تويت
تقام مساء اليوم الجمعة مباراتان ضمن الجولة السابعة عشرة لمسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين حيث يخوض الأهلي في جدة مباراة سهلة أمام الطائي فيما يشهد استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام اللقاء المهم والمصيري الذي يجمع القادسية والنصر في مباراة يسعى من خلالها الفريقين للهروب من شبح الهبوط الذي يهدد كليهما.
الأهلي × الطائي
يلتقي الفريقان على استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة في مواجهة يتوقع أن تكون من طرف واحد وهو الأهلي الطامح بالمنافسة على المربع الذهبي والفريق الذي أبدى استعداداً رائعاً لبطولات هذا الموسم بعكس الطائي الذي أصبح من الفرق المهددة بالهبوط.
يخوض الفريق الأهلاوي مباراة اليوم بكامل نجومه ولديه العديد من عوامل التفوق التي سترجح كفته في تحقيق فوز سهل اليوم لأنه يواجه فريق متهالك وغير قادر على مواجهة الفرق الكبيرة بالاضافة إلى أن الأهلي يبحث عن تعزيز آماله بالتأهل للمربع الذهبي خاصة أن لديه ثلاث مباريات مؤجلة وفوزه بهذه المباريات الثلاث وتعثر الشباب في مباراة سيكون الأهلي أحد أضلاع المربع الذهبي لذلك لن يفرط في مباراة اليوم السهلة والمباريات القادمة لأن الفريق يعيش قمة توهجه واستعداده للمنافسة على جميع البطولات خاصة أنه خطف أولى بطولات الموسم وهي بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد أمام منافسة التقليدي الاتحاد بالثلاثية التاريخية.
فريق الطائي لم يعد بذلك الفريق الذي يحسب له حساب بسبب تردي نتائج الفريق وكثرة تعرضه للهزائم التي أدخلته دائرة الخطر ومباراة اليوم ربما تكون امتداداً لمسلسل الهزائم التي بات يتلقاها الفريق وبنتائج كبيرة, ولكن يجب أن يدرك لاعبو الطائي أن الخسارة اليوم تعني الاقتراب من الهبوط والفوز سيمنح الطائي شيئا قليلا من الأمان فلا بد من بذل المستحيل للصمود أمام قوة الأهلي والخروج ولو بنقطة واحدة تسهم في إعادة الثقة بنفوس لاعبي الطائي خاصة بعد الخسارة المؤلمة التي تعرض لها الطائي من الاتحاد في دور الستة عشر لمسابقة كأس سمو ولي العهد وهي الخسارة التي هزت سمعة فارس الشمال الذي كان بالأمس يلقب بصائد الكبار.
القادسية × النصر
يقام هذا اللقاء على استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام في مواجهة تعد مصيرية للفريقين الباحثين عن طوق النجاة للهروب من القاع وخطر الهبوط الذي يهددهما جميعاً وكل فريق يخوض مباراة اليوم وسط ترقب وقلق شديدين خوفاً من التعرض للهزيمة التي ستزيد موقف المهزوم صعوبة في سلم الترتيب.
القادسية يخوض لقاء اليوم وليس أمامه أي خيار سوى الفوز لأن الفريق في المركز قبل الأخير والهبوط يهدده بقوة وأي خسارة في هذه الأسابيع الحاسمة ستجعل الفريق في خطر شديد واليوم سيواجه فريقاً يعاني نفس المعاناة وهذا ما يجعل مهمة القادسية صعبة جداً في خطف الفوز ولكن للاعبي القادسية مواقف إيجابية أمام النصر وهذا ربما يشفع للفريق للظهور اليوم بصورة تساعده على كسب النقاط الثلاث التي هو بأمس الحاجة إليها للهروب من خطر الهبوط الذي يبدو أنه قريب من الفريق في حالة خسارته لمبارة اليوم لأن لديه في الجولات القادمة مباريات صعبة جداً أمام الفرق الكبيرة الأهلي والهلال والوحدة ثم سيلاقي منافسيه في القاع الفيصلي والخليج والحزم فلذلك الفوز اليوم هو الذي سيمنحه دفعة قوية للصمود في المباريات القادمة وخطف نقاط تنقذه من الهبوط.
النصر أيضاً في خطر فهو بالمركز الثامن ولا يفصله عن صاحب المركز الأخير سوى ثلاث نقاط بمعنى أنه بأمس الحاجة للفوز للهروب من خطر الهبوط الذي يبدو أنه ما زال يهدد النصر ففي حال خسارته مبارة اليوم سيكون وضعه حرجا لأن لديه في الجولات القادمة مباريات صعبة جداً ستكون أمام الشباب والاتفاق والأهلي والهلال والخليج والوحدة والنصر بتلك المستويات الباهتة غير قادر على التصدي للفرق الكبيرة، فلذلك لقاء اليوم هو الأسهل في مشوار النصر الصعب وإذا لم يكسب مباراة اليوم فسيكون العالمي في وضع لا يحسد عليه.
