• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

**ملف خاص متجدد ومتنوع عن الأطفال والمواليد**

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    شكراًلك مس فيلنق
    بارك الله فيك










    الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت فلا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها.




    تعليق


    • #92
      موضوع اكثر من رووووعه


      مااننحرم ابداعج ياصدى

      تعليق


      • #93
        ما شاااء الله تبااارك الله ..

        فعلا موسوعة مميزة بما فيها من معلومات قيمة جدا

        تسااعد على التربية وكيفية التعاامل مع الطفل والنزول

        الى مستواااه ومكافأته بالالعاب المسلية والمفيدة ..

        الله يعطيك العااافية صدى العشق على هذا العمل

        والجهد الجبااار ..

        مع اطيب تحية ،،

        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن عبدالله مشاهدة المشاركة
          ما شاااء الله تبااارك الله ..

          فعلا موسوعة مميزة بما فيها من معلومات قيمة جدا

          تسااعد على التربية وكيفية التعاامل مع الطفل والنزول

          الى مستواااه ومكافأته بالالعاب المسلية والمفيدة ..

          الله يعطيك العااافية صدى العشق على هذا العمل

          والجهد الجبااار ..

          مع اطيب تحية ،،




          | !! |( خالد بن عبدالله ) | ! ! |



          اسعد الله قلوبك وامتعها بالخير دوماً



          أسعدني كثيرا مرورك وتعطيرك هذه الصفحه



          وردك المفعم بالحب والعطاء



          دمت بخير وعافية



          لك خالص احترامي

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة (لمعة ألماسه) مشاهدة المشاركة
            موضوع اكثر من رووووعه


            مااننحرم ابداعج ياصدى

            ((لمعة ألماسه))

            اسعد الله قلبكـِ وامتعه بالخير دوماً



            أسعدني كثيرا مروركِـ وتعطيركـِ هذه الصفحه






            وردكـِ المفعم بالحب والعطاء




            تــ ح ــياتيـ لكــِ

            كل الود والتقدير

            دمتِ برضى من الرح ــمن

            تعليق


            • #96
              تابع موسوعة عالم الطفوله ( وسائل التربية السليمة )

              وسائل التربية

              أولاً: التربية بالملاحظة:
              تعد هذه التربية أساساً جسَّده النبي _صلى الله عليه وسلم_ في ملاحظته لأفراد المجتمع تلك الملاحظة التي يعقبها التوجيه الرشيد،والمقصود بالتربية بالملاحظة ملاحقة الولد وملازمته في التكوين العقيدي والأخلاقي،ومراقبته وملاحظته في الإعداد النفسي والاجتماعي، والسؤال المستمر عن وضعه وحاله في تربيته الجسمية وتحصيله العلمي، وهذا يعني أن الملاحظة لا بد أن تكون شاملة لجميع جوانب الشخصية.
              ويجب الحذر من أن تتحول الملاحظة إلى تجسس، فمن الخطأ أن نفتشغرفة الولد المميز ونحاسبه على هفوة نجدها؛ لأنه لن يثق بعد ذلك بالمربي، وسيشعرأنه شخص غير موثوق به، وقد يلجأ إلى إخفاء كثير من الأشياء عند أصدقائه أو معارفه،ولم يكن هذا هدي النبي _صلى الله عليه وسلم_ في تربيته لأبنائه وأصحابه.
              كماينبغي الحذر من التضييق على الولد ومرافقته في كل مكان وزمان؛ لأن الطفل وبخاصةالمميز والمراهق يحب أن تثق به وتعتمد عليه، ويحب أن يكون رقيباً على نفسه،ومسؤولاً عن تصرفاته، بعيداً عن رقابة المربي، فتتاح له تلك الفرصةباعتدال.
              وعند التربية بالملاحظة يجد المربي الأخطاء والتقصير، وعندها لا بد منالمداراة التي تحقق المطلوب دون إثارة أو إساءة إلى الطفل، والمداراة هي الرفق فيالتعليم وفي الأمر والنهي، بل إن التجاهل أحياناً يعد الأسلوب الأمثل في مواجهةتصرفات الطفل التي يستفز بها المربي، وبخاصة عندما يكون عمر الطفل بين السنة والنصفوالسنة الثالثة، حيث يميل الطفل إلى جذب الانتباه واستفزاز الوالدين والإخوة، فلابد عندها من التجاهل؛ لأن إثارة الضجة قد تؤدي إلى تشبثه بذلك الخطأ، كما أنه لا بدمن التسامح أحياناً؛ لأن المحاسبة الشديدة لها أضرارها التربوية والنفسية

