• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الموت ... صديقي اللدود

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الموت ... صديقي اللدود

    [[font=courier new]align=center]بسم الله الرحمن الرحيم [/align]

    [align=justify]الموت .... وهو ما يعرف ب... الموت ... ربما لا يمكنني تعريفه بأكثر من هذه الكلمة فقد أصبحت كلمة الموت تعريفا بحد ذاتها للكثير من الأحداث في حياتنا ...ولم تعد هذه الكلمة مقصورة في معناها على كائن حي فارق الحياة ... وانما تخطت حاجز الفهم السطحي وأصبحت رمزا للنهاية .. نعبر فيه عن اختلاف الامور للأسوأ ... او ربما للأفضل ... فقد يموت فينا الامل ... وقد يموت فينا الحب .. وقد يموت فينا القلب ( كناية عن تحجره وعدم اكتراثه ) وقد تموت الفتنة .... وفي مجمل ما ذكر نرى أن الموت هو الوجه الآخر القاسي للنهاية ...

    لكن السؤال الذي أجده دائما يلح في البحث عن اجابة ... لماذا نخاف من الموت .... لماذا نخاف من مجرد التفكير فيه ... لماذا تنقبض قسمات وجوهنا عند سماع ما يذكرنا به .... هل لأننا نخاف من أن يضع الموت حدا لأمانينا وأحلامنا .... أم نخاف من أن يسلبنا مانحن فيه من رغد العيش وطيب الحياة ... أم أننا نخاف من الموت لما بعد الموت ... وهذه الاجابة قد تبدو لي أكثر منطقية ...اذا أخذنا في الاعتبار تمسكنا بعقيدتنا ... وايماننا بالثواب والعقاب بعد الممات .

    لكن هل فكر أحد منا يوما في حقيقة الموت .... بكل ما يحيط به من هيبة وغموض ....هل حاول أحد اقحام تفكيره في دائرة الرهبة ... محاولا كشف سر هذا الخوف .

    في يوم من الايام العصيبة التي قضيتها مع والدي رحمه الله تعالى في مستشفى القوات المسلحة في جده كانت كل الظروف مواتية للتفكير في مثل هذا الامر ... ففي مثل هذه الاماكن ... ترى الموت بكافة صوره ... فتراه في صورة الرحمة المرسلة الى روح معذبة ..... وتراه في صورة الظالم الذي قبض روح شاب في مقتبل عمره ... وقطف زهرة شبابه .... وتراه في صورة المتربص الذي ينتظر بلوغ الأجل .... لكنني ربما رأيته في صورة مختلفة تماما عما هو عليه ....

    بعد تفكير ملي رأيت أن الموت مخلوق ضعيف ... خلقه الله سبحانه وتعالى لقبض الأرواح عند بلوغ الأجل ...يؤمر بأمر الله سبحانه وتعالى ... مسير بحكمة الله جل وعلا ... رأيته متساويا في ضعفه مع ضعف بني البشر ... لكن ومع كل هذا ... رأيت أن الموت هو الحقيقة الوحيدة الثابتة في حياتنا .... التي تمر على الجميع ... الحقيقة التي لا نملك لها أي تغيير ... ولا نستطيع أن نراوغها للافلات منها .... وهنا تظهر صورة أخرى للموت ..... صورة العدل في النهاية .... والمساواة في وضع حد للحياة ... فتراه يمضي قدما في قبض الارواح ... لا يثنيه علو نسب .. ولا كثرة مال .... ولا بؤس حال ... لا تثنيه أية اعتبارات ... ولا يرضخ تحت وطاة الوساطات ... والمحسوبيات ... يمضي قدما لا تنال منه هيبة الملوك والزعماء ... ولا تردعة سلطة اصحاب النفوذ والثراء ... وهنا وقفت للموت وقفة اجلال واكبار للمخلوق الضعيف الذي طبق العدل في حياتنا ... وأطلعنا على حقيقته ما يحدث فلله درك أيها الموت ..

