اهلا وسهلا
نتشرف بزيارتك
الاماكن كلها مشتاقه لك
حياك الله في كل مكان بدار التوحيد
في مكه في طيبه وفي بلقرن

اهلا وسهلا
صباحك خير بأذن الله

ياصباح الخير بذن اللي خلقنا
الله اللي كاتب آجال العباد
يالله في رحماك لا منا رحلنا
رحمتك يآرب في يوم المعاد



صباح الخير للجميع
وأسأل الله لي ولكم ولجميع المسلمين
حسن الختام

الود صوره وامسح التخمين
............واشوف كيف الخلق والخلقه




بقلمي

صباحات مشرقه ومبهجه
بإطلالات الشاعر العذب
ابوسلطان .. لك تحيه ممزوجه بريح الورد الطائفي

صباحك خير بأذن الله

واذا ودك انتغدى بالشفا

علمني

هذه السالفه لرجل لديه سائق من شرق آسيا ،
ومن المعروف ان لغة تلك الديار هي المشكله بين
العامل وكفيله : أنا يجي ، أنا يروح ، أنا مافي مسكل ،
أنا يعرف . ومن هذا الكلام .يقول راوي السالفه : ذهبت أنا والسائق إلى سوق الغنم يوم التاسع من ذي الحجه وكان اليوم يوم الخميس لنشتري أضاحي لوالداي وأجدادي ككل سنه حيث أنا الوصي عليها .فإشتريت سبع خراف من النوع المحلي الغالي
الثمن ، فحملناها في السياره وقلت للسائق : إذهب بها إلى
البيت , فهز السائق رأسه كالعاده أي سمعاً وطاعه .فذهب
السائق بالأضاحي إلى المسلخ وأعطاها الجزارين وقال :
اذبحوها ... لم يصدق الجزارين خبراً حيث انهم في هذا
اليوم لا يوجد لديهم زبائن لأن غداً هو يوم العيد والكل
أو الأغلب من الناس لا يذبح هذا اليوم وينتظرون يوم
العيد .فأخذ كل جزاراً خروفاً وذبحوها و وضعوها في
أكياس وحملوها في سيارة السائق .. وذهب السائق بها
إلى بيت كفيله وسلمها لأولاده .. فأصيب أهله وأولاده بالدهشه .. ما هذه الذبائح ؟؟ ما هي المناسبه ؟؟ لم يقل لنا أبونا أن عنده مناسبه اليوم .. فأخذ أولاده وزوجته وبناته في إستنتاج و توقع اسباب الذبائح التي وصلت فقالو : لعلها ذبائح جيراننا ارسلوها
مع سائقنا والسائق انزلها عندنا ... فإتصلو على جيرانهم فقال الجيران : لم نرسل ذبائح .. كل ذبائحنا موجوده عندنا من أجل
العيد غداً وما هي لحظات حتى دخل الرجل إلى منزله فسأله
اولاده عن اللحم ولماذا يشتريها اليوم وغداً عيد الأضحى فقال الرجل : أي لحم ؟؟ قالو له انظر هذه الأكياس .. فلما نظر إلى الأكياس كاد أن يغمى عليه وقال : هذه الضحايا إشتريتها وقلت للسائق يحضرها إلى البيت . فنادى سائقه وسأله فقال السائق : بابا .. إنتا في كل يوم خميس يروح سوق غنم يشتري غنم وبعدين انا في ودي مسلخ .. اليوم سوا سوا كل يوم خميس ... فضرب الرجل كفاً على كف وقال : ما عليك شرهه .. الشرهه علي .. المفروض اني اركب معك بالسياره حتى انزلها في البيت .
فذهب الرجل إلى احد اصدقائه وشرح له القصه وطلب
منه مبلغاً من المال ليشتري ضحايا غيرها .. لأن
السابقة أصبحت لحماً عاديه .. لأنها ذبحت قبل صلاة العيد .

إنا لله وانا إليه راجعون
الله يعوض عليه


وبالنسبه للغداء
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
(قيلوا فإن الشياطين لاتقيل)

انا يسوي نوم بابا

يعني
حنا شياطين
سامحك الله كل الناس
تخرج تتغدى وتنبسط وتغير جو
مكتب مكتب مكتب بيت بيت بيت الي متى
افلح الله يصلحك

ياشوق روح وسلم الحب بيديه
..............واعطه غلا قلبي ومفتاح قلبي
ياليت لو اقدر بصوتي اناديه
...............لكن لعله عارف ن بعض حبي


بقلمي

قصص يابانيه

* ثلاث هدايا *

عاشت في احدى القرى فتاة . كانت جميلة جداً لدرجة أن كل شاب كان يقول في نفسه : (( لو تصبح هذه الحسناء زوجتي لا ستقبلت الموت باطمئنان ))

كان الجميع يحبونها لكن ثلاثة منهم احبوها اكثر من الجميع . كانوا شباباً رائعين , أقوياء وأعجبو الفتاة كثيراً
ذات مرة أتى الشباب الثلاثة اليها وقالوا :
نحن نحبك وكل منا يحلم ان يتزوجك فاختاري اقربنا الى قلبك أما الاخران فليكونا رفيقين لك .

