[align=right]
عندما رأيت هذا الهجوم المباغت قلت : أمر دبر بليل
ومن حق المهاجم أن يدبر ويفكر ويقدر ثم يعبس ويبسر
فلا القانون يمنع ولا العرف يدين
ثم إن الموقف قد يستدعي كل هذا فخطأ الشيخ شنيع وفعله فضيع
سامحك الله يا صاحب الفضيلة
أليست كاوست صرحا يرفع الرأس
فلماذا اختزالها في الاختلاط أنا أعتقد وجوب منع الاختلاط فهو أتقى وأنقى وأرقى
لكننا بحاجة لمثل هذه الجامعة فلماذا لم تذكر ما فيها من خير
فهي جامعة نطمح أن تكون رائدة علمياً على مستواً رفيع
لماذا لم توجه إلى النفع والانتفاع من هذا الصرح العظيم
عدت كي أتثبت فوجدت في كلام صاحب الفضيلة ما أردت وأكثر
فعجبت وعرفت . .
بأن الهجوم المباغت هو من حصر القضية في الاختلاط
وفي استعداء ولي الأمر على الشيخ وولي الأمر مخموم القلب حتى الثمالة
ومن سخيف القول أن يقول أحدهم
إيتوني بآية من كتاب الله أو حديت من كلام رسول الله يحرم الاختلاط
فعجبت وأجبت . .
بل إتني بآية من كتاب الله أو حديت من كلام رسول الله يوجب الاختلاط
بل حتى لو من التوراة أو الإنجيل أو الصحف أو الزبور
أو حتى من أقوال أهل الكفر والفجور
مكان واحد فقط يجب فيه الاختلاط (دور البغاء) أكرمكم الله أيها الفضلاء
الشيخ ذكر رأيه في الاختلاط ومفاسده التي لا تخفى على عاقل
فأين السماح بحرية التعبير وإبداء الرأي وقبول الآخر يا أدعياء الحرية
والدعاوى إن لم يقيموا عليها* * * بينات أصحابها أدعياء
رسائل
إلى من كان له قصب السبق في الهجوم ومن معه ومن تبعه إلى بطل جبال تورا بورا وربى بامير وكهوف الهندوكوش قبل أن ينتقل منها إلى ما بين واشنطن ولندن إلى أول مطبع سعودي مع اليهود عندما التقى الصحفي اليهودي(ناحوم رنيه) وجلس معه في القاهرة خاشقجي موتوا بغيظكم فسيبقى البلد إسلاميا رغم أنوفكم أما أنتم فلستم بقانون الليبرالية تعملون ولا بتطبيقه تهتمون فأين حرية التعبير وكفالة الحقوق وإبداء وجهة النظر
إلى الإسلاميين هونا هونا تعاملوا مع جامعة الملك عبدالله كما تعاملتم مع جامعة الملك فهد فقد كان نظراؤكم يعدونها(جامعة الملك فهد) صرحا لهم خالصاً واستطعتم اقتحامها بل وأصبح من يتخرج منها من الإسلاميين يعادل ما يتخرج من الإسلاميين من جامعة الإمام أو يزيد
إلى صاحب الفضيلة أرجوك ألا تندم على ما فعلت فقد أديت ما عليك وأوضحت ما لديك وقلت رأيك وإن أُقلت فلك سلف وحيد وهو سماحة المرحوم عبدالله بن قعود
والسلام[/align]
عندما رأيت هذا الهجوم المباغت قلت : أمر دبر بليل
ومن حق المهاجم أن يدبر ويفكر ويقدر ثم يعبس ويبسر
فلا القانون يمنع ولا العرف يدين
ثم إن الموقف قد يستدعي كل هذا فخطأ الشيخ شنيع وفعله فضيع
سامحك الله يا صاحب الفضيلة
أليست كاوست صرحا يرفع الرأس
فلماذا اختزالها في الاختلاط أنا أعتقد وجوب منع الاختلاط فهو أتقى وأنقى وأرقى
لكننا بحاجة لمثل هذه الجامعة فلماذا لم تذكر ما فيها من خير
فهي جامعة نطمح أن تكون رائدة علمياً على مستواً رفيع
لماذا لم توجه إلى النفع والانتفاع من هذا الصرح العظيم
عدت كي أتثبت فوجدت في كلام صاحب الفضيلة ما أردت وأكثر
فعجبت وعرفت . .
بأن الهجوم المباغت هو من حصر القضية في الاختلاط
وفي استعداء ولي الأمر على الشيخ وولي الأمر مخموم القلب حتى الثمالة
ومن سخيف القول أن يقول أحدهم
إيتوني بآية من كتاب الله أو حديت من كلام رسول الله يحرم الاختلاط
فعجبت وأجبت . .
بل إتني بآية من كتاب الله أو حديت من كلام رسول الله يوجب الاختلاط
بل حتى لو من التوراة أو الإنجيل أو الصحف أو الزبور
أو حتى من أقوال أهل الكفر والفجور
مكان واحد فقط يجب فيه الاختلاط (دور البغاء) أكرمكم الله أيها الفضلاء
الشيخ ذكر رأيه في الاختلاط ومفاسده التي لا تخفى على عاقل
فأين السماح بحرية التعبير وإبداء الرأي وقبول الآخر يا أدعياء الحرية
والدعاوى إن لم يقيموا عليها* * * بينات أصحابها أدعياء
رسائل
إلى من كان له قصب السبق في الهجوم ومن معه ومن تبعه إلى بطل جبال تورا بورا وربى بامير وكهوف الهندوكوش قبل أن ينتقل منها إلى ما بين واشنطن ولندن إلى أول مطبع سعودي مع اليهود عندما التقى الصحفي اليهودي(ناحوم رنيه) وجلس معه في القاهرة خاشقجي موتوا بغيظكم فسيبقى البلد إسلاميا رغم أنوفكم أما أنتم فلستم بقانون الليبرالية تعملون ولا بتطبيقه تهتمون فأين حرية التعبير وكفالة الحقوق وإبداء وجهة النظر
إلى الإسلاميين هونا هونا تعاملوا مع جامعة الملك عبدالله كما تعاملتم مع جامعة الملك فهد فقد كان نظراؤكم يعدونها(جامعة الملك فهد) صرحا لهم خالصاً واستطعتم اقتحامها بل وأصبح من يتخرج منها من الإسلاميين يعادل ما يتخرج من الإسلاميين من جامعة الإمام أو يزيد
إلى صاحب الفضيلة أرجوك ألا تندم على ما فعلت فقد أديت ما عليك وأوضحت ما لديك وقلت رأيك وإن أُقلت فلك سلف وحيد وهو سماحة المرحوم عبدالله بن قعود
والسلام[/align]
تعليق