• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

....أعــــــــــــــــــــــدا ء العـــــــــــــــلــــم والـــمـــــــــعــرفـــــــــ ة....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ....أعــــــــــــــــــــــدا ء العـــــــــــــــلــــم والـــمـــــــــعــرفـــــــــ ة....


    بالبداية..... نحن العرب أعداء العلم والمعرفة بالفطرة ...
    فنخاف من ... كل جديد ...و كل غريب ... وكل أجنبي ... وكل مستحدث ...


    أتت المدرسة للأبناء فقاومها الاباء بحجة من يرعى لهم الاغنام ويقضي لهم المشاغل ... ثم أتت
    المدرسة للبنات فتقاذفت الألسن أقبح الألفاظ لمن يدخل بناته في هذه المدارس ...
    وأتهموا كل من أدخل بناته المدارس بالدياثه وسوء الخلق .....

    ثم أتى تعيين البنات كمدرسات فنهروا وأبكوا كل من يرحل مع بناته لمدن تعليمهم ...

    ثم أتى عمل المرأة فكان القشة التي كسرت ظهر البعير ... فقالوا ...

    كيف تعمل إمرأة بسوق أمام الرجال .... ونسوا ان من يبيع الملابس الداخلية بمحلات النساء
    رجال ... وكانت هناك أسواق خاصة بالنساء ففشلت لأنه لم يتوظف أحد ...

    ثم تعاقب الفشل بالإحجام عن عمل المرأة بالتمريض ...فكانت الفلبينية بقسم النساء والولادة
    أحوج للمال من الفتاة السعودية ...

    وكلنا نعلم أن بالمستوصفات أقسام النساء والولادة وأقسام الاسنان ومستوصفات الاحياء معزولة
    عن الرجال ...... ولكن نقاوم التغيير .....

    ومازلنا نفرق بين الفتاة السعودية والفتاة الفلبينية المسلمة فالأولى مصنفة دينيا درجة أولى
    فلا يجوز خروجها ولا يجوز عملها ...

    ولكن الفتاة المسلمة الاخرى من درجة ثانية تاتي ويجوز لها مالا يجوز للسعودية ....

    ما هذه الازدواجية في الرؤية والفكر ؟ أليست الفتاة التي تعمل بقسم النساء والولادة خروجها الى عملها أمر خيري وامر مشروع ..

    ولماذا كانت تخرج نساء الصحابة الى المعارك فيطببون الجرحى ويختلطون بالصحابة ..


    لماذا الخوف دائما .... لماذا لا نرى برؤية بعيدة ... أليس بطالة المراة كبطالة الرجل ....


    وتأتي الجامعة العلمية ..... بمنطقة ثول ....

    فيأتي المتشائمون ... ويتنبأون لها أسوأ تنبأ ... ويفرقون المجتمع بكتابات ليس لها مصدر ..
    ويتحاملون عليها ... ويفرقون بين العلماء والحكام ... ويتصورن أسوأ الصور عن هذه الجامعة
    ويتصورن عنها أنها لم تخلق إلا لكي يتم فيها الاختلاط والرقص ومسح الدين ...

    ولا يرون بعين الدين وهي العين المتفائلة ... كم ستقدم للامة ... وكم ستدعم مسيرة العلم ..ويحكمون عليها وهي في المهد ... ومن في المهد لا يحاسب ....


    إن طبيعة هذه الأرض طبيعة بدوية تقاوم التجديد ... فالتجديد في الفكر البدوي محرم .. والبقاء
    بخيمته واجب ....

    فيجب علينا أن نرى بعقلانية دون تهور .. دون خوف ... دون حكم ... دون استعجال ...
    ولو صدر بعض الاشياء السيئة ...



    فالعلم والايمان لا تتعارض .... ولكن العقل البدوي يقاوم كل جديد ....

    نحن بالقرن الواحد والعشرون ... وسواءا رضينا أم أبينا ... فلابد أن نتغير سواءا تغير إلى الافضل
    أو الاسوأ .... وكلا يرى التغير بعينه ......

  • #2
    يأخي وينك من زمان تريحنا من الصخب والصداع

    لله درك واثابك الله هذا هو الطرح السوي المتعقل المنصف الصادق بارك الله فيك

    نحن مع توجه ابا متعب رجل الخير والاصلاح والتنوير ...امام مرحله جديده تخرجنا من الجهل والتخلف والتقليد

    نحو التقدم على طريق الشمس ...

    ولا تنسى ....(نحن بالقرن) ....!!!!






















    نحن بالقرن الواحد والعشرون ...........!




    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة ما بين الاسطر; الساعة Oct-08-2009, 02:26 AM.

    تعليق


    • #3
      [align=center]يا خوي أنت ترضى زوجتك تصوق ..؟!


      ..
      [/align]

      تعليق


      • #4
        نعم نرضى

        مو احسن ما تروووح مع السوق في حته كدا والا كدا

        تعليق


        • #5
          [align=right]يا كول ..
          أحنا يالصروب ما نرضى ..
          [/align]

          تعليق


          • #6
            بالبداية..... نحن العرب أعداء العلم والمعرفة بالفطرة ... [
            هذا غير صحيح ففطرتنا تقول لنا (إقرأ) وهي كما تعلم أول ماأنزل على نبينا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم،ففطرتنا ياأخي تنادي بالعلم ولاتعاديه.
            فنخاف من ... كل جديد ...و كل غريب ... وكل أجنبي ... وكل مستحدث ..التحقيق والتثبت من أي جديد لايعني أنك تخاف منه بمعنى أنك لاتريده بل يعني هذا أنك تبحث عن الأفضل والأنسب وهذا يدل على التعقل وعدم العجلة في إتخاذ القرار،حتى في المجتمعات الغربية
            تراهم لايستعجلون في إتخاذ القرار بل يتريثون ويبحثون في مكنونه ثم يقابلون ذلك بالأخذ أم بالرد،
            وأنظر إلى مراكز الأبحاث لديهم وكم تأخذ من الوقت للبت في أمر من الأمور.
            [أتت المدرسة للأبناء فقاومها الاباء بحجة من يرعى لهم الاغنام ويقضي لهم المشاغل ... ثم أتت
            المدرسة للبنات فتقاذفت الألسن أقبح الألفاظ لمن يدخل بناته في هذه المدارس ...
            وأتهموا كل من أدخل بناته المدارس بالدياثه وسوء الخلق .....

