• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرجل مخلوق بصري والمرأة سمعية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرجل مخلوق بصري والمرأة سمعية



    دراسة أجرتها الدكتورة فوزية الدريع
    مسألة علمية مؤكدة أن الرجل مخلوق بصري والمرأة مخلوق سمعي،هذا لا يعني أن عيون المرأة ثانوية التأثير عليها، أو أن الرجل لا يتأثر من أذنه.. بل على العكس كم من الرجال وقعوا في شباك كلام معسول وكم من امرأة فقدت عقلها من عيونها..ولكن مسألة الغلبة مسألة نسبية.. وبالذات من ناحية التأثير العاطفي والغريزي..
    علميا وكمتخصصة في علم الثقافة الجنسية هناك توكيد أن الرجل بصري وهذه حقيقة ذكرها الدين.. لذا كان أمر غض البصر للرجال أكثر من النساء..
    علميا فإن العين هي بوابة المخ، ولذا فإن العين أسرع حاسة من الحواس الخمس تنقل التأثير، ويتم التجاوب معه بسرعة جسديا.. وعلميا أيضا وجد أن هرمون التستسترون يتجاوب مع البصر كأسرع هرمون يتجاوب مع الحواس وأن سرعة تجاوبه ينقلها إلى جسد الرجل فيتم التفاعل بسرعة مع ذلك، ولعل النظرة الأولى ممكن إطفائها وإطفاء تأثيرها، ولكن النظرة الثانية واستمرار النظر هو الذي يخلق التجاوب السريع (سبحان الله) لذلك في الدين الإسلامي ومن دعوة غض البصر هناك وقف لهذا التفاعل، وعبارة (النظرة الأولى لك والثانية عليك) كبند في الإسلام قائم على علمية هذا الأمر.. العلاقة بين العين وهرمون التستسترون الذي تنتجه الأعضاء التناسلية عند الرجل ـ علاقة تجاوب سريعة مدتها لا تتجاوز ثلاث ثواني فقط.. (فما أعظم الإسلام في علميته).
    بالطبع كلما كان الرجل واعيا ومؤمنا كانت لديه سيطرة على نظراته أكثر وأجاد فن (غض البصر)..
    لكن الرجل في بداية مراهقته مع نضج الغدد الجنسية وفي ريعان شبابه.. وفي مرحلة متأخرة في حياته يصاب ((((بداء البحلقة)))) ..
    الغريب أن بعض الرجال يعتقد أنه لو بحلق في المرأة سوف تنتبه لإعجابه فيها.. والواقع أن المرأة التي يبحلق فيها الرجل تصاب بالتوتر.. في حين أن المرأة التي ينظر لها الرجل ثم يبعد عنها عينيه تصاب بالانجذاب والراحة أكثر.. إن البحلقة التي تحدث هذا الانتعاش البدني تخلق حالة اتساع في بؤبؤ العين..
    إن بؤبؤ العين يضيق ويتسع مع انفعالات الإنسان: مع الشهوة والسعادة والاشمئزاز وغيرها..
    وهذا أمر يحدث عند المرأة والرجل على حد سواء..
    من الدراسات الأخيرة الطريفة .. التي تتحدث عن اتساع بؤبؤ العين على الأجساد، دراسة وجدت أنه لو مرت امرأة رشيقة فإن بؤبؤ عين المرأة يتسع أكثر من بؤبؤ عين الرجل، إعجابا برشاقتها
    وبؤبؤ عين الرجل يتسع أكثر عند رؤية المرأة الممتلئة.
    مع أن كثيرون لا يفكروا في مسألة قراءة العين وبؤبؤها.. إلا أن الرجل والمرأة معا بينهما تفاهم لا شعوري، فمثلا الرجل يستطيع قراءة عيون المرأة وفهم حجم اتساع بؤبؤها ما إذا كانت نظرتها له أخوية أم غريزية ..
    والمرأة تتمنع الرؤية وتستمر واضعة الرجل أسير ثرثرتها حتى لا يراها بسرعة.. هي مدركة أنه مخلوق بصري وأنه إن أشبع عينه ملها، لذلك تفضل أن تثرثر أطول فترة ممكنة معه حتى يبقى..
    والرجل يدرك بأن المرأة مخلوق سمعي لذا يعطيها ثرثرة لفترة حتى يكسب مكاسب بصرية لاحقا..
    في النهاية العين هي بوابة المخ.. لكن العقل هو الحالك الذي يجب أن يلعب دور التحجيم.. فالمسألة ليست بوابة بلا حكم أو حارس.. وجعل البؤبؤ يتسع لا راحته بدون سيطرة هو ضرب من الضعف..

    .................منقول........ ...........

