• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

آه .. يالعريكــــــــه ..!! وآه .. يالشتــــــري ..!! وآه .. ياجامعــــــة الملك عبدالله ..!!!!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آه .. يالعريكــــــــه ..!! وآه .. يالشتــــــري ..!! وآه .. ياجامعــــــة الملك عبدالله ..!!!!

    [align=center]
    الأختلاط بين الذكور والإناث طبيعة بشرية وضرورية بل هو أمرا" محبب في ديننا الأسلامي فلماذا الأنكار والأحتجاج ياأهل القرى أم غلبت عليكم الأفكار العقيمة والسقيمة ..!!

    من منكم يذكر أمهاتنا وعماتنا وخالاتنا ونسوة جيراننا ومن حولنا فهن كانوا ولا زالوا يختلطون بالرجال في كل مكان فكانوا يذهبون للأسواق بكل حشمة وأدب ويبعيون ماتجود به أغنامهم من ( سمن ولبن ولتيحه ) لغرض العيش ومتطلبات الظروف الصعبه ولكي يرسمون الأبتسامه على شفاهنا وهم يحملون قطعة حلاوه مصاصه أو بسكويت أبو ميزان أو طاقيه ..!!!

    وكما هو الحال في رعيهم المواشي وأيضا" في المزارع فهم يزرعون البر والشعير ومن بعد حصاده نجتمع جميعا" ذكورا" وأناث في ( اليرين ) لكي ندوس الحب ونذريه وننخله ونصفيه وبمساعدة الجيران وكأننا عائلة واحدة فهم كانوا يعيشون حياتهم اليوميه في اختلاط دائم وتواصل إنساني طبيعي في الأعراس والولائم بكل فزعة ونخوة وكلن منهن حاملة فوق رأسها ( صحفة العيش والمعصوبه والعريكه) ..!!!

    وكما هو الحال في الحج الرجال والنساء يطوفون في المسجد الحرام ويؤدون المناسك مختلطين منذ عصر النبوة وحتى يومنا هذا وفي الصلاة نجد أن الرجال والنساء كانوا يؤدون الصلاة في المسجد النبوي وقد كان دخولهم وخروجهم للمسجد من بابا" واحد وفي القتال أيضا" كانت المرأة بجوار الرجل مقاتلة ومسعفة أو غير هذا ...!!!!

    فلننظر الى العالم من حولنا أنه يعيش تطورا" وأختلاطا" دائم ونحن بالمثل ولكن لابد من فتح الأبواب وياليتنا نترك الفلسفة العمياء ولنجرع الى ديننا الأسلامي وطبيعتنا البشرية وماضينا المجيد ...!!!

    الأختلاط في هذا الصرح الضخم في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لطلب العلم والمعرفة ولما تدعي له الضروره في أمور حياتنا وهذا سيسير وفق تعاليم ديننا الحنيف ولكن تكمن المشكلة حين يأتي البعض ليفرض رأي" على المجتمع وعلى سياسة الدولة وتأخذه العزة بالأثم بل كان الواجب عليه أن يوجه الجميع الى ماينفعهم برأي سديد وبأفكارا" نيره وأن يدعمهم بخطة شرعية لا أن يرغمهم على رأيه وقتها تكون المشكلة أكبر والكارثة أوسع ...!!!

    وهذا مافعلة الشتري أتجاه هذا الصرح الضخم في مملكتنا الحبيبه حيث قال كلاما" شديد الغرابة لا ينتمي للواقع بصلة ولا للحاضر أنه كلاما" سئمنا منه لأنه لايتوافق مع ماضينا ولاحاضرنا ..!!!

    ولكن حظا" أوفر يالشتري ..!!!

    جميعنا قرأنا وسمعنا عندما بداء تعليم البنات في عهد المغفور له الملك سعود حدثت نفس هذه المشاهد المعترضه على القرار وحدثت الأعتراضات والأختلافات لمنع تطبيقه والتي قضي عليها والا كانت المرأه في الحظيظ ..!!

    مصلحتنا ومصلحة وطننا أكبر من بعض المعارضات العقيمة المتشدده ..!!!
    لأن المرأه ليست للفراش والغسيل والكنس ..!!!
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة شيــــخ بالقــــــرن; الساعة Oct-05-2009, 03:08 AM.