    من هذا المنطلق أجد أنه من الضروري أن نبني مع الموت صداقة حقيقية نسميها ( صداقة الضعفاء ) صداقة نحرص من خلالها على فهم الاخر.. واحترامه... وأداء حقوقه ... وانتظار قدومه .... والترحيب به ..عندها فقط ستغمض عينيك... لينساب شعور مريح الى قلبك ... وتشعر بامتداد الابتسامة على شفتيك ..وتعيش باطمئنان اكبر .... وتعلم أن الموت هو بداية طريقك للآخرة ... وقائدك الى يوم الحساب الذي ترى فيه زرعك ... الذي حان حصاده .... وتبدأ فيه رحلة الخلود .............،

    الى الموت . . . . صديقي اللدود مع التحية

    محمد بن سعد آل خصفان الحنيك [/align]
    [/font]

  • #2
    رحمة الله على والدك واحسن لكم العزاء ان شاء الله

    ((بعد تفكير ملي رأيت أن الموت مخلوق ضعيف ... خلقه الله سبحانه وتعالى لقبض الأرواح عند بلوغ الأجل ))


    ملك الموت هو من يقبض الارواح وليس الموت .والموت ليس مخلوق
    ونحن برحمة الله

    تعليق


    • #3
      موضوع جميل ,, وعدو لدود ..!

      ربما هو مخلوق كما وصفت ... والله خالق كل شيئ ..!
      وعلى كل حال تعددت الأسماء والموت واحد .!

      كم من الاحياء بيننا وهو ميت ..
      وكم من الأموات تحتنا وهم أحياء ..!

      وقوله تعالى :
      (( إذا أصابتكم مصيبة الموت )) وهي سميت هنا بالمصيبة لأنها تصيبه ولا تخطئه
      قال أحدهم ان الموت ليس مصيبة بحد ذاته ولكن الاعراض عنه جعل منه مصيبه ..!

      وحقيقة الموت ,,يجب على كل عاقل ان يعايشها ويستعد لها ...
      فهو ضيف لا محالة زائرك ..

      وللأسف لم نستعد لتلك الغرغره ..!

      هل فكرنا كيف سيكون حال من بعدنا بعد موتنا .؟!
      هل جهزنا وصايانا وكتبنا ما لنا وما علينا ؟!
      هل انتبهنا الى ما حولنا من موجودات ومقتنيات
      سيجدها من يأتي بعد موتنا ليرانا عليها ؟!

      أتعلمون أن بعض الاموات يجدونهم ماتو عراة !؟
      والملابس تملئ الدواليب والارفف ..!
      يضيفون فوق هم الاجراءات هم ستر عوراتهم ..!
      اسأل الله ان لا يكشف لنا ولا لكم عورة ..

      الموت ضد من الاضداد وهو ضد الحياة ..
      والضد يظهر حسنه الضد ..!

      الموتة الأولى والتجربة الأقسى ...!

      رحمة الله على والدك أخي الحبيب وعلى والدي
      وأموات المسلمين جميعاً ,,,

      أجمل تحيه .. أطال الله في عمرك ..

      تعليق


      • #4
        [align=right]لا أحد يخشى الموت لذاته ..!!
        نحن نخشى الالم ..!!

        تقديري لك و لقلمك الجميل المعبر ..
        [/align]

        تعليق


        • #5
          حي الله من ابطى علانا وينك طال عمرك ..

          الله يرحم عمي سعد ويجعله في الفردوس الاعلى .

          تامل و فكر جميل وراقي مرحبا بالموت ان كان الله راض عنا ...
          انت مبدع وحرمتنا الكثير من ابداعاتك الفكرية ليش تاخرت ...

          على العموم منتدى الشعر ينتظرك ...

          وننتظر مواضيعك بشوق يا ابا سديم....

