[align=center]
يعد الاعلام المرئي والصحفي من اهم اجنده السلطه لاي دوله وسلاحها الاهم والاقوى لتحصين المجتمعات من اي فكر منحرف او استغلال عاطفي ودائما ما يكون له الاثر اما إيجاباً او سلباً في اثاره الشعوب في الظروف والقضايا العامه التي ترتبط بمصير الامه و المواطنين.
ودوره في تبني فن الدعاوه السياسي لجلب الجماهير وتحقيق مكاسب انتخابيه واصطفاف تعبوي عام لمواجهة الحروب الاعلاميه المعلنه والمبطنه على مستوى البرامج الثقافيه والفنيه والخطابات السياسيه.
وتشهد المملكه تطور اعلامي ملحوظ على مستوى الاستايلات والعرض والمضمون تزامن مع الشعارات الجديده التي استحدثتها وزاره الاعلام مؤخراً وهذا يحسب لها في ضل الانفتاح الفضائي الذي يشهده العالم الذي اصبح منفتح على بعضه البعض.
وصار يحوي برامج مبطنه وموجهه للمشاهد العربي تحديدا عبر النشرات الاخباريه او المسلسلات والافلام التمثيليه والمدبلجه والاعلانات التجاريه اثرت بشكل او باخر في تغيير الكثير من السلوكيات والعادات وبعضها حمل افكار وتصرفات منافيه لدين والاداب الاسلاميه .
وهذا يجعل الوزاره امام مسؤوليه جسيمه تجاه مايعرض للمجتمع ودوره في ترسيخ وتطبيع الجيل الجديد على ثقافات العولمه الحاليه وضروره ان يكون هناك رقابه صارمه على ما يتم اعداده وتقديمه للمشاهدين خصوصا اذا علمنا ان الاعلام المحلي يعد الممثل الحقيقي للمجتمع الذي يعكس صورته في نظر اي مشاهد في شتى اقطار العالم .
كما ان الاعلام اصبح وسيله لتواصل مع الحدث وربط الجميع نحو الاهداف الموحده والمصالح المشتركه وربط الشعوب بمصيرها الحقيقي ودفعها الى التقدم نحو الامام والحذر من الاخطار التي تحدق بمنطقتهم.
كذلك يعد الاعلام وسيله لنشر الثقافه الدينيه والتعليميه والتجاريه والقانونيه التي تستهدف توعيه الجميع وتثقيف العامه
وحبذ لو تم انشاء صحافه و محطه لبث برامج عبر ساعات محدده وخاصه بتثقيف لكل الجاليات التي تقيم بيننا بلغه دول شرق اسيا وافريقيا كاللغه الفارسيه والاوردو و الفلبينيه والمليباريه والبنغاليه والاندنوسيه والنيجيريه والارتيريه عبر برامج متنوعه اخباريه وتوعويه و مسلسلات سعوديه مترجمه ومدبلجه بلغاتهم لتعكس الجانب الديني والثقافي والتاريخي للمملكه وتوضح الانظمه والقوانين التي يجب الالتزام بها واحترامها والتعايش معها وبيان العقوبات التي تتخذ ضد اي جريمه او اختراق للامن والسلامه كرادع لكل جاهل وكل من تسول له نفسه بسوء.[/align]
يعد الاعلام المرئي والصحفي من اهم اجنده السلطه لاي دوله وسلاحها الاهم والاقوى لتحصين المجتمعات من اي فكر منحرف او استغلال عاطفي ودائما ما يكون له الاثر اما إيجاباً او سلباً في اثاره الشعوب في الظروف والقضايا العامه التي ترتبط بمصير الامه و المواطنين.
ودوره في تبني فن الدعاوه السياسي لجلب الجماهير وتحقيق مكاسب انتخابيه واصطفاف تعبوي عام لمواجهة الحروب الاعلاميه المعلنه والمبطنه على مستوى البرامج الثقافيه والفنيه والخطابات السياسيه.
وتشهد المملكه تطور اعلامي ملحوظ على مستوى الاستايلات والعرض والمضمون تزامن مع الشعارات الجديده التي استحدثتها وزاره الاعلام مؤخراً وهذا يحسب لها في ضل الانفتاح الفضائي الذي يشهده العالم الذي اصبح منفتح على بعضه البعض.
وصار يحوي برامج مبطنه وموجهه للمشاهد العربي تحديدا عبر النشرات الاخباريه او المسلسلات والافلام التمثيليه والمدبلجه والاعلانات التجاريه اثرت بشكل او باخر في تغيير الكثير من السلوكيات والعادات وبعضها حمل افكار وتصرفات منافيه لدين والاداب الاسلاميه .
وهذا يجعل الوزاره امام مسؤوليه جسيمه تجاه مايعرض للمجتمع ودوره في ترسيخ وتطبيع الجيل الجديد على ثقافات العولمه الحاليه وضروره ان يكون هناك رقابه صارمه على ما يتم اعداده وتقديمه للمشاهدين خصوصا اذا علمنا ان الاعلام المحلي يعد الممثل الحقيقي للمجتمع الذي يعكس صورته في نظر اي مشاهد في شتى اقطار العالم .
كما ان الاعلام اصبح وسيله لتواصل مع الحدث وربط الجميع نحو الاهداف الموحده والمصالح المشتركه وربط الشعوب بمصيرها الحقيقي ودفعها الى التقدم نحو الامام والحذر من الاخطار التي تحدق بمنطقتهم.
كذلك يعد الاعلام وسيله لنشر الثقافه الدينيه والتعليميه والتجاريه والقانونيه التي تستهدف توعيه الجميع وتثقيف العامه
وحبذ لو تم انشاء صحافه و محطه لبث برامج عبر ساعات محدده وخاصه بتثقيف لكل الجاليات التي تقيم بيننا بلغه دول شرق اسيا وافريقيا كاللغه الفارسيه والاوردو و الفلبينيه والمليباريه والبنغاليه والاندنوسيه والنيجيريه والارتيريه عبر برامج متنوعه اخباريه وتوعويه و مسلسلات سعوديه مترجمه ومدبلجه بلغاتهم لتعكس الجانب الديني والثقافي والتاريخي للمملكه وتوضح الانظمه والقوانين التي يجب الالتزام بها واحترامها والتعايش معها وبيان العقوبات التي تتخذ ضد اي جريمه او اختراق للامن والسلامه كرادع لكل جاهل وكل من تسول له نفسه بسوء.[/align]
تعليق