• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجلس يرين عيسى,

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    الله يسعدك يايرين دائما تجينا بالجديد والقديم المتميز وأكيد بإذن الله سنتابع معك والله يعطيك العافية وأتمنى لك التوفيق0
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو شادي9; الساعة May-24-2011, 11:40 PM.

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة يرين عيسى, مشاهدة المشاركة
      0 كانوا يعيون امنسوان زمان لايدخلون مع بعولتهم
      ماهم مثل اساع تسابج امبعل ماشاء الله ( رومنصيه)

      هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههه
      هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههه

      وانها تعود خرشة بخرشه
      وسلامتكم

      يا ليل العنا ليلاه
      تصرمن امشوايا من امضحج

      ماعرفت قصدك بمخروبه !!
      يمكن قصدك امقتره ؟

      المهم

      لازم تعوضها عن ليلتها تاك ،وتستاجرلها في فندق في العليا وتلبسها ثوب ابض وكوشه وحركات مثل امتالين ذوليه ..

      هههههههههههههه

      في انتضار سالفه من سوالفك انت وام شبيلي
      الله يديم المحبه بينك


      واقعد في العافيه ||



      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة صفوق مشاهدة المشاركة
        مبرووووووووووووووووووك افتتااااااح المجلس حقك
        خااااااااااااااااااااااااااااا اااااالو!!!!!!

        الله يبارك في عمرك
        لاهنت ناخالك وخلك حولي تجربلي اذا منه اتا ناسن
        معاد فيه الحيل خلاص امكبر وصل
        [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

        تعليق


        • #49
          يالله صباح خير وتدبير خير
          يالله على بابك ولا خاب طلابك
          يفتاح ياكريم
          انك تفتح لنا في هذا اليوم
          يالله على بابك يالله
          يالله انك تكفينا في عوال الحرام وبنات الحرام







          ياخي على ايش الكدر ..... والضيقة والهم والضجر




          ابسألك,,,, يا صاحبي!!! ..... أمانه,, صليت الفجر؟؟؟




          نويتها قبل المنــــــــــــام ..... أو نيتــك.. بس بالكلام! L




          وقت,, المنبه,, للصلاه؟؟؟ ..... ولا ,, على وقت الدوام ؟؟!!.




          تخيل !! إنك ' ما صحيت ' ..... الموت ,, جالك ,, وانتهيت




          بتقــابل الله بـــــأي وجه ..... والا بتقول انــك نسيــــت ؟؟




          الله عطاك ,,,اللـــــي تبي !! ..... الـــــى متــــى يا صاحبي ؟؟




          لا تــــامن,, الدنيــــا ترى !! ..... من يامــــــن الدنيا غبــــي




          يا لاهي بلبس البشـــــــوت ..... وتفكر ,,,, تعمر بيــــــــوت




          سؤال,, واحــــــد ,,,جاوبـــه..... ماجا على بالك تموت؟




          أنت وانا نبغى ,,, الأجر ..... وقلوبنا ,,,,, ماهي حجر




          يالله --- نتعاهد بالصلاه ..... من بكره ما نخلي الفجر
          [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

          تعليق


          • #50
            لا تقل لغايب وش الهاك
            يعني لا تسأل من كان غائبا مالذي أخرك ..
            [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

            تعليق


            • #51
              انا الذي يا بنت وده علــــــــى ارضاِش
              ~~~~~~~~~~~ وما رضيتي نعنب امـــــش على بيش

              اهديتلش قلبي غـــلا فيـش وطقـاش
              ~~~~~~~~~~~ حتى كساش من الغــــلا حد رجليـش

              يا بنت قلبي من العــــرب بس نقـاش
              ~~~~~~~~~~~ من شاف زولش قـــــال لبيش لبيـش

              منهو الــــــذي علمني الحـب مـالاش
              ~~~~~~~~~~~ حتى عيوني برقـــــي قالـت اغليـش

              ما تذكرين اول قصيــــــده به اعتـاش
              ~~~~~~~~~~~ يومن كسرة البيت حتــــــاه يرضيـش

              انشهد ان حبش ينــــوش الغلا نـاش
              ~~~~~~~~~~~ ناشه على نيشان حبـــش ومغليـش

              يا بنت روقي لاتجينــــي من اقصاش
              ~~~~~~~~~~~ ولاُ الخساره ماتعــــــــدا تـرى فيـش

              تدرين عن شي حاتي العلم لي كاش
              ~~~~~~~~~~~ ابي جوابن واضحـــــن وضح خديـش

              اما غلا فيـه ا تهنــــــــــىء ويهنـاش
              ~~~~~~~~~~~ واغلا بعد من حـب اختش مع اخيش

              ولا ترى فضي كلامـــش مع احكاش
              ~~~~~~~~~~~ مابيش انا يا بنت مابيــــــش مابيـش
              [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

              تعليق


              • #52



                الله يسمع دبيب النملة السوداء في الليلة الظلماء على الصخرة الصماء





                ***************





                طرقتُ باب الرجا والناس قد رقدوا ** وبـتُّ أشكو إلـى مــــولايَ مــا أجدُ



                وقـــلتُ يـــا أملـــي فــــي كلِّ نائبةٍ ** ومَن عليه لِكشفِ الضـــرِّ أعتمـــــدُ

                أشكو إليك أموراً أنـــــــت تعلمـــها ** ما لي على حملها صـــــبرٌ ولا جلّـدُ

                وقد مددتُ يدي بالـــــــــذلِّ مفتـــقِراً ** إليكَ يا خيرَ من مُـــدَّتْ إليـــــــــه يدُ

                فــــــــلا تردنَّـــها يــــا ربِّ خائـــبةً ** فبحرُ جـــودك يـــــروي كلَّ مَن يرِدُ





                ***************




                وَأَحسَنُ مِنكَ لَم تَرَ قَطُّ عَيني ** وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ



                خُلِقتَ مُبَرَّءً مِن كُلِّ عَيــــبٍ ** كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تشــاء






                ***************




                يا درة حُفظت بالأمس غاليةً ** و اليومَ يبغونها للهو و اللعبِ


                يا حرّةً قد أرادوا جعلها أمَةً ** غريبةَ العقل لكن اسمها عربي


                هل يستوي من رسول الله قائده ** دوماً و آخرُ هاديه أبو لهبِ ؟!