  • #2
    سينهال عليك وابل مابين مندد ومؤيد فاثبت في ميدانك ولا تترك درعك وسيفك,,
    سابقى قريبا بسرية الدعم والامداد واتصدى للسهام الطائشه,,

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة متعب الشوف مشاهدة المشاركة
      سينهال عليك وابل مابين مندد ومؤيد فاثبت في ميدانك ولا تترك درعك وسيفك,,
      سابقى قريبا بسرية الدعم والامداد واتصدى للسهام الطائشه,,

      [align=center]كفو والله

      ياراعي عزوة" ماتخيب من تعزوابها
      [/align]

      تعليق


      • #4
        ومازال هناك معارض ومؤيد وبين حانا ومانا ضاعت لحانا

        تعليق


        • #5
          [align=center][/align]عبدالله بن بجاد العتيبي – صحيفة عكاظالجمعة 13/10/1430 هـ 02 أكتوبر 2009 م العدد : 3029
          الاختلاط سنة والوصاية بدعة...
          المجتمعات الطبيعية تعيش حراكا دائما بين مكوناتها وأفرادها، إن لجهة الاتفاق والائتلاف على توجه معين ورأي محدد، وإن لجهة الاختلاف والتباين في أمور تهم الجميع ويقدم كل طرف فيها ما يسند موقفه ويعزز رؤيته.
          هذا الحراك بائتلافه واختلافه أمر طبيعي ومحبذ، ما دام أنه يسير وفق الخط العام للمجتمع بكافة تنوعاته، وتحدث المشكلة حين يسعى البعض لأن يكون بنفسه وصيا على حراك المجتمع وسياسة الدولة، وحين يرى من نفسه أنه فوق المجتمع وفوق الدولة وفوق المخالفين وأن الواجب عليه هو أن يوجه الجميع حسبما يريد وأن يرغمهم على رأيه ويقصرهم على توجهه حينئذ تكون المشكلة كبيرة والمعضلة واسعة.
          وهذا تحديدا ما شد انتباهي في تصريح البعض حول المفخرة الجديدة في السعودية جامعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية، حيث طرح هذا الشخص طرحا شديد الغرابة لا ينتمي للواقع بصلة ولا للحاضر المعيش بفهم، بل هو طرح قديم بال، أكل الدهر عليه وشرب وتجاوزه العالم كله منذ زمن.
          ملخص ما قال هو أنه يريد أن يكون في هذه الجامعة لجان تمثله هو ويكون لها الوصاية على العلوم والتخصصات العلمية التي تدرس في الجامعة.
          هؤلاء الساعون لإقامة محاكم تفتيش ضد العلم وجامعاته والعلماء ومختبراتهم وضد الفكر والمفكرين والثقافة والمثقفين لا تقع أعينهم إلا على السيئ والقبيح مهما صغر حجمه وقلت قيمته، وتبقى كبار الأمور الحسنة من اللامفكر فيه عندهم، فتجدهم في غفلة عن مصير بلد وترقية جيل وتعليم أمة، إنهم لا يدركون حجم أهمية مثل هذه الجامعة لأنهم للأسف الشديد قد ألهتهم بنيات الطريق الصغائر عن هم النهضة والتقدم واللحاق بركب الحضارة الذي جافانا منذ زمن ليس بالقصير، وحين يكون هذا الهم شاغلا للقيادة السياسية والفعاليات الثقافية في البلاد فإنهم بجهل أو تجاهل يسعون جهدهم لوضع العوائق أمام أي مشروع يدفع باتجاه إنجاح هذا الهم.
          إن محاولة التقليل من شأن هذه الجامعة وما تمثله من رغبة أكيدة في اللحاق بالعالم الأول لم تأت عفو الخاطر، بل هي ثمرة لسلسلة طويلة من المفاهيم والخطابات المأزومة.
          لقد وضعوا سلسلة من المفاهيم الخاطئة وبنوها كما شاءت لهم أهواؤهم وكما أرادت لهم رغباتهم في التسلط والسيطرة أو في الخضوع للسائد والمألوف ومحاربة أي تغيير ومجابهة أي تطوير، وسعوا من خلال تلك المفاهيم لاعتقال المجتمع بأسره في سجن تفكيرهم الضيق.
          من أمثلة تلك المفاهيم مفهوم الاختلاط ومفهوم الالتزام ومفهوم الجهاد ومفهوم العلم ومفهوم العمل الخيري والأوقاف، وغيرها كثير من المفاهيم التي صنعوا لها فهما خاصا وتأويلا واحدا وسعوا بقضهم وقضيضهم لإخضاع المجتمع لهذا التأويل وذلك الفهم، وسعوا لإغلاق مساحة الاجتهاد في الفهم والتأويل على الآخرين.
