• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجلس ابو سلطان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابن جدلان


    أنا وين أبلقى يالاجاويـد فاعـــل خيـر
    .............حريصٍ على سـرّ المحبـــيـن لارسـلته

    أناّ لوّ أبصبر عام مابـــــان بـي تأثيـر
    ..............وهالحين حتّى الصبر يومين مـا أحتلتـه

    أنا مثـل صقـارٍ تولّـع بحـــبّ الطــير
    ...............ولف قلبه فـروخ الصـورايـم وهبلتـه

    تولعّت في فرخٍ قضــيـبٍ يتـلّ السيـر
    ...............ابيّ نظرتٍ مـن لفتـة الحــرّ وسبلتـه

    صغيرٍ بسنّه غير عندي ماهـــو بصغيـر
    ...............يامغـلاه فـي قلبـي وياكبـر منـزلتـه

    أجمعله سمان الهرج خوفٍ من التقصير
    ..............والى جيت ابشرح له كلامـي تهــيزلته

    يجيني منّه هيبه معزه سحى تقدير
    .................اقابلـه عنـدي علـم وأروح ماقلـــته


    ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
    يجني ثمار السجده اللي سجدها

    انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
    وشر النفوس المبغضات وحسدها

    تعليق


    • شايب
      ولده حصل
      على شهادة دكتوراة
      في علم الفلسفة وفي يوم
      جلس هو وولده الدكتور على الغداء
      سأل الشايب ولده : انت دكتور وش بالضبط؟
      انت تعالج الناس؟قال: لا يا أبوي انا دكتور في علم
      الفلسفةقال الشايب: الفلسفة يعني ايش ؟
      قال الولد: حنا هالحين قدامنا صحن عيش
      وفوقه دجاجة صح يا يبه؟قال الشايب:
      اي بالله!!! صح، صحقال: الفلسفة
      اني أستطيع أقنعك ان اللي موجود
      على العيش دجاجتينوليست دجاجة
      وحده! ..قال الشايب: ما شاء الله
      أنا اقتنعت من الآن ثم مد يده الشايب
      وأخذ الدجاجة وحطها على صحنه وقال:
      خلاص انا باكل هاذي وانت كل الثانية اذا
      لقيتها ...وخل الفلسفة تنفعك وأنا أبوك .
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد مهدي ابراهيم; الساعة Jun-05-2014, 11:39 PM.


      ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
      يجني ثمار السجده اللي سجدها

      انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
      وشر النفوس المبغضات وحسدها

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة محمد مهدي ابراهيم مشاهدة المشاركة
        شايب
        ولده حصل
        على شهادة دكتوراة
        في علم الفلسفة وفي يوم
        جلس هو وولده الدكتور على الغداء
        سأل الشايب ولده : انت دكتور وش بالضبط؟
        انت تعالج الناس؟قال: لا يا أبوي انا دكتور في علم
        الفلسفةقال الشايب: الفلسفة يعني ايش ؟
        قال الولد: حنا هالحين قدامنا صحن عيش
        وفوقه دجاجة صح يا يبه؟قال الشايب:
        اي بالله!!! صح، صحقال: الفلسفة
        اني أستطيع أقنعك ان اللي موجود
        على العيش دجاجتينوليست دجاجة
        وحده! ..قال الشايب: ما شاء الله
        أنا اقتنعت من الآن ثم مد يده الشايب
        وأخذ الدجاجة وحطها على صحنه وقال:
        خلاص انا باكل هاذي وانت كل الثانية اذا
        لقيتها ...وخل الفلسفة تنفعك وأنا أبوك .
        ,,,

        ايها الشاعر
        الودود
        روحك في اختياراتك
        تخبر عن
        انسان
        قبلاتي.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة سجين سابق مشاهدة المشاركة
          ,,,

          ايها الشاعر
          الودود
          روحك في اختياراتك
          تخبر عن
          انسان
          قبلاتي.
          حياك الله وبياك
          اخي سجين ساااابق
          والله ودي اعطيك كم
          قبله على راسك وخشمك
          وتستاهل كل قبلاتي
          تحياتي لك


          ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
          يجني ثمار السجده اللي سجدها

          انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
          وشر النفوس المبغضات وحسدها

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة محمد مهدي ابراهيم مشاهدة المشاركة
            الا يامن تولع فيك قلبي
            .................ولا لك حس ودموعي تهلي
            انا اعطيتك بكل الود حبي
            .............ولا من شفت حرفك قمت اهلي


            بقلمي المتواضع
            ...
            صباح الخير...
            الصيف لبعضهم مليء بالترحال والنزهات و
            والأماسي الجميلة
            أما لغيرهم هو مجرد أيام مثل الأيام السابقة
            فقط المزيد من العمل ..
            ولكن يلاحظ هذا الأخير الوجوه التي تغير حالها ..
            فيسعد لسعادتها

            تعليق


            • محتار ابين حنيني لك على الماشي
              ...................لابد ما ننتظر منك الهوى العذري
              الحب في داخلي توه ترى ناشي
              .....................ان كان قصرت ابين للغلا عذري





              بقلمي


              ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
              يجني ثمار السجده اللي سجدها

              انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
              وشر النفوس المبغضات وحسدها

              تعليق


              • القهوة

                القهوة: التقى خريجو إحدى الجامعات في منزل أستاذهم
                العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدارسة، وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماع،. وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كلٌ منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة
                التي تسبب لهم الكثير من التوتر، وغاب الأستاذ عنهم
                قليلا ثم عاد يحمل إبريقا كبيرا من القهوة، ومعه
                أكواب من كل شكل ولون: زجاج، كريستال،
                بلاستيك..بعض الأكواب كانت في منتهى
                الجمال تصميما ولونا وباهظة الثمن،
                بينما كانت هناك أكواب من النوع
                الذي تجده في أفقر البيوت، وقال
                لهم الأستاذ: تفضلوا، كل واحد منكم
                يصب لنفسه القهوة.. وعندما أمسك
                كل واحد من الخريجين بكوب قال الأستاذ:
                هل لاحظتم أن الأكواب الجميلة فقط هي
                التي وقع عليها اختياركم وأنكم تجنبتم
                الأكواب العادية؟ ومن الطبيعي أن يتطلع
                الواحد منكم إلى ما هو أفضل، وهذا
                بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر،
                ما كنتم بحاجة إليه فعلا هو القهوة
                وليس الكوب، ولكنكم تهافتم على
                الأكواب الجميلة الثمينة، وعين كل
                واحد منكم على الأكواب التي في
                أيدي الآخرين.. فلو كانت الحياة هي
                القهوة فإن الوظيفة والمال والمكانة
                الاجتماعية هي الأكواب وهي بالتالي
                مجرد أدوات وأوان تحوي الحياة.. ونوعية
                الحياة (القهوة) هي التي لا تتغير، وبالتركيز
                فقط على الكوب نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة.

                وبالتالي أنصحكم
                بعدم الاهتمام بالأكواب
                والفناجين على حساب الاستمتاع
                بالقهوة وأيضا عدم الحكم على الآخرين
                من خلال مظاهرهم وأشكالهم


                ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                يجني ثمار السجده اللي سجدها

                انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                وشر النفوس المبغضات وحسدها

                تعليق


                • صباح لكل من يحب القهوة..
                  تفضل شاعرنا محمد فنجأن قهوة بالزعفران والهيل ...