الأهلي × الطائي
يلتقي الفريقان على استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة في مواجهة يتوقع أن تكون من طرف واحد وهو الأهلي الطامح بالمنافسة على المربع الذهبي والفريق الذي أبدى استعداداً رائعاً لبطولات هذا الموسم بعكس الطائي الذي أصبح من الفرق المهددة بالهبوط.
يخوض الفريق الأهلاوي مباراة اليوم بكامل نجومه ولديه العديد من عوامل التفوق التي سترجح كفته في تحقيق فوز سهل اليوم لأنه يواجه فريق متهالك وغير قادر على مواجهة الفرق الكبيرة بالاضافة إلى أن الأهلي يبحث عن تعزيز آماله بالتأهل للمربع الذهبي خاصة أن لديه ثلاث مباريات مؤجلة وفوزه بهذه المباريات الثلاث وتعثر الشباب في مباراة سيكون الأهلي أحد أضلاع المربع الذهبي لذلك لن يفرط في مباراة اليوم السهلة والمباريات القادمة لأن الفريق يعيش قمة توهجه واستعداده للمنافسة على جميع البطولات خاصة أنه خطف أولى بطولات الموسم وهي بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد أمام منافسة التقليدي الاتحاد بالثلاثية التاريخية.
فريق الطائي لم يعد بذلك الفريق الذي يحسب له حساب بسبب تردي نتائج الفريق وكثرة تعرضه للهزائم التي أدخلته دائرة الخطر ومباراة اليوم ربما تكون امتداداً لمسلسل الهزائم التي بات يتلقاها الفريق وبنتائج كبيرة, ولكن يجب أن يدرك لاعبو الطائي أن الخسارة اليوم تعني الاقتراب من الهبوط والفوز سيمنح الطائي شيئا قليلا من الأمان فلا بد من بذل المستحيل للصمود أمام قوة الأهلي والخروج ولو بنقطة واحدة تسهم في إعادة الثقة بنفوس لاعبي الطائي خاصة بعد الخسارة المؤلمة التي تعرض لها الطائي من الاتحاد في دور الستة عشر لمسابقة كأس سمو ولي العهد وهي الخسارة التي هزت سمعة فارس الشمال الذي كان بالأمس يلقب بصائد الكبار.
القادسية × النصر
يقام هذا اللقاء على استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام في مواجهة تعد مصيرية للفريقين الباحثين عن طوق النجاة للهروب من القاع وخطر الهبوط الذي يهددهما جميعاً وكل فريق يخوض مباراة اليوم وسط ترقب وقلق شديدين خوفاً من التعرض للهزيمة التي ستزيد موقف المهزوم صعوبة في سلم الترتيب.
القادسية يخوض لقاء اليوم وليس أمامه أي خيار سوى الفوز لأن الفريق في المركز قبل الأخير والهبوط يهدده بقوة وأي خسارة في هذه الأسابيع الحاسمة ستجعل الفريق في خطر شديد واليوم سيواجه فريقاً يعاني نفس المعاناة وهذا ما يجعل مهمة القادسية صعبة جداً في خطف الفوز ولكن للاعبي القادسية مواقف إيجابية أمام النصر وهذا ربما يشفع للفريق للظهور اليوم بصورة تساعده على كسب النقاط الثلاث التي هو بأمس الحاجة إليها للهروب من خطر الهبوط الذي يبدو أنه قريب من الفريق في حالة خسارته لمبارة اليوم لأن لديه في الجولات القادمة مباريات صعبة جداً أمام الفرق الكبيرة الأهلي والهلال والوحدة ثم سيلاقي منافسيه في القاع الفيصلي والخليج والحزم فلذلك الفوز اليوم هو الذي سيمنحه دفعة قوية للصمود في المباريات القادمة وخطف نقاط تنقذه من الهبوط.
النصر أيضاً في خطر فهو بالمركز الثامن ولا يفصله عن صاحب المركز الأخير سوى ثلاث نقاط بمعنى أنه بأمس الحاجة للفوز للهروب من خطر الهبوط الذي يبدو أنه ما زال يهدد النصر ففي حال خسارته مبارة اليوم سيكون وضعه حرجا لأن لديه في الجولات القادمة مباريات صعبة جداً ستكون أمام الشباب والاتفاق والأهلي والهلال والخليج والوحدة والنصر بتلك المستويات الباهتة غير قادر على التصدي للفرق الكبيرة، فلذلك لقاء اليوم هو الأسهل في مشوار النصر الصعب وإذا لم يكسب مباراة اليوم فسيكون العالمي في وضع لا يحسد عليه.
تعليق