          مفهوم الاختلاط الذي يطرحونه على الدوام هو مفهوم محدث، مفهوم لم تتحدث عنه النصوص الدينية مطلقا، بل هو مفهوم صيغ لاحقا ليتم توظيفه كسيف مصلت على رقاب المخالفين، فحين تسعى الدولة لتنظيم إداري يتعلق بالتعليم كقضية دمج وزارة المعارف بالرئاسة العامة لتعليم البنات يخرج هؤلاء على المجتمع والدولة محتجين يرفعون شعار محاربة الاختلاط حجة لهم، وحين يفتتح الملك جامعة نرجو أن تكون الأرقى والأجمل، وأن تكون جسرا لإيصالنا للتقدم والرقي الذي ننشده يعودون لرفع ذات الشعار من جديد، في سلسلة متواصلة تستعمل الاختلاط حجة للمنع والسد والتضييق، كما حصل مع افتتاح مدارس الأولاد من قبل ومع افتتاح مدارس البنات من بعد وغير هذا من الأنشطة والمؤسسات والتطوير اللازم للدولة الذي كانوا ولم يزالوا يرفعون شعار الاختلاط وسد الذرائع لمنعه وإلغائه.
          حين نعود للنصوص المؤسسة في القرآن وفي السيرة بعيدا عن إضافات البشر وتحريفاتهم نجزم بأن الاختلاط بين الذكور والإناث طبيعة بشرية وضرورة حياتية بل ونستطيع القول بأنه أمر محبب دينيا في الإسلام في العبادات والعادات على حد سواء، في العبادات نجد في الحج أن الرجال والنساء كانوا يطوفون في المسجد الحرام ويؤدون المناسك مختلطين منذ عصر النبوة وحتى يوم الناس هذا، وفي الصلاة نجد أن الرجال والنساء كانوا يؤدون الصلاة في المسجد النبوي في عصر الرسالة دون ساتر بينهم كما هو محدث في أيامنا هذه، وقد كان مدخلهم ومخرجهم للمسجد واحدا، وفي القتال كانت المرأة بجوار الرجل مقاتلة أو مسعفة أو ساقية أو غير هذا، وفي العادات كذلك فقد كانت المرأة تختلط بالرجال في كل مكان، فهي تغشى الأسواق وتعمل في المزارع وفي التجارة وتمارس حياتها الاجتماعية مع الرجال في اختلاط دائم وتواصل إنساني طبيعي في الأعراس والولائم وحلق العلم وغيرها كثير.
          كان مجتمع النبوة مجتمعا طبيعيا فيه كل هذه الأنشطة الإنسانية وفيه اختلاط طبيعي في كافة المجالات ولم ينكر الرسول الكريم شيئا من هذا، بل على العكس لقد أقره ومارسه، وحين يأتي اليوم البعض بمفهوم مخترع من عندياتهم مثل الاختلاط ليلغوا به ما كان مقرا في الإسلام وما كان ممارسا في طول التاريخ الإسلامي، وفي عرض العالم الإسلامي اليوم فإننا لا نجد مناصا من الرد عليهم ورفض هذا المفهوم المحدث والمخترع رفضا قاطعا.
          إن رقي الوطن مصلحة كبرى وإن منافسته على صدارة الأمم علميا ومعرفيا مصلحة أكبر، وهذا الأمر لا يتأتى بالالتفات للبعض ممن تكالبت عليهم المفاهيم المنغلقة، بل يتأتى بإعطاء العلم مكانه المستحق، وتمهيد الطريق لاحقا للجيل الجديد ليتعلم ويترقى مع تيسير كافة السبل له لحمل الراية والمنافسة مع العالم المتقدم لأخذ المعرفة والعلم، والترقي بهما بلا حدود مصطنعة ولا حواجز موهومة.
          إذا كان الاختلاط سنة طبيعية ودينية، فإن الوصاية على الناس بدعة منكرة وشنيعة، وحتى نعيد الأمور إلى نصابها فعلى بعض هؤلاء المتشددين أن ينحصروا في تخصصاتهم، ويتحدثوا ما شاؤوا في تفاصيل فقهية تعنى بالشأن الديني للفرد وتمثل صلب اهتمامهم وسيشكرون حين يوضحونها للمحتاج، وعليهم أيضا ألا يتدخلوا فيما لا شأن لهم به ولا دراية، ويدعوا المجتمع ينمو بشكل طبيعي ويتعامل مع العالم بتسامح وتعايش لا بتشدد وتعسير ما أنزل الله بهما من سلطان.
          يكاد تاريخنا الحديث في مجال السياسة التعليمية أن يكون سلسلة متواصلة من القرارات السياسية الواعية والاعتراضات الدينية من بعض المتشددين، فحين أنشئت مدارس التعليم في عهد الملك عبدالعزيز احتج بعض المتشددين عليها وعلى مناهجها كعادتهم في الاحتجاج على كل جديد مفيد، وكانت حجتهم آنذاك أنه تقرر في برنامج التعليم تعليم الرسم وتعليم اللغة الأجنبية وتعليم الجغرافيا! فأرسل لهم الملك حافظ وهبة ليناقشهم كما ذكر في كتابه جزيرة العرب في القرن العشرين ص126 فاجتمع بهم وقال لهم: (لقد أمرني الملك أن أحضر عندكم لأشرح لكم حقيقة المسائل التي رأيتم إلغاءها من برنامج التعليم.. ولقد مضى الزمن الذي كان قول العالم مهما كان حجة.. إن مسألة سد الذريعة قد وسعت بدرجة قضت على كل معنى مقصود منها).
