تويت
اتهمت قناة ((العربية)) السعودية المملوكة للشيخ وليد الابراهيم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السعودية بالتعاون مع تنظيم القاعدة في جزيرة العرب علانيةً!!؟
حيث بثت قناة "العربية" معلومات تفيد بتورط رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية بتهريب قائد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب يوسف العييري, قبل أن يلقى حتفه على أيدي الأمن السعودي في تربة بمنطقة حائل.وجاءت تلك التفاصيل من خلال فيلم وثائقي بثته قناة (( العربية )) على ثلاثة أجزاء, تم عرضه حيث تدور أحداثه عن مرحلة نشاط تنظيم القاعدة في السعودية خلال الفترة الممتدة بين ٢٠٠٣ و٢٠٠٤، ويحمل اسم "أيام الدم".
وقد اتهم صراحة الفيلم صراحةً هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السعودية بالتعاون مع تنظيم القاعدة في جزيرة العرب, وهو ما آثار حفيظة الكثير وأغضب أفراد الهيئة الذين يشعرون باالاستهداف المُتعمد في قناة العربية وغيرها من المنابر الإعلامية السعودية..
حيث اعتمد الفيلم بأحداثه وتفاصيله على كتاب لم يُنشرلصحفي سعودي يُدعى فارس بن حزام كثيراً ما تستضيفه قناة العربية كمحلل سياسي وخبير في شؤون الإرهاب ويحمل عنوان أيام الدم، حيث يستعرض هذا الصحفي من خلاله يوميات ما يُسمى بالإرهاب في السعودية، بدءاً من ظروف إعلان قائمة المطلوبين التسعة عشر وصولاً إلى مقتل أخطر قادة التنظيم وعلى رأسهم "عبد العزيز المقرن"، في منتصف العام ٢٠٠٤، ومن ثم إعلان السعودية العفو عن المطلوبين الذين يسلّمون أنفسهم.
قناة العربية بررت عرضها للفيلم بأن المعلومات التي ذكرت في الفيلم الوثائقي صحيحة وأن القناة تعرف (أسماء) رجال الهيئة المعنيين, وأنهم ما زالوا لحد الآن في السجون السعودية حيث اتهموا بالمُشاركة في تهريب يوسف العييري أثناء تطويق حي الإسكان في بريدة من قبل رجال المباحث العامة والجهات الأمنية السعودية.
وادعت القناة أن رجال الهيئة السعودية قد استغلوا ثقة رجال الأمن بهم وعدم تفتيشهم أثناء قيامهم بدوريه اعتيادية في حي الإسكان ومما أتضح لاحقاً أنهم مؤيدين ومتعاطفين لفكر العييري، بعد أن ساهمت نقطة تفتيش في القرب من تربة شمال السعودية بعد هروبه من كشف تلك "الطعنة الكبرى" حيث استوقفوا سيارة العييري ورفاقه وأطلقوا النار على رجال الأمن وتم قتل العييري في اليوم الثاني بعد تطويق المنطقة من رجال الأمن.
وقد شارك عدداً من المُهتمين في شئون تنظيم القاعدة منهم مشاري الذايدي في الجزء الأول من الفيلم، وكذلك مشاركة أحد كتاب الانترنت المدعو حسن مفتي والذي عرف بالخفاش الأسود في الساحات السياسية في تلك الفترة وكانت كتاباته مثيره لجهات الأمن مما أدى إلى اعتقاله في تلك الأيام.
