عرضة الباحة تتفوق على عسير والجمهور يتساءل لماذا رمى الشاعر عصاته واستبدلها بـ(السبحة)
جاء شاعر العرضة الجنوبية عبدالله البيضاني كآخر شعراء (الباحة) ليسحب البساط من تحت اقدام شعراء (عسير) وذلك من خلال احيائه حفلة في (بيشة) كانت محط اعجاب محبي هذا اللون في المنطقة, شاركه في احيائها كل من مبارك أبو علاج وهميل بن شرف وعلي خميس وجميعهم من شعراء منطقة الباحة.
ويذكر ان شعراء الباحة تفوقوا على اقرانهم شعراء عسير بعدد الحفلات ففي احد الاعوام سيطر الشاعران عبدالواحد الزهراني ومحمد حوقان على حفلات عسير رغم تواجد شعرائها وعدم وجود التزامات لديهم.
المتابعون والمراقبون لساحة العرضة يؤكدون ان السيطرة بدأت قديما ومن أيام الغويد وابن مصلح بعكس شعراء عسير الذين لم يكن حضورهم في الباحة بالشكل المرضي.
برز في الآونة الأخيرة الشاعر ابراهيم الشيخي كشاعر عرضة يختلف عن شعراء جيله من حيث المواضيع التي يختارها وطريقة القائه للقصائد حتى أصبح حضوره مهما لدى محبي هذا اللون.
ولم يقتصر شغف الجماهير بالشيخي على حضور حفلاته بل أصبح أكثر شعراء العرضة طلبا عند المشرفين على منتديات (الانترنت) لعمل لقاءات معه مباشرة مع جماهير العرضة الجنوبية.
وإذا كانت محاورات شعراء العرضة الجنوبية غالبا ما تدور حول بعض التصرفات التي تحدث في الحفلة من الجماهير او ما شابه ذلك فقد جرى العكس في احدى الحفلات التي اقيمت بجدة فكانت أغلب نظرات الجماهير تتابع تصرفات الشعراء حتى وصل الأمر الى ان احدهم سأل لماذا لم يعد شاعر العرضة يحمل عصا بيده?
احد الظرفاء علق قائلا: ان شعراء العرضة (متورطون) في بطاقات (سوا)!! وبدلوا (الخيزرانة) بمسابح من نوع (اليسر).
جاء شاعر العرضة الجنوبية عبدالله البيضاني كآخر شعراء (الباحة) ليسحب البساط من تحت اقدام شعراء (عسير) وذلك من خلال احيائه حفلة في (بيشة) كانت محط اعجاب محبي هذا اللون في المنطقة, شاركه في احيائها كل من مبارك أبو علاج وهميل بن شرف وعلي خميس وجميعهم من شعراء منطقة الباحة.
ويذكر ان شعراء الباحة تفوقوا على اقرانهم شعراء عسير بعدد الحفلات ففي احد الاعوام سيطر الشاعران عبدالواحد الزهراني ومحمد حوقان على حفلات عسير رغم تواجد شعرائها وعدم وجود التزامات لديهم.
المتابعون والمراقبون لساحة العرضة يؤكدون ان السيطرة بدأت قديما ومن أيام الغويد وابن مصلح بعكس شعراء عسير الذين لم يكن حضورهم في الباحة بالشكل المرضي.
برز في الآونة الأخيرة الشاعر ابراهيم الشيخي كشاعر عرضة يختلف عن شعراء جيله من حيث المواضيع التي يختارها وطريقة القائه للقصائد حتى أصبح حضوره مهما لدى محبي هذا اللون.
ولم يقتصر شغف الجماهير بالشيخي على حضور حفلاته بل أصبح أكثر شعراء العرضة طلبا عند المشرفين على منتديات (الانترنت) لعمل لقاءات معه مباشرة مع جماهير العرضة الجنوبية.
وإذا كانت محاورات شعراء العرضة الجنوبية غالبا ما تدور حول بعض التصرفات التي تحدث في الحفلة من الجماهير او ما شابه ذلك فقد جرى العكس في احدى الحفلات التي اقيمت بجدة فكانت أغلب نظرات الجماهير تتابع تصرفات الشعراء حتى وصل الأمر الى ان احدهم سأل لماذا لم يعد شاعر العرضة يحمل عصا بيده?
احد الظرفاء علق قائلا: ان شعراء العرضة (متورطون) في بطاقات (سوا)!! وبدلوا (الخيزرانة) بمسابح من نوع (اليسر).
تعليق