          وحين صدر الأمر الملكي الكريم بافتتاح مدارس لتعليم البنات في عام 1379هـ بناء على التوجه السياسي لتطوير البلاد وبعض المطالبات الاجتماعية بهذه المدارس لم يخل المشهد قبل القرار وبعده من بعض الغوغاء للاعتراض على القرار وبعض المحاولات الشغبية لمنع تطبيقه والتي قضي عليها بقوة، فمصلحة البلاد أكبر من أن تحصر في توجهات بعض المتشددين الضيقة، ويحدد تلك المصلحة ويرسمها القائد السياسي وليس البعض ممن استولى عليهم التشدد والتعسير. وفي عام 2002م صدر القرار الملكي بدمج الرئاسة العامة لتعليم البنات مع وزارة المعارف، وثار البعض كالعادة ضد القرار وأجلبوا بخيلهم ورجلهم وحذروا من الفساد وشددوا معارضتهم بناء على سد الذرائع، ولكن القرار صدر وتم تنفيذه ولم نر من ورائه إلا الخير والتطور، وعاد أولئك بخفي حنين يحضرون لمعركة قادمة ضد تطوير التعليم وتطوير البلاد.وها نحن اليوم نعيش الحلقة الأخيرة حتى الآن في هذا السياق، احتجاجات غير مبررة ضد جامعة عالمية لأسباب غير منطقية تدعو للانغلاق والتقهقر.
          ستبقى هذه الجامعة الحلم منارا للحكمة وموئلا لطالبيها، وشعلة علم تضيء عتمات الجهل، ومركز إبداع وابتكار يستقطب النابهين ويدعمهم حتى يصلوا بأبحاثهم العلمية لأبعد مدى ويرونها واقعا مؤثرا في الحراك العالمي، وعلينا أن ننشر هذا الحلم وندعمه ونبقي جذوته متقدة ما استطعنا لذلك سبيلا.
          ______________________________ ______________________
          مقالك ياشيخ يشبه فتوى ابن بجاد الذي طل علينا في صحيفه عكاظ يوم الجمعه الماضي ان لم يكن نسخه منه واقتباس واضح في الافكار والاهداف.
          العلم لا يفرق بين رجل وامرأه ولكنه لايبيح الاختلاط فلقد انتجت امتنا منذ الازل علماء في الطب والفلك والهندسه والمعمار ومختلف مجلات العلوم مثل ابن الهيثم وابن سينا وأبو عبد الله جابر بن حيان بن عبد الله الأزدي،وأبو بكر الرازي والاسود الدؤلي والكثير الكثير ممن تعج بمخترعاتهم وابتكارتهم كتب العلم والمعرف بمبادي اسلاميه واخلاق عربيه ساميه ومازال هناك الكثير من المبتكرين يعملون ويبدعون من الجنسين ...
          والاختلاط وان كان في زمن الرسول والصحابه كما تدعون وفي الحج والعمره او في زمن اجدادنا فهو لم ولن يكون بمثل هذا الاختلاط الفاتن بين المتبرجات والسافرات واهل الفكر والمله التي لا عيب لديها ولاحرمه هل كان النساء كاشفات حاسرات شبه عاريات مائلات مميلات في تلك الازمانه تزاحم الرجل وتتبادل معه الكلام والنظرات في خلوه وغير خلوه فهلا استفتيت قلبك كما قال صلى الله عليه وسلم "استفتِ قلبك وإن أفتاك الناس وأفتوك" وقارنت بين جوانب الفساد والصلاح وعلمت ان درء المفاسد مقدم علي جلب المصالح ...
          نعم نحن مع الجامعه مع العلم ولكن ليس بدون اداب واخلاق ديننا وليست عاداتنا كم يحاول البعض تصويرها
          اذا كان للغرب حريه في انظمته التعليمه في بلدانهم فلنا ايضا حريه التنظيم الذي يوافق ديننا في جامعه تقع بين اقدس مدينتين ببلدنا الحبيب..
          وهل ترضى ذلك لاخت وبنتك او اهلك او يرضينا هم بهذا ام اننا نجيز التنازل كالعاده عن شي من ملابسنا وعاداتنا واخلاقنا حتى نصير نسخه عاريه ممسوخه من الغرب.
          وهل نقارن انفسنا بالصحابه الاطهار او باجدادنا وزمننا الذي انتشر فيه الفساد والاغراء والبرامج والافلام ومسلسلات غراميه حتى صار ابن السابعه على علم بتفاصيل جنسيه بلا رقيب ولا حياء لم يكن يعلمها اغلب كبار السن حتى شارف بعضهم على سن الياس والم يجرؤ على الحديث فيها
          ضني ان هناك من يحاول لي النصوص وتأويل النصوص كما يفعل المتشددون والمنظرون لكل فكر تفجيري وقلم مسموم...والله المستعان.... ياشيخ
          التعديل الأخير تم بواسطة فتى السراه; الساعة Oct-05-2009, 01:31 AM.

