"ريال مدريد غير قادر على مجاراة الفرق الكبيرة "
أحصائيات ريال مدريد في البطولات المحلية والخارجية. حينما يلتقي الريال مع فرق تجاريه في الاداء فأن الفريق الابيض لا تكون له الــ كلمة العليا في المباريات الكبيرة..
في 4 أكتوبر 2009 جاء الامتحان الجدي الأول في هذا الموسم لريال مدريد ، ومعها أيضا الفشل الأول من حملة أعادة هيبت الملك .وهو الفريق الاندلسي اشبيلية حينما اجتاحت فيضانات اشبيلية تماما الفريق المدريدي وحينها ألقو لاعبين الفريق والادارة الاعذار على غياب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو المصاب.
وفي 21 أكتوبر جاءت أخطر مرحلة في المجموعات لدوري ابطال اوروبا ضد ميلان الايطالي في مدريد. وخرج ايضا الفريق بــ وجهاً احمر خجولًا من اداء الفريق السيئ ، وكان فريق من دون الاستمرارية في اللعبة و التي تفتقر إلى التركيز .
ولاكن العب تحسن نسبياً في مباراة الإياب في سان سيرو (3 نوفمبر) ، على الرغم من أن النتيجة كانت بـــ التعادل الايجابي (1-1) ,
وقي (29 نوفمبر) كان الكلاسيكو والذي انتهت نتيجتهُ بـــ هزيمة الريال (1-0). والصدمة ان الريال لم يكن قادرا حتى على الاستفادة من الأقلية العددية للنصف الثاني بأكمله تقريبا بعد طرد بوسكيتس. واختارت عبقرية المهاجم السويدي ابراهيموفيتش انتصار الفريق الكتلوني.
وفي وقت سابق من هذا العام (16 يناير) وكان ثالث هزيمة في الدوري ، وهذه المرة في بلباو (1-0).
الكارثة ضد ليون..
جاء شباط / فبراير .وكان الفريق المدريدي في جيرلان و مدريد عاجزا امام الفرنسيين. ليون كان أعلى في جميع اوقات مبارة اذهاب والتي انتهت النتيجة لصالح ليون بــ هدف دون مقابل (1-0).
وكانت العودة في مدريد ، في مطلع آذار / مارس ، حينها اتى هدف في وقت مبكر من رونالدو ..ونصف الثاني من المبارة اصيب الفريق المدريدي بــ عدم التركيز في الجولة الثانية وخرج للموسم السادس على التوالي من البطولة.
وأخيراً بعد عرض جديد من برشلونة في مدريد والتي انتهت نتيجة المباراة لبرشلونه بــ (0-2) ليس للفريق الملكي الان خيار آخر سوى الانتظار لتعثر الفريق البرشلوني ، وهو أمر من غير المرجح للغاية .
أحصائيات ريال مدريد في البطولات المحلية والخارجية. حينما يلتقي الريال مع فرق تجاريه في الاداء فأن الفريق الابيض لا تكون له الــ كلمة العليا في المباريات الكبيرة..
في 4 أكتوبر 2009 جاء الامتحان الجدي الأول في هذا الموسم لريال مدريد ، ومعها أيضا الفشل الأول من حملة أعادة هيبت الملك .وهو الفريق الاندلسي اشبيلية حينما اجتاحت فيضانات اشبيلية تماما الفريق المدريدي وحينها ألقو لاعبين الفريق والادارة الاعذار على غياب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو المصاب.
وفي 21 أكتوبر جاءت أخطر مرحلة في المجموعات لدوري ابطال اوروبا ضد ميلان الايطالي في مدريد. وخرج ايضا الفريق بــ وجهاً احمر خجولًا من اداء الفريق السيئ ، وكان فريق من دون الاستمرارية في اللعبة و التي تفتقر إلى التركيز .
ولاكن العب تحسن نسبياً في مباراة الإياب في سان سيرو (3 نوفمبر) ، على الرغم من أن النتيجة كانت بـــ التعادل الايجابي (1-1) ,
وقي (29 نوفمبر) كان الكلاسيكو والذي انتهت نتيجتهُ بـــ هزيمة الريال (1-0). والصدمة ان الريال لم يكن قادرا حتى على الاستفادة من الأقلية العددية للنصف الثاني بأكمله تقريبا بعد طرد بوسكيتس. واختارت عبقرية المهاجم السويدي ابراهيموفيتش انتصار الفريق الكتلوني.
وفي وقت سابق من هذا العام (16 يناير) وكان ثالث هزيمة في الدوري ، وهذه المرة في بلباو (1-0).
الكارثة ضد ليون..
جاء شباط / فبراير .وكان الفريق المدريدي في جيرلان و مدريد عاجزا امام الفرنسيين. ليون كان أعلى في جميع اوقات مبارة اذهاب والتي انتهت النتيجة لصالح ليون بــ هدف دون مقابل (1-0).
وكانت العودة في مدريد ، في مطلع آذار / مارس ، حينها اتى هدف في وقت مبكر من رونالدو ..ونصف الثاني من المبارة اصيب الفريق المدريدي بــ عدم التركيز في الجولة الثانية وخرج للموسم السادس على التوالي من البطولة.
وأخيراً بعد عرض جديد من برشلونة في مدريد والتي انتهت نتيجة المباراة لبرشلونه بــ (0-2) ليس للفريق الملكي الان خيار آخر سوى الانتظار لتعثر الفريق البرشلوني ، وهو أمر من غير المرجح للغاية .
تعليق