• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

**ملف خاص متجدد ومتنوع عن الأطفال والمواليد**

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأفكار الشائعة عن الحساسية عند الأطفال .. مابين الصح والخطاء





    يزداد يوماً بعد يوم عدد الأطفال الذين يعانون من الحساسية. لكن مع التطورات العلمية الحاصلة، يفترض ألا تشكل الحساسية أي عبء على حياة المصابين بها. في ما يأتي لمحة عن الأفكار الشائعة بشأن الحساسية.


    ما هي الحساسية بالضبط؟


    الحساسية هي تفاعل شاذ وغير طبيعي في جهاز المناعة ناجم عن الاحتكاك بمادة غريبة بالجسم وإنما يمكن تحمّلها عادة. إنها تعرف بالمادة المسببة للحساسية. تكون الأعراض السريرية للحساسية متنوعة ووخيمة نوعاً ما. قد تكون شاملة، أو في البشرة، أو في الجهاز التنفسي، أو في العينين، أو في الجهاز الهضمي... وفي أغلب الأحيان، تظهر الأعراض بسرعة بعد الاحتكاك بالمادة المسببة للحساسية، في غضون بضعة دقائق إلى بضعة ساعات.


    تتيح بعض الأعراض كشف مدى الاستعداد للحساسية


    صح. فهناك الكثير من الأعراض التي تسهم في تحديد الاستعدادات المسبقة للحساسية عند الطفل، بدءاً من الاستمرار الطويل الأمد لبعض الأمراض مثل الأكزيما، والتهاب القصيبات الهوائية، والتهاب أغشية العينين، والتهاب الجيوب الأنفية، والتهاب الحنجرة. وفي الإجمال، يستحسن إجراء تحليل مفصّل لمسببات الحساسية لكل طفل يكشف عن أعراض حساسية مستمرة أو متكررة أو وخيمة أو مستلزمة لعلاج مستمر


    ليست الحساسية مرضاً حقيقياً



    خطأ. فالحساسية هي مرض حقيقي قد تظهر أعراضها بدءاً من الأسابيع الأولى في الحياة وتتكشف في أي عمر. تظهر الحساسية بطريقة مفاجئة نوعاً ما وبأشكال مختلفة (حساسية غذائية، حساسية في الجهاز التنفسي، حساسية في البشرة، حساسية إجمالية....) وبطريقة وخيمة نوعاً ما. ويمكن لبعض أنواع الحساسية، مثل داء الربو الخارج عن السيطرة أو صدمة العوار، أن تكون مميتة.


    تطور تفاعلات الحساسية مع الوقت


    صح. فأعراض الحساسية تتطور خلال الطفولة. وتختفي غالباً بصورة مفاجئة مع العمر، لكنها قد تستمر أيضاً، لا بل تتفاقم إذا لم تتم معالجتها بطريقة صحيحة. وهي تحصل عموماً وفق التسلسل التالي: حساسية غذائية، حساسية جلدية موضعية عند الطفل الرضيع (بدءاً من عمر 3 أشهر)، حساسية في الأنف عند أولاد المدرسة، وأخيراً داء الربو والتهاب الشعيبات الهوائية عند الأطفال في بداية العمر المدرسي.


    ينقل الأهل المرض إلى أولادهم


    صح وخطأ. كلما امتلك الطفل عدداً أكبر من الأهل المصابين بالحساسية، ازداد خطر تعرضه هو أيضاً لهذا المرض. هكذا، فإن الطفل الذي يعاني أحد أهله فقط من الحساسية يكون معرّضاً بنسبة 40 في المئة لأن يعاني هو أيضاً من الحساسية. وقد ترتفع هذه النسبة إلى 60 في المئة إذا كان الأب والأم مصابين معاً بالحساسية. لكن هناك العديد من الأطفال المصابين بالحساسية والذين لا يعاني أهلهم من أية حساسية. لا يمكن القول إذاً إن المشكلة وراثية على الدوام.


    لا يمكن تشخيص الحساسية قبل عمر 5 سنوات


    خطأ. فعلى عكس الاعتقاد الشائع، يمكن تشخيص الحساسية بدءاً من الأشهر الأولى للحياة، وذلك عبر فحص سريري وتحاليل للبشرة لتأكيد الحساسية أو المواد المسببة للحساسية. وبدءاً من الأشهر الأولى لعمر الطفل، يمكن إجراء فحوص مكملة لتأكيد النتائج أو ضحدها عند الضرورة.


    لا يوجد علاج للحساسيةخطأ. فبعد تشخيص الحساسية، لا بد أن يتولى الطبيب مسألة تخفيف الأعراض وتفادي تفاقم الحساسية (ظهور أنواع جديدة من الحساسية، تطور داء الربو أو تفاقم الأعراض). وتقوم المعالجة على وصف أدوية لتخفيف الأعراض، وتخفيف الاحتكاك بالمادة المسببة للحساسية، وتعلّم التعايش مع المرض بشكل يومي.