                و أين من كانت الزهراء قدوتها ممن تقفت خُطى حمّالةَ الحطبِ





                ***************




                لكل داء دواء يستطب به ** الا الحماقة اعيت من يداويها





                ***************





                نعيب زماننا والعيب فينا ** و ما لزماننا عيب سوانا


                و نهجو ذا الزمان بغير ذنب ** و لو نطق الزمان لنا هجانا


                و ليس الذئب يأكل لحم ذئب ** و يأكل بعضنا بعضاً عيانا





                ***************





                والله لو صحب الإنسان جبريلا ** لم يسلم المرء من قال ومن قيلا

                لقد قيل في الله أقوال مصنفة تتلي ** إلي يوم القيامة إذا رتل القران ترتيلا
                قد قيل إن له ولدا وصاحبة ** زورا وبهتانا وتضليلا
                ذلك قولهم في الله خالقهم ** فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا





                ***************



                وعين الرضا عن كل عيبٍ كليلـة ** كما ان عين السخط تبدي المسـاوي





                ***************




                يخاطبني السفية بكل قبح ** فأكره أن أكون له مجيبا

                يزداد سفاهة فأزداد حلما ** كعود زاده الاحراق طيبا





                ***************





                لا يكذب المرء إلا من مـهانته ** أو عادة السوء أو من قلة الأدب


                لجيفة الكلب عندي خير رائحة ** من كذبة المرء في جد وفي لعب





                ***************




                أعلمه الرماية كل يـومٍ ** فلما اشتد ساعده رماني


                و كم علمته نظم القوافي ** فلما قال قافيةً هـجاني





                ***************




                والله, والله, مرتين, لحفر بئر بإبرتين و كنس أرض الحجاز بريشتين, وغسل عبدين أسودين حتى يصيرا أبيضين, أهون علي من طلب حاجة من لئيم لوفاء دين





                ***************




                و لئن عرف التاريخ أوسا و خزرجا ** فلله أوس قادمون و خزرج

                وإن كنوز الغيب تخفي طلائع حرة ** صابرة رغم المكائد تخرج
                [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                تعليق


                • #53

                  كشف السياف عبدالله بن سعيد البيشي أموراً كثيرة من أسرار مهنته التي يراها كثيرون بأنها غامضة جداً.

                  وروى في لقاء أجرته معه «الحياة» تفاصيل رحلته مع الإطاحة برؤوس المحكومين منذ العام 1412هـ إلى الآن بعد أن ورث المهنة عن والده، شارحاً مراحل التدريب الدقيقة والصعبة التي هيأته لتنفيذ الأحكام الشرعية، وكيف كانت مشاعره قبل التنفيذ وبعده.
                  وسرد البيشي في الحوار آلية تنفيذ الحكم منذ الإعداد له إلى نقل جثمان المحكوم من الساحة، مشيراً إلى مساعي العفو التي يبذلها فاعلو الخير، ملمحاً إلى نجاحه في استحصال العفو لثلاثة محكومين من ذوي قتلاهم.
                  وأكد البيشي أن مهنته الصعبة تسببت له في التعرض للعديد من التهديدات التي أشار إلى أنه لا يعيرها أي اهتمام، مبرزاً جهوده في تدريب شبان جدد لمزاولة هذه المهنة، وعارضاً نظرة البعض السلبية إلى السياف باعتباره محباً لسفك الدماء.
                  ولفت إلى حضور مجموعة من الأميركيين والبريطانيين إلى ساحة القصاص للتعرف على طريقة تنفيذ الأحكام الشرعية، فضلاً عن الحضور الكثيف في كل مرة من المواطنين والمقيمين الذين يتحلقون حول ساحة تنفيذ الأحكام عند إنزال محكومين إلى الساحة. وهنا نص الحوار:

