• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أنآ لآ من خذلني آلزمن وأنگرني آلأصحآب ضحگت وقلت في نفسي ذكرى(أمي) تكفيني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة


  • الســــلام عليـــكم ورحمــة الله


    تعود أحداث هذه القصة إلى ما قبل خمسين عاماً ..
    وبطلها - أو بطلتها - امرأة ( أرملة ) مات عنها زوجها مخلفاً ولدين عمر أحدهما ثمان سنوات و الآخر أقل من خمس سنوات .

    في تلك الفترة .. كانت العديد من القرى تئن و ترزح تحت وطأة الفقر والجوع و الجهل والمرض ..
    وكان من يبقى على قيد الحياة ( خصوصاً من الأطفال ) يُعتبر ذو حظ ٍ كبير .. !!!

    ونعود إلى بطلة هذه القصة ( المرأة الأرملة المناضلة ) فقد قررت أن تقوم برحلة ٍ تبحث من خلالها
    عن طعامٍ لأطفالها الأيتام " الجوعى " ، فما كان منها في صبيحة أحد الأيام إلا أن أيقظت إبنيها وأعدت لهما طعام الفطور
    ( وكان خبزاً يابساً و فريقة = لبناً يُغلى مع بعض الدقيق ) .. !!!
    وبعد الانتهاء من إطعامهما أوكلت أمرهما لله ثم لجارتها ، قائلة ً لها :
    سأذهب للبحث عن طعام ٍ لولدي ّ .. فقد أغيب يومين أو ثلاثة ..
    وكانت الأرملة تنوي الذهاب إلى مكان ٍ يسمى البحيرة بأسفل وادي تُربة لتجمع " النبق " طعاماً لأولادها ..
    وكذلك لتأخذ بعض ورق السدر لتخظب به رأسها









    وهكذا بدأت الرحلة الشاقة لهذه المرأة ( والتي كانت في الخمسين من عمرها ) من قرية < حظى >
    ببني عدوان إلى المكان المسمى < البحيرة > و كانت مسافة هذه الرحلة تمتد لأكثر من أربعين كيلو متراً




    حيث وصلت للمكان المقصود قبل منتصف النهار وقامت بملء
    اثنين من الأكياس بثمر " النبق " والذي كان بحسب وصفها " كالتمر " في مظهره ولذته .. !!!
    وكان كل كيس فيه كمية من ثمر " النبق " لا تقل عن ثلاثين كيلوغراماً ( 30 كغم ) .. وحملتها على ظهرها !!!
    و بدأت رحلة العودة بعد العصر ( في نفس اليوم ) .. إلا أنه نظراً لثقل الحمولة فكان سيرها بطيئاً ،
    فأدركها المساء وهي في الطريق فاضطرت للمبيت في مكان ٍ يقال له < العرقين >
    فصلت المغرب والعشاء واستعدّت للمبيت .. ولنا جميعاً أن نتخيل الظروف التي تُحيط بها في هذه اللحظة ،
    من الجوع والظمأ والخوف .. !!! حيث لم يكن معها ما تدافع به عن نفسها من الأخطار ( و أهمها السباع )
    ولم يكن معها قداحة لتضيء بها شعلة .. فطوعت نفسها للنوم فنامت متوسدة ً أحد أكياس " النبق " بعد أن
    جمعت كومة ً من الحجارة لتدافع بها عن نفسها .. وأنشدت قصيدة ً لم يتمكن راوي القصة
    إلا من حفظ بيتاً واحداً .. و هو أنها قالت :

