[align=center]لا تتعجبوا من كلماتي !!
لكن هو واقع وإحساس !!
من يوم رأيته عرفته !!
لم يتغير طبعة !!
أحيانا حديثه جذاب!!
لكن أخشى معه الحديث !!
لأنه لا يرى إلا بعينة !!
تركته وانأ لا أريد أن اهجره !!
تفكرت في أمره !!
ولكن مرةً اعذره لأنه هكذا عاش حياته الجبرية فصارت فيه فطرية !!
وأحيانا أقول طرق أبواب الشهادات الجامعية وخالط البشرية فكيف تكونت له هذه السجية !!
حياة مليئة بالغموض !!
تجد بين الضحكات صرخات !!
وتحس في ثنايا الابتسامات أنياب أفعى سامة !!
وجدت الصمت أمامه أجمل !!
وتجنبت المشي بين الأشواك لكي أتفادى الجراح !!
حفاظاً على العزة والكرامة !!
احساس الواقع !!
أبــ عبدالعزيــــزـــو[/align]
تعليق