            ثم أتى تعيين البنات كمدرسات فنهروا وأبكوا كل من يرحل مع بناته لمدن تعليمهم
            ...[/color]
            أما عن تعليم الأبناء فلم يسمع هذا إلا منك!!!،والدليل أننا نرى بعض كبار السن ممن نعرف وصلت أعمارهم إلى السبعين وهم قد أنجزوا الدراسة الجامعية في حينها ولم يتعذر آبائهم برعي الأغنام،
            ولو إفترضنا أنه وجد هذا النموذج من الأعذار فهذا شاذ والشاذ لايقاس عليه وليس له حكم العموم
            والواقع أكبر الشهود.
            أما البنات فقد بدأت الدراسة للبنات عام 1382 للهجرة،وهذا الزمان بعيد إذا قسناه بعمر الدولة ذات التسعة والسبعين عاما،ولو إفترضنا أنه قصير وأن ثمة معارضات لذلك؛فإن كل جيل له تفكيره
            وتقويمه للأمور ،فليس صحيحا أن نظن أننا الأفضل لأن قرارهم كان خاطئا،فاليابان التي أبهرت العالم
            بما وصلت إليه من تقنية أخطأت في تقديرها في الحرب العالمية الثانية بشأن القنابل الأمريكية
            التي لم تنجح اليابان في تقديرها لها،فهل يعني ذلك أنها أخطأت؟؟؟؟الجواب:لا،لأن الإنسان
            بطبيعته حذر لايقبل الأشياء التي لاتوافق تفكيره من أول وهلة،وأقرأفي السيرة العطرة
            وسوف تجد حتى الجبال تشارك الإنسان نفس الطبع،وهذا يعني أنها فطرة في المخلوق أيا كان.
            أما الذهاب مع البنات لمدن تعليمهم فكان ولازال،وأنت لو أنك موظف في مدينة الرياض وزوجتك
            موظفه في مدينة المجمعة(على بعد 150كم من الرياض) فكيف تتصرف؟؟ هل تستقيل من عملك
            وتذهب مع زوجتك تصرف عليك، أم تستقيل زوجتك وتصرف أنت عليها؟؟ الجواب هو نفس جواب الأوائل.
            ثم أتى عمل المرأة فكان القشة التي كسرت ظهر البعير ... فقالوا ...

            كيف تعمل إمرأة بسوق أمام الرجال .... ونسوا ان من يبيع الملابس الداخلية بمحلات النساء
            رجال ... وكانت هناك أسواق خاصة بالنساء ففشلت لأنه لم يتوظف أحد ...

            توظيف النساء أما الرجال هذه جديدة لم أسمع بها!! الذي سمعت به كغيري أن تعمل المرأة في
            محلات مغلقة لايدخلها إلا النساء هذا سمح به،أما أن تعمل المرأة أما الرجال أو معهم فإنني
            أحسن الظن بك وبأهلك وأقول أنني على ثقة تامة أنك أخطأت في التعبير،فكيف يرضى من به أدنى
            درجات الغيرة أن تعمل أحد محارمه مع رجال!!.أما عن بيع الرجال في المحلات النسائية فهذا ليس
            من قبيل الأول والسبب أنه رجل لا فتنة تخشى منه،أما المرأه فإن ضعاف النفوس من شياطين البشر(وهم كثر) لاتأمن المرأة معهم،وأما الأسواق النسائية المستقلة فهي كغيرها من المشاريع
            التي لم تجد من يدعمها دعما قويا تنافس فيه غيرها فاعتزلها كثير من الناس نظير قلة مافيها
            ودونيته،ومع هذا فإننا نجد بعض الأسواق النسائية الناجحة،ففي مدينة الراض مثلا نجد سوق
            الهودج وبشرى ويارا وغيرها،ولو وجدت الدعم المالي لكانت ناجحة جدا وأنظر إلى الملاهي الخاصة بالنساء تجدها ناجحة جدا لما تجده من دعم مادي كبير.
            ثم تعاقب الفشل بالإحجام عن عمل المرأة بالتمريض ...فكانت الفلبينية بقسم النساء والولادة
            أحوج للمال من الفتاة السعودية ...

            وكلنا نعلم أن بالمستوصفات أقسام النساء والولادة وأقسام الاسنان ومستوصفات الاحياء معزولة
            عن الرجال ...... ولكن نقاوم التغيير .....

            ومازلنا نفرق بين الفتاة السعودية والفتاة الفلبينية المسلمة فالأولى مصنفة دينيا درجة أولى
            فلا يجوز خروجها ولا يجوز عملها ...

            ولكن الفتاة المسلمة الاخرى من درجة ثانية تاتي ويجوز لها مالا يجوز للسعودية ....

