بما معناه ليس في أمرالجوع ببطن غيرك اي تفلسف ولكنّه تعبير أو توصيف صادق عن واقع مؤلم قد يعيشه لا سمح الله أب او ام . لا يعيش هذه الحالة الا من كان له صفة الأب أو الأم.
وقارىء هذه العبارة قد لا يتكشّف له كل معناها اذا كان لم ينعم بعد بالأبوة أو الأمومة.
ماذا يفعل أب - أب طبيعي، اقصد بذلك من يعيش حالة الأبوّة كما يجب - يرى أمام عينيه ابنه يتضوّر ألما من الجوع أمام ناظريه وهو لا يملك ما يقيم به أود ولده؟ من يحسّ بالجوع أكثر الأب غير الجائع أم الابن الجائع؟
قال سهل بن علي : كنت أُلازم خير بن نعيم القاضي , و أجالسه , و أنا يومئذ حديث السن ,و كنت أراه يتّجر في الزيت . فقلت له : و أنت أيضا تتّجر ؟!
فضرب بيده على كتفي ثم قال : انتظر حتى تجوع ببطن غيرك ، فقلت في نفسي : كيف يجوع إنسانٌ ببطن غيره ؟ فلمّا ابتليتُ بالعيال إذا أنا أجوع ببطونهم ...
المشاركة الأصلية بواسطة « أع ـمــ ق ــآ السـكـون »مشاهدة المشاركة
الجوآب نعم
قال سهل بن علي : كنت أُلازم خير بن نعيم القاضي , و أجالسه , و أنا يومئذ حديث السن ,و كنت أراه يتّجر في الزيت . فقلت له : و أنت أيضا تتّجر ؟! فضرب بيده على كتفي ثم قال : انتظر حتى تجوع ببطن غيرك ، فقلت في نفسي : كيف يجوع إنسانٌ ببطن غيره ؟ فلمّا ابتليتُ بالعيال إذا أنا أجوع ببطونهم ...
و الله أعلم ! هذآ الي إكتشفته من النت من سؤآلك
<< زآدت معلومه ^^ ....
[justify] إجابة صحيحة ، وموفقة ، بارك الله فيك .. عن عائشة أنها قالت جاءتنى مسكينة تحمل ابنتين لها فأطعمتها ثلاث تمرات فأعطت كل واحدة منهما تمرة ورفعت إلى فيها تمرة لتأكلها فاستطعمتها ابنتاها فشقت التمرة التى كانت تريد أن تأكلها بينهما فأعجبنى شأنها فذكرت الذى صنعت لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال « إن الله قد أوجب لها بها الجنة أو أعتقها بها من النار ».
[/justify]
تعليق