تويت
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
((( الأمن الفكــــــــــري )))
من أهم عناصر المفاهيم الأمنيه تأثيرا وأقواها صلة بمفهوم ( الامن الشامل ) مراحل حياة الانسان وضروراته ومتطلباته ...
والمؤسسات التربويه والثقافيه تحمل مسؤليات كبيرة في حماية المجتمع من كل فكر ضال ، عبر تربيه النشء وإعداده ورعايته وحسن توجيهه ومسؤوليه المؤسسات الثقافيه عظيمه في صنع سياج ثقافي أمني يحصن الشباب من كل فكر دخيل ، ويعزز انتماءهم لدينهم وأمتهم ووطنهم ، ويجعلهم اكثر قدرة على الحفاظ على هويه الامة وثقافتها و قيمها
للأمن مفهوم يعرف بإطمئنان الفرد والاسرة والمجتمع على ان يحيوا حياة طيبه في الدنيا لا يخافون على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم ودينهم وعقولهم ، أو هو مجموعه إجراءات تربويه وقائية لحماية الوطن والمواطن داخليا وخارجيا .......
الدور الامني للمؤسسات التربويه ..
اذا قامت الموسسات التعليميه بدورها التربوي والانساني والديني في رعايه الشباب فإنها دون شك ستهدي للأمه جيلا محصناً من كل فكر دخيل ....
الدور الامني للمؤسسات الثقافيه
إن المؤسسات الثقافيه مدعوه لاستنهاض همم أبناء الامه في حمايه فكرها وثقافتها : لان الصيانة لأية امة تتأكد بحرصها على هويتها الثقافيه .. والمثقف هو ضمير الأمه ، ومسؤليه في صيانة ثقافه الامه واجب ديني وطنـــــــــي ..
والمثقف الملتزم مطالب بأن يصدع بكلمه الصلاح التي يتوخى منها دينه وأمته ومجتمعه وصد كل فكر ضال ...
وفق الله الجميع لما فيه خير لدينه وامته ..[/align]
((( الأمن الفكــــــــــري )))
من أهم عناصر المفاهيم الأمنيه تأثيرا وأقواها صلة بمفهوم ( الامن الشامل ) مراحل حياة الانسان وضروراته ومتطلباته ...
والمؤسسات التربويه والثقافيه تحمل مسؤليات كبيرة في حماية المجتمع من كل فكر ضال ، عبر تربيه النشء وإعداده ورعايته وحسن توجيهه ومسؤوليه المؤسسات الثقافيه عظيمه في صنع سياج ثقافي أمني يحصن الشباب من كل فكر دخيل ، ويعزز انتماءهم لدينهم وأمتهم ووطنهم ، ويجعلهم اكثر قدرة على الحفاظ على هويه الامة وثقافتها و قيمها
للأمن مفهوم يعرف بإطمئنان الفرد والاسرة والمجتمع على ان يحيوا حياة طيبه في الدنيا لا يخافون على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم ودينهم وعقولهم ، أو هو مجموعه إجراءات تربويه وقائية لحماية الوطن والمواطن داخليا وخارجيا .......
الدور الامني للمؤسسات التربويه ..
اذا قامت الموسسات التعليميه بدورها التربوي والانساني والديني في رعايه الشباب فإنها دون شك ستهدي للأمه جيلا محصناً من كل فكر دخيل ....
الدور الامني للمؤسسات الثقافيه
إن المؤسسات الثقافيه مدعوه لاستنهاض همم أبناء الامه في حمايه فكرها وثقافتها : لان الصيانة لأية امة تتأكد بحرصها على هويتها الثقافيه .. والمثقف هو ضمير الأمه ، ومسؤليه في صيانة ثقافه الامه واجب ديني وطنـــــــــي ..
والمثقف الملتزم مطالب بأن يصدع بكلمه الصلاح التي يتوخى منها دينه وأمته ومجتمعه وصد كل فكر ضال ...
وفق الله الجميع لما فيه خير لدينه وامته ..[/align]