              ثانياً: التربية بالعادة:
              المبحث الأول: أصول التربية بالعادة:
              الأصل في التربية بالعادة حديث النبي _صلى الله عليه وسلم_ في شأن الصلاة؛ لأن التكرار الذييدوم ثلاث سنوات كفيل بغرس العبادة حتى تصبح عادة راسخة في النفس، وكذلك إرشاد ابنمسعود – رضي الله عنه – حيث قال: "وعودوهم الخير، فإن الخير عادة"، وبهذا تكونالتربية بالعادة ليست خاصة بالشعائر التعبدية وحدها، بل تشمل الآداب وأنماط السلوك.
              المبحث الثاني: كيفية التربية بالعادة:
              ولكي نعوِّد الطفل علىالعبادات والعادات الحسنة يجب أن نبذل الجهود المختلفة ليتم تكرار الأعمالوالمواظبة عليها بالترغيب والترهيب والقدوة والمتابعة وغيرها من الوسائل التربوية.
              يبدأ تكوين العادات في سن مبكرة جداً، فالطفل في شهره السادس يبتهج بتكرارالأعمال التي تسعد من حوله، وهذا التكرار يكون العادة، ويظل هذا التكوين حتىالسابعة، وعلى الأم أن تبتعد عن الدلال منذ ولادة الطفل، ففي اليوم الأول يحس الطفلبأنه محمول فيسكت، فإذا حمل دائماً صارت عادته، وكذلك إذا كانت الأم تسارع إلى حملهكلما بكى، ولتحذر الأم كذلك من إيقاظ الرضيع ليرضع؛ لأنها بذلك تنغص عليه نومهوتعوده على طلب الطعام في الليل والاستيقاظ له وإن لم يكن الجوع شديداً، وقد تستمرهذه العادة حتى سن متأخرة، فيصعب عليه تركها، ويخطئ بعض المربين إذ تعجبهم بعض الكلمات المحرمة على لسان الطفل فيضحكون منها، وقد تكون كلمة نابية، وقد يفرحون بسلوك غير حميد لكونه يحصل من الطفل الصغير، وهذا الإعجاب يكون العادة من حيث لايشعرون.
              وترجع أهمية التربية بالعادة إلى أن حسن الخلق بمعناه الواسع يتحقق منوجهين، الأول: الطبع والفطرة، والثاني: التعود والمجاهدة، ولما كان الإنسان مجبولاًعلى الدين والخلق الفاضل كان تعويده عليه يرسخه ويزيده.
              ولكي نعوِّد الطفل علىالعبادات والعادات الحسنة يجب أن نبذل الجهود المختلفة ليتم تكرار الأعمالوالمواظبة عليها بالترغيب والترهيب والقدوة والمتابعة وغيرها من الوسائل التربوية.

              ثالثاً: التربية بالإشارة:
              تستخدم التربية بالإشارة في بعض المواقف كأن يخطئ الطفل خطأ أمام بعض الضيوف أو في مَجْمَع كبير، أو أن يكون أول مرة يصدر منه ذلك،فعندها تصبح نظرة الغضب كافية أو الإشارة خفية باليد؛ لأن إيقاع العقوبة قد يجعلالطفل معانداً؛ لأن الناس ينظرون إليه، ولأن بعض الأطفال يخجل من الناس فتكفيهالإشارة، ويستخدم كذلك مع الطفل الأديب المرهف الحس.
              ويدخل ضمنه التعريض بالكلام، فيقال: إن طفلاً صنع كذا وكذا وعمله عمل ذميم، ولو كرر ذلك لعاقبته، وهذاالأسلوب يحفظ كرامة الطفل ويؤدب بقية أهل البيت ممن يفعل الفعل نفسه دون علم المربي.