            يبدو لي أن الكاتب يسمع بالمستوصفات والمستشفيات ولم يدخلها(أسأل الله أن يتمم لك نعمة الصحة والعافية)،فهو يتحدث عن قسم من الأقسام وعن جزء يسير من مستشفياتنا،لكن قل لي،كيف تصل
            الفتاة إلى هذه الوظيفة؟؟؟ أليس بالدراسة في كلية الطب،ثم بالتطبيق مع الأساتذه والطلاب،ثم إذا
            ارادت مساعدة في شأن من شؤون عملها ألا ترجع فيه إلى أساتذتها وزملائها؟؟،ثم إذا عملت ألا
            يكون في عملها مايسمى (المناوبات)أي أنها تضطر إلى العمل في ساعات متأخرة من الليل؟؟؟
            كل هذا أغفلته _ياهداك الله_ولم تذكر إلا نزرا يسيرا منه ثم تتساءل عن السبب الذي يجعل الإباء يمانعون من وظيفة ممرضة!!!!!!!!!!!!.
            ولماذا كانت تخرج نساء الصحابة الى المعارك فيطببون الجرحى ويختلطون بالصحابة
            يبدو أنك قرأت السيرة العطرة من خلال مقالات الفقية المحدث المفسر العلامة محمد آل زلفة!!،
            ياعزيزي النساء اللواتي يخرجن مع الرسول الكريم والصحابة الكرام لايخرجون للعمل الذي يكون صداقات و(ميانة) وإتصالات متبادلة،ولايخرجون في أوقات قد تكون بدايتها منتصف الليل!!!
            ولا يتحدثون مع الموجودين في الميدان على كل كبيرة وصغيرة،ولايتلطفون بالكلام ويدرجون هذا التلطف داخل دائرة(الإتيكيت)،ولكنهم يخوضون معارك دامية ،ويقاتلون من أجل إعلاء الدين،
            ويبثون روح الحماس في أزواجهم وأولادهم وأقاربهم ،وأقرأسيرة أم عمارة وسمية وأقرأ
            أيضا عن هند بنت عتبة وستصل بإذن الله إلىالتفريق الصحيح بين الحالين.
            وتأتي الجامعة العلمية ..... بمنطقة ثول ....

            فيأتي المتشائمون ... ويتنبأون لها أسوأ تنبأ ... ويفرقون المجتمع بكتابات ليس لها مصدر ..
            ويتحاملون عليها ... ويفرقون بين العلماء والحكام ... ويتصورن أسوأ الصور عن هذه الجامعة
            ويتصورن عنها أنها لم تخلق إلا لكي يتم فيها الاختلاط والرقص ومسح الدين ...

            ولا يرون بعين الدين وهي العين المتفائلة ... كم ستقدم للامة ... وكم ستدعم مسيرة العلم ..ويحكمون عليها وهي في المهد ... ومن في المهد لا يحاسب ....

            أما ماذكرت عن الكتابات التي تحاول التفريق بين العلماء والحكام فحق والله لاشك فيه،
            أما أن هناك من يحاول إختزال مافي هذه الجامعة من خير وإظهارها فقط على أنها مكان للإختلاط
            والسفور فلا أعلم عاقلا قال بهذا،ولعلك سمعت ماقاله العلامة الشيخ سعد الشثري في مناقب الجامعة والثناء عليها حتى ظن البعض من كثرة مدحه لها أنه جامي_رفع الله قدره_،لكن لايعني هذا أن نغفل
            عن الأخطاء التي فيها،فلايمكن أن يكون هناك عمل إلا وله أخطاء،ولا يمكن أن يكون هناك تقدم إلا
            بإضهار المحاسن والمثالب حتى تكون الصورة واضحة والعمل مبني على النقد البناء،
            أما (من في المهد لايحاسب)،فافترض معي أنني قررت أن أضربك_وهذا بعيد لأننا إخوان_
            وأنت تعلم بنيتي ،فهل تسكت حتى أضربك ثم تقول لي وتحاسبني،أم أنك سوف تنصحني على الأقل
            وتعلمني بخطورة ماأريد القيام به وذلك كي لاأقع في الخطأ؟؟؟
            الجواب هو الثاني بالتأكيد،إذا أنت حاسبتني مع أنني لم أضربك ومع أنها فكرة لازالت في المهد،فهل بعد هذا يحاسب من كان في المهد أم لا؟؟
            إن طبيعة هذه الأرض طبيعة بدوية تقاوم التجديد ... فالتجديد في الفكر البدوي محرم .. والبقاء
            بخيمته واجب ....

            الأرض التي تتحدث عنها لاأعرفها فلا أستطيع أن أبدي رأيي فيها لكنني أبدي رأيي في المملكة
            بما أنها كانت بدوية،المملكة ياعزيزي كانت صحراء وأصبحت كما ترى من التطور العمراني،المملكة
            كان سكانها جهلة والآن أصبحوا متعلمين بل ومفكرين ،المملكة كان الرجل فيها يقتل أخوه من أجل
            حفنة تراب ،أما الآن فإننا نتودد لبعضنا مااستطعنا ،,انا أتحدث بشكل عام،وأجل دليل على ذلك
            أننا نتودد لبعضنا في هذا المنتدى مع جهلنا ببعض حتى في الأسماء!! هذا بعض التطور الذي نعيشة في هذه البلاد.
            فيجب علينا أن نرى بعقلانية دون تهور .. دون خوف ... دون حكم ... دون استعجال ...
            ولو صدر بعض الاشياء السيئة ...

            أن نرى بعقلانية نعم أوافقك،أما من دون خوف فلا لأننا أمة عزيزة ولسنا كالبضاعة المزجاة التي لاقيمة لها،دون حكم؛فلا أيضا لأننا نحتاج إلى النقد لكي نتطور والنقد لايكون إلابالحكم،
            دون استعجال ؛أنت هنا تأكد صدق كلامي الأول حول المرأة وتعليمها وعملها،فالاستعجال مهلكة
            وأي مهلكة،(ولو صدر بعض الأخطاء) ؛غالبا لايوجد عمل بدون أخطاء لكن لتكن نظرتنا تفائلية
            أكثر ونطمح أن تكون أعمالنا سالمة على الأقل من الأخطاء التي نستطيع السيطرة عليها.
            فالعلم والايمان لا تتعارض .... ولكن العقل البدوي يقاوم كل جديد ....

            نحن بالقرن الواحد والعشرون ... وسواءا رضينا أم أبينا ... فلابد أن نتغير سواءا تغير إلى الافضل
            أو الاسوأ .... وكلا يرى التغير بعينه ......

