[align=right]تتجه الأنظار مساء الأحد القادم لملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة عروس البحر الأحمر في ليلة كروية ننتظرها بفارغ الصبر لنكون مع موعد جديد من المتعة والتشويق.
وأقول المتعة نظراً للكم الهائل من النجوم الذين يطعمون كلاً من الناديين سفير الوطن (النادي الأهلي) وفريق القرن ( فريق الهلال) .
يلتقي الفريقان في ذلك المساء وخيارهم الوحيد هو الحصول على الثلاث النقاط للمنافسة على صدارة الدوري ولا خيار لهما سواه فالتفريط بحصيلة هذا اللقاء قد يكلف الكثير والتعادل قد لا يضيف الكثير.
فالنادي الأهلي يدخل اللقاء بعد أن حصد ست نقاط من ثلاث مباريات فاز باثنتين وخسر الثالثة بينما يملك فريق الهلال في رصيده عشر نقاط جمعها من أربع مباريات بفوزه في ثلاث لقاءات وتعادله في مباراة واحدة.
أبطال تلك الليلة ومن نحن بانتظارهما ليقدمان لنا ليلة كروية ممتعة لا يزالان بدائرة المنافسة فالحكم لا يزال مبكراً خصوصاً أن الدوري لا يزال في بداياته ولكن بنظرة في نتائج بعض الفرق أرى أن التعادل سيكون بمثابة الخسارة للفريقين.
الأهم من كل ذلك أن الفريقين يضمان الكثير من النجوم الدوليين ومن سيخدم نفسه بتلك المباراة ويقدم ما طلب منه داخل المستطيل الأخضر سيظفر بالنقاط ولا عزاء للفريق الخاسر إلا محاولة التعويض ببقية الدوري للحق بالركب.
ستكون متعة كروية نتمنى ألا يشوب جمالها أخطاء تحكيمية تتسبب في تشويهها فوضع التحكيم الحالي لا يبشر بخير بعد أن أحيل من رشح لكأس العالم للدرجة الأولى في سابقة كروية بدورينا المحلي نتيجة خطأ تحكيمي ولكن بما أن طاقم التحكيم سيكون من خارج الحدود وليس له أية صلة بكلا الفريقان فالوضع يدعو للاطمئنان بعض الشئ.
فرقة الرعب وقلعة الكؤوس هم رفاق تيسير والراهب المطعمين بكانو وسبستيان والخطير توليدو وفريق القرن وزعيم آسيا هم رفاق ياسر والشلهوب يقف من وراءهم أفضل المحاور رادوي ونيفيز والمحارب هاريسون ناديان يملكان أسماء كبيرة وفي غياب مالك سيحضر الراهب حسن فهل يرهب الدعيع ويحرجه أم سيقتنص القناص الفرصة ويكون مصدر الأفراح الهلالية.
النجعي والدعيع من منهم سيستبسل في حماية عرينه ومن منهم سيكون ضحية لخط الهجوم.
موسكيرا وجفين والحربي ومسعد أسماء لها وزنها بالنادي الأهلي في الخط الخلفي يقابلها الزوري والمرشدي والكوري لي يونج في خط دفاعي يمثله الصخرة هوساوي.
الفارو صاحب الشخصية القوية يجيد قراءة المباريات فهل سنراه يقرأ المباراة بشكل صحيح أم أن المدرب الهلالي ستكون لتغييراته بصمة في التغيير.
كل ذلك سنكون على موعد لمشاهدته من خلال قنوات (الجزيرة ــ والأي آر تي ــ والذهبية ) إن شاء الله بدوري يحمل اسم دوري زين.
في النهاية بما أن لكل ميول فكل الأماني للنادي الراقي نادي الكواسر الملكي بالفوز والظفر بحصيلة اللقاء.[/align]
وأقول المتعة نظراً للكم الهائل من النجوم الذين يطعمون كلاً من الناديين سفير الوطن (النادي الأهلي) وفريق القرن ( فريق الهلال) .
يلتقي الفريقان في ذلك المساء وخيارهم الوحيد هو الحصول على الثلاث النقاط للمنافسة على صدارة الدوري ولا خيار لهما سواه فالتفريط بحصيلة هذا اللقاء قد يكلف الكثير والتعادل قد لا يضيف الكثير.
فالنادي الأهلي يدخل اللقاء بعد أن حصد ست نقاط من ثلاث مباريات فاز باثنتين وخسر الثالثة بينما يملك فريق الهلال في رصيده عشر نقاط جمعها من أربع مباريات بفوزه في ثلاث لقاءات وتعادله في مباراة واحدة.
أبطال تلك الليلة ومن نحن بانتظارهما ليقدمان لنا ليلة كروية ممتعة لا يزالان بدائرة المنافسة فالحكم لا يزال مبكراً خصوصاً أن الدوري لا يزال في بداياته ولكن بنظرة في نتائج بعض الفرق أرى أن التعادل سيكون بمثابة الخسارة للفريقين.
الأهم من كل ذلك أن الفريقين يضمان الكثير من النجوم الدوليين ومن سيخدم نفسه بتلك المباراة ويقدم ما طلب منه داخل المستطيل الأخضر سيظفر بالنقاط ولا عزاء للفريق الخاسر إلا محاولة التعويض ببقية الدوري للحق بالركب.
ستكون متعة كروية نتمنى ألا يشوب جمالها أخطاء تحكيمية تتسبب في تشويهها فوضع التحكيم الحالي لا يبشر بخير بعد أن أحيل من رشح لكأس العالم للدرجة الأولى في سابقة كروية بدورينا المحلي نتيجة خطأ تحكيمي ولكن بما أن طاقم التحكيم سيكون من خارج الحدود وليس له أية صلة بكلا الفريقان فالوضع يدعو للاطمئنان بعض الشئ.
فرقة الرعب وقلعة الكؤوس هم رفاق تيسير والراهب المطعمين بكانو وسبستيان والخطير توليدو وفريق القرن وزعيم آسيا هم رفاق ياسر والشلهوب يقف من وراءهم أفضل المحاور رادوي ونيفيز والمحارب هاريسون ناديان يملكان أسماء كبيرة وفي غياب مالك سيحضر الراهب حسن فهل يرهب الدعيع ويحرجه أم سيقتنص القناص الفرصة ويكون مصدر الأفراح الهلالية.
النجعي والدعيع من منهم سيستبسل في حماية عرينه ومن منهم سيكون ضحية لخط الهجوم.
موسكيرا وجفين والحربي ومسعد أسماء لها وزنها بالنادي الأهلي في الخط الخلفي يقابلها الزوري والمرشدي والكوري لي يونج في خط دفاعي يمثله الصخرة هوساوي.
الفارو صاحب الشخصية القوية يجيد قراءة المباريات فهل سنراه يقرأ المباراة بشكل صحيح أم أن المدرب الهلالي ستكون لتغييراته بصمة في التغيير.
كل ذلك سنكون على موعد لمشاهدته من خلال قنوات (الجزيرة ــ والأي آر تي ــ والذهبية ) إن شاء الله بدوري يحمل اسم دوري زين.
في النهاية بما أن لكل ميول فكل الأماني للنادي الراقي نادي الكواسر الملكي بالفوز والظفر بحصيلة اللقاء.[/align]
تعليق