مرحبا مليون
ايبله فقدناك نعمه
وان شاء الله انك معاد تفلح

أنا ودي ألعبها !!!
في الشرقية والأحساء عامة يسمونها (( اللّقصة )) وأصبحت من التراث .
يعطيك العافية عمدتنا .

هيا تلقطي حصن درموا
وستعنا بالله
الله يوفجج

هذي تصلح لك ياعم يرين اذا انك ناوي تكد بعد التقاعد

ههههههههههه
ايبله ايبله ياوران
مااني ولا عنها

مدري مالي من البارح وامعصيدة معلقتن معي

فطور عصيده يعني فطور عصيده

وبصر الله

يقول الأصمعي :
بـينما كنتُ أسيرُ في البادية ، إذ مررتُ بـحجرٍ مكتوبٌ عليه هذا البيت :
أيا معشر العُشــّاقِ بالله خبــّروا * إذا حلّ عشقٌ بالفتى كيف يصنـعُ ؟
فكتبتُ تحته البيت التالي :
يُداري هواهُ ثم يـكـتمُ سِرّهُ * ويـخشعُ في كل الأمورِ ويـخضعُ
يقول ثم عدتُ في اليوم التالي فوجدتُ مكتوباً تـحتهُ هذا البيت :
وكيف يُداري والهوى قاتـل الفتى * وفي كلِ يومٍ قلبه يتقطــّعُ
فكتبتُ تـحتهُ البيت التالي :
إذا لـم يـجد صبراً لكتمان سِرّه * فليس له شئٌ سوى الموتُ يـنـفـعُ
يقول الأصمعي :
فعدتُ في اليوم الثالث فوجدتُ شاباً مُلـقى تـحت الـحجر ميتاً ومكتوبٌ تحتهُ هذان البيتان :
سمعنا أطعنا ثم متـنا فبلــّغوا * سلامي إلى من كان بالوصلِ يـمنـعُ
هنيئاً لأربابِ النعيمِ نعيمهم * وللعاشقِ المسكيـنِ ما يـتـجـرّعُ



امك يامرعي اموه
اثر امحب يعبا جذيه
عسى الله يعلني محب

كم لجي عينوه

اني عين ذا معوه ميتين من امعزا ويكون ثم اساع

الكشكشة : مصطلح أطلقه اللغويون على إبدال الكاف شيناً (ش) في الضمائر المؤنثة مثل :
ــ عندش ــ أي > عندكِ ، أو ـــ الله يهديش ــ أي > يهديكِ وهكذا ، والكشكشة هذه متداولة
في كﻼ‌م قبائل جنوب الجزيرة العربية ونحن منهم وهناك قبائل أخرى تستخدمها .
ومن المعروف أن الضمير زائد في الكلمة ( أي ليس أصيﻼ‌ أو أصليا فيها ) ولكنّ بعض القبائل
الخليجية توسعت في هذا المجال فاستبدلت الكاف شيناً (ش) بالمطلق حتى لو كان الكاف
من أصل الكلمة مثل قولهم : ديش يقصدون ديك أو مسواش بمعنى مسواك وهكذا .

والكشكشة لها جذور لغوية أصيلة ، رغم ضعفها أمام اللغة اﻷ‌م المنتشرة ، فقد قال ابن اﻷ‌عرابي :
عليّ فيما أبتغي أبغيش ... بيضاء ترضيني وﻻ‌ ترضين
وقال آخر :
وإن نأيتُ جَعَلت تدنيش ... وإن تكلَمَتْ حثت في فيش ( فيكِ ، فمكِ )
وقال المجنون ( مجنون ليلى ) :
فعيناش عيناها وجيدش جيدها ... ولكنّ عظم الساق منش دقيقُ

اخواني : هناك مصطلحات أخرى للهجات أخرى مثل الكسكسة وهي لهجة أهل القصيم
وما جاورها ‘ حيث يستبدلون الكاف سين (س) مثل : هﻼ‌بس ، أي أهﻼ‌ بكِ .
وما يهمني ويعنيني في هذا الباب هي الكشكشة ﻷ‌نها لهجتي التي أعتز بها كأي جنوبي كاعتزاز الشريان
بلهجته فضائيا .