                  تعليق


                  • الزوجة الثانيــة

                    يعيش الاهالي في القرية في ألفة ومحبة, يعرفون بعضهم
                    البعض, كُلاً يشارك اخاة في افراحة واحزانة ومشاكلة وكان
                    من بين اهالي القرية عائلة فقيرة مكون من زوج وزوجة وابنة اسمها اماني, يعيشون في غرفة صغيرة وقديمة وغرفة اخرى اصغر لتشعيل الحطب وطهي الطعام.وكانت الزوجة تتمتع بالنشاط والذكاء من الناحية العملية اكثر وافضل من زوجها, فعزمت ان لاتعيش طوال حياتها تحت سقف دارِ قديم قد ينهار عليهم في
                    اي لحظة, فقررت ان تعمل وتكد حتى تجني المال الذي تستطيع
                    ان تبني منة دارا وفناء,فهي مازالت حديثة الزواج وتريد ان تنجب اطفالاً يعيشون في بيتِ تسودة الراحة والطمئنينة.وكانت لدى هذة العائلة ثلاث اغنام, قامت الزوجة ببيعها وشراء اغناما اخرى بسعر ارخص,فكانت تبيع بسعر وتشتري بسعرِ اقل, حتى استطاعت ان تشتري بقرة, فبدأت تهتم بها وتطعمها ثم تحلب منها الحليب وتصنــع منة السمن واللبن وتبيعة, وهكذا حتى استطاعت شراء
                    اغنام اخرى , فكانت تبقي من الذكر واحد ومن الانثى واحد حتى تنجب اغناما صغاراً فتبيع الاغنام الاكبر وتقبي من الصغار حتى
                    تكبر وتتكاثر.أصبحت الزوجة مشهورة ببيع الاغنام والسمن, ورغم ذلك لم تبدا ببناء البيت بعد, فالبناء يتطلب الكثير من المال, وهي لا تحب ان تبدأ عمل شي من غير ان تنهية, فوضعت كل مالها وآمالها في شقفة ارضِ زراعية اشترتها لتبدأ بزراعتها قبل موسم الحصاد.حملت ام اماني وهي لم تنتهي من حرث الارض,
                    ورغم ان وحامها كان شديداً إلا انها لم تتوقف ولم تاخذ قسطا
                    من الرائحة اثناء فترة حملها, وبعد مرور اشهر الحمل انجبت الولد, وفرحت كثيرا هي وزوجها, واصبح الجميع يناديها ام حمزة, ومع قدوم الولد ازدادت الام نشاطا وقررت ان لا تتاخر في بناء البيت, ففي المستبقل سيتزوج الولد وسيحتاج الى بيت يؤوية هو وزوجتة.فجمعت ام حمزة كل مالها الذي جنتة من بيع السمن والحليب والاغنام ومحصول الزراعة, فأحضرت عاملين متخصصين في البناء وطلبت منهما ان يباشِرا العمل, فقسمت مالها على اجرة العاملين وعلى شراء لوازم البناء,فكانت تساعد في جمع وتحميل الحجارة وعمل الاسمنت حتى تخفف من دفع اجرة العاملين, وبالطبع لم تتوقف عن اعمالها الاخرى, فكانت تعمل لساعات متواصلة منذ ان تشرق الشمس حتى المغيب, وهكذا تمر الايام
                    وهي بين اغنامها و ارضها واحجار بيتها, حتى انجبت الثالث والرابع وهي لم تنتهي من بناء البيت.كان الجميع يتعجب من ام حمزة
                    وخاصة الرجال, كانوا يحسدون الزوج (ابو حمزة) على زوجتة ودهائها وقوة عزيمتها, وهو بدورة يمدحها ويحبها .مع ان الحزن والعبوس يملئ وجهه كلما تحدث عنها.كان الزوج والاطفال
                    لا يظهرون للأن اي نوع من الحب والمودة, والسبب هو ان ام
                    حمزة كانت حريصة على مالها وتبخل على نفسها وزوجها واولادها ,فكانت لا تشتري لهم الملابس الجديدة ولا تطعمهم الطعام الذي
                    يتمنون تذوقة, فهي لا تريد ان تبعثر من مالها قبل انتهاء البناء, ولم تظن الام يوما ان هذا قد يؤثر على الزوج والاطفال.انتهت ام حمزة من بناء البيت وهي على وشك ان تلد طفلها الخامس, وبعد مرور اسبوع وضعت ام حمزة بنت, وبسبب الجهد الذي كانت تقوم بة وهي حبلى والولادات المتتالية, اصيبت بنزيفِ حـاد, لم تستطع الحراك والاعتناء بالطفلة, ولا حتى الاستمتاع بالبيت الجديد, فكانت ملقية الفراش لمدة اسبوع داخل بيتها, بعدها اخذوها الى مستشفى
                    القرية , وهناك صرفوا لهم ترخيص بالسفر الى المدينة فورا
                    لتلقي العلاج لآن حالتها سيئة ونسبة الحياة لديها ضئيلة ,
                    ولكن ام حمزة رفضت السفر,واحست بأنها ستفارق الحياة
                    فطلبت منهم ان يوعيدوها الى بيتها الذي لم تتهنى بالعيش
                    فية بعد, وعادت الى بيتها يحمليونها على لوح خشبي وقد
                    بدا على وجها الشحوب والاصفرار, وبعد ايامِ قليلة قرر
                    اهل البيت ان يخرجوا ام حمزة ويتركوها على سطح البيت