          تعليق


          • #6
            مشكور يا شيخ كلامك في الصميم

            ونحن معك

            ولكم ودي

            تعليق


            • #7
              [align=center]
              أهلا" بك أخي فتى السراه وأنا أحترم رأيك
              والفكره هي الفكره والنظره هي النظره
              والهدف هو الهدف
              ولكن ياأخي أتمنى أن تكون نظرتك أبعد بكثير
              الآن الأختلاط موجود في مستشفياتنا وأسواقنا ومطاراتنا وبنوكنا
              أين الغرابه ..!!
              (يعني جت على التعليم والتطوير)
              ولكن تذكر أن هذا الأختلاط لن يكون في مرقص
              أنه في صرح علمي ضخم يريد أبعادنا من هذا التخلف الذي نتعايش معه لحظه بلحظه
              ولو بقينا نستمع لمثل هذه التوصيات لما تقدم الشعب السعودي الى الامام ولما كنت أتحدث اليك عن طريق النت ولما أصبح لدينا مرشحه لجائزة نوبل الا وهي غاده المطيري
              وأما بالنسبه لملابس أختي وبنتي فهذا ليس بموضوعنا لأن الجامعه ليست بمقر لعرض الأزياء
              الجامعة ياأخي أكبر وأرقى من هذه النظريه أرجوا أن تدرك حجم الموضوع ومنفعته بعيدا" عن التخيلات السوداويه ..!!!
              ولك جزيل الشكر لمرورك الكريم
              [/align]
              التعديل الأخير تم بواسطة شيــــخ بالقــــــرن; الساعة Oct-05-2009, 02:15 AM.

              تعليق


              • #8
                .زمن اول تحول واهل القرى مب مثل اول والستالايت فوق دورها مفرخ وعدد جرائم بالهبل........................ وعريكة القول ياقي عجنه له بقية لتكتمل العريكة بالسمن والعسل لأطفاء نار الرذيلة

                تعليق


                • #9
                  يعطيك العافية يافتى السراة،وترى ردك هذا يعتبر رد على بن بجاد العتيبي وليس على "شيخ...."
                  بعض الناس للأسف الشديد يتحدث عن نفسه "الأمارة بالسوء"ويظن أن المجتمع كلهم
                  مثله وهو مخطئ مجانب للحقيقة لايعي مايقول.
                  المضحك المبكي أن يحاسب الشيخ على أمره بالمعروف وتركي الحمد حينما قال الله والشيطان
                  وجهان لعملة واحدة توفر له حراسات شخصية من الدولة حتى لايتعرض للأذى!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                  تعليق