          ومرحبا مليووووووووون

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ســـعــــد مشاهدة المشاركة
            [align=right]لا أحد يخشى الموت لذاته ..!!
            نحن نخشى الالم ..!!

            تقديري لك و لقلمك الجميل المعبر ..
            [/align]
            وما هو الألم يا أخ سعد الذي تخشاه ؟

            كنت آمل أن تقول بأنك تخشى ما بعد الموت !!

            فما بعد الموت اشد همٍ وأشد وطأة وغمٍ وكرب من الموت نفسه اااااااه من الموت وما بعده .

            نسأل الله أن يجعلنا وأنت يا سعد والجميع ممن ييسر حسابهم وييمن كتابهم وأن يجعلنا من المبشرين بروح وريحان ورب راضٍ غير غضبان






            حساب المنتدى في تويتر



            [flash=http://www.m5zn.com/uploads2/2012/2/28/embed/022812030225i74jmr9gfdtjjdrxk6 azrv0x.swf]WIDTH=438 HEIGHT=333[/flash]




            [poem=font="Arabic Transparent,4,black,bold,norma l" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
            ما أصعب أن نخدم الإسلام .. وما أسهل أن نستخدم الإسلام=
            [/poem]

            [poem=font="Simplified Arabic,6,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
            حسنة الجاهل أنه دائماً في حالة رضى عن نفسه=
            [/poem]

            تعليق


            • #7
              الموت صديقي اللدود .
              جعلتني أفكر مليا, هل الموت يكون صديقا. قلت في سري لعله تأثر بالروايات العالمية التي ترى الموت ,على أنه غياب
              العدل ,والجور الممارس من اللسان ,وانتقاص الحرية,ومصادرة الرأي الاخر, والتجاهل والوصايا من شرذمة على المجتمع ,وإهانة للمرأة .........................
              لكن الموت <ليس مخلوق ضعيفا> كما تزعم.
              الموت حياة جديدة, لعلها تكون أجمل مما قبلها, مليئة بالأحداث .
              التعديل الأخير تم بواسطة حجر الزاوية; الساعة Oct-18-2009, 05:54 PM.

              تعليق


              • #8
                هو الموت ما منه فكاك ومهرب ..
                الطفل في بطن أمه .. يتمنى عدم الخروج ..
                والإنسان في الدنيا .. يتمنى البقاء فيها ..
                ولكن الجنه .. جعلنا الله من أهلها .. هي المطلب
                يا رب اجعلنا جميعا من أهلها ..
                واجبر برحمتك يا رب ما قصر من أعمالنا
                لا تقدم لله ما يكره
                وتطــلب منه ما تحب...

                تعليق


                • #9
                  الموت هوالحقيقة الوحيدة في حياتنا فهو فراق الاحباب إن كانو هم الذين ماتو وهونهايه اعمالنا وبدايه محاسبتنا إن كنا نحن فلماذا لا نحزن.......فهو نهاية كا شيئ ..........موضوع جميل ولاكنيمن الناس الذين تحزنهم مجرد كلمة الموت

                  تعليق


                  • #10


                    السائح من البحرين

                    تعليق


                    • #11

                      حيا الله بن خصفان

                      وغفر الله لابيك ولموتى المسلمين اجمعين آمين ..


                      مثلما ابداعك في الشعر جميل ، أيضآ في الكتابة اجمل وخاصة الوجدانية ..

                      أسمح لي أن أسوق عبر متصفحك شيئآ عن الموت كنت قد كتبته في جريدة ( الوطن ) قبل عام تقريبآ .

                      وأعتذر سلفآ للأخ > سعد < لإقتحام متصفحه ، ولكن اثارته لشجني ونكأه للجرح أجبرني على فعل ذلك ،



                      (( تفضل اشرب > كأســآ من المـــوت ))

                      لا اله إلا الله محمد رسول الله .. الموت حق .. نعــــــــم -- وكل الناس ذائقه.. نعـــــــــــــم --

                      وهل تؤمن بذلـــــــــك .. نعــــــــم ..

