[align=center]ليت القضية تتعلق بألف موظف أو ألفين أو ثلاثة أو عشرة.. لكن القضية تتعلق بمستقبل أكثر من 80 ألف مواطن ومواطنة ما يزالون ينتظرون تطبيق الأمر الملكي بترسيمهم والذي ما يزال يراوح بين وزارتي المالية والخدمة المدنية منذ أكثر من سنتين هما عمر الأمر الملكي..
* لم يكن أحد من الوزارتين يخرج للإعلام ويخبر الناس عما تم بخصوص وضعهم ومستقبلهم.. وبالتالي لجأ العديد منهم للصحافة التي تبنت القضية طيلة الفترة الماضية ولكن دون.. جدوى.. لا أحد يتحدث لا أحد يقول شيئاً!
* استمر الوضع عائما غائماً حتى خرج أحد المستشارين في وزارة الخدمة المدنية قبل ليلتين في برنامج المجلس الذي يقدمه الأخ خالد مدخلي.. قلت (فرجت وكنت أظنها لا تفرج)!
ـ تابعت اللقاء حتى قلت: ليته لم يخرج.. كان عشرات الآلاف مستبشرين ينتظرون أن يسمعوا خبرا ساراً .. كانوا يبحثون عن إجابة..
فيما سعادة المستشار يبرر ويدافع طيلة الحلقة عن وزارته ووزارة المالية، وكأن المسؤولية تقع على الدفاع المدني أو الرئاسة العامة لرعاية الشباب!
* أكثر من 80 ألف مواطن ومواطنة يبحثون ويسألون عن المرسوم الملكي القاضي بترسيمهم والأخ المستشار لا يحمل في جعبته سوى ما يدفع به القصور عن وزارته.. والأدهى أنه كان يدافع بشراسة أيضاً عن وزارة المالية!!
* المضحك المبكي أنه حينما طرحت إحدى المتصلات بالبرنامج واسمها مشاعل سؤالاً تقول فيه : هل سيتم تثبيتنا ومتى؟ أجاب عليها سعادته بقوله: قريبا جدا!
* يا صاحب القرار: الناس سئمت الانتظار، وسئمت التصريحات مجهولة المصدر.. الناس تريد حلاً.. تريد جواباً دقيقا ومدة زمنية محددة. [/align]
* لم يكن أحد من الوزارتين يخرج للإعلام ويخبر الناس عما تم بخصوص وضعهم ومستقبلهم.. وبالتالي لجأ العديد منهم للصحافة التي تبنت القضية طيلة الفترة الماضية ولكن دون.. جدوى.. لا أحد يتحدث لا أحد يقول شيئاً!
* استمر الوضع عائما غائماً حتى خرج أحد المستشارين في وزارة الخدمة المدنية قبل ليلتين في برنامج المجلس الذي يقدمه الأخ خالد مدخلي.. قلت (فرجت وكنت أظنها لا تفرج)!
ـ تابعت اللقاء حتى قلت: ليته لم يخرج.. كان عشرات الآلاف مستبشرين ينتظرون أن يسمعوا خبرا ساراً .. كانوا يبحثون عن إجابة..
فيما سعادة المستشار يبرر ويدافع طيلة الحلقة عن وزارته ووزارة المالية، وكأن المسؤولية تقع على الدفاع المدني أو الرئاسة العامة لرعاية الشباب!
* أكثر من 80 ألف مواطن ومواطنة يبحثون ويسألون عن المرسوم الملكي القاضي بترسيمهم والأخ المستشار لا يحمل في جعبته سوى ما يدفع به القصور عن وزارته.. والأدهى أنه كان يدافع بشراسة أيضاً عن وزارة المالية!!
* المضحك المبكي أنه حينما طرحت إحدى المتصلات بالبرنامج واسمها مشاعل سؤالاً تقول فيه : هل سيتم تثبيتنا ومتى؟ أجاب عليها سعادته بقوله: قريبا جدا!
* يا صاحب القرار: الناس سئمت الانتظار، وسئمت التصريحات مجهولة المصدر.. الناس تريد حلاً.. تريد جواباً دقيقا ومدة زمنية محددة. [/align]
تعليق