                    لان الدماء والنزيف لم يتوقف منها فأصبحت رائحة البيت كريهة بسبب الدماء المتعفنة,فأنهت مابقي من ايامها على سطح بيتها الجديد حتى فارقت الحياة بعد مرور 40 يوما من المعاناة, وبعدها بإسبوع توفت المولدة الصغيرة بسبب الدماء التي كانت تنزف
                    من انفها.توفيت ام حمزة وتركت قصةِ كان الجميع يتحدث عنها,
                    فقد كانت المرأة التي كافحت وتعبت وحرمت نفسها وزوجها واولادها من كل شي, فلم تتهني ببيتها ولم تذق طعم الراحة
                    بعد,وبعد مرور شهرين انخطبت البنت الكبرى اماني,فأضطر
                    الاب الى ان يتزوج من ثانية حتى تعتني بباقي الاطفال,
                    ولم تنتهي ثلاثة اشهر من وفاة ام حمزة حتى تزوج الاب والبنت.دخلت الزوجة الثانية على بيت جديد وكأنها هي
                    صاحبة المنزل الاولى, فكان كل شي مُعدٌ لها(زوجٌ وبيتٌ وأطفال)(ارضٌ وأغنامٌ وابقار), وكان جميع اهل القرية يظنون بانها لن تفعل افضل مماعملتة ام حمزة, فمرت الايام وإذا بحال الزوج يتغير, بدأ يبتسم كثيراً, يهتم بمظهرة, وصحتة في حالاً افضل, وكأنة عاد عشر سنوات الى الوراء, حتى الاطفال تغير لبسهم واخلاقهم ومظهرهم, حتى نظرتهم للحياة تغيرت, وكل اهالي القرية لاحظوا الفرح والسرور على بيت ام حمزة, حتى تجرأ احد رجال القرية
                    بسؤال ابو حمزة عن زوجتة الجديدة, فكان رد الزوج ان قال: ليتها معي من اول زماني, تعنى ان لو انة تزوجها منذ البداية, فأنتشر الخبر في القرية بإن ابو حمزة قد نسي زوجتة الاولى والجميل الذي قامت بعملة من اجلة هو واولادة, فحزنت بعض صديقات
                    ام حمزة, واغتاضت بعض النساء من كلامة لانة يعد كالزوج الخائن
                    الذي لم يقدّر العشرة والكنز الثمين الذي اهدتة ام حمزة قبل رحيلها وهو (البيت).لم يتفهم اهالي القرية موقف الزوج ولم يلتمسوا لة العذر حتى اقتربوا من الزوجة الثانية اكثر وعاشروها اكثر وأكتشفوا بإن الزوج والاطفال معذورين كل العذر, فهذة الزوجة قد جمعت مابين صفات الزوجة الاولى من النشاط والعزم والتنفيذ,وصفات لم تكن موجودة في الزوجة الاولى مثل,الكرم والانوثة والابتسامة الدائمة.فأكملت الزوجة الثانية مشوار ام حمزة فأهتمت بالابقار والاغنام والارض والمحاصيل الزراعية, وفي نفس الوقت لم تنسى الاهتمام بالزوج والاولاد والاهتمام بنفسها قبل كل شي,وقد خصصت من المال ماهو للبيت وللآطفال ولها ولزوجها,فكانت تدلل نفسها وتدلل زوجها اكثر ولا تبخل على الاطفال من ناحية المأكل والمشرب,فاحبوها الاطفال اكثر من امهم ,واحبها الزوج اكثر واكثر فكان لا يستطيع ان يفارقها او يمكث في البيت من دونها,فكان يذهب معها الى الحقل ويساعدها في الحرث
                    والزرع, وحتى في البيت كان يعاونها ,وهي بذكائها لم تكن تتخذ اي قرار قبل ان تستشير زوجها فكانت تكبر في عينة يوما بعد يوم مما جعلتة يثق في نفسة وشخصيتة, وبالتالي كبر في أعيُن اهالي القرية,عكس الزوجة الاولى,لم تاخذ راية يوما ولم تستشيرة قط.
                    هكذا سرقت الزوجة الثانية قلب الزوج وتفكيرة,بدلالها ورقتها ونعومتها التي تستخدمها مع الزوج حتى في اثناء العمل خارج البيت, فالزوج المسكين لم يسمع كلاما معسولا من قبل ولا لمسةُ يدِ حانية ولا حضن دافي يلمة في برد الشتاء القارس, فكان اسيرا بين يدي زوجتة الثانية.مهما كان الزوج شديداً في التعامل, بخيلا في المشاعر ,إلا انة يحب الدلال والاهتمام من ناحية الزوجة بإلاضافة الى الحرص على مالة وبيتة,فهذا هو طبع الرجل
                    ( عاش طفلا صغيراً بين احضان أمــة,وسيعيش طفلا
                    كبيرا بين احضان زوجتة).مـرت 30 سنة الى الان,
                    ومازال اهالي القرية يتذكرون قصة ام حمزة والزوجة الثانية,
                    خاصة النساء, فمنهن من يأخذ موقف غضب من الزوج بسبب
                    نسيانة لماعملتة زوجتة لة ولأولادة, ولكن الكثيرات منهن من ياحولن الجمع بين صفات ام حمزة والزوجة الثانية, فبذلك
                    تبقى ذكراها عطرة خالدة في قلب الزوج وذاكرتة.
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد مهدي ابراهيم; الساعة Jun-07-2014, 11:12 AM.