            صحيح؛العلم والإيمان لايتعارضان،لكن لايعني هذا نتغير كما تقول إلى الأفضل أم إلى الأسوء
            وإلا أين التقدم إذا؟؟؟ التقدم يعني أن نفكر بالأفضل لاأن نساوي بين الفضل والسوء بحجة أننا
            نريد التقدم فقط!![/align]

            تعليق


            • #7
              الاخ مابين الاسطر ....... ربما لكل شخص من أسمه نصيب كبير .. وأنت قرأت مابين الاسطر ......
              فشكرا لطرحك العقلاني ........

              تعليق


              • #8

                الاخ ســــــــعــــــــــد .............. نرجوا من سعادتك أن ترفع خصلات شعرك من على عيناك وتقرأ
                الموضوع ... دون إضافات من سعادتكم ...

                <<< وتصوق >>> بمصطلحكم لم أذكرها ...

                ...... ياهذا المصطلح اللي يدخل بكل موضوع .......

                ياخوي وش دخل السياقة بهذا الموضوع ......... والا مجرد طامر ومطفي الانوار

                تعليق


                • #9
                  مرررررررره كوووووول ... هذه وجهة نظرك .. ربما يختلف معك الكثير .. ويوافقك القليل ....
                  واكوووووون صريح معك أنك

                  (((( لو بأسمك الحقيقي لما تجرأت وقلت وجهة نظرك لخوفك من شرطة المجتمع والتقاليد))))
                  التعديل الأخير تم بواسطة باحــــــث ســـــري; الساعة Oct-08-2009, 12:26 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    الأخ الكاتب ..... ذو العرين .. نسأل الله أن يحفظ عرينك .... من كل هادم وحاقد ....

                    بالبداية ... قلت فطرتنا نحن العرب ... فلم أذهب واقول فطرتنا نحن المسلمون ... والفرق شاسع ...
                    ولو عممت لكنت أخطأت ... فهل ماليزيا دولة غير مسلمة ... فالدين دين علم وعمل ... وتعلم بأول آية
                    نزلت ....... فأرجوا التفريق ....

                    فلقد ذم الرب الأعراب بالقران .... فهل الرب يذم الدين ... حاشى وكلا ....


                    التريث والتمهل والتدقيق ... ياكم نسير ببطء كما تسير السلحفاة ... ياسيدي العلم لا ينتظر ... والتطور كالقطار ..
                    إن لم تلحقه فاتك ... والخوف سمة الجبناء ... والرحلة طويلة ... وزادنا قليل من المعرفة .....
                    فشد حيلك وانطلق في رحاب أوسع وفكر أوسع ... وعندها ستجد أن الحياة جميلة ....
                    ياسيدي ... أنا لم انقل معارضات الاباء لتقل هذا خطأ وهذا صح ... ولكن اريك مدى التشاؤم والخوف والتكاسل ..
                    وحقبة أباءك وأباءنا كانت من أشد الحقب فشلا وخزيا ...
                    ففيها سقطت الخلافة الاسلامية من تركيا وفيها أحتلت فلسطين وفيها تشرذمت شراكة مصر وسوريا ومن
                    تبعاتها سقطت بغداد ... ولم يذكر لنا أي أنتصار من مئة سنة مضت ... سوى انتصار معارضتنا لجامعة الملك
                    عبدالله .....

                    وياعزيزنا الكاتب ... لو حاولت أنت وأنا نغير نظرة المجتمع عن عمل المرأة بالطب .. لكان الأمر سهلا ...
                    ولكن يتضح لي من جوابك ... أنك تؤمن ببقاء الطبيب الهندي والمصري بمستوصف القرية ....
                    ولا تريد أن يكون هناك طبيبة خاصة بالنساء ...
                    هذه إزدواجية في نظرتك نتمنى أن تتوحد فيها رؤيتك ....



                    يا كاتب الكريم ... أظن محمد ال زلفة لم يكتب كتابا في سيرة الرسول .. فحاول ان تراجع كتبك بالمكتبة التي
                    أقتظت بها وتراكم الغبار عليها .. لأنها ديكور كما الكثير بقريتك ... يتزينون بالكتب .. ليقال مثقف فقط ...

                    ما أدري ماهذه الازدواجية في الرؤية ...

                    طيب يأخي خلاص ماراح نقلد الرسول والصحابة في أي شيء .. لأن
                    لسنا كالصحابة ... فعملك أنت لا شيء أمام الصحابة .. والا بتطلع علينا وتقول غير هالكلام .. ثانيا ليش نقلد
                    الرسول والصحابة ونحن لسنا مصنفين أمامهم ...
                    ياسيدي ظن بالناس خيرا وظن بالنساء خيرا وأعلم أنك اذا ربيت النساء على الدين بثقة فسوف يتعاملون مع
                    الدين ....


                    أكون صريح أن لدينا مايكفينا من الرؤية المخالفة لرؤيتك بشرعية من ثقافتك
                    فلابد أن تؤمن بالاراء المختلفة وتتأقلم مع الحياة الجديدة
                    التعديل الأخير تم بواسطة باحــــــث ســـــري; الساعة Oct-08-2009, 12:30 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      [align=center]يا رجل اذكر الله .. أنت من " يِدّك " ؟!
                      نخاف من كل جديد وغريب ومستحدث ! .. لقد طوى الزمان هذا الشماعة ، أتيتَ مُتأخراً !

                      إنني أستطيع الآن أن أُدرج لك في صفحتك هذه من التناقضات والازدواجية في الرؤية والتفكير من قبل من يدعي محبة العلم والمعرفة والانفتاح أضعاف ما كتبت .. وهو لا هم له في الحقيقة إلا التحرر فقط.
                      أخواتنا يا باحث سري يُردنَ أن يعملنَ كطبيبات وغير تلك التخصصات التي حُرمنَ منها ولكن أتدري ما الذي يمنعهنّ ؟! .. إنه الاختلاط. نعم من النساء من تُفضل أن تخرج أنفاسها على أن تُجالس الرجال وتتبادل معهم الكلمات والبسمات ، تصور ؟! .. أين حق هؤلاء في تلك المهن ؟! لماذا لا يكون لنا طريق إلى التعليم غير طريق الاختلاط والتحرر ؟! .. إن المُتسبب في كل المُتناقضات التي ذكرتَها هي القرارات الخاطئة في تمكين الاختلاط في المعامل والمستشفيات وغيرها.

