كلمة التوحيـ ــــدالخالــصه ,
ركــــن من أركــــان الـــديــن ,
وأفـــــضــ ل الــذكـــر
وبـــ ــها تســكن النـــفـوس
وتطــمـئن الــقـــلوب
ركــــن من أركــــان الـــديــن ,
وأفـــــضــ ل الــذكـــر
وبـــ ــها تســكن النـــفـوس
وتطــمـئن الــقـــلوب
قال تعالى
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ }سورة ابراهيم
في تفسير ابن كثـــــير:
قال علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس في قوله ( مَثَلا كَلِمَةً طَيِّبَةً ) شهادة أن لا إله إلا الله،
( كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ ) وهو المؤمن،
( أَصْلُهَا ثَابِتٌ ) يقول: لا إله إلا الله في قلب المؤمن،
( وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ ) يقول: يرفع بها عمل المؤمن إلى السماء
في تفســـير الســعدي :
يقول تعالى: ( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا كَلِمَةً طَيِّبَة)" وهي شهادة أن لا إله إلا الله، وفروعها
(كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ) وهي النخلة
(أَصْلُهَا ثَابِتٌ) في الأرض
(وَفَرْعُهَا) منتشر
(فِي السَّمَاءِ) وهي كثيرة النفع دائما .
وفي الحديث الصحــيح
يخرج من النار - وقال شعبة : أخرجوا من النار -
من قال : لا إله إلا الله ، وكان في قلبه من الخير ما يزن
شعيره ، أخرجوا من النار من قال : لا إله إلا الله وكان
في قلبه من الخير ما يزن برة ، أخرجوا من النار من قال : لا إله إلا الله وكان في قلبه ما يزن ذرة
من قال : لا إله إلا الله ، وكان في قلبه من الخير ما يزن
شعيره ، أخرجوا من النار من قال : لا إله إلا الله وكان
في قلبه من الخير ما يزن برة ، أخرجوا من النار من قال : لا إله إلا الله وكان في قلبه ما يزن ذرة
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - لصفحة أو الرقم: 2593
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وقوله صلى الله عليه وسلم
ما من عبد قال : لا إله إلا الله ، ثم مات على ذلك ، إلا دخل الجنة ، وإن زنا وإن سرق ، و إن رغم أنف أبي ذر
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - لصفحة أو الرقم: 5733
ما من عبد قال : لا إله إلا الله ، ثم مات على ذلك ، إلا دخل الجنة ، وإن زنا وإن سرق ، و إن رغم أنف أبي ذر
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - لصفحة أو الرقم: 5733
خلاصة حكم المحدث: صحيح
عن النبي صلى الله عليه وسلم
أكثروا من شهادة : أن لا إله إلا الله ؛ قبل أن يحال بينكم
و بينها ، و لقنوها موتاكم
أكثروا من شهادة : أن لا إله إلا الله ؛ قبل أن يحال بينكم
و بينها ، و لقنوها موتاكم
يتبع
تعليق