                    ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                    يجني ثمار السجده اللي سجدها

                    انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                    وشر النفوس المبغضات وحسدها

                    تعليق


                    • هخههههه

                      قصة مضحكة جدا... كان المفروض الاب يساعد في بناء البيت وتوفير اللازم ولا يضع كل الحمل على الزوجة..من الطبيعي التي تعمل عمل شأق مثل هذأ تهمل معظم واجباتها فقليل من تستطيع ترتيب العمل مع واجباتها الزوجية والعائلية ..
                      ههههههههإ
                      ضحكتني القصة

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة صانعة الحب الجميل مشاهدة المشاركة
                        صباح لكل من يحب القهوة..
                        تفضل شاعرنا محمد فنجأن قهوة بالزعفران والهيل ...
                        شكرا على فنجان القهوه
                        وشكرا على طلتك على مجلسي
                        صباحك قهوه بالهيل والزعفران


                        ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                        يجني ثمار السجده اللي سجدها

                        انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                        وشر النفوس المبغضات وحسدها

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة صانعة الحب الجميل مشاهدة المشاركة
                          هخههههه

                          قصة مضحكة جدا... كان المفروض الاب يساعد في بناء البيت وتوفير اللازم ولا يضع كل الحمل على الزوجة..من الطبيعي التي تعمل عمل شأق مثل هذأ تهمل معظم واجباتها فقليل من تستطيع ترتيب العمل مع واجباتها الزوجية والعائلية ..
                          ههههههههإ
                          ضحكتني القصة
                          شكل الرجال من اللي ما يحب يحرك ساكن
                          معتمد على الآخر
                          لقى من تسوي له كل شي : عمل ؛ بناء ؛ تربيه ؛ تجاره
                          ؛ وانجاب الاطفال ؛؛ مجموعه انسان في إمرأه