                      أنت تنظر بزاوية واحدة مع الأسف الشديد ..
                      أتعلم من الذي فرّق المُجتمع بكتاباته ؟! أتُريد أن تعرف من هم أهل الفتنة حقاً ؟!

                      عُد إلى كلام الشيخ الشثري ، ستُفاجأ ! .. هل تعلم أن الشيخ الشثري تحدث مطولاً عن الجامعة ورسالتها العظيمة وأهميتها العلمية وأن الإسلام يُشجع عليها ، أتعلم متى قال هذا ؟! .. قاله عند سؤال أحدهم عن الاختلاط في الجامعة ليقطع الطريق أمام كل مُتصيّد في الماء العكر ، وبعد هذا تحدث عن الاختلاط من وجهة نظر شرعية بحتة.

                      هاه .. هل قرأت كلام الشثري كاملاً ؟! .. الآن اذهب إلى مقالات الصحف النتنة واقرأها بتمعن ( أكرر بتمعن ) ! .. أرأيت كيف أن هؤلاء الكُتاب " أدعياء التحرر " هم من حصر القضية في الاختلاط ؟!

                      تقول : التجديد في الفكر البدوي محرم ، والبقاء في الخيمة واجب .. وهنا أقول لك : كذبتَ. واعذرني أنا لا أُحامي عن أحد ولكنني أمقتُ الإجحاف جداً ، وأحبُ الإنصاف : ولا يجرمنّكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقربُ للتقوى.

                      إن عدم العقلانية – أخي باحث سري – والتهور والخوف والحكم باستعجال هو سمة لمواضيعك مع الأسف .. أعذرني على هذه الحدة ، ولكن جمعك للمواقف المُتناقضة حول المرأة ، والحديث عن العلم والإيمان .. وحديثك عن الفكر البدوي ثم ربط هذا كله بحديث الشثري يستحق أكثر من هذا.
                      إتقِ الله ولا تمشِ في ركاب المُتحررين الذين لا يرون في جامعة الملك عبد الله إلا باباً عظيماً للاختلاط والتحرر فقط.



                      حطب الفتنة
                      أ.د. محمد بن يحيى النجيمي


                      الفتنة لها وجهان وجه يلتذ به بعض الناس ويظهرون في صورة الإصلاح والمصلحين, ووجه منكر وخبيث يعرفه أهل الاختصاص بها، كما قال علي رضي الله عنه "كلمة حق أريد بها باطل" لما قالت له الخوارج "لا حكم إلا لله" ولما ظهرت السبئية- نسبة إلى عبد الله بن سبأ- بالحق المفقود المسلوب من آل البيت وأنهم الوصاة وهم هؤلاء يطعنون فيمن يظهرون لهم والولاء ظاهراً, وأمرهم إلى الله لكن الفتنة لها وجه حسن, كصورة امرأة سرعان ما تصبح عجوزاً شمطاء, لها مخالب كمخالب المنايا، كما روى أهل السير وأسباب النزول, عن رجل جاء للنبي صلى الله عليه وسلم يقول معتذراً عن الخروج للجهاد, إن بنات الأصفر يخشاهن من الفتنة, فقال لا تنفتني فأجاب الله عنه "ألا في الفتنة سقطوا".
                      زعمت في مقالك أن الشيخ يشوش على هذا المشروع الكبير, وقبلها ذكرت شأن الغوغاء والعامة, ثم عرجت بأن التشويش من شيخ شاب كبير إلى آخر كلامك.

                      فأقول من المشوش على العامة والبسطاء المنتقص من العلماء الذي يقلب موازين الأمور؟
                      فبالأمس سمعنا سمو النائب الثاني سمو الأمير نايف لما تكلم عن جريدتكم الموقرة فقال "أنتم في صحيفة الوطن لكم توجه سيئ, ونوايا لا أعرف لماذا تبرزها صحيفتكم, فأرجو أن يتغير هذا التوجه لما هو واجب عليها, أما أن تستكتب الأخبار التي ليس لها أساس من الصحة وحسب أهوائها ضد العقيدة وضد الوطن, فهذا لا يليق بأي صحيفة ولا بأي مواطن يعمل حتى كان كاتباً أو محرراً ".

                      فجاءت في نفوسنا بعض الشكوك، لعل الأمير وصله أمر سيئ عنكم ولعل كذا وكذا، ولكن سرعان ما انقشع الظلام وذهب الغلس, وانفلق الصبح لذي عينين انفلق الصبح عن بُعد فهم هذا الأمير وثقب نظره لذلك استحق الثقة من خادم الحرمين الشريفين, فهو رجل الأمن الأول منذ سبع وثلاثين سنة, فهو ذو حس أمني عالٍ دقيق, وهذا الحس الأمني ظهر في كلمته عن جريدتكم الموقرة, وما مقالكم الذي جاء في الصفحة الأولى مع صورة الشيخ الفاضل الشثري, إلا من حطب الفتنة ووقودها, والذي يستشعره رجل الأمن والمصلحون, ومن يعرف الفتنة ونارها، وباعتباري رجل أمن سابقاً وأعمل في مؤسسسات أمنية عديدة شممت رائحة الفتنة وأعادتنا للمربع الأول في وقت نلم فيه الشمل، فبسمك أرميك ومن كنانتك أغزوك, ومن دارك أحور عليك, فأنت اتهمت الشيخ بالتشويش وهذا سوء أدب، فالتشويش صفة الصحافيين, والخبط الإعلامي والسبق الصحفي, وأظن الشيخ الشثري , لا يعرف عنه شيئاً, وكذلك قناة "المجد", ولعل هذا قد يكون من تصفية الحساب مع قناة "المجد" مع حرصها على نفع البلاد والعباد وهذا بعد نظر ثانٍ من الأمير نايف, مرة أخرى لينبه الذين تسميهم العامة والغوغاء لم ينتفعوا به كقناة "المجد"، فعجباً لهذا البهتان فقناة "المجد" أن تُسَاءل- على حد قولك- وكذلك يُسَاءل من يزكها!! فهي فتحت باب الفتنة على الجامعة فلتتحمل قناة المجد المسؤولية كما يقول الخبير الصحفي فضيلتكم يا أستاذ جمال خاشقجي؟ لأنها مشوشة لغبار الرؤى والرأي, وأقول كذلك من يزكيه؟