              خامساً: التربية بالترغيب والترهيب وضوابطها:
              الترهيب والترغيب من العوامل الأساسية لتنمية السلوك وتهذيب الأخلاق وتعزيز القيم الاجتماعية.
              المبحث الأول: الترغيب:
              ويمثل دوراً مهماً وضرورياً في المرحلة الأولى من حياة الطفل؛ لأن الأعمال التي يقوم بها لأول مرة شاقة تحتاج إلى حافز يدفعه إلى القيام بها حتى تصبح سهلة، كما أن الترغيب يعلمه عادات وسلوكيات تستمر معه ويصعب عليه تركها.
              والترغيب نوعان: معنوي ومادي، ولكلٍّ درجاته فابتسامة الرضا والقبول،والتقبيل والضم، والثناء، وكافة الأعمال التي تُبهج الطفل هي ترغيبٌ فيالعمل.
              ويرى بعض التربويين أن تقديم الإثابة المعنوية على المادية أولى؛ حتى نرتقي بالطفل عن حب المادة، وبعضهم يرى أن تكون الإثابة من جنس العمل، فإن كانالعمل مادياً نكافئه مادياً والع**.
              وهناك ضوابط خاصة تكفل للمربي نجاحه، ومنها:
              • أن يكون الترغيب خطوة أولى يتدرج الطفل بعدها إلى الترغيب فيما عند الله منثواب دنيوي وأخروي، فمثلاً يرغب الطفل في حسن الخلق بالمكافأة ثم يقال له: أحسن خلقك لأجل أن يحبك والدك وأمك، ثم يقال ليحبك الله ويرضى عنك، وهذا التدرج يناسب عقلية الطفل.
              • ألا تتحول المكافأة إلى شرط للعمل، ويتحقق ذلك بألا يثاب الطفل على عمل واجب كأكله وطعامه أو ترتيبه غرفته، بل تقتصر المكافأة على السلوك الجديدالصحيح، وأن تكون المكافأة دون وعد مسبق؛ لأن الوعد المسبق إذا كثر أصبح شرطاً للقيام بالعمل.
              • أن تكون بعد العمل مباشرة، في مرحلة الطفولة المبكرة، وإنجازالوعد حتى لا يتعلم الكذب وإخلاف الوعد، وفي المرحلة المتأخرة يحسن أن نؤخرالمكافأة بعد وعده ليتعلم العمل للآخرة، ولأنه ينسى تعب العمل فيفرحبالمكافأة.
              المبحث الثاني: الترهيب:
              أثبتت الدراسات الحديثة حاجة المربي إلىالترهيب، وأن الطفل الذي يتسامح معه والداه يستمر في إزعاجهما، والعقاب يصحح السلوك والأخلاق، والترهيب له درجات تبدأ بتقطيب الوجه ونظرة الغضب والعتاب وتمتد إلى المقاطعة والهجر والحبس والحرمان من الجماعة أو الحرمان المادي والضرب وهو آخردرجاتها.
              ويجدر بالمربي أن يتجنب ضرب الطفل قدر الإمكان، وإن كان لا بد منه ففي السن التي يميز فيها ويعرف مغزى العقاب وسببه.
              وللترهيب ضوابط، منها:
              • أن الخطأ إذا حدث أول مرة فلا يعاقب الطفل، بل يعلم ويوجه.
              • يجب إيقاع العقوبة بعدالخطأ مباشرة مع بيان سببها وإفهام الطفل خطأ سلوكه؛ لأنه ربما ينسى ما فعل إذا تأخرت العقوبة.
              • إذا كان خطأ الطفل ظاهراً أمام إخوانه وأهل البيت فتكون بمعاقبته أمامهم؛ لأن ذلك سيحقق وظيفة تربوية للأسرة كلها.
              • إذا كانت العقوبة هي الضرب فينبغي أن يسبقها التحذير والوعيد، وأن يتجنب الضرب على الرأس أو الصدر أوالوجه أو البطن، وأن تكون العصا غير غليظة، ومعتدلة الرطوبة، وأن يكون الضرب من واحدة إلى ثلاث إذا كان دون البلوغ، ويفرقها فلا تكون في محل واحد، وإن ذكر الطفل ربه واستغاث به فيجب إيقاف الضرب؛ لأنه بذلك يغرس في نفس الطفل تعظيم الله.
              • ويجب أن يتولى المربي الضرب بنفسه حتى لا يحقد بعضهم على بعض.
              • ألا يعاقبه حالالغضب؛ لأنه قد يزيد في العقاب.
              • أن يترك معاقبته إذا أصابه ألم بسبب الخطأويكفي بيان ذلك.
              المبحث الثالث: ضوابط التربية بالترغيب والترهيب:
              وهذه الضوابط _بإذن الله_ تحمي الطفل من الأمراض النفسية، والانحرافات الأخلاقية،والاختلالات الاجتماعية، وأهم هذه الضوابط:
              1- الاعتدال في الترغيب والترهيب:
