[align=center]
الجميع هنا يعرف الست أم كلثوم سيدة الغناء العربي حتى الملتزمين هنا وهناك،، لهم سوابق مع أغانيها حتى وإن كان ذلك على الطرق الطويلة (والطويلة هنا بالتحديد ليست أسم قرية) ويعجبني المبدع دائماً في أي مجال حتى وان كان محرم ( ولسان حاله يقول بما أنها خربانة خربانة ؟؟؟ ) وكانت أم كلثوم من أشد الناس إبداعاً وبشهادة شيخ الأزهر وفي أحد أشهر أغانيها المشهورة جميعاً أغنية بعنوان ( هوه صحيح الهوا غلاب ) وبما أنني من ذوات العقل المحدود أستطيع بكل جدارة حفظ أبيات تصل كلماتها أحياناً إلى ست كلمات لكم أن تتخيلوا هذا العقل ،،وكان من ضمنها هذا البيت العجيب والذي أستخدمه في جميع المجالات سواء الغزل ( مع الايدام بتعتي ) أو الهجاء أو الرثاء حتى عندما أحرك فمي المفتوح دائماً وأقول ( هوه)......
وبما إننا في زمن نستبيح فيه كل ما نريد فأني سوف أستبيح هذه العبارة (المراد والحاصل ) :
هل أصبحت أهوائنا الشخصية تغلب علينا وأصبحت قاعدة شرعية تحلل الحرام وتحرم الحلال كما هو حال ( أنواع الزواجات الجديدة ) وليست المقصودة هنا وإنما في جميع أمورنا الدنيوية هناك أشخاص كنت أحترمهم وسأحاول مرةً أخرى ،عليهم سمات التدين ولديهم من العلم الكثير ولكن مُخرَجاتهم تحتاج إلى سباك ماهر عسى أن يستطيع إصلاح ما أفسدوه ،،
أحدهم دخل إلى أحد المواضيع يدعي بأن لديه مركب للنجاة من ما نحن في من ضلال ويحاول إنقاذنا بطريقة عجيبة وكأنه يقول المركب لا يتسع سوى لراكب واحد ونحن إثنان يجب على أحدنا إغراق الآخر ونحن نحب بعض ولا نريد ذلك ولكنه مصر على ذلك حتى قام صاحبي بإغراقي ولن ينجو لأن صاحب المركب لن يستطيع مقاومة الأثنين وبهذه الطريقة إن لم يستطع التخلص منه فسوف يدبر له مكيدة أو لعل الله يجعل بعد ذلك أمرا،، حاولت سابقاً مقاومته وقلت له مهلك فقد أرسل الله من هو خير منك ( موسى عليه السلام ) إلى من هو شرُ مني ( فرعون ) فقال : ويحك ( تخيلت لحظتها بأنه يحمل سيف ودرع ويكلمني من فوق صهوة جوداه ) فقلت : ويحي على ماذا يا أبن بلتعة ؟
أشتاط غضباً وبـــــــــــــــان الهوى وخلع لباس التدين وقفز إلى الوحل حاولت لحظتها أن أبين له أنني أمتلك رجاحة العقل وسوف أقوم بإنقاذه وما هي إلا لحظات وعلى قولة عبدالله بالخير وإذا بي أتخبط معه في الوحل ، ونحذر كل من تسول له نفسه بمساعدتنا بأننا سوف نسحبه معنا إلى وحلنا الموقر...
بعض المنسيــــــــــــــــــــــــ ــــــــات لحظة إثبات الذات :
( الدين – القرابة – العادات الحميدة )
رسالة خاصة في ظرف مشقوق
[/align]
الجميع هنا يعرف الست أم كلثوم سيدة الغناء العربي حتى الملتزمين هنا وهناك،، لهم سوابق مع أغانيها حتى وإن كان ذلك على الطرق الطويلة (والطويلة هنا بالتحديد ليست أسم قرية) ويعجبني المبدع دائماً في أي مجال حتى وان كان محرم ( ولسان حاله يقول بما أنها خربانة خربانة ؟؟؟ ) وكانت أم كلثوم من أشد الناس إبداعاً وبشهادة شيخ الأزهر وفي أحد أشهر أغانيها المشهورة جميعاً أغنية بعنوان ( هوه صحيح الهوا غلاب ) وبما أنني من ذوات العقل المحدود أستطيع بكل جدارة حفظ أبيات تصل كلماتها أحياناً إلى ست كلمات لكم أن تتخيلوا هذا العقل ،،وكان من ضمنها هذا البيت العجيب والذي أستخدمه في جميع المجالات سواء الغزل ( مع الايدام بتعتي ) أو الهجاء أو الرثاء حتى عندما أحرك فمي المفتوح دائماً وأقول ( هوه)......
وبما إننا في زمن نستبيح فيه كل ما نريد فأني سوف أستبيح هذه العبارة (المراد والحاصل ) :
هل أصبحت أهوائنا الشخصية تغلب علينا وأصبحت قاعدة شرعية تحلل الحرام وتحرم الحلال كما هو حال ( أنواع الزواجات الجديدة ) وليست المقصودة هنا وإنما في جميع أمورنا الدنيوية هناك أشخاص كنت أحترمهم وسأحاول مرةً أخرى ،عليهم سمات التدين ولديهم من العلم الكثير ولكن مُخرَجاتهم تحتاج إلى سباك ماهر عسى أن يستطيع إصلاح ما أفسدوه ،،
أحدهم دخل إلى أحد المواضيع يدعي بأن لديه مركب للنجاة من ما نحن في من ضلال ويحاول إنقاذنا بطريقة عجيبة وكأنه يقول المركب لا يتسع سوى لراكب واحد ونحن إثنان يجب على أحدنا إغراق الآخر ونحن نحب بعض ولا نريد ذلك ولكنه مصر على ذلك حتى قام صاحبي بإغراقي ولن ينجو لأن صاحب المركب لن يستطيع مقاومة الأثنين وبهذه الطريقة إن لم يستطع التخلص منه فسوف يدبر له مكيدة أو لعل الله يجعل بعد ذلك أمرا،، حاولت سابقاً مقاومته وقلت له مهلك فقد أرسل الله من هو خير منك ( موسى عليه السلام ) إلى من هو شرُ مني ( فرعون ) فقال : ويحك ( تخيلت لحظتها بأنه يحمل سيف ودرع ويكلمني من فوق صهوة جوداه ) فقلت : ويحي على ماذا يا أبن بلتعة ؟
أشتاط غضباً وبـــــــــــــــان الهوى وخلع لباس التدين وقفز إلى الوحل حاولت لحظتها أن أبين له أنني أمتلك رجاحة العقل وسوف أقوم بإنقاذه وما هي إلا لحظات وعلى قولة عبدالله بالخير وإذا بي أتخبط معه في الوحل ، ونحذر كل من تسول له نفسه بمساعدتنا بأننا سوف نسحبه معنا إلى وحلنا الموقر...
بعض المنسيــــــــــــــــــــــــ ــــــــات لحظة إثبات الذات :
( الدين – القرابة – العادات الحميدة )
رسالة خاصة في ظرف مشقوق
[/align]
تعليق