                      إذآ تفضــل واشـــــــــــرب كأســـــــــــآ من المـــــــــوت !!

                      الله جل في علاه وتنزه وتعالى عما يعتقده بعض الخلق الذين يجادلون فيه بيده ملكوت كل شيء يحيي ويميت وهو حي لايموت .

                      حتى الجنة والنار قد يكون لبعض البشـر أراء واعتقادات حول حقيقتهما من عدمه ؟؟ فما بالنا بما دون ذلك من المخلوقات المادية والحسية عندما يخوض الناس فيها جدلا تسليما تارة ونكرانآ تارة اخرى ، وشكآ تارة ثالثة . كل حسب معتقدة وديانته أو هواه ونزوته .نسلم ببعض ونجحد بعض .

                      إلا شــــــــــيء واحد فقط مسلم به لدى الجميع إنه ( المـوت )

                      الموت > ذلك الحق الصارخ والحقيقة الدامغة ، يطبق على كل العقول فيوقف رحى الفكر ، ويجثم على كل الابصار فيغلق منافذ النور، ويصم الاسماع فيسد مداخل التواصل، ويقبض على الحلق فيشل اوتار الصوت ، ويجثم على القلب فيخنق نبض البقاء ، ويهجم على النفس فينزع روح الحياة ، لا إله إلا الله.

                      تفضل ايها المخلوق واشرب كأسآ من الموت ، كرهآ لا طوعآ ، قسرآ لا أمتثالآ ، مرغمآ لا مغرمآ مفاجئآ لا مستعدآ.

                      منذ أن يستهل الانسان صرخة الحياة عند خروجه الى النور وكأس الموت ماثلآ اما عينينه ، فمنا من يرتشفه مع اول نفس له خارج الرحم ، ومنا من ينؤ بحمله الى أجل... لا أله إلا الله.

                      سبحان الله .. من يرى حالنا مع الموت يظن اننا في كون والموت في كون آخر ، رغم انه يدغدغ قلوبنا مع كل شهقة نفس وابصارنا مع كل رمشة جفن ، يتربص بنا على طول درب الحياة ، لا على جوانب الطريق ولكن في قلب السبيل ، يفجعنا في الحبيب يخطف فلذة الكبد يرمل العاشق ويحرم المحتاج ،يرجل الفارس عن فرسه والملك عن عرشه، كم من لقاء بتره قبل ان يصل وكم من امل وئده قبل ان يهل وكم من وعد نسفه قبل ان يحل.

                      لاتهرب او تنسى او تقول ليس بي ضمأ ، فالكأس أيها الانسان قاب قوسين او ادنى من شفتيك المنعمتين في ظل الامل . كيف لا وانت تراه رأي العين وهو يُصب بين شفاه الناس صبآ. نعم .. فهاهو في اثرك أنى يممت وجهتك فثم الموت يطلبك ، لايخدعك من قال ان له رسول لابد ان يرسله فيطرق بابك مستأذنآ . فليس مضطرآ لإرسال المرض او الشيب او الهدم او الغرق وليس ضروريآ ان يكون الحرب او الجوع . احد من ذلك او غيرهم لا لاتنتظر .. بل من تنتظر فقط هو ( القدر )

                      والقدر ايها (الحي الميت ) ساعته بين عينيك وقد يُفرط السير في لحظة ويخور الرقاص في جزء من الثانية فتخور بذلك قواك وتنهار تحتها الحياة ( كل الحياة) ويتوقف رقص الزمن على شريان المدد فينتحر الامل فانيآ ، لايلوي على جرعة دواء أو رقية فقيه.

                      أتخيل نفسي وانا ( مسجى ) على سرير الاحتضار وحولي الاهل والاصحاب ، وكل مستلزمات البقاء على الحياة مغروسة في جسدي وأيدي الحكماء تقلبني ذات اليمين وذات الشمال كل ذلك طلبآ في استبقائي لمن يحبني ، ولكن برغم كل ذلك أنسل من بينهم وأذوي رويدآ رويدآ ، غير آبه بنحيب القريب ولا عابه بدموع الحبيب ، وهم أيضآ يستسلمون .

