أدى اشتراط وزارة التربية والتعليم أن لا تزيد المسافة عن 150 كيلومتراً بين مقر عمل المعلم وأي جهة تعليمية يرغب إكمال دراسته فيها مسائيا إلى نشوء أزمة في الميدان التربوي وحالة من الاحتقان بين إدارات التربية والتعليم والمعلمين.
فقد أبدى معلمون انزعاجهم من هذا الشرط "الغريب" الذي ليس له أي فائدة من وجهة نظرهم وأكدوا أنهم بذلوا جهودا جبارة للحصول على الموافقة للالتحاق بالبرامج المسائية في الماجستير، وبعد ان خرجوا من عنق الزجاجة فوجئوا بتعنت وزارة التربية والتعليم وعدم موافقتها على التحاقهم بهذه البرامج على الرغم من أنها خارج وقت الدوام الرسمي ولا تتحمل الوزارة أي نفقات مالية تترتب على ذلك.
وقالوا "إننا نستغرب أن تقف وزارتنا حجر عثرة في طريقنا لإكمال مسيرتنا التعليمية وتطوير مهارتنا وقدراتنا وأدواتنا في أوقات فراغنا وفي جامعات سعوديه معترف بها". ووصفوا هذا القرار بأنه نوع من التثبيط وقتل الحماس ولا يعلمون الدوافع التي جعلت الوزارة تقره وتضعه شرطاً لموافقتها لالتحاق المعلمين بهذه البرامج
فقد أبدى معلمون انزعاجهم من هذا الشرط "الغريب" الذي ليس له أي فائدة من وجهة نظرهم وأكدوا أنهم بذلوا جهودا جبارة للحصول على الموافقة للالتحاق بالبرامج المسائية في الماجستير، وبعد ان خرجوا من عنق الزجاجة فوجئوا بتعنت وزارة التربية والتعليم وعدم موافقتها على التحاقهم بهذه البرامج على الرغم من أنها خارج وقت الدوام الرسمي ولا تتحمل الوزارة أي نفقات مالية تترتب على ذلك.
وقالوا "إننا نستغرب أن تقف وزارتنا حجر عثرة في طريقنا لإكمال مسيرتنا التعليمية وتطوير مهارتنا وقدراتنا وأدواتنا في أوقات فراغنا وفي جامعات سعوديه معترف بها". ووصفوا هذا القرار بأنه نوع من التثبيط وقتل الحماس ولا يعلمون الدوافع التي جعلت الوزارة تقره وتضعه شرطاً لموافقتها لالتحاق المعلمين بهذه البرامج
تعليق