                  تحدث السياف عبدالله بن سعيد البيشي إلى «الحياة» وهو ثاني أقدم قصاص يمارس هذه المهنة حالياً في السعودية، تحدث عن الكثير من الجوانب المتعلقة بحياته العامة والخاصة، إضافة إلى جوانب خفية عن أسرار مهنته التي قضى فيها أياماً طوالاً، إضافة إلى البداية الفعلية لممارسته مهنة القصاص وكيف كان يحضر مع والده وأخيه الأصغر عندما تولى المهمة بعد وفاة والده وهم من الذين سبقوه في العمل في هذا المجال لسنوات طويلة.
                  يقول السياف عبدالله البيشي الذي يعد ثاني أقدم السيافين الموجودين حالياً في وزارة الداخلية السعودية «اكتسبت العمل في هذا المجال من طريق الوراثة، كان والدي يصطحبني أنا وشقيقي معه عند خروجه لتنفيذ مهمة «القصاص» بعد صدور الحكم على المحكوم شرعاً بالقتل».
                  وأضاف «كنا نحضر ونشاهد عملية التنفيذ، لنتعلم كيف ننفذ أحكام القصاص مستقبلاً إذا رغبنا في دخول هذه المهنة»، مشيراً بذلك إلى أن والده حضّره لتلك المهمة باكراً ليخلفه في تنفيذ الأحكام الشرعية.
                  ويعود السياف الابن بالذاكرة إلى الدور الذي كان يؤديه إلى جانب والده في ساحة القصاص، فيقول «إنه كان في بعض الأحيان يعيد المحكوم عليه بالقصاص إلى وضعه الصحيح لإكمال تنفيذ الحد»، ويضيف «كنت أنفذ أمر الوالد عند حاجته إلى أداء هذا العمل».
                  وعن البداية الفعلية للعمل «قصاصاً» قال إن ذلك كان في عام 1412هـ، و»أذكر جيداً عندما أوكل إليّ تنفيذ أول مهمة قصاص في حياتي، كانت بالنسبة لي طبيعية، ولم أشعر بأي توتر أو اضطراب».
                  ويسخر البيشي من الروايات التي تتحدث عن أن القصّاص يصاب بـ«هيجان» أثناء تنفيذه حكم الإعدام أو شربه لدم المحكوم عليه بالقتل، فيصف هذا الكلام بالفارغ، ولا أساس له من الصحة «هذا الكلام من نسج الخيال لا من الواقع، إذ لا يمكن لأحد منا شرب دمه بنفسه فكيف بنا أن نشرب دماء الآخرين».
                  ويتابع البيشي حديثه بلغة الواثق جيداً بصحة كلامه في شأن حياته اليومية وكيف يقضيها خصوصاً مع الأقاويل التي تتناقلها الألسن عن شراسة كل من يعمل في مهنة القصاص، وانفعالاته الدائمة، فيقول «أمارس حياتي اليومية كأي شخص عادي لا بل كمثل الطبيب المختص بالجراحة ولا أعير أي اهتمام للقيل والقال، وكل ما ذكر من افتراءات حول مهنة القصاص يدخل من إذن فيخرج من أخرى، فأنا أمارس أعمالي الخاصة من دون أي حرج، إذ أن العمل في هذه المهنة لا يختلف عن الكثير من المهن الأخرى».


                  6 سيافين جاهزون
                  وكشف البيشي لـ«الحياة» عن تدريبه العديد من القصاصين بعضهم يمارس مهنة «السياف» حالياً بشكل طبيعي، موضحاً أنهم متعاونون وغير رسميين حتى الآن، وعددهم ستة سيافين، وهم موزعون حالياً في عدد من المناطق السعودية، وعلى جاهزية تامة لتنفيذ الأحكام «إذا ما لزم الأمر»، إذ أنه كلما زاد عدد المحكوم عليهم بالقصاص من أربعة إلى خمسة أشخاص فإن الضرورة تقضي الاستعانة بسيافين من المتعاونين ممن أمضوا ستة أشهر تدريب كاملة، وحصلوا على تقرير اللجنة بجاهزيتهم وأهليتهم لأن يكونوا «سيافين».


                  تدخّل والدة القتيل

                  ومن أغرب المواقف التي مر بها أثناء تنفيذه للقصاص يقول البيشي «المواقف كثيرة جداً، منها ما هو إنساني لدرجة أنك تشفق على عدد من المحكومين».
                  ويضيف «هناك موقف إنساني مر به والدي وكنت إلى جانبه في ذلك اليوم حين تقرر تنفيذ الحكم بشاب من المقيمين في السعودية وبعد محاولات عدة بذلت مع والدة القتيل لتعفو عن القاتل إذ أنه ما زال في مقتبل العمر رفضت أم القتيل التنازل على رغم تدخل الكثير من أهل الخير وبقيت مصرة على تنفيذ الحكم، إذ أن القتيل هو ابنها الوحيد ولا بد من إتمام القصاص».
                  ويستطرد البيشي قائلاً «كان لدى والدي في تلك اللحظة إحساس بأن قلب هذه الأم يمكن أن يرق، وتعفو عن ذلك الشاب، وذهب إليها وفي يده السيف الذي سينفذ به عملية القصاص بعد ثوانٍ معدودات وكان الشاب في وضعه الخاص بتنفيذ الحكم، وسألها إن كانت تريد أن تعفو عن ذلك الشاب، فبادرته بالرفض وأصرت على تنفيذ الحكم، فتوجه الوالد نحو الشاب المحكوم ورفع السيف عالياً ثم خاطبها بالقول بعد لحظة سأفصل رأسه عن جسده فإن رق قلبك فأرفعي يدك، وبالفعل كانت لحظات إنسانية مؤثرة جداً فما إن رفع السيف للمرة الأخيرة ليهوي به على عنق المحكوم فإذا بأم المقتول ترفع يدها منادية عليه دعه فقد عفوت عنه، فتدافع الناس نحوها وهم يهللون ويكبرون ويدعون لها بالجنة جزاء ما فعلت».


