• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دقت ساعة الصفر وقرعت الحرب طبولها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    مقال في محله وهذا احتمال قوي اذا كان زاعمين أكثر زعامة على الحرب في جزيرة العرب

    واعلان الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، أن العلاقات بين بلاده والغرب حول الملف النووى الإيرانى انتقلت "من المواجهة إلى التعاون"، هو تأكيد للتصريحات الأخيرة التي اطلقها سيرجي لافروف وزير خارجية روسيا، والتي أشعلت السباق من جديد لإعادة ترتيب التحالفات في منطقة الشرق الأوسط.
    واسمع ماذا قال لافروف قال "بحتمية تطبيع العلاقات بين إسرائيل وإيران"، مذكرا الجميع بأن اسرائيل سبق وقدمت المعونة الى ايران في فترة حكم الشاه، خاصة في تنفيذ برنامجها الصاروخي النووي، كما زودت ايران اسرائيل بكل احتياجاتها من النفط.
    وتذكر بأن روسيا دولة كبري حليفة لإيران وإسرائيل معا، وهي التي أوعزت بفكرة تخصيب اليورانيوم الإيراني في الخارج، وان شئت الدقة، أوجدت المخرج الذي أعاد الثقة بين إيران والغرب، وأثبت أن الهدف من البرنامج النووي الإيراني سلمي بحت.
    هنا رسالة إيران إلي الغرب، وأمريكا تحديدا، هي: أنها مستعدة للتفاوض حول ملفات المنطقة المختلفة بدلا من التفاوض حول الملف النووي وحده. فقد كان الحضور اللافت لإيران إلي جوار سوريا في قمة الدوحة نهاية 2008، رسالة مهمة للرئيس الأمريكي أوباما قبل أن يتولي منصبه رسميا في يناير 2009، بأن إيران حاضرة في المنطقة عبر ثلاثة ملفات لا فكاك من التعامل معها : فلسطينية (عبر حماس)، (نووية)، سورية لبنانية (الجولان – حزب الله).
    علاقات إيران مع الولايات المتحدة لم تنقطع البتة منذ سقوط نظام الشاه وقيام الجمهورية الاسلامية في إيران في ديسمبر عام 1979. وكشف " تريتا بارسي" أستاذ العلاقات الدولية في جامعة "جون هوبكنز، في كتابه المهم: "التحالف الغادر : التعاملات السريّة بين إسرائيل و إيران و الولايات المتّحدة الأمريكية" عام 2007، طبيعة هذه العلاقات الإيرانية الإسرائيلية، خلال الخمسين سنة الماضية، وتأثيرها على السياسات الأمريكية في الشرق الأوسط.
    وأثبت بارسي بالوثائق أنّ العلاقة بين المثلث الإسرائيلي- الإيراني – الأمريكي، تقوم على المصالح و التنافس الإقليمي (الجيو- استراتيجي)، وليس على الأيديولوجيا أوالشعارات الحنجورية الحماسية، أو قل : ان هذه الشعارات العدائية (الملتهبة والملهبة) لدغدغة مشاعر الغوغاء في الداخل فقط.
    على عكس ما تزعم كل منهما، فإن الصراع بين اسرائيل وايران ليس ايديولوجيا (دينيا)، وإنما هو نزاع استراتيجي قابل للحل والتفاوض، لأن القوي النووية في عالم اليوم – ومنها إيران وإسرائيل - لا تتصارع في الحقيقة، وإنما تتفاوض وتبرم الاتفاقيات إذا لزم الأمر، خاصة إذا كانت تمتلك أوراقا قوية للعب والضغط، ومجالا استراتيجيا قابلا للتمدد والمساومة والأخذ والرد.
    ان كلا من إيران واسرائيل تميلان إلى تقديم أنفسهما إلي العالم بإعتبارهما : متفوقتان ومختلفتان في نفس الوقت، من الناحية السياسية والثقافية عن العرب، ناهيك عن أن الوضع الجيو- سياسي الذي تعيشه كل منهما ضمن المحيط العربي والإقليمي، يجعلهما يلتقيان حول نظرية : " اللا حرب - اللا سلام "، وهو المطلوب تثبيته والمحافظة عليه، من وجهة نظر الدول الكبري.
    تركيا، القوة الإقليمية الثالثة، لم تقف مكتوفة الأيدي أمام ما يحاك حولها، ولن تجلس علي " دكة " اللاعبين الاحتياط، فقد سارع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الذي يزور طهران حاليا إلي التأكيد بأن تركيا وايران تمثلان نموذجا فريدا للاستقرار في الشرق الأوسط، مما أكد التكهنات بأن تركيا تحت قيادة زعيم حزب اسلامي تتطلع الى دعم علاقاتها مع إيران والعرب أكثر من الغرب الذي أدار ظهره لها.
    ويأخ سعد هذا هو التخوف الحقيقي من وقوع الفاجعة ونحن لازلنا صامتون

