المشاركة الأصلية بواسطة المـوهــــــــــــــوبمشاهدة المشاركة
[justify][/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify] وكان الصحابة رضي الله عنهم سعداء موفقين جداً ، إذ عوّلوا في ذلك كله على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكفوا المئونة وسعدوا بالثمرة ، ووفروا ذكائهم وقوتهم وجهادهم في غير جهاد ، ووفروا عليهم أوقاتهم فصرفوها فيما يعنيهم من الدين والدنيا وتمسكوا بالعُروة الوثقى ، وأخذوا في الدين بلب اللباب ".[/justify]
قلت : يا كد الفلس عند من يأتي البيوت من ظهورها . يبحث على غير بصيرة ، وقد كفي المؤونة .
(ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى وإلى الله عاقبة الأمور () ومن كفر فلا يحزنك كفره إلينا مرجعهم فننبئهم بما عملوا إن الله عليم بذات الصدور)
[align=center][tabletext="width:70%;backgroun d-color:silver;"][cell="filter:;"][align=center] روي عن المروذي قال : قلت لأحمد ( بن حنبل إمام أهل السنة والجماعة ) كيف أصبحت ؟ قال كيف أصبح من ربه يطالبه بأداء الفرائض ، ونبيه يطالبه بأداء السنة والملكان يطلبانه بتصحح العمل ونفسه تطالبه بهواها وإبليس يطالبه بالفحشاء ، وملك الموت يراقب قبض روحه ،
وعياله يطالبونه بالنفقة ؟!
يعطيك العآآآفيه أخي الحصن
[/align][/cell][/tabletext][/align]
يعطيك العافية وردة
اختياراتك رائعة استمري
التعديل الأخير تم بواسطة الحصن; الساعة May-13-2011, 09:51 PM.
للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله نظرت في التقويم فوجدت أني أستكمل اليوم (23جمادى الأولى 1379هـ) اثنتين وخمسين سنة قمرية، فوقفت ساعة أنظر فيها في يومي وأمسي، أنظر من أمام لأرى ما هي نهاية المطاف، وأنظر من وراء لأرى ماذا أفدت من هذا المسير. وقفت كما يقف التاجر في آخر السنة ليجرد دفاتره ويحرر حسابه، وينظر ماذا ربح وماذا خسر. وقفت كما تقف القافلة التي جُنّ أهلوها وأخذهم السُّعَار، فانطلقوا يركضون لا يعرفون من أين جاؤوا ولا إلى أين يذهبون، ولا يهدؤون إلاّ إذا هدّهم التعب فسقطوا نائمين كالقتلى! وكذلك نحن إذ نعدو على طريق الحياة؛ نستبق كالمجانين ولكن لا ندري علامَ نتسابق، نعمل أبداً من اللحظة التي نفتح فيها عيوننا في الصباح إلى أن يغلقها النعاس في المساء، نعمل كل شيء إلا أن نفكر في أنفسنا أو ننظر من أين جئنا وإلى أين المصير!
للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله نظرت في التقويم فوجدت أني أستكمل اليوم (23جمادى الأولى 1379هـ) اثنتين وخمسين سنة قمرية، فوقفت ساعة أنظر فيها في يومي وأمسي، أنظر من أمام لأرى ما هي نهاية المطاف، وأنظر من وراء لأرى ماذا أفدت من هذا المسير. وقفت كما يقف التاجر في آخر السنة ليجرد دفاتره ويحرر حسابه، وينظر ماذا ربح وماذا خسر. وقفت كما تقف القافلة التي جُنّ أهلوها وأخذهم السُّعَار، فانطلقوا يركضون لا يعرفون من أين جاؤوا ولا إلى أين يذهبون، ولا يهدؤون إلاّ إذا هدّهم التعب فسقطوا نائمين كالقتلى! وكذلك نحن إذ نعدو على طريق الحياة؛ نستبق كالمجانين ولكن لا ندري علامَ نتسابق، نعمل أبداً من اللحظة التي نفتح فيها عيوننا في الصباح إلى أن يغلقها النعاس في المساء، نعمل كل شيء إلا أن نفكر في أنفسنا أو ننظر من أين جئنا وإلى أين المصير!
رحم الله الشيخ علي الطنطاوي
............ رجل بامه ...!
.......... مدونتك اخي الحصن لا اراها إلا ( رسالة ) دعوية نفسية ، تصل الى القلب وتضرب في العمق .... بُوركتَ وبُوركتْ رسالتك .
هذه أهديت لي من قبل أحد المفكرين المغمورين وقد حثني على نشرها لبث روح العزة في القلوب ومع أن الترجمة قد يكون مبالغ في بعض ألفاظها لكنها توحي قطعاً بزمن قد زال على يقين من عودته الرسالتان ذكرتهما مصادر عربية وغربية منها: كتاب (العرب عنصر السيادة في القرون الوسطى) لمؤلفه المؤرخ الانكليزي السير جون دوانبورت فإليكموها
من جورج الثاني ملك انكلترا والسويد والنرويج إلى الخليفة ملك المسلمين في مملكة الأندلس صاحب العظمة هشام الثالث الجليل المقام ..
