إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
~ طوق آليآسمين ~ مدونتي السكغيه ~~
تقليص
X
-
تعليق
-
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال بن صالح مشاهدة المشاركةإنه الإبداااااااااااااع أيتها الغلامه
ههههههههههههه لبى ذوقك ايها الجنتل مان
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مذهله..! مشاهدة المشاركة
هلا وغلا ياقمررهم نورتي يالغاليه ,,وعقباال مدونتك هنااا يالراقيه
ومرورك هناااا يشرفني آنا ونثر نبضك وروعة قلمك يزيد هالمدونه جمالا ورونق
فديت قلبك ,,,مذهله
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سكر زياده مشاهدة المشاركة
هي صحيح مؤلمه لكنني استمعت جدا باسلوب هيجوووو الرائع واذكر انني قراتها كاملة فقط في ثمان ساعات متواصلة ..!!!!
يقولون ..ان قراءه بعض الكتب اقوى من خوض بعض المعارك
وساعود لاحقا لاكمل حديثي حول هذه النقطة تحديدا
صباحك ياسمينو ....قطعه السكرLord knows
Dreams are hard to follow
But don't let anyone Tear them away Hold on There will be tomorrow In time
You'll find the way
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة pasteel مشاهدة المشاركةهي صحيح مؤلمه لكنني استمعت جدا باسلوب هيجوووو الرائع واذكر انني قراتها كاملة فقط في ثمان ساعات متواصلة ..!!!!
يقولون ..ان قراءه بعض الكتب اقوى من خوض بعض المعارك
وساعود لاحقا لاكمل حديثي حول هذه النقطة تحديدا
صباحك ياسمينو ....قطعه السكر
صباحو جوريه لروح الجميله يا الغاليه وبالفعل القراءه متعه تفصلك
عن العالم الي حولك وتجعلك بعالم اخر ,,
بانتظار طلتك الرائعه ياغلاتي ...
تعليق
-
نازك صادق الملائكة
(بغداد 23 آب - أغسطس 1923- القاهرة 20 حزيران - يونيو 2007) شاعرة من العراق، ولدت في بغداد في بيئة ثقافية وتخرجت من دار المعلمين العالية عام 1944. دخلت معهد الفنون الجميلة وتخرجت من قسم الموسيقى عام 1949، وفي عام 1959 حصلت على شهادة ماجستير في الأدب المقارن من جامعة ويسكونسن-ماديسون في أمريكا وعينت أستاذة في جامعة بغداد وجامعة البصرة ثم جامعة الكويت. عاشت في القاهرة منذ 1990 في عزلة اختيارية وتوفيت بها في 20 يونيو 2007 عن عمر يناهز 83 عاما[1] بسبب إصابتها بهبوط حاد في الدورة الدموية ودفنت في مقبرة خاصة للعائلة غرب القاهرة
يعتقد الكثيرون
أن نازك الملائكة هي أول من كتبت الشعر الحر في عام 1947 ويعتبر البعض قصيدتها المسماة الكوليرا من أوائل الشعر الحر في الأدب العربي. وقد بدات الملائكة في كتابة الشعر الحر في فترة زمنية مقاربة جدا للشاعر بدر شاكر السياب وزميلين لهما هما الشاعران شاذل طاقه وعبد الوهاب البياتي، وهؤلاء الأربعة سجلوا في اللوائح بوصفهم رواد الشعر الحديث في العراق.
تعليق
-
الكــــوليـــرا
سكَن الليلُ
أصغِ إلى وَقْع صَدَى الأنَّاتْ
في عُمْق الظلمةِ, تحتَ الصمتِ, على الأمواتْ
صَرخَاتٌ تعلو, تضطربُ
حزنٌ يتدفقُ, يلتهبُ
يتعثَّر فيه صَدى الآهاتْ
في كل فؤادٍ غليانُ
في الكوخِ الساكنِ أحزانُ
في كل مكانٍ روحٌ تصرخُ في الظُلُماتْ
في كلِّ مكانٍ يبكي صوتْ
هذا ما قد مَزّقَهُ الموتْ
الموتُ الموتُ الموتْ
يا حُزْنَ النيلِ الصارخِ مما فعلَ الموتْ
طَلَع الفجرُ
أصغِ إلى وَقْع خُطَى الماشينْ
في صمتِ الفجْر, أصِخْ, انظُرْ ركبَ الباكين
عشرةُ أمواتٍ, عشرونا
لا تُحْصِ أصِخْ للباكينا
اسمعْ صوتَ الطِّفْل المسكين
مَوْتَى, مَوْتَى, ضاعَ العددُ
مَوْتَى, موتَى, لم يَبْقَ غَدُ
في كلِّ مكانٍ جَسَدٌ يندُبُه محزونْ
لا لحظَةَ إخلادٍ لا صَمْتْ
هذا ما فعلتْ كفُّ الموتْ
الموتُ الموتُ الموتْ
تشكو البشريّةُ تشكو ما يرتكبُ الموتْ
الكوليرا
في كَهْفِ الرُّعْب مع الأشلاءْ
في صمْت الأبدِ القاسي حيثُ الموتُ دواءْ
استيقظَ داءُ الكوليرا
حقْدًا يتدفّقُ موْتورا
هبطَ الوادي المرِحَ الوُضّاءْ
يصرخُ مضطربًا مجنونا
لا يسمَعُ صوتَ الباكينا
في كلِّ مكانٍ خلَّفَ مخلبُهُ أصداءْ
في كوخ الفلاّحة في البيتْ
لا شيءَ سوى صرَخات الموتْ
الموتُ الموتُ الموتْ
في شخص الكوليرا القاسي ينتقمُ الموتْ
الصمتُ مريرْ
لا شيءَ سوى رجْعِ التكبيرْ
حتّى حَفّارُ القبر ثَوَى لم يبقَ نَصِيرْ
الجامعُ ماتَ مؤذّنُهُ
الميّتُ من سيؤبّنُهُ
لم يبقَ سوى نوْحٍ وزفيرْ
الطفلُ بلا أمٍّ وأبِ
يبكي من قلبٍ ملتهِبِ
وغدًا لا شكَّ سيلقفُهُ الداءُ الشرّيرْ
يا شبَحَ الهيْضة ما أبقيتْ
لا شيءَ سوى أحزانِ الموتْ
الموتُ, الموتُ, الموتْ
يا مصرُ شعوري مزَّقَهُ ما فعلَ الموتْ
نازك الملائكه.
تعليق
تعليق