فكرت الفتاة طويلاً (( ما العمل ؟ اي شاب اختار؟!))
قررت التوجه الى الجبال حيث يعيش حكيم مشهور لتسأله النصيحة
لبست أجمل ثوب لديها , أخذت معها هدية وسارت في طريقها اليه , صعدت طوال النهار في الجبال حتى وصلت مساء الى كوخ العجوز في أعلى الجبل ,دخلت الكوخ .. حيث الحكيم .. وقصت عليه قصتها ابتسم بهدوء فكر قليلاً ثم قال :

هذا ما سأنصحكي به : اطلبي أن يحضر لك كل واحد من الشباب الثلاثة هدية وبعدئذ تزوجي من تكون هديته أفضل

شكرت الفتاة الحكيم ورجعت مسرعة الى البيت


وفي اليوم الثاني اتى الشباب الثلاثة من اجل الجواب فقالت لهم :
فليحضر كل واحد منكم هدية من تكون هديته أفضل تزوجته

ركب الشباب على خيول سريعة انطلقو في طريقهم بعد ان اتفقو على اللقاء في مكان وزمان محددين
أحدهم سافر الى بلاد الغرب والاخر الى بلاد الشرق اما الثالث فذهب الى عاصمة بلاده
قال لنفسه :فلآجرب حظي في وطني

بحث الشاب الاول طويلاُ عن هدية فعثر في النهاية على مرآه مدهشة
لا يوجد في العالم مثيل لها ينظر الانسان فيها فإذا الارض كلها أمامه
يرى مايريد رؤيته
رجع الشاب الاول الى البيت فرحاً وهو يقول في نفسه : ليس في العالم شيء أجمل من هذه المرآه ستصبح الفتاة الجميلة زوجتي


وصل الى المكان المحدد وهناك كان الشاب الثاني منتظراً ومعه هديته: حصان سريع يسابق الريح دار بلاد الشرق كلها طولاً وعرضاَ حتى وجده حصان اذا ركبت عليه طار بك الى اي مكان تريده على هذا الحصان تستطيع الفتاة ان تدور العالم كله

راحا ينتظران رفيقهما الثالث اما هو فما زال يسير في دروب العاصمة يبحث فلا يجد هدية مناسبه اقترب اليوم الذي حددته الفتاة وهو مازال يجوب ويبحث
فجأة رأى كومة تفاح لكن ياله من تفاح وردي اللون جميل
تشتهيه العين قبل الفم . قال الشاب في نفسه : سأشتري تفاحة اذا مرضت تأكلها فتشفى
اشترى التفاحة وركض مسرعاً الى المكان المحدد حيث كان رفيقاه بانتظاره

عرض كل منهم هديته ثم قررو ان ينظرو الى الفتاة ليرو ماذا كانت تفعل بدونهم
نظرو في المرآة السحرية فرأوها راقدة في السرير عيناها مغمضتان ووجها شاحب ركبو ظهر الحصان السحري وبلحظة واحدة في بيتها صارو دخلو غرفتها فوجدو عندها الكثير من الناس أتو ليطمئنو عنها ويساعدوها

تناول الشاب الثالث التفاحة التي اشتراها من العاصمة وقدمها للفتاة
قضمت منها قسماً صغيراً فتوردت وجنتاها في الحال وبرقت عيناها بعمق تنهدت ومن الفراش نهضت

صار الشباب يعرضون هداياهم نظرت الفتاة الى الحصان ثم الى المرآة فكرت ثم قالت :
انتم الثلاثة انقذتموني وهداياكم كلها محببة الى نفسي حتى انني في حيرة أيكم اختار
قررو أنتم بأنفسكم

فكر الشباب ملياً : من منا انقذها ؟ ذاقت طعم التفاح فزال المرض كانه لم يكن لكن لولا المرآة لما عرفو ان حبيبتهم مريضة وكذالك لولا الحصان السحري لما استطاعو ان يصلو اليها بهذه السرعة

تناقشو وفكرو طويلا فلم يصلو الى حل اقتربت الفتاة عندئذ من الشاب الذي احضر لها التفاحة اخذته من يده وقالت :

هذا الشاب سيصبح زوجي الحصان والمرآة يبقيان معكما يمكن ان يستفيد منهما اي انسان أما التفاحة فقد اكلتها هذه الهدية كانت لي وحدي فحسب وقد اخذتها

تزوجت الفتاة من الفتى وعاشا حياتهما في وفاق وسعادة

ولنتذكر دائما ان الصداقة هي الوجه الاخر غير البراق للحب , ولكنه الوجه الذي لا يصدأ ..