                  لا صحة لهذا للكلام

                  وفيما تتباين آراء الكثير من الناس حول الطريقة التي ينفذ بها القصاص، ومنهم من يزعم أنه يجري تخدير المحكوم عليه بالقصاص قبل تنفيذ الحكم ومنهم من يخالف ذلك، يؤكد السياف البيشي «أن لا صحة لما يتردد عن تخدير المحكومين بالقتل قبل التنفيذ، موضحاً أن الحالة التي يكون عليها أولئك المحكومون قبل تنفيذ القصاص فيهم ربما توحي للمشاهدين أنهم مخدرون، وهذا بالتأكيد غير صحيح، إذ أن المحكوم في الغالب يكون منهاراً وغير قادر على الحركة، إلا أنه في الوقت نفسه يكون مدركاً لكل ما يدور حوله من أحداث».
                  ويستطرد حديثه موضحاً «يستخدم التخدير فقط عند تنفيذ القصاص بقطع اليد أو الرجل أو خلف خلاف كما ورد في الشرع».
                  وأشار البيشي إلى وجود حالات نفسية متفاوتة للمحكوم عليهم بالقصاص، إذ أن منهم من يكون في حال انهيار بالكامل ولا ينطق بشيء حتى ينفذ فيه حكم القصاص، فيما يهذي آخرون بكلمات غير مفهومة، وهناك من يقرأ القرآن ويعلن توبته، ويعترف أمام الناس أن القصاص حق وأنه ارتكب خطأ، وأن هذا هو جزاؤه الذي يستحق.
                  وعن الإجراءات التي تحدث قبل تنفيذ الحكم يقول البيشي «بعد حضور المحكوم عليه وهو مقيد من الخلف، يوضع في وضع جلوس في الساحة أي «مكان التنفيذ» ثم يتقدم المسؤول ويتلو بيان الحكم وكل ما يتعلق بذلك ثم أتقدم لتنفيذ القصاص، وفيما كان القاضي هو من يتلو البيان في السابق استعيض عنه اليوم بحضور مسؤول من المحكمة».
                  وأوضح أنه بعد تنفيذ القصاص يتقدم الطبيب الموجود في الساحة للكشف على المحكوم عليه بالقصاص للتأكد من وفاته، ثم تحمل الجثة إلى المكان المخصص لدفنها.


                  مصطلح القتل تعزيراً
                  ولدى سؤال السياف البيشي عن معنى مصطلح «القتل تعزيراً» قال «إن القتل تعزيراً يتطلب أكثر من ضربة، ليكون القص أكثر إيلاماً، وهذا النوع من القتل يكون في حال الجرائم البشعة، إذ يصدر القاضي الحكم بذلك، أما في القتل العادي فيكتفي بضربة سيف واحدة».
                  وأكد البيشي أنه تُصرف للسياف مجموعة من الأسلحة وتعتبر عهدة معه، إضافة إلى السيف الذي يعطى له وينفذ به القصاص في المحكوم عليهم، وقال يوجد نوعان من السيف المستخدم منها الجوهر وهو صناعة هندية والثاني مصري.
                  وتحدث البيشي عن عدد من المواقف الصعبة التي واجهته أثناء تنفيذه للقصاص قائلاً «إن السيف الذي ينفذ به القصاص انكسر في إحدى المرات عندما ضربت به رقبة أحد المحكومين، وكان عدد المحكوم عليهم حينها يزيد على خمسة»، ويوضح سبب ذلك فيشير إلى أنه «توجد منطقة في رأس الإنسان شديدة الصلابة وهي «الجمجمة» وفي حال اصطدام السيف بها فإنه يتسبب في كسره وهذا ما حدث معي بالضبط»، مضيفاً«أنه لا يمكن أن يوقف التنفيذ في حال انكسر السيف الذي يستخدمه، إذ عليه أن يواصل عمله حتى الانتهاء من مهمته كاملة».
                  ويقول البيشي إنه لا يتردد في السفر إلى أي مكان يطلب منه الحضور إليه في أي مكان على امتداد السعودية كافة، وأشار إلى أنه يتوجه إلى مناطق بعيدة لتنفيذ القصاص، وفي عدد من الأحيان يكثر عدد المحكوم عليهم بالقصاص، ويكونون في مناطق متفرقة، ويبلّغ القصاص بذلك مسبقاً وتحديداً قبل أكثر من ثلاثة أيام من تنفيذ الحكم للتمكن من الحضور باكراً.
                  ولا يخفي البيشي أنه يتلقى تهديدات من بعض الأشخاص بعد تنفيذ القصاص وقبله، ويقول «إن التهديدات تأتي من طريق إرسال رسائل بريدية أجدها في صندوق البريد، لكن لا أعير اهتماماً لمثل هذه التهديدات لكثرة تكرارها، وقد عرضت عليّ وزارة الداخلية تأمين حراسة أمنية لي فرفضت لأنني لا أخشى شيئاً خصوصاً وأن ما أقوم به هو تنفيذ لأحكام الشريعة الإسلامية. ويشير البيشي إلى أنه أحس بشعور غريب بداخله في الليلة التي سبقت تنفيذه لحكم القصاص للمرة الأولى في حياته بعد صدور الأمر بالتنفيذ، ويقول «تمنيت أن تمر تلك الليلة الثقيلة عليّ سريعاً، إذ كنت أشعر بقلق بالغ تجاه حملي السيف لقطع أول رقبة». ويضيف «عجزت عن مقاومة ذلك الشعور حتى جرى تنفيذ القصاص في الصباح وهي المرة الأولى في حياتي، وبعد انتهائي من تنفيذ الحكم أحسست بشيء غريب يشبه انسكاب برميل مملوء بالماء على جسدي».
                  ويؤكد البيشي أنه نجح ثلاث مرات في إقناع ذوي القتيل بالعفو عن القاتل بعد نزوله إلى الساحة، مشيراً إلى أنه يشعر مسبقاًَ بإمكان قبول ذوي القتيل بالعفو، لافتاً إلى أنه في كثير من الحالات تكون الرغبة أو التردد في إعلان العفو واضحة جداً على ملامحهم. ولفت إلى أنه جرى الانتهاء من تخريج أحد المتدربين على تنفيذ أحكام القصاص وهو وليد زايد في المدينة المــــنورة وتعيـــــينه «سيافاً» قبل أشهر قليلة، ونفذ أول مهمة قصاص بعد انتهائه من الدورات التدريبية التي تنقسم إلى دورات نظرية تمتد إلى سنة كاملة درب على كيفية استخدامه للسيف والطريقة التي يضرب بها المحكوم عليه بالقصاص نظرياً.
                  أما عن التدريب النفسي الذي يحصل عليه فهو يتمثل في حضور المتدرب إلى ساحة القصاص التي تنفذ فيها الأحكام، ومساعدة السياف في تنفيذ أحكام القصاص إضافة إلى حمل رأس المحكوم بالقصاص بعد قصه. وأشار البيشي إلى وجود متدرب آخر هو سامي محمد الدوسري يخضع حالياً للتدريب يومياً على يديه، يقول الدوسري «أنجزت جميع مراحل التدريب الضرورية لإعدادي لممارسة مهمات السياف، أنا الآن أنفذ جميع ما أؤمر به من قبل مدربي البيشي سواء أثناء تدريبي في منزله على كيفية حمل السيف أو عند مرافقتي له إلى ساحة القصاص لتنفيذ أحكام القصاص، ومساعدته في تنفيذ كل ما يطلبه».
                  ويؤكد الدوسري أنه اكتشف من خلال البرنامج التدريبي الذي خضع له أن المتدرب لا بد من أن يتحلى بسرعة البديهة وبعد النظر، كصفتين ضروريتين.


