الذي عقد لي عليك
وأفهمك أنني أخته وآثرك
على نفسه لأنك التجأت له ولأنك
ضيفنا كاد المهادي أن يفقد عقله لحسن
صنيع ذلك الشاب الذي اتكأ عليه
وسكت لفترة طويلة وهو
يستعرض ما حصل ولا
يكاد يصدق أن تبلغ
المروءة
في شاب كما بلغت بمفرج
وأفهمك أنني أخته وآثرك
على نفسه لأنك التجأت له ولأنك
ضيفنا كاد المهادي أن يفقد عقله لحسن
صنيع ذلك الشاب الذي اتكأ عليه
وسكت لفترة طويلة وهو
يستعرض ما حصل ولا
يكاد يصدق أن تبلغ
المروءة
في شاب كما بلغت بمفرج
تعليق