                      فهنيئاً لك أخي على الحس الأمني العالي, نحسدك عليه, وأقول نحسدك ولا نغبطك، فيا أخي زعمت أن الشيخ وصل لمنصبه هذا دون توصيه من سابقيه, وإنما بدعم من ملك البلاد، فأقول ماذا تقصد بمن سبق الشيخ هل تقصد العلماء الذين يعرفون للناس منازلهم، فيعني أن الشيخ سعد تبوأ هذا المنصب ولم يدعمه سابقوه فقد تقصد أنه ليس أهلاً لم يزك من قبل أهل الخبرة بل اختاره الملك.

                      والعجيب أنك بررت اختياره بتبرير عجيب مقلوب، أن الملك يعطي الفرصة للشباب, لا لأنه يستحق ذلك, أليس هذا ذماً للملك أو مدحاً بما يشبه الذم؟ ثم ذكرت قميص عثمان رضي الله, وسبئية هذا الزمان فهؤلاء لعلك تقصد أن هؤلاء أظهروا خلاف ما يبطنون, فهؤلاء رفعوا قميص عثمان لا للثأر لولي أمر المسلمين مع غض النظر عن صوابهم أو خطئهم, بل رفعوه لهدف آخر أنت تزعمه فهم رفعوا شعاراً وأرادوا آخر؟

                      فأنت كذلك رفعت شعاراً, وأردت دثاراً "شتمت زيداً وأردت عمراً" الكلام لك واسمعي يا جاره؟ وافق شن طبقة والسبيئة أخبث وأضل, رفعوا شعار الظلم لآل البيت, وهو ابن الفتنة وابن اليهود وأراد هدم الإسلام, فهل الشيخ الشثري رفع قميص عثمان وشعار الفتنة، كبرت كلمة تخرج من أفواهكم أن تقولوا إلا تشويشاً, "رمتني بدائها وانسلت"، وقديماً رفعت الخوارج لا حكم إلا لله، حكمت الرجال في القرآن, والقاعدة تقول حكومة موالية لغير المسلمين يجب الخروج عليها وقتالها، فلماذا هذه الإثارة التي رميت الشيخ بها، هلا عملت بما نصحت به, مع أن كلام الشيخ كلام عام نصح عام, وهذا جائز, ويفعله فضيلته المفتي وغيرهم نصح أخوى من أولاد لأبيهم وراعيهم, ليقينهم أنه يريد الخير ويقصد الصلاح, لا مثلك يكثر من اللفظ والغوغائية والعامة ثم السبئية وقميص عثمان؟

                      فمن المشوش بربك؟ من تكلم بحب وأدب ونصح نصحاً عاماً كما كان يفعل السلف؟ أم من يضع صورة الشيخ في الصفحة الأولى بخط مختلف ثم يشير للصفحة في الداخل فمن المشوش من رفع شعار "الشراه القاعدي" كما كان يقول الخوارج؟.

                      ألم يقل الملك "... ثم أتوجه إليكم طالباً منكم أن تشدوا أزري وأن تعينوني على حمل الأمانة وألا تبخلوا علىٌ بالنصح ".

                      فهؤلاء العلماء كالشثري وغيرهم, نفذوا وصية حبيبهم وولي أمرهم ولم يبخلوا بالنصح له, كما أمر- حفظه الله- في أدب وتجمل، بل الشيخ يدعو كل واحد ليساهم محتسباً في خدمة الجامعة فلماذا لم تذكر كلام الشيخ الذي قال فيه "وفي هذا المقام أني أحث كل من كان لديه على هذه المساهمة ـ أي في دعم الجامعة ـ فيها سواء كان بتقديم علم أو تقديم خدمات فنية أو إدارية, فإن هذا من القربات لأن الجامعة أنشئت على هدف جميل, ولذلك السعي للمساهمة فيها بكل ما نستطيع قربه ومن ذلك محاولة إبعاد كل ما يكون سيئاً إليها من سمعة أو كلام ".

                      ثم إنك لم تكن دقيقا في نقل كلام الشيخ, بل الأدهى والأمر أن المحرر في اليوم التالي, قبل نقله لنص كلام الشيخ قال "إنك لا تجد فرقاً كبيراً بين ما كتب رئيس التحرير وبين ما قاله الشيخ"، وأنا أقول الفارق كبير فالشيخ لم يقل هذه العبارة التي نقلتها يا خاشقجي" التحرك لوقف الاختلاط وفصل الجنسين في كل مرافق الجامعة مؤكداً أنه لا يجوز لأنه مدعاة لما هو أكبر من ذلك ويترتب عليه مساوئ متعددة ويجر للسفور والذنوب ولا بد أن يتبعه مصاحبة من الجنسين لغرض المصلحة الدراسية ومصاحبة كل منهما الآخر وسوء ينتج عن هذا الاختلاط ابتزاز وتصوير ومنكرات نحن ومجتمعنا في غنى عنها ".

                      فأين التحري والدقة وأنت رئيس تحرير وتنقل من موقع إلكتروني, ولا تعود لنص كلام الشيخ, وإذا كان الغرب أمي قوم...... وقد قال الله تعالى "وإن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين".

