تويت
مونديال جنوب أفريقيا في الخطوة قبل الأخيرة .. وغياب سواريز يؤرق الفريق اللاتيني
هولندا والأوروجواي .. صراع شمولية الأداء والهجمات المرتدة نحو نهائي كأس العالم
يتحدد اليوم الثلاثاء الطرف الأول في نهائي كأس العالم 2010 الـ19 من خلال اللقاء الذي يجمع هولندا بالأوروجواي الساعة الـ9.30 بتوقيت السعودية على ملعب «غرين بوينت» في كايب تاون بجنوب أفريقيا في الدور نصف النهائي.
وسيحكم اللقاء الأوزبكي رافشان إيرماتوف.
الفريقان قدما مستويات متطورة وتصاعدية، وتحاول الأوروجواي استعادة الأمجاد في أوائل سنوات المونديال حينما فازت بالكأس عامي 1930 و 1950، وكذلك حينما بلغت الدور نصف النهائي عامي 1954 و1970.
الأوروجواي قدمت عروضاً قوية بدأتها بتعادل سلبي مع فرنسا، ثم 3 انتصارات متتالية على جنوب أفريقيا 3/0 والمكسيك 1/0 وكوريا الجنوبية 2/1، وفي الدور ربع النهائي على غانا بركلات الترجيح 4/2 بعد التعادل في الوقت الأصلي 1/1.
الأوروجواي يقودها مدرب جريء ومنظم جدا في عمله وهو أوسكار تاباريز الذي قاد الفريق الأزرق إلى عالم الكبار. ويلعب بأسلوب دفاعي صارم ويعتمد على الهجمات المرتدة، لكنه يفقد اليوم أهم عنصر لديه وهو سواريز المطرود في مباراة غانا حينما صد الكرة بيده وهو على خط المرمى وكان هذا الخطأ سببا قويا في الفوز بضربات الجزاء الترجيحية كون اللاعب الغاني أخفق في التسجيل، أيضا يتعرض لهزة دفاعية بفقد لاعب مهم بسبب البطاقة الصفراء الثانية وهو خورخي فوسيلي.
والأكيد أن الأوروجواي ستلعب بأسلوب دفاعي بحت وربما تخطف هدفا من كرة ثابتة أو هجمة مرتدة، اللاعبون في قمة حماستهم ويلعبون بدافع تحقيق الفوز والوصول للنهائي.
أما هولندا فتسعى الى بلوغ النهائي الثالث في تاريخها بعد عامي 1974 و1978 عندما سقطت أمام المنتخبين المضيفين ألمانيا والأرجنتين على التوالي.
عموما هذه المباراة تمثل المواجهة الثانية لهما في نهائيات كأس العالم، حيث سبق والتقيا في الدور الأول عام 1974 وفاز المنتخب البرتقالي بهدفين سجلهما جوني ريب، في طريقه الى المباراة النهائية.
والتقى المنتخبان ودياً عام 1980 وفازت الأوروجواي 2/0.
المنتخب الهولندي تألق في هذا المونديال بـ5 انتصارات متتالية، وأهمها بالطبع تجاوز البرازيل 2/1 في الدور ربع النهائي.
المنتخب الهولندي أقوى وأكثر ترشيحا بكوكبة نجوم في مختلف الخطوط ويتميز بالأداء الشمولي والمتوازن، وفي الوسط يتمتع بحيوية ترجح كفة البرتقالي للسيطرة على الميدان بوجود ويسلي سنايدر واريين روبن وروبن فان بيرسي ورافايل فان در فارت.
هولندا والأوروجواي .. صراع شمولية الأداء والهجمات المرتدة نحو نهائي كأس العالم
يتحدد اليوم الثلاثاء الطرف الأول في نهائي كأس العالم 2010 الـ19 من خلال اللقاء الذي يجمع هولندا بالأوروجواي الساعة الـ9.30 بتوقيت السعودية على ملعب «غرين بوينت» في كايب تاون بجنوب أفريقيا في الدور نصف النهائي.
وسيحكم اللقاء الأوزبكي رافشان إيرماتوف.
الفريقان قدما مستويات متطورة وتصاعدية، وتحاول الأوروجواي استعادة الأمجاد في أوائل سنوات المونديال حينما فازت بالكأس عامي 1930 و 1950، وكذلك حينما بلغت الدور نصف النهائي عامي 1954 و1970.
الأوروجواي قدمت عروضاً قوية بدأتها بتعادل سلبي مع فرنسا، ثم 3 انتصارات متتالية على جنوب أفريقيا 3/0 والمكسيك 1/0 وكوريا الجنوبية 2/1، وفي الدور ربع النهائي على غانا بركلات الترجيح 4/2 بعد التعادل في الوقت الأصلي 1/1.
الأوروجواي يقودها مدرب جريء ومنظم جدا في عمله وهو أوسكار تاباريز الذي قاد الفريق الأزرق إلى عالم الكبار. ويلعب بأسلوب دفاعي صارم ويعتمد على الهجمات المرتدة، لكنه يفقد اليوم أهم عنصر لديه وهو سواريز المطرود في مباراة غانا حينما صد الكرة بيده وهو على خط المرمى وكان هذا الخطأ سببا قويا في الفوز بضربات الجزاء الترجيحية كون اللاعب الغاني أخفق في التسجيل، أيضا يتعرض لهزة دفاعية بفقد لاعب مهم بسبب البطاقة الصفراء الثانية وهو خورخي فوسيلي.
والأكيد أن الأوروجواي ستلعب بأسلوب دفاعي بحت وربما تخطف هدفا من كرة ثابتة أو هجمة مرتدة، اللاعبون في قمة حماستهم ويلعبون بدافع تحقيق الفوز والوصول للنهائي.
أما هولندا فتسعى الى بلوغ النهائي الثالث في تاريخها بعد عامي 1974 و1978 عندما سقطت أمام المنتخبين المضيفين ألمانيا والأرجنتين على التوالي.
عموما هذه المباراة تمثل المواجهة الثانية لهما في نهائيات كأس العالم، حيث سبق والتقيا في الدور الأول عام 1974 وفاز المنتخب البرتقالي بهدفين سجلهما جوني ريب، في طريقه الى المباراة النهائية.
والتقى المنتخبان ودياً عام 1980 وفازت الأوروجواي 2/0.
المنتخب الهولندي تألق في هذا المونديال بـ5 انتصارات متتالية، وأهمها بالطبع تجاوز البرازيل 2/1 في الدور ربع النهائي.
المنتخب الهولندي أقوى وأكثر ترشيحا بكوكبة نجوم في مختلف الخطوط ويتميز بالأداء الشمولي والمتوازن، وفي الوسط يتمتع بحيوية ترجح كفة البرتقالي للسيطرة على الميدان بوجود ويسلي سنايدر واريين روبن وروبن فان بيرسي ورافايل فان در فارت.
تعليق