    تحياتي لك عزيزي وكاتبنا سعد وإلى لقاء آخر في مقالاتك النيرة
    شكراً لك

    تعليق


    • #17
      اخي صقر السروات انت صقر فعلا اشكرك جدا وما قلته انت لمحت انا له في مقالي اما فيما يخص سياستنا فهي تنفرد بخصوصيه لا تحسد عليها يا خوفي ان يكون هنالك اكثر من جده وما خفي كان اعظم تقبل خالص الشكر رعاك الله.

      تعليق


      • #18
        [align=center]
        المشاركة الأصلية بواسطة سعـد بن بريك مشاهدة المشاركة
        [align=justify]

        سكتنا كثيراً عن الجرائم الإيرانية وأولها تفجير مدينة الخبر.

        سكتنا كثيراً عن كل مافعلته إيران في مواسم الحج الماضية.

        سكتنا عن إحتلال الجزر الإماراتية الثلاث.

        سكتنا عن السيطرة الإيرانية على الخليج العربي وتحويله إلى فارسي.

        سكتنا عن التحالف بين القيادات الدينية في بلادنا السنية وبين التنظيمات الإيرانية التي حشدتها لتهديد أمن المنطقة كل ذلك تحت مايسمى بوشائج القربى.

        [/align]
        ليتنا لم نسكت في الأولى والأخيرة !!
        أما بقية النقاط فالسكوت عنها سياسة ربما تكون أجدى من التدخل فيا !!

        شكراً لكاتبنا المميز أبو عبدالله



        لك التحية
        الأسطورة الحية
        [/align]
        العبيد فقط يطالبون بالحرية
        والأحرار يصنعونها !!

        @arlm4

        تعليق


        • #19
          اخي وعزيزي

          باركالله في جهودك وعسى انتسمع اذاناً صاغيه من العرب وعسى الله يكفينا كل حاقد

          على ديننا او ارضن او حتى الجزيره العربيه بأكملها

          شكرا لهاذا الموضوع المثير

          تعليق


          • #20
            مجطع امبطون ممكن انك تقرا الموضوع لكن تفهم مضمونه صعب الموضوع للي يفهمه فقط

            تعليق


            • #21
              االاخ طارق اشكـــرك جدا على المرور اوافقك الامنيه تقبل تحياتي

              تعليق


              • #22
                شكرا فخامة الرئيس اسعدني مرورك ولماذا لا تناقش كل النقاط تقبل شكري وتقديــــري

                تعليق


                • #23
                  [align=right]يا سعد مشكلة عويصة أن يتكلم العامة في أمور سياسية وهم يكافحون في تحصيل قيمة طعام الافطار ..!!
                  تقول لو ما سكتنا كان ما صار لنا شيء ..!!
                  طيب يا حلو أنت ..!!
                  انت عارف لو تحركنا وسوينا اللي يردع هؤلاء من أول حركة ..هل يمكنك أن تتنبأ بوضعنا الاقتصادي الان ..؟!
                  هل يمكنك ان تخبرني كيف سيكون وضعنا الامني بشكل عام ..؟!
                  يا عزيزي سيكون أبنك في الجبهة له سنتين ..!!
                  وسيتعطل دولاب التنمية في البلد وسننشغل بالحرب وطواريها ..!!
                  سنفتقد صفة الطابور أمام محل التميس وسنعيش أيام التسعينات وصواريخ سكود ..!!
                  هل تتذكرها ..؟!

                  والحبيب الثاني اللي يقول على الاقل ندعم المنشقين عن النظام الايراني بالمال ..؟!
                  أنا اعجب كل العجب ..!!
                  هل يعرف هذا ماذا يقول وماذا سيحصل لو تم تنفيذ ما قال .؟!
                  هل تعرف يا هذا أنك كمن يحاول غز أبرة في أنف تمساح ..؟!
                  الله يصلحك قل آمين .!!

                  والله العظيم لو أنك عارف وضعنا السياسي المتأزم أنك تسكت وتكتفي بالنظر إلى السماء فقط من دون أن تنبس ببنت شفه .!!