              لعل أكثر ما تعانيه الأجيال كثرة الترهيب والتركيز على العقاب البدني، وهذايجعل الطفل قاسياً في حياته فيما بعد أو ذليلاً ينقاد لكل أحد، ولذا ينبغي أن يتدرجفي العقوبة؛ لأن أمد التربية طويل وسلم العقاب قد ينتهي بسرعة إذا بدأ المربي بآخرهوهو الضرب، وينبغي للمربي أن يتيح للشفعاء فرصة الشفاعة والتوسط للعفو عن الطفل،ويسمح له بالتوبة ويقبل منه، كما أن الإكثار من الترهيب قد يكون سبباً في تهوينالأخطاء والاعتياد على الضرب، ولذا ينبغي الحذر من تكرار عقاب واحد بشكل مستمر،وكذلك إذا كان أقل من اللازم،
              وعلى المربي ألا يكثر من التهديد دون العقاب؛ لأن ذلك سيؤدي إلى استهتاره بالتهديد، فإذا أحس المربي بذلك فعليه أن ينفذ العقوبة ولومرة واحدة ليكون مهيباً.
              والخروج عن الاعتدال في الإثابة يعوِّد على الطمع ويؤديإلى عدم قناعة الطفل إلا بمقدار أكثر من السابق.
              كما يجب على المربي أن يبتعد عن السب والشتم والتوبيخ أثناء معاقبته للطفل؛ لأن ذلك يفسده ويشعره بالذلة والمهانة،وقد يولد الكراهية، كما أن على المربي أن يبين للطفل أن العقاب لمصلحته لا حقداًعليه.
              وليحذر المربي من أن يترتب على الترهيب والترغيب الخوف من المخلوقين خوفاًيطغى على الخوف من الخالق _سبحانه_، فيخوّف الطفل من الله قبل كل شيء، ومن عقابه فيالدنيا والآخرة، وليحذر أن يغرس في نفسه مراعاة نظر الخلق والخوف منهم دون مراقبةالخالق والخوف من غضبه، وليحذر كذلك من تخويف الطفل بالشرطي أو الطبيب أو الظلام أوغيرها؛ لأنه يحتاج إلى هؤلاء، ولأن خوفه منهم يجعله جباناً.
              وبعض المربين يكثرمن تخويف الطفل بأن الله سيعذبه ويدخله النار، ولا يذكر أن الله يرزق ويشفي ويدخلالجنة فيكون التخويف أكثر مما يجعل الطفل لا يبالي بذكره النار؛ لكثرة ترديد الأهل "ستدخل النار" أو "سيعذبك الله؛ لأنك فعلت كذا"، ولذا يحسن أن نوازن بين ذكر الجنةوالنار، ولا نحكم على أحد بجنة أو نار، بل نقول: إن الذي لا يصلي لا يدخل الجنةويعذب بالنار.
              2- مراعاة الفروق الفردية:
              تتجلى حكمة المربي في اختياره للأسلوب التربوي المناسب من أوجه عدة، منها:
              • أن يتناسب الترهيب والترغيب مع عمر الطفل، ففي السنة الأولى والثانية يكون تقطيب الوجه كافياً عادة أو حرمانه منشيء يحبه، وفي السنة الثالثة حرمانه من ألعابه التي يحبها أو من الخروج إلى الملعب.
              • أن يتناسب مع الخطأ، فإذا أفسد لعبته أو أهملها يُحرم منها، وإذا عبث في المنزل عبثاً يصلُح بالترتيب كُلِّف بذلك، ويختلف عن العبث الذي لا مجال لإصلاحه.
              • أن يتناسب مع شخصية الطفل، فمن الأطفال من يكون حساساً ليناً ذا حياءيكفيه العتاب، ومنهم من يكون عنيداً فلا ينفع معه إلا العقاب، ومنهم من حرمانه منلعبه أشد من ضربه، ومنهم من حرمانه من أصدقائه أشد من حرمانه من النقود أوالحلوى.
              • أن يتناسب مع المواقف، فأحياناً يكون الطفل مستخفياً بالخطأ فيكون التجاهل والعلاج غير المباشر هو الحل الأمثل، وإن عاد إليه عوقب سراً؛ لأنه إن هت**تره نزع عنه الحياء فأعلن ما كان يسر.
              وقد يخطئ الطفل أمام أقاربه أو الغرباء،في نبغي أن يكون العقاب بعد انفراد الطفل عنهم؛ لأن عقابه أمامهم ي**ر نفسه فيحسبالنقص، وقد يعاند ويزول حياؤه من الناس.
              • المراوحة بين أنواع الثواب والعقاب؛لأن التكرار يفقد الوسيلة أثرها.
              • مراعاة الفروق الفردية في التربية فالولدالبالغ أو المراهق يكون عقابه على انفراد؛ لأنه أصبح كبيراً، ويجب أن يحترمه إخوانه الصغار، ويعاقب أمامهم عتاباً إذا كان الخطأ معلناً؛ لأن تأنيبه والقسوة عليه في الكلام يحدثان خللاً في العلاقة بين المراهق والمربي، ويكون ذلك أوجب في حق الولدالبكر من الذكور؛ لأنه قدوة، وهو رجل البيت إذا غاب والده أو مرض أو مات.
              • ومن الفروق الفردية جنس الطفل فالبنت يكفيها من العقاب ما لا يكفي الذكر عادة؛ لأن جسدها ضعيف وهي تخاف أكثر وتنقاد بسهولة