    لا عادك الله يا " نبق " البحيره * * * أمسيت في العرقين ليله

    وكانت فترة النوم عند هذه المرأة ( أو العجوز إن صح التعبير ) متقطعة بسبب القلق
    وسماع أصوات الوحوش بالقرب منها ، و ذكرت أنها استخدمت مجموعة من الحجارة التي جمعتا
    فقذفت بها مصادر تلك الأصوات لتبتعد عنها .. !!!
    وهكذا أمضت هذه المرأة ليلة ً طويلة ً عصيبة ً وكأنها دهراً .. في سبيل إطعام فلذات أكبادها .. !!!
    وعندما أذن المؤذن لصلاة الفجر بادرت مسرعة .. فتيممت للصلاة و صلّت ، ثم أخذت حمولتها و أكملت السير
    نحو القرية و جلّ تفكيرها و اهتمامها منصب ّ نحو أبنائها .. !!!
    وبعد شروق الشمس بحين ٍ وصلت إلى بيتها ..
    قاطعةً أكثر من أربعين كيلو متراً ( 40 كلم ) هي مسافة الطريق ذهاباً و مرجعا .. !!!!!
    ًووضعت حمولتها و ذهبت على عجل ٍ إلى بيت جارتها لتسأل عن أبنائها ،
    فوجدتهم يتناولون فتاتاً من الخبز مع أبناء جارتها هو ما تملكه جارتها أصلاً ..!!!
    فهنأتها جارتها بسلامة الوصول ، وقامت المرأة الأرملة بإعطاء جارتها ما تيسر من ثمر " النبق " و ورق السدر
    كرماً منها و مكافئة ً لها على حسن استضافتها لأبنائها الأيتام فترة غيابها .

    وهكذا عادت هذه العجوز إلى بيتها سالمة ً غانمة بعد أن قطعت مسافة ً ماراثونية ً حصلت من خلالها على قوتٍ
    لها و لأبنائها ، وعادت لتمارس أعمالها اليومية من جلب الماء من البئر بالقربة وجلب الحطب وغيرها من الأعمال
    بكل همة ٍ ونشاط .. فيا لها من حياة ٍ رائعة ٍ برغم ما كان يلفها من البؤس و شدة الكرب .. !!!


    * ما قد نستفيده من القصة :



    1- نحن نتقلّب في نعم ٍ عظيمة أدامها الله علينا .. ومنها : الأكل والشرب واللبس ، و معظمنا عنها غافلون !!!
    2- نفتقد كثيراً للنشاط وقوة البدن .. فهل يستطع أحدنا ( من الرجال ) أن يقطع مسافة 40 كم وعلى ظهره
    أكثر من ستين كيلوغراماً .. ؟!!! أنا أشك في ذلك ( و أول هؤلاء الرجال أنا ) .. !!!
    3- كانت إهتمامات الأجيال السابقة - بعد عبادة الله - محصورةً في البحث عن لقمة العيش و ستر العورة ..
    أما اليوم فكثرت اهتماماتنا ( و بعضها تافهاً ) لدرجة أنها طغت على بعض أمور ديننا ، فهاهم أكثر الناس اليوم
    يلهثون وراء كسب المال ( حتى ولو كان مشكوكاً في مشروعيته ) ناسين زيارة الأقارب ..
    وغيرها من الأعمال من الأعمال الصالحة .
    4- التضحية الفريدة من نوعها لدى هذه المرأة .. فلقد نذرت نفسها لتربية و إطعام فلذات أكباده ، بينما نجد اليوم
    أن بعض الآباء و الأمهات ينفصلون عن بعضهما لأتفه الأسباب ( فبدل التضحية يكون هناك ضحية ..وهم الأبناء )
    [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

    تعليق


    • احب الخبزه والمرقه واحــــب العيش والقـــــــــراص
      واحبك يالمخــــــــــوض اللي على الملّه يســـــــوونك
      واحبك يالعصيــــــــــــــــدة كم من المرات اتـــــخفس


      ايبلااااه يااايمحلا امخبزة وتخفاااس امعصيده ..
      بيض اللــــه وجهك " محلااااها ومطيبهااا من قصيده ..

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة يرين عيسى, مشاهدة المشاركة
        الســــلام عليـــكم ورحمــة الله


        تعود أحداث هذه القصة إلى ما قبل خمسين عاماً ..
        وبطلها - أو بطلتها - امرأة ( أرملة ) مات عنها زوجها مخلفاً ولدين عمر أحدهما ثمان سنوات و الآخر أقل من خمس سنوات .

        في تلك الفترة .. كانت العديد من القرى تئن و ترزح تحت وطأة الفقر والجوع و الجهل والمرض ..
        وكان من يبقى على قيد الحياة ( خصوصاً من الأطفال ) يُعتبر ذو حظ ٍ كبير .. !!!