    الحساسية تمنع الأشخاص من العيش مثل الآخرين خطأ. فالطفل المصاب بالحساسية يجب ألا يعامل بطريقة مختلفة عن رفاقه. يكفي اتخاذ بعض الاحتياطات لتفادي تعرض الطفل للمواد المسببة للحساسية في المدرسة والمنزل وأماكن اللعب، عبر تنظيف المساحات جيداً، وتهوئة الغرف كل يوم، ومنع التدخين، وإبعاد الحيوانات والنباتات الخضراء....


    يوصى بعدم ممارسة الرياضة في حال المعاناة من داء الربوخطأ. بالعكس، يوصي الأطباء بالممارسة المنتظمة لأي نشاط جسدي. لكن لا بد من اتخاذ بعض الاحتياطات لتفادي نشوء الأزمات، مثل تحمية العضلات لمدة خمس عشرة دقيقة، وتفادي تمارين القدرة على التحمل (مثل الركض، والركوب على الدراجة الهوائية...) خلال فترات البرد والجفاف، وتناول الدواء الوقائي عند الضرورة قبل ممارسة التمرين الجسدي. وحده الغوص تحت الماء ممنوع في حال كان داء الربو خارجاً عن السيطرة. كما يحظر على الأولاد المصابين بداء الربو الركوب على الأحصنة.


    المستحضرات «غير المسببة للحساسية» ملائمة للأطفال المصابين بالحساسيةخطأ. فالمستحضرات "غير المسببة للحساسية" تعني فقط أنها غير مؤذية للبشرة الحساسة. لكن هذا لا يعني أنها قد لا تسبب حساسية.

    الطفل الذي يرضع من أم مصابة بالحساسية يكشف عن احتمال أكبر للتعرض للحساسيةخطأ. فإذا كانت الأم مصابة بالحساسية، يكون الطفل معرضاً بنسبة 40 في المئة للحساسية، سواء أرضعته أمه أم لا. وفي الإجمال، يوصي الأطباء بالرضاعة الطبيعية، خصوصاً للحؤول دون الأكزيما الموضعية لأن حليب الأم يؤخر ظهور الأكزيما ويحدّ من وخامتها.


    الحساسية معدية في بعض الأحيان خطأ. فالحساسية غير معدية على الإطلاق. إنها تظهر فقط عند الأشخاص الذين يملكون استعداداً للحساسية، علماً أن العوامل الوراثية تؤدي دوراً كبيراً في أغلب الأحيان.

    قد تكشف الحساسية عن تأثيرات نفسية صح. فالطفل المصاب بالحساسية يكون غالباً مريضاً وينصح بعدم ممارسة التمارين الرياضية مع رفاقه، بحيث يشعر أنه منعزل عن بيئته. لذا، لا بد من الانتباه جيداً إلى نفسية الطفل ومتابعته عن كثب لتحسين وضعه السريري والنفسي في الوقت نفسه.

    تعليق


    • نصائح لامتصاص صدمة الطفل فى أول يوم دراسة









      فى أول أيام الدراسة تواجه كثير من الأمهات البكاء المستمر من طفلها الذى يذهب للمدرسة لأول مرة، لذلك تقدم الدكتورة نبيلة السعدى أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الزوجية والأسرية بعض النصائح التى تستطيع الأمهات بها تفادى المتاعب فى أول يوم دراسة للأطفال.


      وتقول نبيلة: على الأم أن تتبع خمس خطوات رئيسية فى بداية العام الدراسى وهى:
      1- تهيئة طفلها نفسيا عن المدرسة وذلك بإشراكه فى اختيار ملابسه وأدواته المدرسية.
      2- من الضرورى أن تصطحب الأم طفلها عدة مرات إلى المدرسة حتى يتعرف على المكان ويتآلف معه فى وجود الأم.
      3- لابد أن يكون ساعات تواجده فى المدرسة متدرجة حتى لا يشعر الطفل بطول غياب والدته عنه.
      4- فى حالة بكاء الطفل، على معلمته أن تظهر براعتها وخبراتها فى احتواها لهذا الموقف وقدرتها على أن تكون الأم البديلة.
      5- لا يجب أن تقوم الأم بتعنيف الطفل عندما يرفض الذهاب للمدرسة بل عليها أن تبحث عن الأسباب التى جعلته يرفض الذهاب لتجد لها حلا.