صباااااح الخيررررررر

هلا وغلا
ابو سامي
حياك الله وشرفتني
وصباحك خير بأذن الله

منذ زمن بعيد في الصين ، فتاة اسمها لي-لي تزوجت وذهبت لتعيش مع زوجها وحماتها (ام زوجها). وفي وقت قصير

لي-لي وجدت نفسها غير قادرة على التوافق مع حماتها نهائياً. شخصياتهما كانتا مختلفة تماماً.

وكانت لي-لي تغضب من عادات كثير لحماتها. وبالاضافة الى ان حماتها كانت تنتقد لي-لي باستمرار.مرت الايام ، ومرت

الاسابيع. لي-لي وحماتها لم يتوقفا عن الجدال والشجار.لكن ما جعل الوضع يصبح اكثر سوءاً هو، حسب العادات

والتقاليد الصينية القديمة، لي-لي يجب ان تنحني لحماتها وان تطيع كل طلباتها. كل الغضب والتعاسة في البيت كان

يسبب لزوج لي-لي حزن عظيم.
اخيراً، لم تستطع لي-لي ان تحتمل مزاج حماتها السيء والدكتاتوريتها أكثر من ذلك، وقررت ان تفعل شيئاً حيال ذلك!

ذهبت لي-لي لرؤية صديق طيب لأبيها، السيد هوانق، الذي يبيع الاعشاب.أخبرته بالوضع وسألته إن كان يستطيع أن

يعطيها بعض السم حتى تحل المشكلة نهائياً.السيد هوانق فكر لفترة قليلاً، وقال : “لي-لي انا سوف اساعدك في حل

مشكلتك، لكن يجب ان تستمعي الي وتنفذي ما اقول لك”لي-لي قالت، : “نعم، سيد هوانق، انا سوف افعل اي شيء

تخبرني ان لفعله” ذهب السيد هوانق الى الغرفة الخلفية، وعاد بعد عدة دقائق ومعه حزمة من الاعشاب. اخبر لي-لي،

“انت لا تستطيعي ان تستخدمي سم سريع المفعول للتخلص من حماتك، لان ذلك يجعل الناس يشعرون بالشك لذلك،

انا ساعطيكي عدد من الاعشاب التي سوف تشكل سم ببطؤ في جسم حماتك. كل يوم حضر وجبة شهية وضعي قليل

من هذه الاعشاب في طبقها من الطعام.الان، للتاكد من ان لا احد يشك بك، عندما تموت، يجب ان تكوني حذرة في

التعامل معا بشكل لطيف، “لا تتجادلي معها، طيعي كل طلباتها، وعامليها مثل ملكة.” لي-لي كانت بغاية الفرح.

و شكرت السيد هوانق واسرعت الى البيت لتبدأ مؤامرة قتل حماتها.اسابيع مرت، واشهر مرت، وفي كل يوم، لي-لي

كانت تقدم الوجبة المعدة خصيصاً الى حماتها.وكانت تتذكر ما قاله السيد هوانق عن تجنب الشك،لذلك سيطرة على

مزاجها، واطاعت حماتها، وعاملتها كما تعامل امها.بعد ستة اشهر، الاسرة باكملها تغيرت. لي-لي تمرنت على السيطرة

على مزاجها لدرحة انها وجدت نفسها تقربياً لا تغضب او تستاء.لم تحصل اي مجادلة بين لي-لي وحماتها لانها الان تبدو

اكثر لطف واسهل التعامل معها.سلوك حماته لي-لي تغير باتجاه، وبدأت بحب لي-لي كابنتها. كانت دائما تخبر اصدقاءها

واقاربها ان لي-لي افضل زوجة ابن يمكن للمرء ان يجد. لي-لي وحماتها الان تتعاملان مع بعضهما كأم وابنتها.زوج لي-لي كان بغاية السرور برؤية ماذا يحدث.

في يوم، لي-لي ذهبت لرؤية السيد هوانق وسألته المساعده مجدداً و قالت،”عزيزي السيد هوانق، رجاءاً ساعدني ان

امنع السم من قتل حماتي. لقد تغيرت الى امرأه لطيفه، وانا احبها كأم لي. انا لا اريدها ان تموت بسبب السم الذي انا

اعطيته لها.”
السيد هوانق ابتسم و أومأ راسه. ” لي-لي، لا يوجد شيء تقلقي عليه. انا لم اعطيك سماً. الاعشاب التي اعطيتك كانت

فيتامينات لتحسن صحتها. السم الوحيد كان في عقلك وموقفك باتجاها، لكن هذا كله اختفى بالحب الذي اعطيته لها.

العبرة : هل ادركت ان طريقة معاملتك للناس هي تماماً طريقة معاملت الناس لك؟ هنالك مقولة صينية حكيمة :

“الشخص الذي يحب الاخرين سوف يحبه الاخرين في المقابل “ـ

كان ياما كان في ماضي الزمان
...............كانت العالم هواها شي خيال
الغرام العذب من هذا المكان
..................والوفا دايم وماغيره محال




بقلمي