  • #2
    وانا اقول وشفيهم النسوان علينا ههههههههههههههههه

    تقبل فائق احترامي

    تعليق


    • #3
      ابو عبد العزيز

      تسلم علىتقلك الرائع 0فعلا هذه النظريه مثبة عمليا

      وواضحة من خلال التجارب 00والواقع00

      تحياتي لك 00ولمن كانت له فكرة انشاء هذا القسم المتخصص في هذا العلم

      تعليق


      • #4
        [align=center]أبو عبد العزيز هناك ثلاثة أنظمة تمثيلية ( بصري، سمعي، حسي ) وهي تمثيل المعلومات باستخدام الحواس من العالم الخارجي ، وفي داخل الجسم هناك مستقبلات حسية تقوم باستقبال المعلومات وتخزينها ومن ثم تستدعي بنفس الطريقة التي خزنت بها.
        ( فإذا كان الرجل بصري والمرأة سمعية فمنهم الحسيون ).
        ومن الملاحظ على هذا النقل بان الأخت الدكتورة ركزت على جانب واحد وهو الجانب البصري (الرجل مخلوق بصري ) وبقولها ان في الدين الإسلامي ومن دعوة غض البصر هناك وقف لهذا التفاعل، وعبارة (النظرة الأولى لك والثانية عليك) كبند في الإسلام قائم على علمية هذا الأمر.
        وهناء : قول الله تعالى (( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ... )) الآيه
        فهذا أمر من الله تعالى بواسطة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم للنساء المؤمنات ، وغيرة منه تعالى على أزواج عباده المؤمنين ، وتمييز لهن عن صفة نساء الجاهلية وفعال المشركات والفاسقات العاهرات عديمات الدين والحياء : أن يغمضن أبصارهن عن الرجال الأجانب ، ولا ينظرن إليهم بشهوة ، يعني : كما أنه حرم نظر الرجل إلى المرأة الأجنبية ، حرم أيضا نظرهن إلى الرجال الأجانب ، لأن الفساد ينشأ من كل واحد من النظرين .
        ويوضح هذا ما رواه أبو داود والترمذي عن أم سلمه رضي الله عنها أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وميمونة ، إذ أقبل ابن أم مكتوم ، فدخل عليه ، وذلك بعدما أمرنا بالحجاب ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( احتجبا من )) فقلت : يارسول الله ، أليس هو أعمى لا يبصرنا ولا يعرفنا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( أفعميتما أنتما ؟ ألستما تبصرانه ؟ )رواه الترمذي) .
        و قول الله تعالـى: {قُلْ لّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضّواْ مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُواْ فُرُوجَهُمْ ‏ذَلِكَ أَزْكَىَ لَهُمْ إِنّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ }.‏
        ‏ يقول تعالـى ذكره لنبـيه مـحمد صلى الله عليه وسلم: قُلْ للـمؤْمِنـينَ بـالله وبك يا ‏مـحمد يَغُضّوا مِنْ أبْصَارِهِمْ يقول: يكفوا من نظرهم إلـى ما يشتهون النظر إلـيه مـما قد ‏نهاهم الله عن النظر إلـيه. وَيحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ أن يراها مَنْ لا يحلّ له رؤيتها, بلبس ما ‏يسترها عن أبصارهم. ذلكَ أزْكَى لَهُمْ يقول: فإنّ غضها من النظر عما لا يحلّ النظر إلـيه ‏وحفظ الفرج عن أن يظهر لأبصار الناظرين, أطهر لهم عند الله وأفضل. إنّ اللّهُ خَبِـيرٌ بِـمَا ‏يَصْنَعُونَ يقول: إن الله ذو خبرة بـما تصنعون أيها الناس فـيـما أمركم به من غضّ ‏أبصاركم عما أمركم بـالغضّ عنه وحفظ فروجكم عن إظهارها لـمن نهاكم عن إظهارها له.‏
        ‏ وبنـحو ما قلنا فـي ذلك قال أهل التأويـل. ذكر من قال ذلك:‏
        ‏ ـ حدثنـي علـيّ بن سهل الرّملـيّ, قال: حدثنا حجاج, قال: حدثنا أبو جعفر, عن ‏الربـيع بن أنس, عن أبـي العالـية فـي قوله: قُلْ للْـمُؤمِنـينَ يَغُضّوا مِنْ أبْصَارِهِمْ ‏وَيحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ قال: كل فرج ذُكِر حفظة فـي القرآن فهو من الزنا, إلا هذه: وَقُلْ ‏للْـمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أبْصَارِهِنّ وَيحْفَظْنَ فُرُوجَهُنّ فإنه يعنـي الستر.‏
        ‏ ـ حدثنـي علـيّ, قال: حدثنا أبو صالـح, قال: ثنـي معاوية, عن علـيّ, عن ابن ‏عبـاس, قوله: قُلْ للْـمُؤْمِنِـينَ يَغُضّوا مِنْ أبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ وَقُلْ للْـمُؤْمِناتِ ‏يَغْضُضْنَ مِنْ أبْصَارِهِنّ وَيحفَظْنَ فُرُوجَهُنّ قال: يغضوا أبصارهم عما يكره الله.‏
        ‏ ـ حدثنـي يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, فـي قوله: قُلْ للْـمُؤْمِنِـينَ ‏يَغُضّوا مِنْ أبْصَارِهِمْ قال: يغضّ من بصره: أن ينظر إلـى ما لا يحلّ له, إذا رأى ما لا يحلّ ‏له غضّ من بصره, لا ينظر إلـيه, ولا يستطيع أحد أن يغضّ بصره كله, إنـما قال الله: قُلْ ‏لِلْـمُؤْمِنِـينَ يَغُضّوا مِنْ أبْصَارِهِمْ.‏
        لذا فان الناس يولدون بتفضيل لكن يمكن أن تتغير الأنماط بسب الواقع والبيئات والسياق والتدريب.
        فيمكن أن يكون السمعي بصريا أو حسيا بحسب السياق فأنت في سياق تكون سمعي أو بصري أو حسي خلقت مفضلا لإحدى هذه الأنماط ولكن السياق تنمي جانبا وتضعف أخر والبيئة لها تأثير في غلبة النمط فأهل المناطق التي بها أشجار وأزهار وألوان طبيعة مختلفة مثلا يغلب عليهم النمط البصري ويمكن أن تختلف الأنماط من خلال التدريب والبيئة.

        ويمكن استنبط النظام التمثيلي للشخص من الكلمات التي تصدر منه أي يمكن استخلاص النظام التمثيلي للشخص من حديثة.[/align]

        تعليق


        • #5
          اشكر للجميع وانت كذلك اخي القـalgarniـــرني

          تعليق

          يعمل...
          X