      وتضيف: على الأم أن تختار جيدا المدرسة التى تريد إلحاق طفلها بها من حيث مجموعة العمل، فلابد أن يكون فريق العمل متخصصا كل فرد فى مجاله وأن يكون المعلمين ذوى وعى كامل بالرسالة التى سوف يقومون بها وأن يكون المعلم ذو قدرة على احتواء المواقف التى من الممكن أن يواجهها مع طفلك وهذا يمكن أن تتعرف عليه الأم منذ المقابلة الأولى التى تقوم بها الأم للمدرسة عند التقدم بإجراءات القبول وملاحظة كيفية تفاعلهم معك ومع الطفل.

      وتتابع الدكتورة نبيلة: هناك بعض المعايير لابد أن تراعى فى اختيار مدرسة الطفل أهمها، مبنى المدرسة حيث لابد أن يكون جيد التهوية بحيث يدخل الهواء والشمس وتكون الأسوار مؤمنه بحيث لا تعرض الطفل للسقوط، وأن تكون أرض حجرة الدراسة مزودة بوسائل ضد الصدمات لتقلل من حدة الإصابة إذا سقط الطفل على الأرض، وأن تكون هناك حجرات مخصصة للأنشطة المتنوعة وبها كافة التجهيزات الخاصة بكل نشاط، وأن تحتوى المدرسة على زهور وحديقة حتى تدخل البهجة على نفس الطفل، وأن تكون جدران المدرسة مطلية بألوان مبهجة وتحتوى الحجرة على الوسائل المتنوعة الخاصة بالشرح والأنشطة وذو أركان متنوعة ما بين اللعب والمسرح المصغر وغيرها.

      تعليق


      • كيف تهيئيڼ طفلك نفسيا لدخول المدرسة؟





        كيف تهيئيڼ طفلك نفسيا لدخول المدرسة؟

        يقع على الوالدين وخاصة الأم عبء كبير لتهيئة الطفل لدخول المدرسة، وجعله في أتم استعداد لها، فاليوم الأول من المدرسة يعد خطوة مهمة وأساسية في حياة الطفل وحياة الأهل على حد سواء، حيث ينتاب الطفل شعور بالخوف والرهبة من هذا العالم الجديد الذي سيدخله، وقد يدفعه هذا الخوف إلى البكاء ورفض المدرسة التي يعتقد الطفل بأنها المكان الذي سيبعده عن أمه وعائلته.



        فماذا تفعل الأم لتدارك هذه المشكلات؟
        وكيف تهيئ الأم طفلها نفسياً لدخول المدرسة؟






        يقول الدكتور محمد خالد دكتور الأمراض النفسية "أن دخول الطفل المدرسة يمكن أن نعتبره مرحلة الفطام الثاني التي يفصل فيها الطفل عن أمه، وأن هناك عدة أساليب يمكن للأم إتباعها لتهيئة الطفل لدخول المدرسة".





        الترغيب في المدرسة





        يشير الدكتور خالد إلي أنه يمكن ترغيب الطفل في المدرسة من خلال شراء الأدوات المدرسية كالشنطة والأقلام ذات الألوان الجذابة، وسؤال الطفل باستمرار عما أخذه في المدرسة، وإعطائه الإحساس بأنه يقوم بشئ مهم.





        الاندماج مع الآخرين





        يقول الدكتور خالد أنه يجب تعويد الطفل على الاندماج مع الآخرين في مرحلة مبكرة قبل دخول المدرسة وذلك من خلال تعويد الطفل على اللعب مع أخواته وأقاربه، ومع أصدقائه في النادي، وذلك حتى يتمكن الطفل من الاندماج مع زملاءه في المدرسة.





        الملاحظة والمتابعة





        ينصح الدكتورخالد الأمهات بملاحظة أطفالهم ملاحظة جيدة، لأن التغيرات التي تطرأ على سلوك الطفل بعد دخول المدرسة قد تجعل الأم تفهم بأن هناك مشكلة لدى الطفل، وبالتالي تقوم بحلها، ويقول أيضاً أنه في حالة حدوث أي مشكلة بين الطفل وزملائه، يجب على الأم ان تذهب إلى المدرسة لحل المشكلة، ومصالحة الطفل على زملائه، كما أنه يجب على الأم متابعة معاملة المدرسين للطفل، وذلك لحل أى مشكلة من بدايتها.





        التدرج في الفصل عن بيئة المنزل






        يشير الدكتور خالد إلى أهمية التدرج بالطفل للخروج من البيت ودخول المدرسة، موضحاً أنه يجب على الأم ان تقضي مع طفلها أول يومين في المدرسة بأكملهم، ثم تقلل مدة تواجدها معه في المدرسة بالتدريج حتى يتعود الطفل على قضاء اليوم الدراسي كله بمفرده.





        ودي لكم ,.