        ونعود إلى بطلة هذه القصة ( المرأة الأرملة المناضلة ) فقد قررت أن تقوم برحلة ٍ تبحث من خلالها
        عن طعامٍ لأطفالها الأيتام " الجوعى " ، فما كان منها في صبيحة أحد الأيام إلا أن أيقظت إبنيها وأعدت لهما طعام الفطور
        ( وكان خبزاً يابساً و فريقة = لبناً يُغلى مع بعض الدقيق ) .. !!!
        وبعد الانتهاء من إطعامهما أوكلت أمرهما لله ثم لجارتها ، قائلة ً لها :
        سأذهب للبحث عن طعام ٍ لولدي ّ .. فقد أغيب يومين أو ثلاثة ..
        وكانت الأرملة تنوي الذهاب إلى مكان ٍ يسمى البحيرة بأسفل وادي تُربة لتجمع " النبق " طعاماً لأولادها ..
        وكذلك لتأخذ بعض ورق السدر لتخظب به رأسها









        وهكذا بدأت الرحلة الشاقة لهذه المرأة ( والتي كانت في الخمسين من عمرها ) من قرية < حظى >
        ببني عدوان إلى المكان المسمى < البحيرة > و كانت مسافة هذه الرحلة تمتد لأكثر من أربعين كيلو متراً




        حيث وصلت للمكان المقصود قبل منتصف النهار وقامت بملء
        اثنين من الأكياس بثمر " النبق " والذي كان بحسب وصفها " كالتمر " في مظهره ولذته .. !!!
        وكان كل كيس فيه كمية من ثمر " النبق " لا تقل عن ثلاثين كيلوغراماً ( 30 كغم ) .. وحملتها على ظهرها !!!
        و بدأت رحلة العودة بعد العصر ( في نفس اليوم ) .. إلا أنه نظراً لثقل الحمولة فكان سيرها بطيئاً ،
        فأدركها المساء وهي في الطريق فاضطرت للمبيت في مكان ٍ يقال له < العرقين >
        فصلت المغرب والعشاء واستعدّت للمبيت .. ولنا جميعاً أن نتخيل الظروف التي تُحيط بها في هذه اللحظة ،
        من الجوع والظمأ والخوف .. !!! حيث لم يكن معها ما تدافع به عن نفسها من الأخطار ( و أهمها السباع )
        ولم يكن معها قداحة لتضيء بها شعلة .. فطوعت نفسها للنوم فنامت متوسدة ً أحد أكياس " النبق " بعد أن
        جمعت كومة ً من الحجارة لتدافع بها عن نفسها .. وأنشدت قصيدة ً لم يتمكن راوي القصة
        إلا من حفظ بيتاً واحداً .. و هو أنها قالت :

        لا عادك الله يا " نبق " البحيره * * * أمسيت في العرقين ليله

        وكانت فترة النوم عند هذه المرأة ( أو العجوز إن صح التعبير ) متقطعة بسبب القلق
        وسماع أصوات الوحوش بالقرب منها ، و ذكرت أنها استخدمت مجموعة من الحجارة التي جمعتا
        فقذفت بها مصادر تلك الأصوات لتبتعد عنها .. !!!
        وهكذا أمضت هذه المرأة ليلة ً طويلة ً عصيبة ً وكأنها دهراً .. في سبيل إطعام فلذات أكبادها .. !!!
        وعندما أذن المؤذن لصلاة الفجر بادرت مسرعة .. فتيممت للصلاة و صلّت ، ثم أخذت حمولتها و أكملت السير
        نحو القرية و جلّ تفكيرها و اهتمامها منصب ّ نحو أبنائها .. !!!
        وبعد شروق الشمس بحين ٍ وصلت إلى بيتها ..
        قاطعةً أكثر من أربعين كيلو متراً ( 40 كلم ) هي مسافة الطريق ذهاباً و مرجعا .. !!!!!
        ًووضعت حمولتها و ذهبت على عجل ٍ إلى بيت جارتها لتسأل عن أبنائها ،
        فوجدتهم يتناولون فتاتاً من الخبز مع أبناء جارتها هو ما تملكه جارتها أصلاً ..!!!
        فهنأتها جارتها بسلامة الوصول ، وقامت المرأة الأرملة بإعطاء جارتها ما تيسر من ثمر " النبق " و ورق السدر
        كرماً منها و مكافئة ً لها على حسن استضافتها لأبنائها الأيتام فترة غيابها .

