جفت الأقلام وخبت شمس الشموس وهاجرت الطيور وانسدل الستار..
امتطيت جوادا سألته أن يعبر بي إلى أعالي الجبال إلى شاهق الوديان......
بفؤاد يحرقه لهيب الشوق والحنين..
تسورت القلاع والحصون اطلقت السهام والنبال..
حاولت هدم حصون منيعة أبت تنحني..
وسط امواج عالية ورياح عاتية
ركبت أسطولا أبحر بي إلى شواطئ الأمان..
أينعت في البراري وردة جورية شذاها عطّر أيامي..
مرت الأيام والسنون ولا أزال في رحلة إلى المجهول..
دمتم بود
امتطيت جوادا سألته أن يعبر بي إلى أعالي الجبال إلى شاهق الوديان......
بفؤاد يحرقه لهيب الشوق والحنين..
تسورت القلاع والحصون اطلقت السهام والنبال..
حاولت هدم حصون منيعة أبت تنحني..
وسط امواج عالية ورياح عاتية
ركبت أسطولا أبحر بي إلى شواطئ الأمان..
أينعت في البراري وردة جورية شذاها عطّر أيامي..
مرت الأيام والسنون ولا أزال في رحلة إلى المجهول..
دمتم بود
تعليق