فقد قال
رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم: (مَن أَنفَقَ
زوجَينِ في سبيلِ اللهِ، نودِيَ
من أبوابِ الجنةِ: يا عبدَ اللهِ هذا
خيرٌ، فمَن كان من أهلِ الصلاةِ دُعِيَ
من بابِ الصلاةِ، ومَن كان من أهلِ
الجهادِ دُعِيَ من بابِ الجهادِ
ومَن كان من أهلِ الصيامِ
دُعِيَ من بابِ الرَّيَّانِ
ومَن كان من أهلِ
الصدقةِ دُعِيَ
من بابِ
الصدقةِ. فقال أبو بكرٍ
رضي الله عنه: بأبي وأمي
يا رسولَ اللهِ، ما على مَن دُعِيَ
من تلك الأبوابِ من ضرورةٍ، فهل
يُدْعَى أحد من تلك الأبوابِ كلِّها؟. قال:
نعم، وأرجو أن تكونَ منهم)
أَصْـبَحْنا
وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله
وَالحَمدُ لله، لا إلهَ إلاّ اللّهُ
وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ
ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ
قدير، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في
هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه
وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في
هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَه
رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَـلِ
وَسـوءِ الْكِـبَر، رَبِّ أَعـوذُ
بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ
وَعَـذابٍ في القَـبْر
تعليق