              تعليق


              • #97
                تابع موسوعة عالم الطفوله(سبع آسترآتيچيآت لتقليل آڶتنآفس بين آڶأبنآء)



                سبع آسترآتيچيآت لتقليل آڶتنآفس بين آڶأبنآء




                إذا كنت تعانين من مشكلة الغيرة وحب التنافس بين أبنائك فهذه الطرق السهلة والعملية ستساعدك أيتها الأم في السيطرة على الامور وضبط الغيرة والشعور بالرغبة في التنافس والسيطرة بينهما.

                1. توقفي عن مقارنة السلوك.

                أبدا لا تقارن بين تصرفات الأشقاء: يمكن لهذا التصرف أن يسبب إجهادا بعيد المدى. "لماذا لا تكون مثل أختك؟ " أو " لماذا لا تكوني منظمة مثل أختك؟" يمكن أن يترجم الأطفال والانتقادات البسيطة والعفوية على أنها مقارنات: "أنت تعتقد بأنه أفضل مني" أو "أنت تحبه أكثر." مما يضع ضغطا غير عادل على الشقيق الذي تم مدحه على حساب الشقيق الذي تن انتقاده.

                2. الإستمع للطرفين من كل الجوانب.

                الإستماع بانصاف لأطفالك لا يعد طريقة قوية للقول بأنك تحترم أفكارهم وتريد سماعهم فقط بل هي المفتاح للحكم بطريقة عادلة بينهما: يمكنك أن تقولي "شكرا لمشاركتك، الآن أريد سماع رأي أخيك."

                3. أبدا لا تقارني بين الواجبات.


                يجب أن تقارن النتائج الدراسية والإختبارات لكل طفل مع نتائجه السابقة وليس مع اشقائهم أو أصدقائهم. بدلا من أن تحفيز الطفل على العمل بجدية أكبر، تسبب المقارنات المزيد من الإستياء.

                4. تجنبي إستعمال العلامات السلبية.

                تجنبي استعمال الالقاب المزعجة مثل قصير، سمين، غبي، لأنها تسبب الاحراج و تثير الإستياء بين الاشقاء. العديد من هذه الالقاب يمكن أن تبقى مع الطفل حتى سن المراهقة وعندها سيصعب على الطفل نسيان الاساءة. ابتعدي تماما عن الالقاب المسيئة.

                5. غذي علاقات قوية مع كل الاشقاء.

                يستحق كل الأطفال سماع كلمات المديح من أباءهم وأمهاتهم. معرفة تلك الموهبة تربي إحترام الذات لدى الطفل بالإضافة إلى شعوره بالاهمية. تعزيز الصفات الإيجابية لكل طفل يجعلهم يشعرون بالامتياز والتفوق ويعزز من اواصر المحبة والاحترام بينهم.

                6. خصصي وقتا لكل طفل.

                تخصيص الوقت لكل طفل يجعله يشعر بالتميز والاهتمام، ويساعد على جذب الطفل و**ب وده واحترامه وثقته. حاول قضاء وقت مرح وممتع مع كل طفل لوحده.

                7. عززي سلوك التعاون.

                لا تغفل أحد أسهل الطرق لزيادة الإنسجام بين الاشقاء: ساعدهم على التعاون مع بعضهم البعض. سواء في اللعب، الترتيب، التنظيف، انجاز بعض المهام او الفروض المدرسية. تقاربهم سيخفف من توترهم ويجعلهم يتعاملون كاصدقاء أكثر منافسين.

                تعليق


                • #98
                  موضوع مهم لكن لماذا لايكتفى بموضوع واحد ومجهود موحد من الجميع بدلاً من ثلاثة





                  http://www.blqarn.net/vb/t113523-2.html

                  تعليق


                  • #99
                    ما شاااء الله تبااارك الله ..

                    فعلا موسوعة مميزة بما فيها من معلومات قيمة جدا

                    تسااعد على التربية وكيفية التعاامل مع الطفل والنزول

                    الى مستواااه ومكافأته بالالعاب المسلية والمفيدة ..


                    يعطيكم العافيه اختي راجيه رضاربها واختي صدى العشق

                    هذه الموسوعه الشامل

                    بارك الله فيكما وجزكما خيرا

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة عايض بن صالح مشاهدة المشاركة
                      ما شاااء الله تبااارك الله ..