                  سيف «جهيمان» وشهود أميركيون وأوروبيون

                  من أبرز المتعلقات التي يحتفظ بها البيشي الابن حالياً السيف الذي نفذ به والده حكم القصاص على جهيمان الذي احتل الحرم المكي الشريف مدة أسبوعين في الأول من محرم عام 1400هـ، وروع الآمنين فيه.
                  ويؤكد البيشي أنه يهتم اهتماماً بالغاً بصيانة هذا السيف والعناية به، لأهمية الحدث الذي يرتبط به. وأشار إلى «أنه عند تنفيذ أحد أحكام القصاص حضرت مجموعة من المقيمين من الجنسيتين الأميركية والبريطانية للتعرف على الطريقة التي سيتم بها تنفيذ القصاص وكيفية تنفيذ أحكام الإعدام في السعودية الذي نتبع فيها شرع الله».
                  ويأتي هذا في إطار تعريف الغربيين على هذه الشريعة بعد الاتهامات التي تشير إلى مخالفة هذه الأحكام لحقوق الإنسان، وشاهدوا كل ما حدث لحظة القصاص من تدخل لجنة لإصلاح ذات البين، والمحاولات التي تجرى للعفو عن المحكوم عليه بالقصاص. وعن السيوف المستخدمة في تنفيذ أحكام القصاص يوضح البيشي أن السيوف المستخدمة في تنفيذ تلك الأحكام تختلف في نوعيتها وفي أسعارها، مشيراً إلى أن أسعار تلك السيوف تتراوح من 33 إلى 70 ألف ريال.
                  ويقول: «في حال كان عدد المحكومين بالقصاص أكثر من خمسة أشخاص، ألجأ إلى سيف السلطان، وهذا السيف عمره أكثر من 100 عام، إلا أنه يتميز عن غيره من السيوف بقوته، ولا يمكن أن يتعرض لـ «البرود».
                  وفي هذا السياق يؤكد البيشي أن السياف هو من يختار مستلزماته كافة من السيوف، إضافة إلى مسدسه الشخصي، فيما تتكفل الحكومة بسداد كلفتها كاملة. ولا يخفي البيشي أنه يتلقى تهديدات كثيرة من عدد من الأشخاص بعد تنفيذ القصاص وقبله، من طريق إرسال رسائل بريدية تصله على بريده الخاص.
                  ويقول عن تلك التهديدات «لا التفت إلى تلك التهديدات نظراً إلى كثرة تكرارها، خصوصاً وأن ما أقوم به من مهمات ما هو إلا تنفيذ لأحكام الشريعة الإسلامية»، مضيفاً أن وزارة الداخلية عرضت عليه توفير حراسات أمنية إلا أنه رفض ذلك.


                  مني انتفض اذا اتيت اذبح امخروف يصايد يجفي من بين ايديه وهم بايلزمونوه عشره
                  خل اتواسا واقص ربة عربين قبلي
                  سبحان الله بعض الناس قلوبهم مثل امحير
                  الله خلق وفرق سبحانه وتعالى
                  الله لايهبنا ولا من نحب في هذا الموقف
                  [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                  تعليق


                  • #54
                    كيف تكون شيخ قبيلة


                    كيف تكون شيخ قبيلة ؟

                    ((كيف تكون شيخ قبيلة ))


                    كان يا ما كان , كان هناك شخص يدعى علي بن لبدان


                    المهم علي بن لبدان هذا كان كل امنياته في الحياة أنه يصير شيخ قبيلة


                    لكن ما فيه مقومات وما أحد بيعطيه مجال لأن الشيخة لها ناس وآخرهم علي بن لبدان


                    بعد ما يأس من الشيخة في قبيلته قال يا ولد أنا بفصل لي جنبية زي حقت الشيوخ واكتب عليها


                    الشيخ علي بن لبدان


                    المشكلة ما فيه دراهم قام باع الغنم كلها علشان يفصل الجنبية (الحلم)


                    فصل الجنبية وكتب عليها :


                    الشيخ علي بن لبدان قاتل مية ومعتق مية


                    علشان الشيخة تكون على اصولها


                    المهم طق في الأرض بعد ما باع كل شيء علشان هذي الجنبية


                    هائم على وجهه لا فرس ولا حتى حمار ولا قليل ولا كثير


                    ومشى وابعد عن ديرته بعيييييييييييد

                    المهم من كثر التعب جلس تحت شجرة ونام

                    خ
                    خ
                    خ
                    خ
                    خ

                    وهو نايم الإ ويشوفونه مجموعة رجال جوا قربوا منه وبدون ما يحس


                    طالعوا فيه طالعوا في الجنبية :


                    الشيخ علي بن لبدان قاتل مية ومعتق مية


                    الله يكفينا شره هذا ماهو بسيط هذا مطلوبنا هذا اللي بيحل مشاكلنا


                    المهم صحوه برفق ولين شيخ وقاتل مية يعني العفاشة ما تنفع معه


                    المهم قام الشيخ علي خير وش فيه

                    (من الخوف طبعا)