                  تحية ,,
                  [/align]

                  تعليق


                  • #24
                    اتجهت الى الاخبار على جوالي العزيز قبل وبعد ان قرأت مقالك ايدك الله يا ابا عبدالله فقلت دع اول رد لي هو ان مسؤل ايراني يبلغ الفصائل الفلسطينية استعداد طهران لاحتمالات الحرب .

                    واما قولك يا ابا عبدالله نسكت , نسكت . نسكت , فأقول نعم والف نعم , فمن يملك القوة هو الوحيد الذي له الحق ان يتكلم , ونحن كما قال احد الاخوة سلفا موقفنا دفاعي صرف ,

                    فبالله عليك اين القوة التي تخولك ان تتدخل في الشأن الداخلي الايراني , كنا سابقا ندعم طالبان وكانت بحق الشوكة في جبين ايران الا ان ايران لعبتها صح وتحالفت مع الامريكان من اجل ضرب عصفوين بحجر 1-اسقاط الحكومة السنية العدوة على نظام الملالي - وثانيهما تغطيس الامريكان بعد ذلك في هذا الوحل وهو ما ظهرت نتائجه الان .

                    حدودك ليست بالصغيرة والاخطار تحيط بها من كل مكان , وجيشك امكانياته الى الان على الاقل لا تقارن بالجيش الايراني .

                    وصدقني يا ابا عبدالله ان الكلام يطول ولكن اقول بما ان الله انعم علينا بالمال فدعنا نستخدمه في التنمية , وشراء المواقف بدلا من الدخول في دهاليز ليست من سياستنا اصلا .

                    تعليق


                    • #25
                      اخي المحترم بغداد كم انا سعيد عندما ارى مرورك الكريم وردودك الرائعه اخي بغداد نحن نملك قوة العقيده و الايمان و المال فلماذا لا نملك قوة الردع؟ الا ترى رعاك الله ان هناك سياسه حان وقت استبدالها هذا اولا وثانيا اين نحن من اخواننا السنه في ايران لمن نتركهم؟ لرافضي استبد بهم لقد حان الوقت لتغيير بعض من سياساتنا الغير مجديه اما التنميه فحدث ولا حرج و الدليل كارثة جـــده رعاك اللـــه يا لغالي مع خالص شكــري وتقديري.

                      تعليق


                      • #26
                        كاتبنا سعد بريك
                        اسمح لي الا اعلق على الموضوع فقد كثر الهز والمز حول ما كتبت
                        ولكن ما اعجبني ان يصر كاتب في ثلاثة مقالات على نفس الهدف
                        وبطرح متنوع واسلوب مناسب
                        هذا يكفي لان تكون قديرا

                        تقبل شكري و اعتزازي ,,,

                        تعليق


                        • #27
                          انعتاق القيود.. شكـــرا لمرورك ياغالي اما الهز و المز و التل والجبل فكلها تصب في مصب واحد و الشاطر مثلك يفهمها انت مميز في الفكر و الثقافه و الابـــداع في الكتابه رعــــــــاك اللـــــــــــــــــه.

                          تعليق


                          • #28
                            أخي : أبو عبد الله ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,, بارك الله فيك

                            كتبت فأجدت , لك مني كل التحايا , تعليقا على سؤالك .
                            أخي الكريم : حرص حكومتنا الرشيدة على جمع صفوف الأمة الإسلامية دائما نصب عينيها
                            وذلك لاسباب عدة , فهي تولي إلتحام الدول الإسلامية جل اهتمامها ولم الرأي .فهو برأيها اولى من التفرقة ونشر التدليس والضغينة .
                            دولتنا حفظها الله لا تعرف المكر حتى وان اعتدى عليها بالخديعة فهي لاترد بالمثل فشموخها وعزتها لايهان بأن يتمرغ في وحل الخديعة والمكر مثل مانشأت عليه سياسه دول طاغية على شعبها وعلى جيرانها.
                            أخي الكريم: نحن نكتب وننتقد هنا ولانعلم مايجري خلف الكواليس فدولتنا العظيمة تواجه أزمات محلية ودولية .
                            اللهم احفظ بلادنا من كيد الكائدين وادم علينا نعمه الناعمين .

                            ودمتم سالمين

                            تعليق


                            • #29
                              أخى العزيز تايقر الى متى ونحن نسعى للم شمل الامه الاسلاميه على حساب أمننا نحن نعمل ونجتهد ونضحى ونتنازل كثيراً وغيرنا يحيك لنا المكائد فى ظلمات الليل والدليل امامك ومايفعله نظام طهران المجوسى عموما اشكر لك مرورك وتقبل تحياتى

                              تعليق

                              يعمل...
                              X