فارس بن حزام صحفي مشاكس ذو توجهات لليبراليه انذر اكثر من مره وتم لفت نظره من قبل وزاره الثقافه والاعلام وايضا وزاره الداخليه وغيرها من الدوائر الحكوميه عمل بدايه في جريده اليوم ثم انتقل لجريده الوطن وعاد مره اخرى لليوم اعتقل وسجن اكثر من مره منع من الكتابه والمشاركه الاعلاميه فرحل الى الامارات مع سمر المقرن وتركي الدخيل وناصر القصبي وغيرهم من الطيور المهاجره يعمل الان صحفي في جريده الاتحاد ومحررا في قناه العربيه وقناه الام بي سي اف ام الاذاعيه
حيث بثت قناة "العربية" معلومات تفيد بتورط رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية بتهريب قائد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب يوسف العييري, قبل أن يلقى حتفه على أيدي الأمن السعودي في تربة بمنطقة حائل.وجاءت تلك التفاصيل من خلال فيلم وثائقي بثته قناة (( العربية )) على ثلاثة أجزاء, تم عرضه حيث تدور أحداثه عن مرحلة نشاط تنظيم القاعدة في السعودية خلال الفترة الممتدة بين ٢٠٠٣ و٢٠٠٤، ويحمل اسم "أيام الدم".
وقد اتهم صراحة الفيلم صراحةً هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السعودية بالتعاون مع تنظيم القاعدة في جزيرة العرب, وهو ما آثار حفيظة الكثير وأغضب أفراد الهيئة الذين يشعرون باالاستهداف المُتعمد في قناة العربية وغيرها من المنابر الإعلامية السعودية..
حيث اعتمد الفيلم بأحداثه وتفاصيله على كتاب لم يُنشرلصحفي سعودي يُدعى فارس بن حزام كثيراً ما تستضيفه قناة العربية كمحلل سياسي وخبير في شؤون الإرهاب ويحمل عنوان أيام الدم، حيث يستعرض هذا الصحفي من خلاله يوميات ما يُسمى بالإرهاب في السعودية، بدءاً من ظروف إعلان قائمة المطلوبين التسعة عشر وصولاً إلى مقتل أخطر قادة التنظيم وعلى رأسهم "عبد العزيز المقرن"، في منتصف العام ٢٠٠٤، ومن ثم إعلان السعودية العفو عن المطلوبين الذين يسلّمون أنفسهم.
قناة العربية بررت عرضها للفيلم بأن المعلومات التي ذكرت في الفيلم الوثائقي صحيحة وأن القناة تعرف (أسماء) رجال الهيئة المعنيين, وأنهم ما زالوا لحد الآن في السجون السعودية حيث اتهموا بالمُشاركة في تهريب يوسف العييري أثناء تطويق حي الإسكان في بريدة من قبل رجال المباحث العامة والجهات الأمنية السعودية.
وادعت القناة أن رجال الهيئة السعودية قد استغلوا ثقة رجال الأمن بهم وعدم تفتيشهم أثناء قيامهم بدوريه اعتيادية في حي الإسكان ومما أتضح لاحقاً أنهم مؤيدين ومتعاطفين لفكر العييري، بعد أن ساهمت نقطة تفتيش في القرب من تربة شمال السعودية بعد هروبه من كشف تلك "الطعنة الكبرى" حيث استوقفوا سيارة العييري ورفاقه وأطلقوا النار على رجال الأمن وتم قتل العييري في اليوم الثاني بعد تطويق المنطقة من رجال الأمن.
وقد شارك عدداً من المُهتمين في شئون تنظيم القاعدة منهم مشاري الذايدي في الجزء الأول من الفيلم، وكذلك مشاركة أحد كتاب الانترنت المدعو حسن مفتي والذي عرف بالخفاش الأسود في الساحات السياسية في تلك الفترة وكانت كتاباته مثيره لجهات الأمن مما أدى إلى اعتقاله في تلك الأيام.
فارس بن حزام صحفي مشاكس ذو توجهات لليبراليه انذر اكثر من مره وتم لفت نظره من قبل وزاره الثقافه والاعلام وايضا وزاره الداخليه وغيرها من الدوائر الحكوميه عمل بدايه في جريده اليوم ثم انتقل لجريده الوطن وعاد مره اخرى لليوم اعتقل وسجن اكثر من مره منع من الكتابه والمشاركه الاعلاميه فرحل الى الامارات مع سمر المقرن وتركي الدخيل وناصر القصبي وغيرهم من الطيور المهاجره يعمل الان صحفي في جريده الاتحاد ومحررا في قناه العربيه وقناه الام بي سي اف ام الاذاعيه