أولاً مرحباً مليووون في مدونة الجميع
ثانياً إصطخر سأشرحها بالتفصيل هع هع
هي تعني إبعد شويه سو لي مكان بشرط أن يكون إبتعادك للخلف
يعني إرجع ورى شويه
فمثلاُ أنتي واقفه في طابور الجمعيه مدري المقصف في المدرسه ثم تأتي وحده تقول لك إصطخري خليني أدخل قدامك في الطابور
يعني الإصطخار لابد أن يكون للخلف وليس للأمام
للخلف = إصطخر
للأمام = أقدم
للجنب = تيانب
هههههههههههههه
إنها لهجتنا المحلية الممتازه
أولاً مرحباً مليووون في مدونة الجميع
ثانياً إصطخر سأشرحها بالتفصيل هع هع
هي تعني إبعد شويه سو لي مكان بشرط أن يكون إبتعادك للخلف
يعني إرجع ورى شويه
فمثلاُ أنتي واقفه في طابور الجمعيه مدري المقصف في المدرسه ثم تأتي وحده تقول لك إصطخري خليني أدخل قدامك في الطابور
يعني الإصطخار لابد أن يكون للخلف وليس للأمام
للخلف = إصطخر
للأمام = أقدم
للجنب = تيانب
هههههههههههههه
إنها لهجتنا المحلية الممتازه
أها
اصطخر يعني ارجع ورااا
والله اني حسبت معناها< استخر > بس لابسه قناع
والله أول مره اسمع بها
ثانكس على المعلومه الجديدة أستاذ جمال
ماقصرت على الشرح وبالديتيلز
ماجستير _ إدارة وتخطيط تربوي
مدربة معتمدة من :
وزارة التعليم المؤسسة العامة للتدريب والتطوير المهني المعهد الكندي العالمي
روح تحلق في سماء الإيجابية والتفاؤل
يوماً ما سأحقق حلمي و أصبح ما أريد
ركب سيارة صاحبه .. فكانت أول كلمة قالها : ياااه !! ما أقدم سيارتك !!
ولما دخل بيته .. رأى الأثاث فقال : أووووه .. ما غيرت أثاثك ؟!
ولما رأى أولاده .. قال : ما شاء الله .. حلوين .. لكن لماذا لا تلبسهم ملابس أحسن من هذه !!
ولما عاد إلى البيت قدّمت له زوجته طعامه .. وقد وقفت المسكينة في المطبخ ساعات ..
رأى أنواعه فقال : ياااا الله .. لماذا لم تطبخي رزّ ؟
أوووه .. الملح قليل ! لم أكن أشتهي هذا النوع !!
دخل محلاً لبيع الفاكهة .. فإذا المحل مليء بأصناف الفواكه ..
فقال : عندك مانجو ؟
قال صاحب المحل العجوز : لا .. هذه في الصيف فقط ..
فقال : عندك بطيخ ؟ قال : لا ..
فتغير وجهه وقال : ما عندك شيء .. ليش فاتح المحل ! وخرج ..
ونسي أن في المحل أكثر من أربعين نوعاً من الفواكه ..
نعم ..بعض الناس يزعجك بكثرة إنتقاده .. ولا يكاد أن يعجبه شيء ..
فلا يرى في الطعام اللذيذ إلا الشعرة التي سقطت فيه سهواً ..
ولا في الثوب النظيف إلا نقطة الحبر التي سالت عليه خطئاً ..
ولا في الكتاب المفيد إلا خطئاً مطبعياً وقع سهواً ..
فلا يكاد يسلم أحد من إنتقاده .. دائم الملاحظات ..
يدقق على الكبيرة والصغيرة ..
من كان هذا حاله عذب نفسه في الحقيقة .. وكرهه أقرب الناس إليه واستثقلوا مجالسته..
لأنه لا يقيم لمشاعر الناس إعتباراً .. يجرحهم بكل سهولة ولا يعتقد أنه قد أخطأ بشيء ! -..
قالت أمنا عائشة رضي الله عنها وهي تصف حال محمد صلى الله عليه وسلم وتعامله معهم :
ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاماً قط .. إن اشتهاه أكله وإلا تركه ..
نعم ما كان يصنع مشكلة من كل شيء ..
وقال أنس رضي الله عنه : والله لقد خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع سنين ..
ما علمته قال لشيء صنعته : لم فعلت كذا وكذا ؟
ولا عاب عليّ شيئاً قط .. ووالله ما قال لي أفَّ قط ..
هكذا كان .. وهكذا ينبغي أن نكون ..
لا تكن مدققاً في كل شيء .. خاصة في الأمور الدنيوية .. تعود أن تمشّي الأمور ..
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لاحظ خطئاً على أحد لم يواجهه به وإنما يقول :
ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ..
يعني : إياكِ أعني واسمعي يا جارة ..
تعليق