                      أما مسألة الاختلاط, فالكلام فيها كثير جداً, تكلمنا فيه في أكثر من موضع, وليس من المناسب الكلام فيه الآن، وهل من منهج السلف صور الفاتنات في صحيفتك في نفس صفحة صورة الشيخ وعلى اليمين يا عيني على السلفية الليبرالية؟، ثم أريد أن أعلق على نقطة واحدة في موضوع الاختلاط وهو هل يمكن أن تتقدم الأمم في العلم والحضارة ولا يختلطون أم أن العلم والحضارة لا يكون إلا بالاختلاط, نعم لعلهم لا يفهمون المسائل المعقدة في الكيمياء والطب وغيرها إلا في وجود الجميلات وشم الروائح الجميلة, ربما أنتم أهل الثقافة والفن والرأي والحرية تفهمون أكثر منا في هذا الباب...؟؟؟


                      فأعود وأذكرك أن الملك قال كما قال الشيخ سعد الشثري في مقاله الذي طمرت كلمات منه في انتقاد ونشر صور النساء في الصحف, لماذا تشوش على كلام الملك وفعلت ما هو أقبح من كلام ونصح على الملأ؟ لماذا لا تطيع كلام إمامنا خادم الحرمين الشريفين الذي يؤمن بالمستقبل؟ لماذا العناد، أم هم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض؟، لماذا لا تلتزم بتوجيهات النائب الثاني التي قال فيها "أما أن تستكتب الأخبار التي ليس لها أساس من الصحة وحسب أهوائها ضد العقيدة والوطن فهذا لا يليق بأي صحيفة" أليس نشر الصور السيئة ضد الوطن والعقيدة وضد كلام ولي أمر المسلمين, ومخالفة للنائب الثاني والتشويش على المؤسسة الشرعية ويهيج شباب "القاعدة" الذين يتذرعون بأن المؤسسة الدينية تهان أو أنها لا قيمة لها موالية للسلطان, والذي يسمح بالصور الخليعة في الصفحات الموقرة, والجرائد الناشرة للثقافة, فأنت تهدم كما يهدم تنظيم "القاعدة" الإرهابي, وتوجد لهم ذريعة وتشعرهم بأن حتى توجيهات الملك لا قيمة لها فبلاد بلا حكومة يفعل فيها الصحافيون ما يشاءون، بفعلك هذا؟ كأنك تقرر هذا فإن كنت تعلم فتلك مصيبة وإن كنت لا تعلم فالمصيبة أعظم؟


                      وأخيراً رحم الله ولي أمر المسلمين, الذي قال انصحوني ولا تبخلوا علي بالنصح, والنائب الثاني الذي حذر من حطب الفتنة ومن قميص عثمان, وسبئية الصحافيين؟
                      رحم الله ولاة أمرنا, وحفظهم وأبقاهم للأمة مشعلا للنور والهدى.
                      [/align]

                      تعليق


                      • #12
                        يا هوووووو وجهة نظر فقط لا غير

                        لا احد يزعل

                        والله يا كلامي اللي اقوله هنا اني اقوله قدام اطلق شنب ولا فكرت

                        اووووما شرطة المجتمع فهي اخر ما افكر فيه

                        يا سيدي المجتمع اصبح الان منفتح من كل جهة

                        حتى البابا يزعل من كلامي ولكن هي حرية الرأي كما سبق ان قللت

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة باحــــــث ســـــري مشاهدة المشاركة

                          بالبداية..... نحن العرب أعداء العلم والمعرفة بالفطرة ...
                          فنخاف من ... كل جديد ...و كل غريب ... وكل أجنبي ... وكل مستحدث ...

                          دمت لنا أيها المتحدث الرسمي للعرب


                          أتت المدرسة للأبناء فقاومها الاباء بحجة من يرعى لهم الاغنام ويقضي لهم المشاغل ... ثم أتت
                          المدرسة للبنات فتقاذفت الألسن أقبح الألفاظ لمن يدخل بناته في هذه المدارس ...
                          وأتهموا كل من أدخل بناته المدارس بالدياثه وسوء الخلق .....

                          ثم أتى تعيين البنات كمدرسات فنهروا وأبكوا كل من يرحل مع بناته لمدن تعليمهم ...

                          ثم أتى عمل المرأة فكان القشة التي كسرت ظهر البعير ... فقالوا ...

                          كيف تعمل إمرأة بسوق أمام الرجال .... ونسوا ان من يبيع الملابس الداخلية بمحلات النساء
                          رجال ... وكانت هناك أسواق خاصة بالنساء ففشلت لأنه لم يتوظف أحد ...

                          ثم تعاقب الفشل بالإحجام عن عمل المرأة بالتمريض ...فكانت الفلبينية بقسم النساء والولادة
                          أحوج للمال من الفتاة السعودية ...

                          وكلنا نعلم أن بالمستوصفات أقسام النساء والولادة وأقسام الاسنان ومستوصفات الاحياء معزولة
                          عن الرجال ...... ولكن نقاوم التغيير .....

                          ومازلنا نفرق بين الفتاة السعودية والفتاة الفلبينية المسلمة فالأولى مصنفة دينيا درجة أولى
                          فلا يجوز خروجها ولا يجوز عملها ...

                          ولكن الفتاة المسلمة الاخرى من درجة ثانية تاتي ويجوز لها مالا يجوز للسعودية ....
                          ودمت متحدثاً رسمياً للأخوات السعوديات


                          ما هذه الازدواجية في الرؤية والفكر ؟ أليست الفتاة التي تعمل بقسم النساء والولادة خروجها الى عملها أمر خيري وامر مشروع ..

                          ولماذا كانت تخرج نساء الصحابة الى المعارك فيطببون الجرحى ويختلطون بالصحابة ..

                          أما هنا فأسمح لي، ليتك لم تتحدث


                          وتأتي الجامعة العلمية ..... بمنطقة ثول ....