        تعليق


        • بارك الله فيك وأسعد الله قلبك غاليتي صدى










          الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت فلا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها.




          تعليق


          • بارك الله فيك وجزاك الله الجنة
            معلومات وافية يعطيك العافية
            كل العطور سينتهي مفعولها
            ويدوم عطر مكارم
            الأخلاق

            تعليق


            • بارك الله فيكِ وجزاك ِالله الجنة
              معلومات وافية يعطيكِ العافية اختي صدى العشق

              تعليق


              • خاص للأطفال: حياة النبي صلى الله عليه وسلم


                احك لطفلك عن رسول الله
                صلى الله عليه وسلم

                أحبتي في الله



                عن أبي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم :
                « مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ، كَمَا تُنْتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ، هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ »صحيح البخارى- المكنز - (1359 )




                وعَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ،قَالَ: " كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ: فَالأَمِيرُ رَاعٍ عَلَى النَّاسِ وَهُوَ مَسْؤُولٌ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَهُوَ مَسْؤُولٌ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَهِيَ مَسْؤُولَةٌ، وَالْعَبْدُ رَاعٍ عَلَى مَالِ سَيِّدِهِ وَهُوَ مَسْؤُولٌ، أَلاَ فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ"صحيح ابن حبان - (10 / 341)



                و من هاته المسؤولية، فمن حق أبنائنا علينا تربيتهم و تنشئتهم على كل ما يخص ديننا الحنيف، بالايمان بالله و طاعته و تحبيبهم في سيرة خير خلق الله و السير على نهجه و هديه الطاهر.
                و تأتي أهمية السيرة النبوية أحبتي، كونها تجسيداً للنموذج الحي لطرق التربية يستفيد منه المربي ..
                والسيرة النبوية تمثل كذلك الصورة المشرقة والنيرة لأحكام ومبادئ الإسلام .
                و بذلك أحبتي و على بركة الله,,
                سيكون هذا المتصفح ان شاء الله..
                بستان متعدد الزهور و الورود,,
                نستنشق منه أزكى و اطيب عطر,,
                مستقى من سيرته صلى الله عليه وسلم..



                متوجهة خصوصا لفلذات اكبادنا و رياحين حياتنا,,
                عبر فلاشآآت و فيديوهات سهل استيعابها من قبلهم,,



                والمساحة مفتوحة للجميع,,
                و نأمل أن تعم الفائدة ان شاء الله.
                و الله الموفق لما فيه الخير,,


                محبكم في الله: عايض بن صالح


                تعليق


                • موقع إسلام ويب - ركن الطفل - حال العرب قيل الإسلام




                  التعديل الأخير تم بواسطة عايض بن صالح; الساعة Nov-07-2011, 12:31 PM.

                  تعليق


                  • موقع إسلام ويب - ركن الطفل - طفولة النبي






                    التعديل الأخير تم بواسطة عايض بن صالح; الساعة Nov-07-2011, 12:29 PM.

                    تعليق


                    • موقع إسلام ويب - ركن الطفل - تجارة النبي و زواجه بالسيدة خديجة





                      التعديل الأخير تم بواسطة عايض بن صالح; الساعة Nov-07-2011, 12:28 PM.

                      تعليق


                      • موقع إسلام ويب - ركن الطفل- عام الحزن و الإسراء و المعراج


                        http://kids.islamweb.net/subjects/esra2.html



                        موقع إسلام ويب - ركن الطفل- صلح الحيبية


                        http://kids.islamweb.net/subjects/7odaybeia.html


                        التعديل الأخير تم بواسطة عايض بن صالح; الساعة Nov-07-2011, 12:26 PM.

                        تعليق


                        • موقع إسلام ويب - ركن الطفل - أطفال في صحبة النبي







                          موقع إسلام ويب - ركن الطفل - رجال حول الرسول



                          التعديل الأخير تم بواسطة عايض بن صالح; الساعة Nov-07-2011, 12:24 PM.

                          تعليق


                          • موقع إسلام ويب - ركن الطفل - سفراء النبي







                            موقع إسلام ويب - ركن الطفل - أمهات المؤمنين


                            التعديل الأخير تم بواسطة عايض بن صالح; الساعة Nov-07-2011, 12:23 PM.

                            تعليق


                            • موقع إسلام ويب - ركن الطفل - أبناء النبي صلى الله عليه و سلم



                              http://kids.islamweb.net/subjects/abna2elnabi.html




                              موقع إسلام ويب - ركن الطفل- غزوات النبي





                              التعديل الأخير تم بواسطة عايض بن صالح; الساعة Nov-07-2011, 12:22 PM.

                              تعليق


                              • موقع إسلام ويب - ركن الطفل



                                موقع إسلام ويب - ركن الطفل

                                تعليق

                                يعمل...
                                X