                      لم أتخيل ذلك إلا لأنني ( فقدت ) من أحبه كما أحب نفســــــــــــي 0

                      لا أله إلا الله ..

                      - نفسي التي تملك الاشياء ذاهبة - فكيف اسى على شيء اذا ذهبا - وانا اتأمل هذا البيت من الشعر وكأنه يشجب الحزن ويمقت الاسى ويمجد النفس على ماسواها، قرأت فيه أنانية البشر تجاه بعضهم البعض .

                      فرغمآ عن انوفنا ايها الشاعر نذرف الدمع ويعتصر الألم قلوبنا ويقتحم البؤس نفوسنا ( على الاحبة ) ليس لأعصابنا طاقة على تحمل الصدمة ولا لقلوبنا قوة على دفع الهجمة ، فنستسلم لمشاعرنا الجياشة تجاه المصيبة فيأخذ فينا مأخذه ، كل بحسب قوته اولا ومدى ارتباطه بالمصاب ثانيآ ..

                      - تفضل اشرب كأسآ من الموت - نغم ابتدعته لنفسي من تلقاء نفسي لا لكي يسليني في مصابي الجلل , ولكن ليقي غفلتي بعض الزلل، ويجعل قلبي من الموت في وجل .

                      وهنا أيضآ لا عن الاسترجاع اتكلم ولا عن الصبر اقول ، فلست في مقام الواعظ ولا منزلة الطبيب ، فأنـا مؤمن بأنني ميت أبن ميت .. وانما من مضرب وتر الألم انوح ، ومن منبع نزف الجرح أبــوح .

                      فأقول هل الايام كفيلة بأن تنسيني ( الغالية).. ألا فتبآ لقلبي إن خدعته الايام فـفـعـــــل ...!!..

                      وتبآ ثم تبآ لطول الأمل إن هو أنساني قـرب الاجل ..

                      (( إنك ميت وإنهم ميتون ))


                      -- المفجوع في غاليته ( ركبـ أوران ـــان )ــ



                      هذا المقال التأبيني نشر في جريدة( الوطن) حين وقعت المصيبة ... إلا أنني أعيد نشره هنا للتذكير بالموت ذالكم الزائر المنتظر ، ولكن على غير موعد سابق .. وإنما نذر ونذر ولكن اين المعتبر !!



                      والان هل اقول للاخ سعد شكرا لأنك ذكرتنا ووعظتنا عن وبما ليس منه بـــد .. أم اقول سامحك الله على وخز الجرح الصديء.. في كلا الحالتين انت في حل .
                      رحم الله امواتنا جميعآ ورحمنا الله اذا صرنا الى ماصاروا اليه ..
                      التعديل الأخير تم بواسطة ركبان بن طاهر; الساعة Oct-18-2009, 10:21 PM.
                      { حسبي اللـه }

                      تعليق


                      • #12
                        [align=right]
                        المشاركة الأصلية بواسطة العميمي مشاهدة المشاركة
                        وما هو الألم يا أخ سعد الذي تخشاه ؟
                        كنت آمل أن تقول بأنك تخشى ما بعد الموت !!
                        أنا لا أخشى سوى الالم فقط أما ما بعد الموت فلا أخشاه أبداً ..!!
                        تحياتي .
                        [/align]

                        تعليق


                        • #13
                          [align=center]
                          المشاركة الأصلية بواسطة ســـعــــد مشاهدة المشاركة
                          [align=right]

                          أنا لا أخشى سوى الالم فقط أما ما بعد الموت فلا أخشاه أبداً ..!!
                          تحياتي .
                          [/align]
                          " وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ " الأنبياء : 48-49.[/align]

                          تعليق

                          يعمل...
                          X