                          فيأتي المتشائمون ... ويتنبأون لها أسوأ تنبأ ... ويفرقون المجتمع بكتابات ليس لها مصدر ..
                          ويتحاملون عليها ... ويفرقون بين العلماء والحكام ... ويتصورن أسوأ الصور عن هذه الجامعة
                          ويتصورن عنها أنها لم تخلق إلا لكي يتم فيها الاختلاط والرقص ومسح الدين ...

                          ولا يرون بعين الدين وهي العين المتفائلة ... كم ستقدم للامة ... وكم ستدعم مسيرة العلم ..ويحكمون عليها وهي في المهد ... ومن في المهد لا يحاسب ....
                          وكأن هذه الجامعة هي من سيوقظ هذا المواطن، صاحب الازدواجية، من بياته الشتوي


                          إن طبيعة هذه الأرض طبيعة بدوية تقاوم التجديد ... فالتجديد في الفكر البدوي محرم .. والبقاء
                          بخيمته واجب ....

                          فيجب علينا أن نرى بعقلانية دون تهور .. دون خوف ... دون حكم ... دون استعجال ...
                          ولو صدر بعض الاشياء السيئة ...



                          فالعلم والايمان لا تتعارض .... ولكن العقل البدوي يقاوم كل جديد ....

                          نحن بالقرن الواحد والعشرون ... وسواءا رضينا أم أبينا ... فلابد أن نتغير سواءا تغير إلى الافضل
                          أو الاسوأ .... وكلا يرى التغير بعينه ......
                          إسمح لي يا أخي الباحث
                          فأنا وأنت جزء من هذا المجتمع نختلف، والمجتمع أيضاً مختلفون، فلا تعمم على الأرض بأنها خيمة فقط ،،،

                          تعليق


                          • #14
                            لمعضلة الكبرى أن هناك من المتعالمين اللذين لا يفرقون بين الخلوه وبين الإختلاط
                            والمعضلة الأكبر أن هناك من المسلمين من يكون الجنس له هاجس ولا يرى المرأة إلا أنها
                            كائن لتفريغ شهوة الرجل فيها ولهذا خُلقت ! .. كثيراً ممن ينتقدون المسائل الخلافيه الفرعية
                            هم أناس لا يعرفون من العلم الشرعي والإسلامي شيئاً وأنما هم إمعات وأبواق بدون أدني تفحيص
                            ولا تحليل لأي مسألة على ضوء الشريعة وليس على ضوء ما يسمونهم بالعلمانية أو الليبرالية !
                            هم لا يقرأون وأبعد الناس عن العلم والمعرفة وجميع معتقداتهم هي اشبه بما تكون ورثاً ورثوه عن
                            آبائهم وعادات وتقاليد صيرت إلى عبادات يفرق فيها بين الضال والصالح والمفسد والمصلح ..
                            السواد الأعظم لا يعرفون معنى الإيمان الحقيقي ولا يدركون كيف يكون العبد متعلقاً بخيط رفيع
                            بينه وبين ربه يفعل الطاعه خالصه لوجه وربما يفعل المعصيه في نفس الوقت ..
                            هم يعتقدون أن التمسك بقشور التعبدية هي أساس التقى وعندما يخالف عبداً ما يرونه ويدين الله
                            تعالى بما يخالفهم فيه تجد أنه يكون خارج الحسابات ومن تيار المغضوب عليهم والضالين !

                            جامعة أنشئت لي تكون مناراً للعلم والمعرفة وفيها من التوجه العلمي ما يجعل المرء يستبشر والجهود
                            اللتي بذلت لها وما زالت تبذل في سبيل رفعة بني الإنسان وإعلاء منارة العلم والمعرفة لدى المسلمين
                            تترك جانباً وتكون قضية الرأي العام هو أن أمرأة قدمت من البرازيل ورجل قدم من أمريكا سيجلسون
                            في قاعة واحده لتلقي المعرفة !!

                            هم لا يقرأون سير السلف الصالح أو بالأصح يقرأون ما يريدون فقط ويتم التعتيم على جوانب كثيرة
                            ربما أنها تتصادم مع ما يتبناه بعضهم ويرى به صلاح الأمه ونجاتها !

                            الله المستعان ,,

                            تعليق


                            • #15
                              باحث سري أشكرك على هذا الموضوع
                              وهو موضوع في محلة أشكرك تخيل لو استمع الحاكم إلى من نادى من التيارات الدينية المتشددة بمنع تعليم المراءة تخيل نساء لا يقرؤون ولا يكتبون
                              ثم تلك القصة لبعض المتشديدن حينما منعو وعارضو الملك عبد العزيز رحمة الله علية وعلى أموات المسلمين ان شاء الله
                              حينما ادخل المذيع وقالو انه صوت جني وانأ المذيع رجس وشعوذة كما رواى ذالك الامير طلال بن عبد العزيز في لقاء تلفزيوني وفي موتمر ثقافي في الجنادرية
                              هناك معارضون متشددون وتخيل لو لم نتعلم الهندسة والطب من اليهودي أو المسيحي الذمي والذي يجوز الاستعانة بعلمهم صدقني
                              كانا ما زلنا باقين على العطارة وعلى
                              ثقافة الحلتيتة وخطن من الشذاب خيرن من إلف كتاب


                              الوسطية منهج القرآن الكريم وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
                              لا ندعو إلى التسيب والانحلال العولمة الغير أخلاقية
                              ولا ندعو إلى التشدد والتكفير والتفجير والتخلف
                              وسط وكتاب الله لا ينطق عن الهوى في الوقت الذي ينطق كل ذي مصلحة بما يهواه

                              أشكراك جزيلاً موضوع وافي
                              ولي عودة إن شاء الله

                              الإسلام دين إقراء ونحن امة إقراء التي لا تقراء


                              ---


                              اشكرك موضوع جميل وعنوان موضوع رايع وموفق
                              التعديل الأخير تم بواسطة ديوجين; الساعة Oct-08-2009, 02:36 PM.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X