المجلس وثر بشعر وعلوم رجال
وهذه قصيده عن الكبر الله يكفينا واياكم شره لشاعر عبدالواحد
يارفيقــي تواضــع يارفيقــي علــى ايش الكبرياء
ادري أنــك جعلــت الليــل يســوّد فـي وجه البـداري
وادري انــك جعلــت الشمش تــرتـد من دون الشفـق
وادري انــك جعـلــت البحــر مالــح ومـاي النيـل حالي
واجتهــادك وعـزمــك يفلــق الحــب ويشـــق النــــوى
وادري انــك بنيــت القـاهره واقتحمت اسوار يـافا
وادري انــك بنيــت السنــد والهنــد وبــلاد انـقره
وانــك اللــي تعــدى خــط بــرليــف ذا فـي دار سينا
وانــك اللـي جلبــت النصــر فـي حرب تحرير الكويت
غيــر وانا رفيقــك صبغــة الكبريا صبغه بغيضه
راعي الكبــريا مـاســـارفــوق الصعيـد ابغــض منه
اخبُــر النملــه كلمــهــا سلــيمــان واتــــواضــــع لها
000000000000000000000000000000 000000
ياشـــدا فيــك طلــع البــن والــريحــان واللايـــمون
عـــن غيــرك ماسمعـا عــن جبــالٍ تطلع البـن شاما
ويــش هــو بــن خــولان الــــذي يقــلـــون وش ليمنـه
فيك ذيك الغيوم الي دعى الشدوان تروي جبلهم
وهضـــــــابٍ توقـــد للبــــروق النــــار مـــن هضبهـــــا
كــــم جبــال تطيح مـــن البروق وكـــم جبالٍ تهزا
لكـــن امـــا شــــــدا لـــو هـــزه البـــركان ماانهز له
انــا مـــدري شـــدا مايلتفـــت للنـاس والاشدا اعمى
انــا مثلــك جبــل لو تلتفـــت لـــي ياشـــــدا ريتني
وهذه قصيده عن الكبر الله يكفينا واياكم شره لشاعر عبدالواحد
يارفيقــي تواضــع يارفيقــي علــى ايش الكبرياء
ادري أنــك جعلــت الليــل يســوّد فـي وجه البـداري
وادري انــك جعلــت الشمش تــرتـد من دون الشفـق
وادري انــك جعـلــت البحــر مالــح ومـاي النيـل حالي
واجتهــادك وعـزمــك يفلــق الحــب ويشـــق النــــوى
وادري انــك بنيــت القـاهره واقتحمت اسوار يـافا
وادري انــك بنيــت السنــد والهنــد وبــلاد انـقره
وانــك اللــي تعــدى خــط بــرليــف ذا فـي دار سينا
وانــك اللـي جلبــت النصــر فـي حرب تحرير الكويت
غيــر وانا رفيقــك صبغــة الكبريا صبغه بغيضه
راعي الكبــريا مـاســـارفــوق الصعيـد ابغــض منه
اخبُــر النملــه كلمــهــا سلــيمــان واتــــواضــــع لها
000000000000000000000000000000 000000
ياشـــدا فيــك طلــع البــن والــريحــان واللايـــمون
عـــن غيــرك ماسمعـا عــن جبــالٍ تطلع البـن شاما
ويــش هــو بــن خــولان الــــذي يقــلـــون وش ليمنـه
فيك ذيك الغيوم الي دعى الشدوان تروي جبلهم
وهضـــــــابٍ توقـــد للبــــروق النــــار مـــن هضبهـــــا
كــــم جبــال تطيح مـــن البروق وكـــم جبالٍ تهزا
لكـــن امـــا شــــــدا لـــو هـــزه البـــركان ماانهز له
انــا مـــدري شـــدا مايلتفـــت للنـاس والاشدا اعمى
انــا مثلــك جبــل لو تلتفـــت لـــي ياشـــــدا ريتني
تعليق