[justify] [/justify][justify][/justify][justify]
1 ـ الربانية : ربانية المصدر ، أي أنه من عند الرب سبحانه وتعالى .
" فهو يرد الناس إلى خالقهم ، ويصلهم به مباشرة وبلا حواجز : " يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم " وقال سبحانه : " يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه " .
2 ـ الوسطية : فلا إفراط ولا تفريط ، وهي سمة هذه الأمة . : " وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا" .
3 ـ الفطرية : عقيدة الإسلام ، وأحكامه وتشريعاته مراعية للفطرة البشرية " فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون" . و" كل مولود يولد على الفطرة "
4 ـ العالمية : فهو رحمة للعالمين" وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين " . ، والناس فيه سواسية " إن أكرمكم عند الله أتقاكم"
5 ـ الشمول : فهو يشمل جميع جوانب الحياة من عبادات ، ومعاملات .
6 ـ التيسير : فهو رحمة للعالمين فلا يكلف الإنسان فوق طاقته " لا يكلف الله نفسا إلا وسعها " .
" ولا يغفل الإسلام أبداً عن واقع الطبيعة البشرية وما ركب فيها من تنوع في الطاقات والاتجاهات والمستويات ، لذلك لا يلزم الناس بصورة مثالية معينة مصبوبة في قالب لا تتعداه ، إنما هو يطلب إلى كل إنسان أن يبلغ حدود الكمال الممكن له بحسب استعداداته ، وطاقاته ، واتجاهاته ، وكل ما يفرضه هو المحاولة الدائمة ببلوغ ذلك الكمال الخالص في حدود الإطار المثالي العام ".
للمزيد كتاب : دور الأسرة في تربية الأولاد صـ 27 وما بعدها .
[/justify]
1 ـ الربانية : ربانية المصدر ، أي أنه من عند الرب سبحانه وتعالى .
" فهو يرد الناس إلى خالقهم ، ويصلهم به مباشرة وبلا حواجز : " يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم " وقال سبحانه : " يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه " .
2 ـ الوسطية : فلا إفراط ولا تفريط ، وهي سمة هذه الأمة . : " وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا" .
3 ـ الفطرية : عقيدة الإسلام ، وأحكامه وتشريعاته مراعية للفطرة البشرية " فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون" . و" كل مولود يولد على الفطرة "
4 ـ العالمية : فهو رحمة للعالمين" وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين " . ، والناس فيه سواسية " إن أكرمكم عند الله أتقاكم"
5 ـ الشمول : فهو يشمل جميع جوانب الحياة من عبادات ، ومعاملات .
6 ـ التيسير : فهو رحمة للعالمين فلا يكلف الإنسان فوق طاقته " لا يكلف الله نفسا إلا وسعها " .
" ولا يغفل الإسلام أبداً عن واقع الطبيعة البشرية وما ركب فيها من تنوع في الطاقات والاتجاهات والمستويات ، لذلك لا يلزم الناس بصورة مثالية معينة مصبوبة في قالب لا تتعداه ، إنما هو يطلب إلى كل إنسان أن يبلغ حدود الكمال الممكن له بحسب استعداداته ، وطاقاته ، واتجاهاته ، وكل ما يفرضه هو المحاولة الدائمة ببلوغ ذلك الكمال الخالص في حدود الإطار المثالي العام ".
للمزيد كتاب : دور الأسرة في تربية الأولاد صـ 27 وما بعدها .
[/justify]
تعليق