الشااعر احمد شووقي :
أحمد شوقي علي أحمد شوقي بك ملقب بأمير الشعراء (1868[1] - 23 أكتوبر 1932)، شاعر مصري من مواليد القاهرة. يعتبره منير البعلبكي أحد أعظم شعراء العربية في جميع العصور حسبما ذكر ذلك في قاموسه الشهير (قاموس المورد) وهو أول شاعر عربي يصنف في المسرح الشعري.
اشتهر شعر أحمد شوقي كشاعـرٍ يكتب من الوجدان في كثير من المواضيع، فهو نظم في مديح الرسول صلى الله عليه وسلم، ونظم في السياسة ونظم في الشوق إلى مصر وحب الوطن،كما نظم في مشاكل عصره مثل مشاكل الطلاب، والجامعات، كما نظم شوقيات للأطفال وقصصا شعرية
وابتكر الشعر التمثيلي أو المسرحي في الادب العربي.
ومن قصاائده : في ذي الجفونِ صوارمُ الأَقدار ...
[poem=font="simplified arabic,6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/11.gif" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
في ذي الجفونِ صوارمُ الأَقدار= راعي البريّة َ يا رَعاكِ الباري
وكفى الحياة ُ لنا حوادثَ ، فافتني= مَلأَ النجومِ وعَالَمَ الأَقمار
ما أَنتِ في هذي الحلى إنْسِيَّة =إن أنت إلا الشمسُ في الأنوار
زهراء بالأفق الذي من دونه =وثْبُ النُّهى ، وتطَاوُلُ الأَفكار
تتهتك الألباب خلف حجابها =مهما طلعتِ ، فكيف بالأبصار ؟
يا زينة الإصباح والإمساء ، بل= يا رَوْنَقَ الآصال والأَسحار
ماذا تحاول من تنائينا النوى ؟= أَنتِ الدُّنى وأَنا الخيالُ الساري
ألقى الضحى ألقاك، ثم من الدجى= سبل إليك خفية الأغوار
وإذا أنستُ بوحدتي فلانها= سببي إليك، وسلمي، ومناري
إيهٍ زماني في الهوى وزمانها =ما كنتما إلا النَّميرَ الجاري
مُتسَلْسلاً بين الصبابة والصِّبا =ومترقرقاً بمسارح الأقدار [/poem]
أحمد شوقي علي أحمد شوقي بك ملقب بأمير الشعراء (1868[1] - 23 أكتوبر 1932)، شاعر مصري من مواليد القاهرة. يعتبره منير البعلبكي أحد أعظم شعراء العربية في جميع العصور حسبما ذكر ذلك في قاموسه الشهير (قاموس المورد) وهو أول شاعر عربي يصنف في المسرح الشعري.
اشتهر شعر أحمد شوقي كشاعـرٍ يكتب من الوجدان في كثير من المواضيع، فهو نظم في مديح الرسول صلى الله عليه وسلم، ونظم في السياسة ونظم في الشوق إلى مصر وحب الوطن،كما نظم في مشاكل عصره مثل مشاكل الطلاب، والجامعات، كما نظم شوقيات للأطفال وقصصا شعرية
وابتكر الشعر التمثيلي أو المسرحي في الادب العربي.
ومن قصاائده : في ذي الجفونِ صوارمُ الأَقدار ...
[poem=font="simplified arabic,6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/11.gif" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
في ذي الجفونِ صوارمُ الأَقدار= راعي البريّة َ يا رَعاكِ الباري
وكفى الحياة ُ لنا حوادثَ ، فافتني= مَلأَ النجومِ وعَالَمَ الأَقمار
ما أَنتِ في هذي الحلى إنْسِيَّة =إن أنت إلا الشمسُ في الأنوار
زهراء بالأفق الذي من دونه =وثْبُ النُّهى ، وتطَاوُلُ الأَفكار
تتهتك الألباب خلف حجابها =مهما طلعتِ ، فكيف بالأبصار ؟
يا زينة الإصباح والإمساء ، بل= يا رَوْنَقَ الآصال والأَسحار
ماذا تحاول من تنائينا النوى ؟= أَنتِ الدُّنى وأَنا الخيالُ الساري
ألقى الضحى ألقاك، ثم من الدجى= سبل إليك خفية الأغوار
وإذا أنستُ بوحدتي فلانها= سببي إليك، وسلمي، ومناري
إيهٍ زماني في الهوى وزمانها =ما كنتما إلا النَّميرَ الجاري
مُتسَلْسلاً بين الصبابة والصِّبا =ومترقرقاً بمسارح الأقدار [/poem]
تعليق