بعد التعظيم والتوقير نفيدكم أننا سمعنا عن الرقي العظيم الذي تتمتع بفيضه الصافي معاهد العلم والصناعات في بلادكم العامرة، فأردنا لأبنائنا اقتباس نماذج من هذه الفضائل لتكون بداية حسنة في اقتفاء أثركم لنشر أنوار العلم في بلادنا التي يحيط بها الجهل من أركانها الأربعة وقد وضعنا ابنة شقيقنا الأميرة (دوبانت) على رأس بعثة من بنات الأشراف الإنكليز لتتشرف بلثم أهداب العرش والتماس العطف لتكون مع زميلاتها موضع عناية عظمتكم، وقد زودت الأميرة الصغيرة بهدية متواضعة لمقامكم الجليل .. أرجو التكرم بقبولها مع التعظيم والحب الخالص .. الإمضـاء: من خادمكم المطيع جورج الثاني ** جواب الخليفة الاندلسي .. بسم الله الرحمن الرحيم .. الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه سيد المرسلين وبعد: إلى ملك إنكلترا واسكندنافيا الأجلّ .. اطلعت على التماسكم، فوافقت على طلبكم بعد استشارة من يعنيهم الأمر من ارباب الشأن، فعليه أنه سوف ينفق على هذه البعثة من بيت مال المسلمين، دلالة على مودتنا لشخصكم الملكي .. أما هديتكم فقد تلقيتها بسرور زائد، وبالمقابل أبعث إليكم بغالي الطنافش الأندلسية، وهي من صنع أبنائنا، هدية لحضرتكم وفيها المغزى الكافي للتدليل على التفاتتا ومحبتنا ، والسلام
خليفة رسول الله في ديار الأندلس
هشام الثالث
التعديل الأخير تم بواسطة الحصن; الساعة May-13-2011, 10:23 PM.
إسم يطربني إسم يسعدني أدرك معه معنى العزة وأتلمس معه معاني الشموخ
هذا كله .............> يأتي
حينما تبهرنا دنيانا وتتآكل في دواخلنا الأشياء (النفيسه) ويجرفنا تيار الحياة وتتقاذفنا الأمواااج
هنا فقط >> الهدف واضح والصورة لها توظيف نبيل والكلمة ليست (للتزجية والتسليه)
يا يها الحصن > إني أحبك في الله وأنتظر منك الجواب : أحبك الله الذي أحببتنا فيه
:::::::::::::::
تأخرت في الكتابة هنا
كعادتي دائمآ في أداء الواجب
رغم أني من أوائل من دخل هذه المدونة
المختلفة في إعدادها وتقديمها ونفسها
ومواظب على ذلك
أهلاً بالغالي الكريم محتار أبو إبراهيم أحبك الله الذي احببتني فيه ونسأل الله أن أكون وإياك ممن قال المصطفى – صلى الله عليه وسلم – فيهم (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار)
هذه الحلاوة التي يظن أهل الوله أنهم كسبوها وهم مساكين أخذوا ما في الحب من هم وغم وسهر ولم يتحلوا بالحب الحقيقي رتعوا في الوحل وسبحوا في الضحل المبجل العظيم الشيخ الطنطاوي رحمه الله يلمح أن كلمة (حب) مكونة من حرفين أحدهما يخرج من أقصى الحلق والثاني من طرف الشفتين في إشارة أن الحب يشمل ما بينهما من الحروف فـ (الحب عذاب) مقولة ظالمة بل الحب لذة الحب حلاوة الحب حياة من لم يعرف الحب فهو لا يعرف الحياة اسمع إلى نداء الرحيم الرحمن الكريم المنان في يوم الكربات عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى يقول يوم القيامة (أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي )
لك التحايا العطرات أخي المحتار واظب هنا وأنا لك من الشاكرين
في يوم الاربعاء 13-7-1432هـ (13رجب) 15-6-2011م 15 يونية خسوف نادر يستمر 100 دقيقة
رصــد قــبل 4 عــقـود ويتكـرر بعد 65 عاماً
هكذا وردني
عن ابن شهاب قال : أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى يوم خسفت الشمس فقام فكبر فقرأ قراءة طويلة ثم ركع ركوعا طويلا ثم رفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده وقام كما هو ثم قرأ قراءة طويلة وهي أدنى من القراءة الأولى ثم ركع ركوعا طويلا وهي أدنى من الركعة الأولى ثم سجد سجودا طويلا ثم فعل في الركعة الآخرة مثل ذلك ثم سلم وقد تجلت الشمس فخطب الناس فقال في كسوف الشمس والقمر إنهما آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ، ولا لحياته فإذا رأيتموهما فافزعوا إلى الصلاة.
تعليق