                    هم :

                    لالا ابدا بس قلنا تتفضل عندنا هنا يا شيخ علي


                    هو:

                    هاااه الشيخ علي طيب طيب

                    (اول مرة يسمعها في حياته)


                    هم :

                    تفضل تفضل


                    المهم راح معهم قهووه وغدوه وريح وقيل عندهم

                    وقالوا له روس القبيلة عازمينك الليلة على العشاء


                    وطلبناك أن تقول تم

                    قال:

                    تم تم


                    المهم اجتمعوا وتشاوروا قبل ما يجي الشيخ المزعوم


                    ويوم جا وتعشى واللي عليه بالخير

                    قالوا له العلم سلامتك

                    حن قبيلة ضعوف ما عندنا فارس ولا عندنا شيخ


                    وقطاع الطرق ذبحونا ما يمر يومين الا وهم

                    داخلين عندنا ياخذون اللي يبغون من حلالنا


                    وحن لا حيلة ولا بصيرة


                    لمعت عيون الشيخ علي من الفرح


                    قالوا له اسمع حن بنحطك شيخ لنا كلنا طبعا الشيخ علي على طول قال أنا موافق

                    (حلمه القديم)


                    قالوا بس فيه شروط


                    الشيخ علي يتمتم :إنا لله وش شروطه؟

                    طيب وش شروطكم


                    قالوا فيه ثلاثه اختبارات إن نجحت فيها تأخذ الشيخة

                    وإن ما نجحت فما لك عندنا الإ ضيافة ثلاثة أيام


                    الشرط الأول :

                    اختبار الفروسية والقتال


                    الشرط الثاني :

                    اختبار الشجاعة


                    الشرط الثالث :

                    اختبار الذكاء


                    المهم فكر الشيخ علي شوي وهو عارف ان ما فيه ولا شرط ينطبق عليه


                    قال يا ولد خلني استفيد قدر المستطاع على الاقل اذا جاء اختبار الفروسية اخذ من عندهم فرس

                    واحط رجلي


                    قال لهم أنا موافق


                    قالوا اختبار الفروسية بكرة جهز نفسك

                    جاء اليوم الثاني


                    قال انا جاهز قالوا له نبغاك تقاتل قطاع الطرق وترهبهم علشان ما عاد يرجعون لنا


                    قال طيب بس ابغى فرس متعودة على الكر والفر قالوا جاهزة والسلاح جاهز


                    طبعا الرجال عمره ما ركب خيل


                    قال ابغاكم تربطوني على الفرس ربطة ما تنفك


                    ركب الفرس وربطوه ربطة الشر اخذ سلاحه


                    قال:

                    وينهم قال في الجهة الشمالية قال طيب وراح يوم ابعد وهو يفرك جهة الجنوب


                    ومشى الا والله ان قطاع الطرق قدامه


                    ويوم تشوفهم الفرس وتقول بسم الله

                    وعليهم والشيخ علي يحاول ينزل يمين شمال يحاول يوقف الفرس


                    ما فيه فايدة رايحة لهم رايحة وهو مربوط ربطة شينة

                    وهو يطالع الا شجرة قدامه


                    ويوم وصل جنبها وهو يتمسك بها مضبوط لكن الربطة كانت أقوى


                    وهو يقتلع غصن كبيييييير


                    ويوم شافوه قطاع الطرق وبيده الغصن الكبير هذا وطريقته في اقتلاع الغصن


                    خافوا منه وسلوموا واستسلموا قالوا هذا الداهية عزا الله بيذبحنا كلنا


                    اللي قلع ذاك الغصن وراعي هذا الهجوم الخاطف ما لنا الا نستسلم


                    يوم شافهم الشيخ علي مستسلمين


                    قال :

                    يالله يا كلاب واحد منكم يربط البقية والا والله لاذبحكم ذبح الشاة

                    المهم ربطهم كلهم وسحبهم


                    وراح للقبيلة وهم قدامه مربوطين زي الغنم


                    ويوم شافوا القبيلة قطاع الطرق مربطين

                    قالوا :

                    عزا الله شيخ ولد شيخ


                    ويفكون الرباط اللي مربوط فيه على الفرس ويهنونه ويكرمونه

                    ويريح الشيخ علي

                    وهو يقول:

                    في نفسه راحت الفرس ورحت انا فيها


                    جا اختبار الشجاعة


                    قالوا له :

                    فيه أسد دايم يأكل حلالنا ونبغاك تقتله


                    قال:

                    هااااااه أسد عدلوا بدلوا

                    قالوا :

                    أسد


                    قال :

                    طيب اتركوني عليه بس ابغى فرس

                    بس غير الفرس هذي

                    ما تنفع له يبغى وحدة حبيبة

                    ( ما هي حقت مشاكل )


                    قالوا :

                    طب وتخير يا شيخ علي

                    المهم لقي وحدة هناك شكلها ضعيفة مالها في المشاكل
                    قال :

                    هذي

                    قالوا:

                    يا شيخ علي هذي تعبانه ما هي حقت كر وفر وانت بتقابل أسد


                    قال :

                    انتوا تعلموني الكر والفر وبعدين من هو اللي بيقابل الاسد أنا والا انتوا


                    قالوا :

                    خلاص يا شيخ علي انت ادرى


                    المهم اخذ الفرس التعبانه ويوم يبغون يربطونه قال :

                    لالالا

                    (خايف من الورطة القديمة)


                    كل معركة ولها طريقة


                    اخذ الفرس الحبيبة هذي وتوكل


                    قال لهم :

                    من وين الاسد هذا اللي يطلع لكم


                    قالوا :

