الشباب يواجه الأوزبك بشعار "الفوز فقط"
الليث يتطلع للمرور إلى دور الـ16 والظروف تقف إلى
"الفوز ولا شيء غيره" شعار يرفعه الشبابيون وهم يدخلون لقاءهم المصيري والهام أمام ضيفهم باختاكور الأوزبكي ابتداء من الـ8.40 من مساء اليوم على ملعب الملك فهد الدولي بالرياض في الجولة الـ6 الأخيرة لدور المجموعات لدوري أبطال آسيا للأندية المحترفة, وذلك بحثاً عن مبتغاهم وهو بلوغ دور الـ16.
ويسعى الشبابيون إلى تكرار نتيجة الذهاب أمام باختاكور عندما قدم لاعبوهم أداء قوياً على المستوى الفني وسحقوا الفريق الأوزبكي على أرضه و بين جماهيره (1/3).
ويملك الشباب فرصة اعتلاء الصدارة والوصول إلى دور الـ16 في يده بالفوز دون النظر إلى نتائج بقية فرق المجموعة، لذلك يعملون الشبابيون مع مدربهم المؤقت البرازيلي إدجار باريرا على وضع استراتيجة تضمن لهم الفوز في ظل العزيمة والإصرار والطموح، بعد سلسلة من النتائج المتقلبة التي تصدر بها الشباب المجموعة لفترة, قبل أن يتنازل عنها في الجولة الماضية بخسارته أمام سباهان ويتراجع إلى المركز الثالث خلف المتصدر باختاكور ووصيفه سباهان.
ويملك الشباب 7 نقاط ثالثاً متأخراً بفارق نقطتين عن باختاكور، ويحسب له أنه سيلاقي المتصدر على أرضه وبين جمهوره, كما يحسب له فوزه ذهاباً في أوزبكستان، كعوامل مساعدة ستدعمه معنوياً.
ويأمل باريرا في إيجاد توليفة مثالية لإنقاذ الفريق في المهمة الصعبة، بعد أن استعاد فريقه عافيته نوعا ما, وبات من المقرر أن يبدأ بالحارس حسين شيعان بدلاً من الموقوف وليد عبدالله، وأمامه خط دفاعي مكون من الرباعي الظهير الأيمن حسن معاذ ومتوسطي الدفاع نايف القاضي ومساعد ندا والظهير الأيسر زيد المولد، وفي خط الوسط الدفاعي أحمد عطيف وعبدالملك الخيبري, وأمامهما صانعا الألعاب البرازيلي مارسيللو كماتشو والليبي طارق التايب، ويتكون خط الهجوم من الثنائي الأنجولي أمادو فلافيو وفيصل السلطان.
وتعد هذه التشكيلة هي المثالية لموسم غير جيد للفريق بالنظر إلى ظروف الإصابات الكثيرة التي طالت لاعبيه, ويملك باريرا عدة أوراق رابحة تتمثل في عبده وعلي عطيف وعبدالعزيز السعران.
من جانبه يسعى باختاكور إلى تعزيز صدارته وضمان بطاقة التأهل حيث يدخل المباراة بفرصتي التعادل أو الفوز لحجز مقعده إلى الدور المقبل.
ويعتمد الفريق الأوزبكي على قوة لاعبيه الجسمانية، إضافة إلى الطول الفارع الذي يميزهم دائماً في الكرات العرضية خصوصاً وهو ما يعيه حارس الشباب حسين شيعان والمدافعان القاضي وندا.
ويأمل مدرب باختاكور الصربي مودرغ ردوفيتش بالاستفادة من ثبات الفريق شبه الكامل على تشكيلة معينة, إضافة إلى تجانس لاعبيه والمهارة الفردية التي يتميز بها عدد منهم أمثال أحمدوف وألكسندر وجادجروف.
الليث يتطلع للمرور إلى دور الـ16 والظروف تقف إلى
"الفوز ولا شيء غيره" شعار يرفعه الشبابيون وهم يدخلون لقاءهم المصيري والهام أمام ضيفهم باختاكور الأوزبكي ابتداء من الـ8.40 من مساء اليوم على ملعب الملك فهد الدولي بالرياض في الجولة الـ6 الأخيرة لدور المجموعات لدوري أبطال آسيا للأندية المحترفة, وذلك بحثاً عن مبتغاهم وهو بلوغ دور الـ16.
ويسعى الشبابيون إلى تكرار نتيجة الذهاب أمام باختاكور عندما قدم لاعبوهم أداء قوياً على المستوى الفني وسحقوا الفريق الأوزبكي على أرضه و بين جماهيره (1/3).
ويملك الشباب فرصة اعتلاء الصدارة والوصول إلى دور الـ16 في يده بالفوز دون النظر إلى نتائج بقية فرق المجموعة، لذلك يعملون الشبابيون مع مدربهم المؤقت البرازيلي إدجار باريرا على وضع استراتيجة تضمن لهم الفوز في ظل العزيمة والإصرار والطموح، بعد سلسلة من النتائج المتقلبة التي تصدر بها الشباب المجموعة لفترة, قبل أن يتنازل عنها في الجولة الماضية بخسارته أمام سباهان ويتراجع إلى المركز الثالث خلف المتصدر باختاكور ووصيفه سباهان.
ويملك الشباب 7 نقاط ثالثاً متأخراً بفارق نقطتين عن باختاكور، ويحسب له أنه سيلاقي المتصدر على أرضه وبين جمهوره, كما يحسب له فوزه ذهاباً في أوزبكستان، كعوامل مساعدة ستدعمه معنوياً.
ويأمل باريرا في إيجاد توليفة مثالية لإنقاذ الفريق في المهمة الصعبة، بعد أن استعاد فريقه عافيته نوعا ما, وبات من المقرر أن يبدأ بالحارس حسين شيعان بدلاً من الموقوف وليد عبدالله، وأمامه خط دفاعي مكون من الرباعي الظهير الأيمن حسن معاذ ومتوسطي الدفاع نايف القاضي ومساعد ندا والظهير الأيسر زيد المولد، وفي خط الوسط الدفاعي أحمد عطيف وعبدالملك الخيبري, وأمامهما صانعا الألعاب البرازيلي مارسيللو كماتشو والليبي طارق التايب، ويتكون خط الهجوم من الثنائي الأنجولي أمادو فلافيو وفيصل السلطان.
وتعد هذه التشكيلة هي المثالية لموسم غير جيد للفريق بالنظر إلى ظروف الإصابات الكثيرة التي طالت لاعبيه, ويملك باريرا عدة أوراق رابحة تتمثل في عبده وعلي عطيف وعبدالعزيز السعران.
من جانبه يسعى باختاكور إلى تعزيز صدارته وضمان بطاقة التأهل حيث يدخل المباراة بفرصتي التعادل أو الفوز لحجز مقعده إلى الدور المقبل.
ويعتمد الفريق الأوزبكي على قوة لاعبيه الجسمانية، إضافة إلى الطول الفارع الذي يميزهم دائماً في الكرات العرضية خصوصاً وهو ما يعيه حارس الشباب حسين شيعان والمدافعان القاضي وندا.
ويأمل مدرب باختاكور الصربي مودرغ ردوفيتش بالاستفادة من ثبات الفريق شبه الكامل على تشكيلة معينة, إضافة إلى تجانس لاعبيه والمهارة الفردية التي يتميز بها عدد منهم أمثال أحمدوف وألكسندر وجادجروف.
تعليق