                  • #10
                    لا حـول ولاقــوة إلا باللـــه


                    شكراً لك أخي فتى السراة وهدى الله الجميع لما يحبه ويرضاه

                    تعليق


                    • #11
                      يحاول البعض أن يظهر الاختلاط بأنه ضروري للتعليم الجامعي ، ولكن دون أن يدعموا كلامهم بدليل مقنع .. ومن أين لهم الدليل اصلاً وقد نهى عنه الشرع؟
                      وأقع المجتمعات المختلطة التي ضاقت بأعقد المشكلات وأبشع الحوادث المؤسفة يجعل دعواهم موضعاً للاستغراب والريبة , ولا يمكن الا ان يوصف بأنه جذام الخلقي .
                      فمن لا يوفق في في الربط بين الماضي والحاضر و يسقط الاحداث في غير موضعها متعللا بتبريرات عقيمة ليس الا اتباعاً لفكر سروالي يتضح للعيان ان هناك ازمه في الفكر والخلق لابد من اعادة تأهيلها , اننا نرى معالم هذه الجذام واضحة امام اعيننا لدى المتحمسين في تقليد الحضارة الأوروبية التي شاع فيها الاختلاط ولا يزال جسمها يتقطع ويتعفن حتى أصبح الجو كله موبوءاً بسبب هذا الجذام الخلقي .

                      تعليق


                      • #12
                        يعطيك العافيه على مقاااااالك


                        تقبل مروري (((( دلوعه زمااني )))

                        تعليق


                        • #13
                          بادء ذي بدء لا اريد الاطاله في التلعليق على جميع فقرات الموضوع باكمله في بعضها شيء من الصواب اذا لزمة الحاجه لها ومعضمها كما يقال (التنظير سهل والتطبيق صعب)
                          احببت ان امر على شي من اجزاء من الموضوع ولكنني وجدت نفسي سوف اخذ حيز كبير من الوقت للنقاش، ولكنك اخي العزيز (شيخ بلقرن) كثير من الناس يحلو له الشئ اذا كان لنفسه واذا كان ضده نفاه.

                          ففي سن المراهقه وحب امتلاك كل شيْ تتمنى ان تنال كل شيْ حتى ولو في الاحلام، وعندما تنضج في التفكير تقال (لآ) لكل ماكن بالامس يحلو لك.

                          انا متاكد انك في سن مبكر تتمنى ان تدرس مع بنات في المدرس وغيرها من انماط الحياه، ولكن عندما تتزوج ويصبح لديك اسره سواء كانوا بنات او اولاد يكون الواقع غير، تبدأ تنظر لها من ناحية التحليل والتحريم او من جانب الغيره والخوف على بناتك وابنائك من الانحراف وبدأ صدقة الجنسين والسلوك الغير مقبول والى اخره من تبعيتها.
                          تقبل تحياتي ، ، ، ، ، ،

                          تعليق


                          • #14
                            ليش حذفت ردي يا ريس
                            انا ما غلطت على احد والا هي بكيفكم

                            تعليق


                            • #15
                              [align=right]
                              يا شيخ بالقرن وفقك الله و جزاك الله عنا ألف خير ..
                              أضربهم بسهامك المباركة فوالله أنك على ثغر من ثغور الاسلام والمسلمين ..
                              لقد كنت سأهجع للنوم ولكنك بمقالك هذا أفرحتني وأثلجت قلبي يا أيها الصنديد البطل ..

                              الاخ فتى السراه نحتاجك يا شيخنا في التصدي للمد الصفوي الايراني و الشيعة ..
                              لذا وجه سهامك وسيفك لحماية بوابة الشرق يا رعاك الله ..
                              أرمهم في نحورهم أولئك الشرذمة الصفوية القذرة ..
                              ولا تأخذك بهم رأفة أو شفقة ..

                              الاخت المجاهدة الصقرة ذيبة بلقرن
                              إصنعي لنا تلك العريكة التي بالسمن والعسل و دونكِ شيخ بالقرن وفتى السراه والاخوة المجاهدين ..
                              أعطيهم أياها فهم أولى بالطعام ..

                              وأخبريني أين هي نار الرذيلة فقد بت ليلة كاملة وأنا أشرب الشاي والقهوة ..
                              وسوف أعرف كيف أطفئها .!!

                              ..
                              [/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X