                    من الشرق

                    قال :

                    طيب خلاص ازهلوه


                    ويوم ابعد وهو يروح غرب مشى

                    وهو يقول:

                    قالوا اسد مجنون انا؟

                    ومبسوط من الفرس تمشي على اقل من مهلها


                    مشى الرجال الى ان تعب وهو يشوف ذاك الشجرة الكبيرة

                    قال:

                    اريح هنا


                    المهم ربط الفرس وطلع هوه فوق الشجرة ونام


                    شويه الا والاسد محضر

                    الله لا يوريكم الشجرة هذي بالذات محل ما يتكي الاسد


                    أما الفرس من يوم ما شمت ريحة الاسد

                    وهي تحط رجولها وتعود لاهلها


                    والشيخ علي نايم في سابع نومه


                    نام الاسد

                    والشيخ علي ينقلب ويطيح على ظهر الاسد


                    وينفر الاسد

                    لكن الشيخ علي من كثر الخوف تمسك مضبوط

                    لانه عارف انه لوطاح انه بيروح فيها


                    ويحاول الاسد يطيحه يحاول

                    لكن الرجال متمسك مسكة خواف يعني متسمر فيه


                    ويحاول الاسد يطيحه يمين شمال

                    ما فيه فايدة الرجال مسمر

                    ولا هو ناوي يفكه


                    المهم وبينما الصراع

                    (صراع من اجل البقاء)

                    قائم بين الشيخ علي والاسد


                    القبيله هناك بعد ما رجعت الفرس

                    عرفوا ان الشيخ علي تعرض لمكروه


                    وهم ينفرون كلهم ويلحقونه

                    ويجون الا والله الشيخ علي متمسك بظهر الاسد

                    والا سد يحاول
                    يطيحه


                    ويجي واحد من القبيلة ويقتل الاسد

                    ويطيح الاسد ويموت

                    والشيخ علي متسمر فيه
                    ويجون عنده الا وهو زعلان مرررررررررة

                    قالوا الحمد لله على السلامة يا شيخ علي


                    قال :

                    الله لا يسلمكم


                    قالوا:

                    ليش


                    قال:

                    من اللي قتل الاسد


                    قام واحد وقال:

                    انا


                    قال:

                    الله لا يوفقك


                    قالوا لييييش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                    قال:

                    انا كنت قاعد اروضه ابغاه ركوبه لي وتجي تقتله حسبي الله عليكم


                    المهم اعتذروا منه وتسامحوا منه


                    والرجال يسامحهم وياخذونه

                    ويرجعون على القبيلة ويعشونه ويحتفلون به


                    الفارس العظيم مروض الاسود


                    المهم هو يفكر يقول :

                    راحت علي الفرس لانه عارف انه ما بينجح في اختبار الذكاء


                    لان ما فيه مجال للحظ في هذا الاختبار


                    جاء موعد الاختبار النهائي

                    اختبار الذكاء


                    المهم جابوا تنكة

                    وحطوا نصها عسل

                    والنص الثاني الله يكرمكم

                    ( بعر حق الغنم )



                    وغطوها وقالوا :

                    يالله يا شيخ علي تقدر تقول لنا التنكة هذيك وش فيها

                    المهم الرجال قعد يفكر في وضعه لانه عارف انه ما راح يعرف


                    يفكر كيف الكرم اللي كان فيه والامجاد اللي عاشها اليومين

                    اللي راحت مع هذا القبيلة اللي نادوه باغلى اسم عنده

                    وهو الشيخ علي


                    فكر فكر وكيف بيكون وضعه بعد ما يروح من عندهم


                    وهو يتكلم مع نفسه


                    وهو يتزفر زفرات من قلبه

                    وبدون ما يحس طلع من لسانه

                    جزء من الشيء اللي يفكر فيه


                    قال :

                    ( اللي أوله عسل آخره بعر )

                    كلهم صاحوا :

                    صح صح جبتها يا شيخ علي


                    وهم يحتفلون به

                    وهو ما يدري وش السالفة

                    الا بعد ما فتحوا التنكه


                    واخيرا تحقق حلم الشيخ علي


                    واصبح شيخ قبيلة

                    وسلامتكم.
                    [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                    تعليق


                    • #55
                      لا تلوم اللي بأفكاره سروح ولا تحرك بالمشاعر جارحه
                      ليت تدري كيف قاوتني الجروح وليت تدري كيف كنت البارحه
                      يحترق قلبي ولا أقدر ابوح والدموع بوسط عينٍ سابحه
                      وابتسم عندك ويوم اقفي انوح وابلع الدمعه ولو هي ذابحه
                      واكتم آهاتي وهي تبغى تروح وتطلع وتهدم عزومٍ طايحه
                      كيف اببعد عنك يا خلي واروح؟ صرخةٍ باعماق قلبي صادحه
                      كيف بتحمل غيابك وانت روح سارحه في وسط روحي مارحه
                      من يكفي عنك يالوجه السموح؟ من يسلي قلب همه طارحه
                      تنزف جروحي وانا ناوي اروح اعترف غلطه .. وياااااهي فادحه
                      الوداع المر يعلن بالنزوح ضاقت بقربه صدورٍ شارحه
                      في امان الله وداع ألذ روح واللقا نرجيه فرصه سانحه
                      والله الله بالوصال وبالطموح والله الله بالنوايا الصالحه
                      [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                      تعليق


                      • #56

                        تعليق


                        • #57
                          يطب لي أن أكون في هذا الصباح الجميل . في مجلس الأخ العزيز والصديق الصادق الوفي . أبو شبيلي .

