إذا أراد الله بعبد خيرا أيقضه من الغفلة وبصـــره بعيوبه وألهمه عبادته
وحـــــــــرك قلبة فتجده خائفا راجيا لوقته نادما على مافرط
في سنه، يبادر أنفاسه ، ويستعد للقدوم على ربه، ويجمع
زادا للسفــــــــــــــــر الطــــــــــــــــويل
قال الله تعالى (يومئذ تعرضون لاتخفى منكم خافية)
وحـــــــــرك قلبة فتجده خائفا راجيا لوقته نادما على مافرط
في سنه، يبادر أنفاسه ، ويستعد للقدوم على ربه، ويجمع
زادا للسفــــــــــــــــر الطــــــــــــــــويل
قال الله تعالى (يومئذ تعرضون لاتخفى منكم خافية)
تعليق