                          تحياتي لك


                          ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                          يجني ثمار السجده اللي سجدها

                          انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                          وشر النفوس المبغضات وحسدها

                          تعليق


                          • طرحت بعده مواقع بمختلف الطرق لكنها مقنعه ورائعه

                            ثلاث أسئلة صعبة الإجابة


                            There was a young man who went overseas to study for quite a long time. When he returned* he asked his parents to find him a religious scholar or any expert who could answer his 3 Questions. Finally* his parents were able to find a Muslim scholar.



                            كان هناك شاب ذهب بعيداً كي يتعلم لمدة طويلة* وعندما عاد طلب من والديه أن يجدوا له عالم دين أو أي خبير يستطيع أن يجيب على أسئلته الثلاثة. وقد كان بإمكان والديه أن يجدوا عالم مسلم في النهاية ..


                            Young man: Who are you? Can you answer my questions?


                            الشاب: من أنت ؟ هل باستطاعتك إجابة أسئلتي ؟

                            Scholar: I am one of Allah's slaves and Insha-Allah (God willing)* I will be able to answer your questions.

                            العالم المسلم: أنا عبد من عباد الله وبإذن الله سوف أجيبك على أسئلتك.


                            Young man: Are you sure? A lot of Professors and experts were not able to answer my questions.

                            الشاب : هل أنت متأكد ؟ الكثير من الأساتذة والخبراء لم يستطيعوا إجابة أسئلتي!



                            Scholar: I will try my best* with the help of Allah the almighty.



                            العالم المسلم : سوف أفعل كل ما باستطاعتي بعون الله العلي القدير.


                            Young Man: I have 3 questions:
                            1. Does God exist? If so* show me His shape.
                            2. What is thaqdir (fate)?
                            3. If shaitan (Devil) was created from the fire* why at the end he will be thrown to hell that is also created from fire. It certainly will not hurt him at all* since Shaitan (Devil) and the hell were created from fire. Did God not think of it this far?


                            الشاب : عندي ثلاث أسئلة :

                            1- هل الله موجود ؟ وإن كان كذلك,,, أرني شكله.

                            2- ما هو القدر؟

                            3- إن كان الشيطان مخلوقا ً من نار* فلماذا سوف يلقى به في النهاية في جهنم والتي بدورها مخلوقة من نار أيضا ً. جهنم بالتأكيد سوف لن تأذيه* حيث أن كلاهما مخلوق من النار* ألهذا الحد لم يفكر الله بذلك ؟!



                            Suddenly* the Scholar slapped the young man's face very hard.

                            فجأة صفع العالم المسلم الشاب على خده صفعة قوية.


                            Young Man (feeling pain): Why do you get angry at me?

                            الشاب ( متألماً ) : لماذا غضبت مني ؟


                            Scholar: I am not angry. The slap is my answer to your three questions.


                            العالم المسلم : لست غضباً* فالصفعة كانت جوابي على أسئلتك الثلاثة !


                            Young Man: I really don't understand.

                            الشاب: أنا في الواقع لا أفهمك.

                            Scholar: How do you feel after I slapped you?

                            العالم المسلم : كيف تشعر بعد أن صفعتك ؟


                            Young Man: Of course* I felt the pain.

                            الشاب : شعرت بألم بكل تأكيد.


                            Scholar: So do you believe that pain exists?

                            العالم المسلم : إذا ً هل تؤمن بأن الألم موجود ؟

                            Young Man: Yes.


                            الشاب : نعم.


                            Scholar: Show me the shape of the pain!


                            العالم المسلم : أرني شكل الألم !!


                            Young Man: I cannot.


                            الشاب : لا أستطيع.


                            Scholar: That is my first answer. All of us feel God's existence without being able to see His shape... Last night* did you dream that you will be slapped by me?