        وهكذا عادت هذه العجوز إلى بيتها سالمة ً غانمة بعد أن قطعت مسافة ً ماراثونية ً حصلت من خلالها على قوتٍ
        لها و لأبنائها ، وعادت لتمارس أعمالها اليومية من جلب الماء من البئر بالقربة وجلب الحطب وغيرها من الأعمال
        بكل همة ٍ ونشاط .. فيا لها من حياة ٍ رائعة ٍ برغم ما كان يلفها من البؤس و شدة الكرب .. !!!


        * ما قد نستفيده من القصة :



        1- نحن نتقلّب في نعم ٍ عظيمة أدامها الله علينا .. ومنها : الأكل والشرب واللبس ، و معظمنا عنها غافلون !!!
        2- نفتقد كثيراً للنشاط وقوة البدن .. فهل يستطع أحدنا ( من الرجال ) أن يقطع مسافة 40 كم وعلى ظهره
        أكثر من ستين كيلوغراماً .. ؟!!! أنا أشك في ذلك ( و أول هؤلاء الرجال أنا ) .. !!!
        3- كانت إهتمامات الأجيال السابقة - بعد عبادة الله - محصورةً في البحث عن لقمة العيش و ستر العورة ..
        أما اليوم فكثرت اهتماماتنا ( و بعضها تافهاً ) لدرجة أنها طغت على بعض أمور ديننا ، فهاهم أكثر الناس اليوم
        يلهثون وراء كسب المال ( حتى ولو كان مشكوكاً في مشروعيته ) ناسين زيارة الأقارب ..
        وغيرها من الأعمال من الأعمال الصالحة .
        4- التضحية الفريدة من نوعها لدى هذه المرأة .. فلقد نذرت نفسها لتربية و إطعام فلذات أكباده ، بينما نجد اليوم
        أن بعض الآباء و الأمهات ينفصلون عن بعضهما لأتفه الأسباب ( فبدل التضحية يكون هناك ضحية ..وهم الأبناء )
        الله الله من قصه ..
        مدري وش اقول وش اخلي من حلااااتهااا ..

        عسلى ربي يعطيك العااافيه والله انهااا مؤثره وجميله وفناانه ام قصة تيه يدااا..
        الله يوفجك ويبيض وجهك ...

        تعليق


        • طراق قديم ....... لعيونك يابو خشرم ...... آبو وليد الشهري
          [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة يرين عيسى, مشاهدة المشاركة

            ياااااروحي يا ام خورجه ام علقه على ام حبل ..
            ايـــــــــــــــــــــــــه
            الله يرحم زماااان..

            تعليق



            • يــــــــــــــــــــارب,,
              لا تدعني أصاب بالغرور إذا نجحت ..
              ولا أصاب باليــأس إذا فشـلت ..
              بل ذكرني دائما بـأن الفشل هو
              التجارب التي تسبق النجاح .
              يــــــــــــــــــــارب,,
              علمني أن التسامح هو أكبر مراتب القوة
              وأن حب الإنتقام هو أول مظاهر الضعف.
              يــــــــــــــــــــارب,,
              إذا جـردتني من المــال أترك لى الأمل ..
              وإذا جردتني من النجاح اترك لي القوة والعناد
              حتي اتغلب على الفشل ..
              وإذا جردتني من نعمة الصحة
              أترك لي الايمان .
              يــــــــــــــــــــارب,,
              إذا أسأت الى النــاس أعطني شجــاعة الأعتذار ..
              وإذا أساء لي الناس أعطني شجاعة العفو .
              يــــــــــــــــــــارب,,
              إذا نسيتك انت" لا تنساني

              تعليق


              • تخيل نفسسّك وآقف معآهم بآلطآبور ‎ه?????????????ٱٱٱي





























                هههههههههههههههههههههههههههههه هه
                انواااع الريحه " والقرف ..
                بتطلع الاك قرطن ميتو

                تعليق


                • تم اتخطاااف قنع ام يرين من على ام عريش ..

