السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذرا وإن كان أقبح من ذنب على الغياب عن المشاركه طيلة هذه الفتره
فربما كان عتاب المحب له أثر فإن صفحتم عنه وأنتم دوما كذلك كنتم أعظم درجة
فربما كان عتاب المحب له أثر فإن صفحتم عنه وأنتم دوما كذلك كنتم أعظم درجة
يقول الأستاذ صادق الإحساس: مثل الدموع الي غشت وجه طفله
فذكرني بأحمد الأبن الأصغر للعم ظافر حينما خرجت رصاصه طائشه
من السلاح الذي كان بيده فمزفت أحشائه...سمع أهله الصوت فسعوا لنجدته.... العم ظافر طاعن في السن لم يستطع أن يحمله والأم تصرخ تارة وتقبله تارة ثم تناجيه عسى أن يرد عليها
فحمله ثلاثة من أخواته لإسعافه ولكنه كان قد فارق الحياه
فلك أن تتخيل بكاء الشيخ
فذكرني بأحمد الأبن الأصغر للعم ظافر حينما خرجت رصاصه طائشه
من السلاح الذي كان بيده فمزفت أحشائه...سمع أهله الصوت فسعوا لنجدته.... العم ظافر طاعن في السن لم يستطع أن يحمله والأم تصرخ تارة وتقبله تارة ثم تناجيه عسى أن يرد عليها
فحمله ثلاثة من أخواته لإسعافه ولكنه كان قد فارق الحياه
فلك أن تتخيل بكاء الشيخ
اللهم أرحمه وأموات المسلمين أجمعين
[poem=font="simplified arabic,6,white,normal,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/21.gif" border="double,4,gray" type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""] ما أقول ياصادق غشت وجه طفله=ألا غشت وجه الكهل في محياه
كن الهموم أستار والدمع قبله=والحظ كفن فرحته يوم فرقاه
أن صاح بأسمه يقطع الموت وصله=وأن جاه يشكي ماسمع صوت شكواه
عرس الطعون وزفة الحزن عجله=امرحب(ن) بالضيم من قال أواه
وش عاد من قلبه وروحه وعقله=يمسي طريح(ن)ماحظي بالمداواه
قم وأدفنه وألا أدفن الفرح قبله=وأدع الطعون اتعين دمعك لمبكاه
دام الجروح أتشيب في القلب طفله=يتيمةً....وش حظها بالمواساه؟[/poem]
تعليق