                            العالم المسلم : هذا جوابي على سؤالك الأول! كل منا يشعر بوجود الله ** دون أن نكون قادرين على رؤية شكله... هل حلمت في الليلة الماضية بأنك سوف تصفع ؟!


                            Young Man: No.

                            الشاب : لا.


                            Scholar: Did you ever think that you will get a slap from me* today?


                            العالم المسلم : هل فكرت اليوم بأنك سوف تتلقى صفعة ً مني ؟




                            Young Man: No.

                            الشاب : لا.

                            Scholar: That is takdir (fate) my second answer........ My hand that I used to slap you* what is it created from?

                            العالم المسلم : هذا هو القدر* إجابتي الثانية... يدي التي صفعتك من أي شيء خلقت ؟


                            Young Man: It is created from flesh.


                            الشاب : خلقت من لحم ٍ بشري ( طين )

                            Scholar: How about your face* what is it created from?


                            العالم المسلم : وماذا عن وجهك * مما خلق ؟


                            Young Man: Flesh.


                            الشاب : الشيء نفسه.


                            Scholar: How do you feel after I slapped you?


                            العالم المسلم : بماذا تشعر بعد أن صفعتك ؟


                            Young Man: In pain.


                            الشاب : أشعر بألم.



                            Scholar: That's it. this is my third answer* even though Shaitan Devil) and also the hell was created from the fire* if Allah wants insha-Allah (God willing)* the hell will become a very painful place for Shaitan

                            العالم المسلم : انتهى الموضوع! هذه هي إجابتي على سؤالك الثالث. فبالرغم من كون الشيطان وجهنم مخلوقان من نار ** بإرادة الله سوف تصبح جهنم مكان مؤلم جدا ً يعذب فيه الشيطان.

                            Yes* I love Allah. Allah is my fountain of Life and My Savior. Allah keeps me going day & night. Without Allah* I am no one. But with Allah* I can do everything. Allah is my strength. May Allah help u to succeed. Ameen
                            نعم أنا أحب الله* فالله هو نبع الحياة وهو المنجّي. الله يجعلني حي في النهار والليل* فبدون الله أنا لا شيء. ولكن مع الله أستطيع أن أفعل كل شيء* فالله هو قوتي. أدعو الله أن يساعدنا كي ننجح

                            تحياتي للجميع


                            ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                            يجني ثمار السجده اللي سجدها

                            انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                            وشر النفوس المبغضات وحسدها

                            تعليق


                            • يا حبيب الروح طولت الغياب
                              ....................انت ناوي بالقطيعه وش عليه
                              ودك ان الجو من حولك ضباب
                              ....................بس هذا الفعل ماكنت احتريه
                              كان ودي نبي الجدر الخراب
                              ...................وعمرك الباقي بعمري اشتريه


                              بقلمي المتواضع


                              ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                              يجني ثمار السجده اللي سجدها

                              انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                              وشر النفوس المبغضات وحسدها

                              تعليق


                              • قصة ورقة التوت

                                ذات يوم جاء بعض الناس إلى الإمام الشافعي،
                                وطلبوا منه أن يذكر لهم دليلاً على وجود الله عز وجل.
                                ففكر لحظة، ثم قال لهم: الدليل هو ورقة التوت.فتعجب
                                الناس من هذه الإجابة، وتساءلوا: كيف تكون ورقة التوت دليلاً
                                على وجود الله؟! فقال الإمام الشافعى: "ورقة التوت
                                طعمها واحد؛ لكن إذا أكلها دود القز أخرج حريرا،
                                وإذا أكلها النحل أخرج عسلاً، وإذا أكلها الظبي
                                أخرج المسك ذا الرائحة الطيبة.. فمن الذي
                                وحد الأصل وعدد المخارج؟! ".إنه الله-
                                سبحانه وتعالى- خالق الكون العظيم!


                                ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                                يجني ثمار السجده اللي سجدها

                                انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                                وشر النفوس المبغضات وحسدها

                                تعليق

                                يعمل...
                                X