                      فعلا موسوعة مميزة بما فيها من معلومات قيمة جدا

                      تسااعد على التربية وكيفية التعاامل مع الطفل والنزول

                      الى مستواااه ومكافأته بالالعاب المسلية والمفيدة ..

                      يعطيكم العافيه اختي راجيه رضاربها واختي صدى العشق

                      هذه الموسوعه الشامل

                      بارك الله فيكما وجزكما خيرا

                      شكراً لك أخي الكريم

                      ونتمنى لفائدة للجميع










                      الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت فلا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها.




                      تعليق


                      • الطفل العدواني

                        [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;backgrou nd-image:url('http://www.blqarn.net/vb/backgrounds/19.gif');border:9px outset white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



                        الطفل العدواني


                        يضرب دائما اصدقائه...ويأخذ لعبهم...
                        واذا عاقبناه زاد هيجان... فكيف يمكننا التعامل معه؟؟
                        ان الطفل العدواني ليس شريرا وانما لم يستطع ان يتعلم الحب والتسامح...وبسبب سلوكياته لا يجد الصديق الحميم.






                        ما هي صفات الاطفال العنيدين؟؟


                        - يجد صعوبه في ايجاد صداقات في المدرسة.
                        - صعوبة بالتعامل مع الاخرين.
                        - قد يلجأ للعدوان لشعوره بالظلم او لعدم ثقته بنفسه اوقد يكذب ليبرر عدوانه.
                        كيفية التعامل مع الاطفال العدوانيَن؟؟
                        * اشعاره بان سلوكه غير مقبول من الجميع.
                        * عدم الضرب والصراخ وايضا عدم التساهل معه .
                        * العقاب له نتائج سلبة فالعقاب البدني سيقنعه ان الضرب والايذاء مسموح والعقاب اللفظي سيشعره بالنقص وعدم الثقة بالنفس التي ممكن ان تؤدي الى العدوان.


                        العلاج: كيف يصبح قادر على الانسجام مع البيئة؟؟



                        * اشتراكه في احدى الرياضات العنيفة التي ممكن ان تفرغ الطاقة الموجود فيه لكن عليك اختيار مدرب يستطيع التعامل مع الاطفال ويعلمه اهمية الرياضة ومتى يستخدمها.
                        * حاولي ان توسعي له دائرة صداقاته ليشعر انه محبوب.
                        * دعيه يمارس هواياته كالرسم واستخدام الحاسوب.
                        * اعطاءه الوقت الكافي ليعبر عن ذاته.
                        * راقبي تصرفاته واعرفي الظروف التي يظهر بها العدوان.


                        [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
                        التعديل الأخير تم بواسطة راجية رضا ربها; الساعة Nov-01-2011, 01:27 PM.










                        الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت فلا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها.




                        تعليق


                        • موقع تعليمي وترفيهي للاطفال

                          موقع تعليمي وترفيهي للاطفال


                          موقع غني جدا تعليمي ولتعريف الأطفال بدينهم بطريقة بسيطه وشيقة
                          بنين وبنات







                          السلام عليكم كيف الحال..
                          جبت موقع لاطفالنا الحلوين وانا جربته شغال وحلو فيه اشياء للبنين والبنات




                          تحياتي لكم "
                          التعديل الأخير تم بواسطة صدى العشق; الساعة Nov-03-2011, 08:53 AM.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة عايض بن صالح مشاهدة المشاركة
                            ما شاااء الله تبااارك الله ..

                            فعلا موسوعة مميزة بما فيها من معلومات قيمة جدا

                            تسااعد على التربية وكيفية التعاامل مع الطفل والنزول

                            الى مستواااه ومكافأته بالالعاب المسلية والمفيدة ..


                            يعطيكم العافيه اختي راجيه رضاربها واختي صدى العشق

                            هذه الموسوعه الشامل

                            بارك الله فيكما وجزكما خيرا







                            | !! |( عايض بن صالح) | ! ! |



                            اسعد الله قلوبك وامتعها بالخير دوماً



                            أسعدني كثيرا مرورك وتعطيرك هذه الصفحه



                            وردك المفعم بالحب والعطاء



                            دمت بخير وعافية



                            لك خالص احترامي

                            تعليق


                            • خمس كلمات تدمر الطفل

                              خمس كلمات تدمر الطفل


                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              خمس جمل تدمر الطفل


                              الطفل كتلة من المشاعر و الأحاسيس وهو يفوق الإنسان الكبير في ذلك..

                              وهذه الكلمات تولد في شخصيته الضعف والجزع من الشيء..

                              وعدم المحاولة للنجاح والتفوق في مجالات الحياة..

                              على الوالدين أن يزرعوا في أبنائهم قوة الشخصية .. حبهم له ..

