكي يرسمون الأبتسامه على شفاهنا وهم يحملون قطعة حلاوه مصاصه أو بسكويت أبو ميزان أو طاقيه ..!!!
وكما هو الحال في رعيهم المواشي وأيضا" في المزارع فهم يزرعون البر والشعير ومن بعد حصاده نجتمع جميعا" ذكورا" وأناث في ( اليرين ) لكي ندوس الحب ونذريه وننخله ونصفيه وبمساعدة الجيران وكأننا عائلة واحدة فهم كانوا يعيشون حياتهم اليوميه في اختلاط دائم وتواصل إنساني طبيعي في الأعراس والولائم بكل فزعة ونخوة وكلن منهن حاملة فوق رأسها ( صحفة العيش والمعصوبه والعريكه) ..!!!
وكما هو الحال في الحج الرجال والنساء يطوفون في المسجد الحرام ويؤدون المناسك مختلطين منذ عصر النبوة وحتى يومنا هذا وفي الصلاة نجد أن الرجال والنساء كانوا يؤدون الصلاة في المسجد النبوي وقد كان دخولهم وخروجهم للمسجد من بابا" واحد وفي القتال أيضا" كانت المرأة بجوار الرجل مقاتلة ومسعفة أو غير هذا ...!!!!
فلننظر الى العالم من حولنا أنه يعيش تطورا" وأختلاطا" دائم ونحن بالمثل ولكن لابد من فتح الأبواب وياليتنا نترك الفلسفة العمياء ولنجرع الى ديننا الأسلامي وطبيعتنا البشرية وماضينا المجيد ...!!!
الأختلاط في هذا الصرح الضخم في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لطلب العلم والمعرفة ولما تدعي له الضروره في أمور حياتنا وهذا سيسير وفق تعاليم ديننا الحنيف ولكن تكمن المشكلة حين يأتي البعض ليفرض رأي" على المجتمع وعلى سياسة الدولة وتأخذه العزة بالأثم بل كان الواجب عليه أن يوجه الجميع الى ماينفعهم برأي سديد وبأفكارا" نيره وأن يدعمهم بخطة شرعية لا أن يرغمهم على رأيه وقتها تكون المشكلة أكبر والكارثة أوسع ...!!!
وهذا مافعلة الشتري أتجاه هذا الصرح الضخم في مملكتنا الحبيبه حيث قال كلاما" شديد الغرابة لا ينتمي للواقع بصلة ولا للحاضر أنه كلاما" سئمنا منه لأنه لايتوافق مع ماضينا ولاحاضرنا ..!!!
ولكن حظا" أوفر يالشتري ..!!!
جميعنا قرأنا وسمعنا عندما بداء تعليم البنات في عهد المغفور له الملك سعود حدثت نفس هذه المشاهد المعترضه على القرار وحدثت الأعتراضات والأختلافات لمنع تطبيقه والتي قضي عليها والا كانت المرأه في الحظيظ ..!!
مصلحتنا ومصلحة وطننا أكبر من بعض المعارضات العقيمة المتشدده ..!!!
لأن المرأه ليست للفراش والغسيل والكنس ..!!![/align]
الأختلاط بين الذكور والإناث طبيعة بشرية وضرورية بل هو أمرا" محبب في ديننا الأسلامي فلماذا الأنكار والأحتجاج ياأهل القرى أم غلبت عليكم الأفكار العقيمة والسقيمة ..!!
من منكم يذكر أمهاتنا وعماتنا وخالاتنا ونسوة جيراننا ومن حولنا فهن كانوا ولا زالوا يختلطون بالرجال في كل مكان فكانوا يذهبون للأسواق بكل حشمة وأدب ويبعيون ماتجود به أغنامهم من ( سمن ولبن ولتيحه ) لغرض العيش ومتطلبات الظروف الصعبه ولكي يرسمون الأبتسامه على شفاهنا وهم يحملون قطعة حلاوه مصاصه أو بسكويت أبو ميزان أو طاقيه ..!!!
وكما هو الحال في رعيهم المواشي وأيضا" في المزارع فهم يزرعون البر والشعير ومن بعد حصاده نجتمع جميعا" ذكورا" وأناث في ( اليرين ) لكي ندوس الحب ونذريه وننخله ونصفيه وبمساعدة الجيران وكأننا عائلة واحدة فهم كانوا يعيشون حياتهم اليوميه في اختلاط دائم وتواصل إنساني طبيعي في الأعراس والولائم بكل فزعة ونخوة وكلن منهن حاملة فوق رأسها ( صحفة العيش والمعصوبه والعريكه) ..!!!
وكما هو الحال في الحج الرجال والنساء يطوفون في المسجد الحرام ويؤدون المناسك مختلطين منذ عصر النبوة وحتى يومنا هذا وفي الصلاة نجد أن الرجال والنساء كانوا يؤدون الصلاة في المسجد النبوي وقد كان دخولهم وخروجهم للمسجد من بابا" واحد وفي القتال أيضا" كانت المرأة بجوار الرجل مقاتلة ومسعفة أو غير هذا ...!!!!
فلننظر الى العالم من حولنا أنه يعيش تطورا" وأختلاطا" دائم ونحن بالمثل ولكن لابد من فتح الأبواب وياليتنا نترك الفلسفة العمياء ولنجرع الى ديننا الأسلامي وطبيعتنا البشرية وماضينا المجيد ...!!!
الأختلاط في هذا الصرح الضخم في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لطلب العلم والمعرفة ولما تدعي له الضروره في أمور حياتنا وهذا سيسير وفق تعاليم ديننا الحنيف ولكن تكمن المشكلة حين يأتي البعض ليفرض رأي" على المجتمع وعلى سياسة الدولة وتأخذه العزة بالأثم بل كان الواجب عليه أن يوجه الجميع الى ماينفعهم برأي سديد وبأفكارا" نيره وأن يدعمهم بخطة شرعية لا أن يرغمهم على رأيه وقتها تكون المشكلة أكبر والكارثة أوسع ...!!!
وهذا مافعلة الشتري أتجاه هذا الصرح الضخم في مملكتنا الحبيبه حيث قال كلاما" شديد الغرابة لا ينتمي للواقع بصلة ولا للحاضر أنه كلاما" سئمنا منه لأنه لايتوافق مع ماضينا ولاحاضرنا ..!!!
ولكن حظا" أوفر يالشتري ..!!!
جميعنا قرأنا وسمعنا عندما بداء تعليم البنات في عهد المغفور له الملك سعود حدثت نفس هذه المشاهد المعترضه على القرار وحدثت الأعتراضات والأختلافات لمنع تطبيقه والتي قضي عليها والا كانت المرأه في الحظيظ ..!!
مصلحتنا ومصلحة وطننا أكبر من بعض المعارضات العقيمة المتشدده ..!!!
لأن المرأه ليست للفراش والغسيل والكنس ..!!![/align]
تعليق