• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(( نقاش حول التواصل الأسري و ئتائجة على الزوجين والأبناء ))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (( نقاش حول التواصل الأسري و ئتائجة على الزوجين والأبناء ))





    يمكن تعريف التواصل الأسري بكونه الاتصال الذي يكون بين طرفين (الزوجين) أو عدة أطراف (الوالدين والأبناء) والذي يتخذ عدة أشكال تواصلية، كالحوار والتشاور والتفاهم والإقناع والتوافق والاتفاق والتعاون والتوجيه والمساعدة.


    ويعني التواصل في أبهى صوره ذلك التوحد بين الأفراد والتفاعل حتى يصبحوا أصحاب لغة واحدة ومفاهيم موحدة، أو على الأقل مفاهيم متقاربة.

    وللتواصل أساليب وآليات تساعد على تحقيقه داخل الأسرة المسلمة، وبدونها يغيب هذا التواصل بين أفرادها لعدة أسباب تربوية واجتماعية ونفسية. فما هي المعوقات التي تعرقل سير عملية التواصل أو تكون سببا في انعدامها بالمرة، وما هي نتائج غياب التواصل الأسري على الزوجين وعلى الأبناء أيضا؟، ثم كيف يمكن لنا أن نصل إلى تحقيق تواصل كاف ليكون رافدا من روافد السعادة في بيوتنا؟..


    أرجومن الأخوة والأخوات النقاش في هذاالموضوع بجدية ودون خروج عن صلب الموضوع لتعم الفائدة بأذن الله


    [glint]ودمتم في طاعة الرحمن [/glint]











    الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت فلا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها.





  • #2
    اذا كان الاب مستقيما والام حريصة واتفقا الزوجان تمت المواصله والتقارب
    شكرا راضية

    تعليق


    • #3
      ترتكز قواعد العلاقات التواصلية الأسرية على وشائج متينة من الود والحب والإخلاص والتعلق والثقة المتبادلة, إنها مهمة لبناء أسرة قوية قادرة على لعب دور فعال في خلق شخصية أفرادها وتطبيعها بقيم ومثل حميدة, إنه لاشيء يعوّض العلاقات العاطفية المتسمة بالود والاحترام في الأسرة, لأنها تعمل على إزالة التوترات وتنفيس الضغوط الانفعالية من جوها.
      لقد تعقدت الحياة العصرية نتيجة للتطور التقني والتفجّر المعرفي الهائل وثورة المعلوماتية المدهشة, الأمر الذي جعل العالم قرية صغيرة مما جعل حياتنا مليئة بالاضطرابات النفسية وأشكال القلق المختلفة, كل ذلك يلقي على كاهل الأسرة أعباء ومسئوليات جساما لتخفيف وطأة الظروف القاسية عن أفرادها, مما يجعلها ملاذاً روحيًا يلجأ إليه هربًا من صعوبة الحياة العصرية وتعقيداتها.
      الف شكر لك اختى الفاضله على ماتقومين به من جهد واضح

      [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

      تعليق


      • #4
        [color=#5C92CC]وللتواصل أساليب وآليات تساعد على تحقيقه داخل الأسرة المسلمة، وبدونها يغيب هذا التواصل بين أفرادها لعدة أسباب تربوية واجتماعية ونفسية. فما هي المعوقات التي تعرقل سير عملية التواصل أو تكون سببا في انعدامها بالمرة، وما هي نتائج غياب التواصل الأسري على الزوجين وعلى الأبناء أيضا؟، ثم كيف يمكن لنا أن نصل إلى تحقيق تواصل كاف ليكون رافدا من روافد السعادة في بيوتنا؟..
        شكرا على هذا الموضوع القيم
        ساتحث من وجهة نظري عن بعض المعوقات التي تعرقل عملية التواصل بين الاب والابنا ءومن اهمها
        اولا:جهل كثير من الاباء عن معنى الاسرة واهمية التربيه
        ثانيا:ضعف الوازع الديني لدى احد الوالدين او كلاهما
        ثالثا:كثرة غياب الاب عن البيت وهروبه الى الاستراحات وقضاء اوقات طويله خارج المنزل
        رابعا:كثرة الاعباء على الام مما يشغلها عن التربيه والتواصل مع الابناء
        خامسا:ظهور الخلاف بين الوالدين امام الابناء مما يسبب لهم خوف شديد والشعور بعدم التواصل

        تعليق


        • #5
          شموخ العلاية _يرين عيسى_القمة جزيل الشكر
          سعدت بمروركم وردودكم

          لكم جزيل الشكر












          الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت فلا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها.




          تعليق


          • #6
            موضوع جميل وفقك الله

            تعليق


            • #7
              تعتبر وسائل الاتصال الحديثة سبباً من أسباب التفكك الأسري في المجتمعات المعاصرة، على الرغم مما يمكن أن يكون لها من إيجابيات،

              كذلك الإنترنت أو شبكة المعلومات العالمية أحدث وسائل الاتصال التي دخلت على الأسرة في الفترة الأخيرة، حيث ظهر ما عرف بإدمان الإنترنت،

              أيضاً وجود الخدم والسائقين كان له الدور الكبير في تفكك أفراد الأسرة وتخلي الكثير منهم عن مسؤولياتها

              إضافة إلى ما ذكر الأستاذ القمة في رده السابق

              جزيت خير الجزاء أختي راجية على إثارة مثل هذا الموضوع المهم لا حرمت الأجر

              تعليق


              • #8
                اشكرك على هذا الموضوع

                يؤدي تواصل الابن الجيد مع أبيه وأمه وبره بهما إلى استقرار الآسرة ويشبع حاجات الآباء الجسمية والنفسية

                يقصد بالتواصل الأسري لغة التفاهم والتحاور بين أفراد الأسرة التي تنقل أفكار كل منهم ومشاعره ورغباته واهتماماته وهمومه إلى الآخرين في الأسرة، وتشمل هذه اللغة: الكلام والحركات والتعبيرات والإرشادات والإيماءات وغيرها من الرموز اللفظية وغير اللفظية التي يقوم عليها التفاعل والتوافق بين أفراد الأسرة، وتجعلهم سعداء أو أشقياء بحياتهم الأسرية. فالتواصل الأسري الجيد مفتاح سحري لسعادة الأسرة يجعل التفاعل بين أفرادها إيجابياً، يجلب لهم الفرح والسرور، ويؤدي إلى تماسك الآسرة وترابطها ويجعلها كالجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له باقي الأعضاء بالسهر والحمى.

                أما التواصل الأسري الردئ فمفتاح الشقاء في الأسرة لأنه يجعل التفاعل الأسري سلبياً يجلب لآفرادها الغضب والضيق والتوتر، ويجعل الأسرة مفككة وعرضة للهجر والطلاق، وهروب الأفراد منها، وقد يؤدي إلى العنف الأسري وتصدع الأسرة وزوالها.

                تعليق

                يعمل...
                X