القتب من اﻷ‌دوات التراثية التي كانت تستخدم للتحميل على ظهر الجمل, والقتب عبارة عن قطع خشبية متشابكة بطريقة معينة ليتناسب وضعها على ظهر الجمل بحيث يوجد فراغ في وسطها لوضع سنام الجمل فيه, ويمتد القتب على طول ظهر البعير تقريبا, يقول الشاعر محمد اﻷ‌جدل:

قرّبت ملحا الشعر وحروفي وشديت القتب

والحمل يفرك حدّ غاربها ويفرص كورها

ابغي بها رجل الرجال اللي سﻼ‌مي له وجب

تثني يديها بالوﻻ‌ عنده وترخي زورها

أقودها بخزامها وابني واجنّبها العطب

وان قلتها في حضرته لي صفقو جمهورها

في واحدن ركب مع واحد راحوا مشوار ورجعوا وجا ينزلوه
وكانت القزاز مفتوحو حق الراكب نزل الرجال كبير في السن
وصك الباب وجا راعي امسياره وصك القزاز اثر امشتيب اصابعوه
كانن داخله فصك علاها ولا درا فدل يصيح امشايب اه اه
فنزل يمريال ليتوه مالك ياعم قال اك صكيت على اصابعي وبعدن معلقه
قال سلامتك وراح ينزل القزاز

خلف تقلعن اضافير امشايب

بارك الله فيكم جاء مره رمضان وقت موسم خرفه ... موسم فواكه ..... كان وقتها فطورنا ..نحمد الله على تلك النعمه فطيرة مع شاي وإذا تيسر كشنه طماطم وبصل والسحور عصيدة مع فرق وﻻ‌ مريسة ( تمر مخلوط بماء).
كان اليماعة يصلون التراويح في القرية وعشرة دقائق وأنت مخلص التراويح ... يوم من اﻻ‌يام بعد صﻼ‌ة التراويح مجموعة من البثور تشاوروا على غزوا حبحب (جح) واحد من اليماعه .... اتفقوا كلهم .....تحنفشوا وانطلقوا وغزوا حبحب المسكين .... كل واحد حشى دسمالة واشتله بظهره وع المسيد.. كل واحد فقع حبحبتة وما يغرف بالخمس تقول ما يحسي فرق ...... اكلوا لين تقعروا في المسيد معاد قدروا يتنفسون ....بعدها اخذوا اللي بقي معهم ودسوه في سقيفة مليانة رفه ... اليوم الثاني بعد صﻼ‌ة التراوح قضوا على الحبحب المدسوس في الرفه ... راع الحبحب شك واشتكى عند واحد من اليماعه .. رد عليه ... افا ... بثورنا مشاء الله عليهم ما او يفعلونها .... بعد اسبوع علوها اخذوا ما تيسر ... بس المره هذي يبون... كشته.... قالوا ﻻ‌زم ناكل الحبحب في غار في راس جبل حول القرية... اشتلوا الحبحب وطلعوا الجبل ...اخذوا راحه شوي ثم كل واحد قال بسم الله او يفقع حبحبته ...راعي اكبر حبحبه رافع يده اعلى ماعنده او يفقع الحبحبه .... مع رفعت اليد او يضرب فانفلتي يالحبحبه ام دحدري ومن كبرها وقوتها ما انفقعت الى في اسفل الجبل....... البثور دمعت عيونهم من كثر الضحك ..على الحبحبه يوم شافوها مدحدره تقول كفر .. .. نسوا انفسهم من كثر الضحك والتعليق ...اخيرا اعطوا خويهم ماتيسر وكل راح بيته وكانت توبة نهائية من فعل هذا اﻻ‌مر مره ثانية.
المصيبة ان الحبحبة وقعت فوق بﻼ‌د ذا دافع عنهم .... قام صبح اﻻ‌ الوان فوق بﻼ‌ده احمر واخضر ......اشتل عمره وبلغ راع الحبحب ... راع الحبحب ارسل لليماعة يطلب منهم يوصوا على بثروهم ماعاد يغزون مره ثانيه.

جري ياجافعة جري
دونج ثربان الايماني

ليتني في جافعة اساع