                              وهذه الكلمات المؤثرة لا تبين سوى مدى كراهيتهم لهذا..



                              أنت غبي: -

                              لا تقل هذه الكلمة له أبداً ،,

                              فذلك ينقص من شأنه أمام أقرانه ,,

                              من الممكن أن تنشأ عقد نفسية في رأسه حول هذه الكلمة ,,
                              ***************

                              كلمات السب أو اللعن: -

                              لا تقل ذلك أمامه ،,

                              لا تشتم أحدا أمامه ، فتلك الكلمات البذيئة تبني له شخصية مهزوزة غير محترمة ,,
                              ******************

                              تمني الموت للطفل: -

                              لا تقل له " لو أنك مُت حين ولدتك أمك " أو ماشبه ذلك ،,

                              ما يعطيه الحسرة على نفسه ، وتكرهه لذاته،,

                              من الممكن أن يدعوه ذلك للإنتحار ,,
                              ***************
                              أنت كسلان ولا تصلح لشيء: -

                              فهذه العبارة خطيرة جداً ،,

                              ن قلت للطفل ذلك فستعطيه عدم الوثوق بنفسه بأنه يستطيع أن يمل شيء ,,

                              او ان يدرس بشكل افضل ,,
                              *****************

                              استخدام " لا " كثيراً: -


                              لا تستخدم هذا التعبير " لا تفعل .. لا تفعل .. لا تفعل كذا وكذا .."

                              بل استعمل عبارة أخرى ، مثل " أعتقد أن تلك الطريقة هي الأنسب والأحسن,,

                              وانت تستطيع ان تعملها فذلك سيدعمه على عمله ,

                              **************** .

                              تعليق


                              • كيف تعلم طفلك الصيام

                                رمضان هو أنسب الشهور لتدريب ابنك على قهر حاجات جسده. بالإضافة إلى زيادة قدرته على تحمل المسئولية.

                                ثبت أن شهر رمضان هو أنسب الأوقات لتدريب الأطفال على أداء التكاليف الدينية في سن مبكرة. ولقد روى الشيخان أن الصحابة كانوا يدربون صبيانهم الصغار على الصوم. وقد دلت الدراسات والأبحاث الميدانية الحديثة التي أجريت على مجموعات من الأطفال الذين يصومون شهر رمضان، أن نموهم النفسي والبدني أحسن بكثير من غيرهم، وأنهم أكثر قدرة على تحمل المسئولية.


                                وتعد العاشرة أنسب سنة لصيام الطفل، فالطفل يمكنه الصيام عند هذه السن وصيامه لن يشعره بأي متاعب صحية، وننبه هنا إلى خطورة صيام الطفل عند السابعة أو ما قبلها؛ لأنه عند هذه السن سيكون في أمس الحاجة إلى المواد الغذائية، وبنسب معينة تلاحق نمو جسمه السريع وتحميه من الأمراض التي قد يتعرض لها.

                                وثمة طريقتان لصيام الطفل:

                                الطريقة الأولى: تعتمد على تأخير تناول الطفل لوجبة إفطاره العادية، فبدلا من تناولها في السابعة صباحا كما هي العادة، نؤخرها إلى الساعة الثانية عشرة ظهرا، ثم يصوم الطفل بعدها حتى يفطر مع أسرته عند أذان المغرب (أي يكون قد صام حوالي 5 ساعات) وذلك لأيام عدة، وفي الأيام التالية نؤخر وجبة الإفطار إلى الحادية عشرة صباحا ثم إلى التاسعة... وهكذا.

                                الطريقة الثانية: تكون بأن يصوم الطفل ابتداء من تناوله لوجبة السحور مع أسرته، ثم يفطر عن أذان الظهر (أي يكون قد صام حوالي 7 ساعات) وذلك لمدة عشرة أيام ثم نزيد فترة الصيام في الأيام العشرة الوسطى بأن يصوم الطفل من السحور وحتى أذان العصر (أي يكون قد صام عشر ساعات) ثم يصوم الطفل الأيام العشرة الأخيرة مثل أفراد أسرته، أي ابتداء من السحور وحتى أذان المغرب؛ وبذلك يستطيع الطفل صيام يوم رمضان كاملا، وعندما يقبل رمضان التالي يكون قادرا بإذن الله على صيامه كاملا.

                                كيف تراقب ابنك؟

                                أولا: يجب على الأم مراقبة طفلها أثناء صومه، فإذا شعرت بإرهاقه الواضح أو مرضه وعدم تحمله الصيام، فيجب عليها أن تسارع بإفطاره، ويذكر أن هناك بعض الأمراض تمنع الطفل من الصيام، وخاصة أمراض الكلى لاحتياج الطفل الدائم للسوائل، وكذلك أمراض السكري والسل، والأنيميا، وقرحة المعدة وغيرها من الأمراض التي يشير بها الطبيب المختص.