                          صاحب القلب النظيف . والابتسامه الصادقه ، والمحب للجميع ، راعي واجب في كل مكان ، صاحب كلمة موزونه . ورأي سديد . من خلال معرفتي لهذا الرجل ، وجد به الأصاله وحب الخير للناس ، وجدت به احساسه بمشاعر من معه من الأصحاب يبحث دائما عما يسعدهم . يوميا نتعلم منه الكلمه الرائعه والهادفه ، نتعلم منه اصالة الأباء والأجداد ، نتعلم منه متى نتكلم ومتى نلتزم السكوت ،

                          ماقلته فوق والله لايعتبر مجامله لأبو شبيلي ، بل انه الصحيح ، فمثله وشرواه أعتز وأفتخر بمعرفته .

                          حفظك الله نقيا صافيا كما عهدناك وعلى المحبة الدائمه ، والصداقه الصادقه نلتقي ..

                          سوف أكون متواجدا بصفه دائما في هذا المجلس لأكتسب المزيد والمعرفه بإذن الله .

                          ابو شبيلي كثر من العسل وانا خوك تراه وصَف لي من الدكتور وخاصة في الصباح

                          لك ولضيوفك التحية
                          سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة سآرا مشاهدة المشاركة
                            وآآآآآآآآآآآآآآآآآو


                            يا سسسسلام ديوانية (( يرين عيسى ))


                            من يوم فتحت المدونه والابتسامه شآآقه وجهي هههههه

                            الله لا يحرمنا منك ومتآآبعه لك عمـــو


                            الله يسلمك نابو سارا
                            عسى الله يديم هذا الابتسامه ان شاء الله
                            عشتي عسى الله يوفجك ويسر امرك
                            وحياك الله وعلى الرحب والسعه
                            واقلطي تقهوي وخذي من امعيش وامجرصان تيه
                            انكان طاب لك شيو ولا فنكم يمتوالي ذوليه
                            ماتحبون امعيش وامجرصان
                            الله لايهينك
                            [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة ( أوران ) مشاهدة المشاركة
                              ومن الاعماق لك جزيل الشكر والعرفان يابو شبيلي

                              على جهودك المميزة ، ومواضيعك القيمة

                              .. كنت اود ان اكون من اول الزائرين لك والمرحبين بك

                              ولكن المعذرة على التاخير ، سجيت عنكم كم يوم والظاهر ان سجاتي تبي تكثر في المستقبل ..!

                              والله يوفقك ، وسنكون من المتابعين ، واذا سمحت الفرصة سنكون من المشاركين في مجلسك العامر باخلاقك قبل مائدتك .

                              مرحبا بك يابصري
                              اذا متيت انت منهو ذا بياتي
                              اميلس ذيه مايصلح الا بوران وشروهو ورواياهو وشعروه وجصصوه
                              مالا نا غنا عنك طول سج واصدر لاتخدم امحله علانا وتنسى ظل هب
                              بالك منا عساني قبلك
                              هيا عاين اميمل ذيه بتشارك انا واياك فيهو وعيلي بسرح بمغنم
                              عاين زوادتي طبيخه بفلح اثور بمغنم ولا بصر الا عصرا
                              لاكن رح اشذب لميمل من امحاير ذا تحت داركم وحاول يكون باقي
                              نبخو عن اميمل يطيج ياكل ولح لوه ولا اوصيك
                              اكرم اليماعه وامضيفان ذا بياتون
                              ودعتك الله

                              [/URL]
                              [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                              تعليق


                              • #60
                                اه يامنطعي اه

                                منطعي ذيه امتحني ياعوال الحلال من يماني صغيروا

                                زمان وانا صغيرن ماجد درست
                                كان واحدن من اولاد اليماعه اكبر منا نعمه باينظف عقم عمي من امحشى لايدخل البلاد وكان معوه كريك
                                اول ماطلع وانا وخويه واولاد اليماعه باننط من فوق امعقم على امحشى ذبا يشلوه وكان معنا خالي الله
                                يرحموه وعودت نطيت وقام هوه واغترف بمكريك وقام ورفع امكريك بقوتوه عنوه يبعد امحشى
                                وفي نزولي ظرب امكريك تحت منطعي فزم فيتلغوه الا وهوه فوق يبهتي
                                ولا ثمي وخشمي وعيوني ترابن كلها
                                وظلن امدمي تعطي
                                وانطق راس خالي وامبثور وقام خالي وتكلم علاهو واخاف انه اعطاهو ذافيهو النصيب
                                واروح امدار وياشيه المنظر ظل ويهي مثل قفيه مايندرا انا مجابلن ولا مجفي وورم ويهي
                                ظل تقلون ركبة يملوا
                                واقعدي امي تعالج فيه عليه عنها الي عودت بخير

                                واقعد معكم الين عدت بدرس واتا مدرسن فلسطيني الله لايذكروه بخير
                                ومعوه عصى شوحطوا
                                وكان يضربنا ضربن تعذيب الاسرئيلين فيهم اتا يطبجوه فينا
                                المهم اتا يظربني ووخر ريلن وقدم امتاليه ورفع امعصى ويوم هوا بها
                                بيضربني فاني اخترعت وتحركت فظربني يمعصى فوق امنطع وهو ماهوبشوا من قبل
                                اميلى الدنيا تلف بي وورم يمنطع ضل مثل امخدمه واروح اخر امنهار امدار ليت امي
                                ويوم دخلت وتصيح امي اشهد الا اله الا الله مالك
                                علمتها واستصابن وراحن ليت خالي كان يعمل في المدرسه وبويه في جده موظف
                                المهم راح للمدرس امنهار امتالي وتظاربوا وظلن المدرسه كنك في غزه
                                المهم قعد ويهي كنه قفيه وادعس من وادن عشره

                                ومنطعي كل متى صكه ماتوجع الا فيهو مدري هي عينن صكنهو ولا ايش

                                هذا في علم منطعي وسلامتكم
                                [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X