                  تم اتخطاااف قنع ام يرين من على ام عريش ..





















































































































                  @

                  @







































































                  هههههههههههههههههه

                  اهي تيه يااايرين قونع امج اللي مااعادن باتيود لهااا ..
                  حذفنبهااا "والتقطوهاا ذوليه "وشخصوبهااا ...
                  /
                  ريــآ وسكيــنه

                  تعليق


                  • [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;backgrou nd-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
                    ..‘








                    آحترم الأشخآص
                    الذين يخصصون لك وقتآ في | جدولهم المزدحم |

                    لكن .../

                    ..| أَعشق .. من لآ ينظر في جدوله ابدآ

                    حين
                    أحتآجه ..‘
                    [/ALIGN]
                    [/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

                    تعليق


                    • ودي أضمك لين تصبح على خير

                      [align=center][tabletext="width:100%;backgrou nd-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] ودي أضمك لين تصبح على خير
                      فتح شبابيك الهوى جيتـك اليـوم
                      بإحساس من زود الوله عده يطيـر


                      جيتك مثل طفلن له أيـام محـروم
                      عن حضن أمـه أبعدتـه المقاديـر


                      وجيتك مثل عودن له أيام مهمـوم
                      وده يلاقي بأخـر الوقـت تقديـر


                      وجيتك حضن عاشق وهايم ومغروم


                      وده يضمك لين تصبح علـى خيـر


                      متى تحس إن الهوى شـي مقسـوم
                      من قسمة الخالق على خلقه يصيـر


                      ومتى تحس إني لك أطيـح وأقـوم
                      وأتعب على شانك وأقدرك وآغيـر


                      لي في هواك أحلام وأمال وعلـوم
                      وأحزاب وأصحاب وقصيد وجماهير


                      وهموم وأفكار وهواجيـس وحلـوم
                      ودروب وأخطار وعذاب ومشاوير


                      وحب وغلا وإخلاص ومعاند ولوم
                      وإحساس وإلهام وشعـور وتفاكيـر


                      وصحبة سهر ومقاطعة لـذة النـوم
                      وأشواق جياشه وعشـق وتعابيـر


                      في ذمتك مابان لـك شـي مكتـوم
                      من بعد ماصورت الأوضاع تصوير


                      لاتحسب إنك شي عابـر ومعـدوم<<<<<<<<<<
                      وتاريخ حبك فاق كـل الأساطيـر<<<<<<<<<<<<


                      في كل شي أتخيلك وأسمعـك دوم
                      وأتأملك في الوقت الأول والآخيـر


                      من ماضي الأيـام لايومـك اليـوم
                      وغلاك عندي ماحصل فيـه تغييـر


                      وأنا لك الله ماأقبل البيـع والسـوم
                      ولا أرضى علي ولاعليك المخاسير


                      لاْني الوحيد إللي على بحرك يعـوم
                      واللي عرف مرساه في رحلة السير


                      لحظه حبيبي قبـل يسبقنـي النـوم
                      بضم صدرك لين تصبح على خيـر

                      [/align]
                      [/cell][/tabletext][/align]

                      تعليق


                      • [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;backgrou nd-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






                        [/ALIGN]
                        [/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

                        تعليق


                        • الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0)


                          ‏عطره, ‏توقيت بلقرن

                          تعليق











                          • السبت 30 ربيع الأول 1432

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة عطره مشاهدة المشاركة
                              تم اتخطاااف قنع ام يرين من على ام عريش ..





















































































































                              @

                              @






































































                              هههههههههههههههههه

                              اهي تيه يااايرين قونع امج اللي مااعادن باتيود لهااا ..
                              حذفنبهااا "والتقطوهاا ذوليه "وشخصوبهااا ...
                              /

                              ريــآ وسكيــنه
                              اشهد الا اله الا الله
                              معمر بقنع امي
                              ياصبحتي وحدي يناه
                              مذا ترهين ان امي بتراها بتنزي من على امعريش
                              عز الله صبية معمر ماشاء الله تبارك الله
                              ياغبني يمحفرة امدمن في ظهروه
                              [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X