                                ثانيا: يراعى التدرج في صيام الطفل فكلما تدرج الطفل في عدد ساعات الصوم يوما بعد يوم، وعاما بعد عام، نتج عن ذلك توازن من الجسم للتغيرات الفسيولوجية التي تحدث نتيجة للصيام. وبالتالي يستطيع الطفل الصيام، وهو في حالة صحية سليمة ودون تعب أو مشقة وفي إيمان وخشوع.



                                ثالثا: يجب ألا تخاف الأم على طفلها من الصيام بدعوى أنه ما زال صغيراً؛ لأنها سوف تفاجأ بطفلها مقبلا على الصيام بحماسة شديدة تشبها بوالديه وإخوته الكبار، ولما يحويه الشهر الكريم من عادات وتقاليد محببة وبخاصة اجتماع العائلة حول مائدة الإفطار والسحور، ناهيك عن التقاليد الشعبية التي يتميز بها شهر رمضان في كل بلد من بلادنا الإسلامية.



                                رابعا: يجب أن نعجل بوجبة الإفطار بتناول بعض الرطب أو التمر أو عصير الفاكهة أو الماء المحلى بكميات قليلة وبتمهل اقتداء بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، فعن أنس قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن فعلى تمرات، فإن لم تكن حسا حسوات من الماء" رواه أبو داود. ويجب ألا يعجل الطفل بشرب الماء المثلج مباشرة ساعة الإفطار؛ لأن ذلك يربك الجهاز الهضمي، ويعطل الهضم، ويفضل تناول السوائل الدافئة مثل الشربة كبداية فهي تنبه المعدة.



                                خامسا: يجب أن يكون غذاء الإفطار متوازنا، وأن يحصل الطفل على السعرات الحرارية اللازمة له، وينصح باحتواء وجبة الإفطار على البروتينات مثل (الفول واللحوم والدواجن) التي تساعد على بناء الأنسجة الجديدة وتعويض ما ينهدم منها، إلى جانب الخضراوات والفاكهة والنشويات (كالخبز والأرز والمكرونة) وقليل جدا من الدهون.



                                سادسا: يراعى تأخير وجبة السحور بقدر الإمكان اقتداء بالنبي -صلى الله عليه وسلم- الذي قال: "لا تزال أمتي بخير ما أخروا السحور وعجلوا الفطور" رواه الإمام أحمد. ويجب أن تكون دسمة ومشبعة، وأن تحتوي على البروتينات والسكريات والدهون مثل: البيض، والفول، والزبادي، والخضراوات، والفاكهة. وينصح هنا بتناول الألبان لاحتوائها على نسبة عالية من البروتينات والدهون والسوائل التي تؤمن للطفل احتياجاته، وهي غذاء كامل وتغطي فترة كبيرة من فترات الصيام.



                                سابعا: يراعى أن تخلو وجبة السحور من المخللات والمواد الحريفة لأنها تسبب العطش في اليوم التالي، ويفضل تناول كميات قليلة ومتكررة من السوائل وبخاصة عصائر الفاكهة مع الماء لتعويض الحرمان منها طوال اليوم. وإن كان لا بد من تناول حلويات رمضان (كنافة- قطايف... إلخ) فيفضل تناولها بعد وجبة الإفطار، وليس في السحور حتى لا تسبب العطش للطفل في اليوم التالي.



                                ثامنا: يجب الحد من المجهود البدني الذي يبذله الطفل في فترة الصيام. أما المجهود الذهني فمسموح به؛ ولذلك فالاستذكار غير مجهد، ويمكن لأطفالنا المذاكرة والتحصيل خاصة وقت ما قبل الإفطار.



                                تاسعا: وأخيرا، يجب على الأم الحرص على إيقاظ طفلها وقت السحور، وتعويده على رؤية أفراد الأسرة وهم يمارسون هذا السلوك الديني العظيم، حتى يصبح ملماً بالأصول الدينية المعمول بها في هذا الشهر الكريم، كما يجب عليها أيضا أن تنتهز فرصة شهر رمضان لإلزام طفلها بالصلاة في أوقاتها إلى جانب الصيام، وتعليمه قراءة القرآن الكريم، ويجب ألا تنسى أن تعلمه معاني الصوم السـامـية لترسخ في نفسه أسس الرحمة والعطف على الضعيف والفقير.
                                التعديل الأخير تم بواسطة صدى العشق; الساعة Nov-05-2011, 01:12 PM.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X